الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شه مال عادل سليم : اعدام الأسرى الشيوعيين على لسان شاهد عيان
#الحوار_المتمدن
#شه_مال_عادل_سليم تَّرْجَمَة و إِعْداد : شه مال عادل سليمالجذور العميقة لا يصلها الصقيع :شهادة توثيقية حول جريمة قتل (اربعة من الانصار / البيشمه ركة ) الشيوعيين الذين وقعوا في أسر قوات الاتحاد الوطني الكوردستاني في حوض قرية (ته وسكة) في حزيران 1984 , واُعدموا بعد اسرهم بأمر من (شوكت الحاج مشير وعمر الحاج عبدالله المعروف بـ ملازم عمر) وهما من ألاصدقاء المقربين جداً لجلال طالباني .ليس من السهل تصديق كل ما يُروى عن احداث دموية ووقائع وروايات حدثت ايام الاقتتال الدموي بين جبهة (جود) والاتحاد الوطني الكوردستاني في الثمانينات من القرن الماضي ، ولكن حينما يرويها شخص عايشها او شَهِدها بأم عينيه، لا تقوى على عدم تصديقه، فيمكنك بأمانة تدوين شهادته للتأريخ ...!نعم، فنحن وإلى يومنا هذا لم نسمع شيئا عن الاقتتال بين الاحزاب الكوردية والعراقية المتمثلة بالشيوعي العراقي سوى ما يرويه قادة وانصار الحزب الشيوعي العراقي، وجرى في مناسبات عديدة تسليط الضوء عليها وعلى تفاصيلها كثيراً وتقييمها بهذا الشكل او ذاك.بكلمة اخرى، جرى تغطية تلك الأحداث المأساوية من جانب واحد فقط وهو المُعتدي علي&#1749-;- وفي اطار حلقة محدودة ومغلقة، اي بين الانصار الشيوعيين وقادة الحزب واهل وذوي الضحايا وحدهم .ولكن هذه المرة، وفي سابقة غير مألوفة و مختلفة كلياً عما هو معروف ، يتحدث أحد مقاتلي الاتحاد الوطني الكوردستاني كشاهد على اعدام الاسرى الشيوعيين في (حوض ته وسكة) في حزيران 1984 .ان قضية قتل الاسرى الشيوعيين تتجدد كل يوم واقعياً, مهما طال عليها الزمن , ليست فقط لان هذه الجريمة لا تسقط بالتقادم , ولكن لأن آلامها موجودة في قلب وضمير كل شيوعي مخلص لا يعرف او بالاحرى يرفض المساومة على دماء رفاقه الابطال .اكتفي بهذه المقدمة المتواضعة وادع الشاهد والمقاتل البيشمه ركة (قهار گزنه يي) يتحدث عن جريمة قتل الاسرى الشيوعيين في قرية (ته وسكة) .يقول قهار گزنه يي , والذي كان من مقاتلي الاتحاد الوطني الكوردستاني تحت امرة (علي مصيفي) :(بعد محاصرة قوات الحزب الشيوعي العراقي بقيادة محمد الحلاق وعلي حاجي في جبل سفين وتشتتهم عندما وقعوا في كمين قواتنا بالقرب من قرية (ته وسكة) عندما كانوا يحاولون العبور من الشارع الرئيسي (كوري ـ شقلاوه) باتجاه (زيباروك) , انقسمت وتبعثرت قواتهم إلى ثلاث مجاميع , اكبرها استطاعت لاحقا ان تكسر الطوق وتنسحب بسلام , ومجموعة ثانية سلمت نفسها إلى الربايا العسكرية المتاخمة للمنطقة , وبقت في ساحة المعركة مجموعة ثالثة مكونة من (4) مقاتلين بينهم كوردي واحد , وهم كل من (ابو ليلى ، جبار ، ازاد ومهدي) كانوا محاصرين ودون ادلاء في منطقة واسعة محدودة المياة , و بسبب عدم معرفتهم بجغرافية المنطقة و ارتفاع درجة الحرارة , اشتد عليهم العطش والجوع والتعب القاتل . إضافة الى انهم كانوا محاطين بقواتنا من كل جانب بحيث كان من المستحيل ان تصلهم الامدادات او المساعدة.و بعد نفاذ ذخيرتهم وبسبب التعب والجوع والعطش وبقائهم في تلك المناطق الجبلية والصخرية الوعرة ولعدم معرفتهم للطبيعة الجغرافية للمنطقة واسرار مداخلها وخفايا طرقها الجبلية الوعرة والمسالك الصخرية المؤدية الى قمم جبل سفين , قررت المفرزة الشيوعية بعد ان احتضن الظلام جبل سفين الاستراحة في حوض قرية (ته وسكة) للتداول بشأن الانسحاب نحو المجهول .ومع بزوغ أول خيوط الفجر تحركت المفرزة باتجاه قرية (حجران) , الا انهم وقعوا في الاسر بالقرب من نبع الماء القريب من حوض قرية (ته وسكة).يضيف گ ......
#اعدام
#الأسرى
#الشيوعيين
#لسان
#شاهد
#عيان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693647
دلور ميقري : كما رواه شاهد عيان: تقديم
#الحوار_المتمدن
#دلور_ميقري في نحو العام، المختتم به العقد الثاني من نهاية الألفية المنصرمة، اقتنيتُ كتاباً بعنوان " عشرة أعوام في المشرق "، لرحالة فرنسيّ يُدعى الماركيز إلياس ديبوربون، قام بترجمته أستاذٌ في الجامعة الأمريكية ببيروت من أصل دمشقيّ. في ذلك الوقت، كنتُ مهووساً ليسَ بقراءة كتب تاريخية عن الشام، حَسْب، بل وأيضاً بنقل معلوماتٍ مكثفة منها إلى دفترٍ ما لبثَ أن امتلأ؛ لأفتح من ثمّ دفتراً آخر. الدفتران كلاهما، حملتهما معي في حقيبة صغيرة ضمّت كتباً أثيرة على قلبي، وذلك عندما سافرتُ إلى السويد في نفس الفترة الزمنية، المذكورة آنفاً، مروراً بأثينا وأمستردام. ولكن، ماذا كان وراء اهتمامي بالمصادر، المتعلقة بمدينتي ومسقط رأسي؟ هل كان في نيّتي الاعتماد عليها، لتأليف كتابٍ ما؛ تاريخيّ أو أدبيّ؟ في حقيقة الحال، أنني نفسي لم أكن وقتئذٍ على دراية محددة بهدف جمع تلك الأبحاث، أو كنتُ مشوشاً وحائراً في طريقةٍ أستخدمها بها. إلى أن وقعت عيني في جامعة مدينة أوبسالا السويدية ( أينَ استقر بي المقام )، على مخطوطٍ حملَ عنوان " حاشيَة العامّية "، يعود لأواسط القرن التاسع عشر ومن تأليف مدوّن دمشقيّ. بلغ فيّ الافتتان بالمخطوط، أنني صورته بدلاً عن نقل معلومات منه ـ كما كان دأبي في السابق. عقبَ قيامي بتحقيق الكتاب وتهذيب لغته، توصلتُ إلى نشره، وكنا قد أضحينا في الألفية الجديدة. مصادفة سعيدة، أوصلتني فيما بعد لاقتناء مخطوط جديد، لاحَ كأنما أحداثه كانت مقدّمة لأحداث المخطوط الأول، وبالطبع من تأليف مدوّن آخر. هذا الكتاب الأخير، وصل أيضاً ليد القارئ بعدما قمتُ بتحقيقه ونشره تحت عنوان " مدخل إلى عصر الرعب ". كتاب " عشرة أعوام في المشرق "، كان في جملة تلك الكتب، التي حملتها معي من دمشق عندما كنتُ في طريق الهجرة إلى السويد، وذلك في ربيع عام 1988. مؤخراً، عدتُ لقراءة الكتاب، مدفوعاً هذه المرة بمواصلة مشروعي في نشر المخطوطات، المتعلقة بتاريخ الشام. عندئذٍ، انتبهتُ إلى أنّ ذلك الكتاب الذي يتحدث عن فترة زمنية معيّنة، يتضمّنُ إشارةً من المحقق عن إحتمال وجود مخطوط آخر للمؤلف، آثرَ كتابته باللغة العربية؛ وكان يُجيدها قبل حضوره إلى الولاية السورية في العقد الأخير من القرن الثامن عشر. كون مكتبة جامعة أوبسالا، تحتوي على كنز كبير من المخطوطات العربية، لم يكن مني إلا التدقيق من جديد في أرشيفها علّني أوفق بالاهتداء إلى المدوّنة المذكورة. عقبَ بحثٍ وتدقيق، تيقنتُ من أن المخطوطة غير موجودة. بنصيحة من أستاذ جامعيّ سوريّ، ربطتني به صداقة، عمدتُ إلى وضع اسم المخطوط المطلوب في كمبيوتر المكتبة، لكي يكشف ما لو كان مقتنىً في مكتبة ما حول العالم. وليتصوّر القارئ مدى خيبتي، وفرحتي في آنٍ معاً، لما حصلتُ على معلومةٍ تفيد بوجود المخطوط في مكتبة الأرشيف العثماني بأسطنبول، وكان تحت عنوان " شاهد عيان على أحداث دمشق ولبنان ". كون كلا الجامعتين، السويدية والتركية، على صلة وثيقة، فلم أعدم وسيلةً لحصولي على نسخة ميكروفيلم من المخطوط دونَ أن أتجشّم عناءَ السفر إلى عاصمة سلاطين بني عثمان.مثلما كان المأمولُ، فإنّ مخطوط الماركيز إلياس ديبوربون يُغطّي فترة إقامته في دمشق، وذلك في العقد الأخير من القرن الثامن عشر ـ كما سبقت إليه الإشارة. لكنه سجلٌّ دُوّنَ بشكل تفصيليّ لم يفعله الرجلُ في كتابه الآخر، الذي كان بمثابة مؤلَّفٍ في أدب الرحلات أكثر منه مؤلَّفاً تاريخياً. لحُسن الحظ، فوق ذلك، أن المخطوطَ كُتبَ بخط كبير وواضح دونَ أن يتأثّر بملاحظات وحواشٍ، مسجّلة باليد من قبل دارسٍ ما في زمنٍ أحدث ولا شك. كون المؤلّف أجنبياً، لم يخلُ ......
#رواه
#شاهد
#عيان:
#تقديم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708492