آرام كربيت : تدمر العسكري أقسى سجون العالم
#الحوار_المتمدن
#آرام_كربيت الاستبداد موضوعيًا كاره لكل ما هو جميل في الحياة، وهذا يتضمن الثقافة والفكر والإبداع، إذ يرى فيهم أعداء له يريدون النيل منه، يعروه من ثيابه وينشرون ثيابه القذرة على حبال الغسيل تحت الضوء. الاستبداد منتج حصري للدكتاتورية، والجهل والقهر الاجتماعي والتراتبية الاجتماعية والسياسية، والاستزلام والخضوع. والاستبداد متعدد الأنواع، منه الثقافي والديني والاجتماعي والفكري، يضعهم الدكتاتور في جبته كصرة واحدة وينثرهم في فضائه، فضاء سلطته الفردية، لهذا أرى أنّ التكوين النفسي والعقلي للدكتاتورين متقارب جدًا، إنهم منتج واحد، لهذا لا أرى هناك فارقًا كبيرًا بين حافظ الأسد وبشار وستالين وعبد الناصر وصدام. الدكتاتور يضرب التنظيم، خلايا فكرية وسياسية، مكونة من كتّاب ومفكرين ومثقفين، وبضربه للخلايا المنظمة يرعب المجتمع ويركعه.وعلينا أن نعلم أنّ الاستبداد الديني كان موجودًا، قبل الأسد الأب وابنه، منتجه الثقافي كان راسخًا في المجتمع منذ أكثر من ألف سنة. بمعنى عندما جاء الدكتاتور رأى البناء مشيدًا، بل راسخًا، فأخذ المفاتيح ودخل بيته، إلى البناء الجاهز، حفر أكثر وبنى أكثر وكرس وجوده على الدعائم القائمة. بنى دولة أمنية، محوّلًا سورية كلها إلى مؤسسات أمنية خادمة لسلطته. جلب كتّابه وزلمه ومضى يكرّس مفارخ الاستبداد في كلّ مكان.السجن السياسي ما زال قائمًا، والدولة الأمنية مستمرّة، فكيف يخرج السجين من سجنه. هذا على المستوى الفكري، أما على المستوى الشخصي فما زال السجن يشكّل لي غربةً وانطواءً على الذات. ماتت الحياة الطبيعية في داخلي، لم أعد كائنًا مثل بقية البشر. أشعر بالنفور من الاجتماع العام بالناس، شيء ما في داخلي يوجهني ويبعدني عنهم. لا أعرف سيكولوجيًا السبب الحقيقي. أينما أذهب أرى نفسي حاملًا سجني تحت إبطي أو قلبي أو ظهري.كتبت روايتي عن السجن بعنوان، «الرحيل إلى المجهول»، ونشرت في العام 2010، بيد أنها لم تلق رواجًا أو أي اهتمام من الكتّاب والصحافة، أعدّ هذا الأمر مقصودًا، لأنّ مجتمعنا مقسوم على نفسه. وجاءت الثورة السورية وكشفت عمق الخراب الذي فيه. أعتقد أنّ الاستبداد تعرى أكثر في السنوات العشر الماضية، حيث صعدت على السطح التراكمات الماضوية الكامنة في المجتمع، كالطائفية والمناطقية، والعنصرية. بصراحة؛ لا يكفي أن نعري الدكتاتور وحده، إنما علينا أن نعري الاستبداد، المنتج الحقيقي للدكتاتور. عرّيت الدكتاتور، بيد أني لم أعرِّ مجساته، وهذا كان خطأً مني. كان الواجب أن أعري المعارضة أيضًا، لأنها العينة المكملة له، إنهما من المفرخة ذاتها. كنت في سجن تدمر العسكري، وهو أقسى السجون في العالم، هذا السجن مزقني نثرني حوّلني إلى أشلاء متناثرة. لا أعرف إلى اليوم كيف خرجنا منه أحياء؟ هل هي إرادة الحياة في داخل كلّ واحد منّا فقط، أم أنّ إرادة الحياة هي من تريد ذلك، هذا لا أعرفه بالضبط، بيد أني كنت أتمنى الموت ولم أحصل عليه. سجن تدمر أعدّه أكثر من ألم أو وجع أو قتل للنفس الحية. الكتابة عن السجن حررت جزءًا من الذاكرة. وبعد أن كتبت روايتي ونشرتها، شعرت أنني لم أعد أستطيع أن أعود للكتابة عنه مرّة ثانية. سجن تدمر مدمّرٌ، أعادني إلى الفراغ والخوف مرّة ثانية وحوّلني إلى إنسان غريب، فتح عيني على قسوة السلطة وقدرتها التدميرية.في عدرا، كان السجن حجزًا للحرية، توفرت لنا الكتب والقراءة والتنفس اليومي. هذا السجن حررني من الخوف، من الجهل. استطعت أن أقرأ بعمق وأدخل في حوارات مع الأصدقاء، وتعلمت كثيرًا من التجارب في علاقتي مع السجان والسجين. وعرفت أكثر عن الحياة والمجتمع وسبب خرابه. كنت أراقب سلو ......
#تدمر
#العسكري
#أقسى
#سجون
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705274
#الحوار_المتمدن
#آرام_كربيت الاستبداد موضوعيًا كاره لكل ما هو جميل في الحياة، وهذا يتضمن الثقافة والفكر والإبداع، إذ يرى فيهم أعداء له يريدون النيل منه، يعروه من ثيابه وينشرون ثيابه القذرة على حبال الغسيل تحت الضوء. الاستبداد منتج حصري للدكتاتورية، والجهل والقهر الاجتماعي والتراتبية الاجتماعية والسياسية، والاستزلام والخضوع. والاستبداد متعدد الأنواع، منه الثقافي والديني والاجتماعي والفكري، يضعهم الدكتاتور في جبته كصرة واحدة وينثرهم في فضائه، فضاء سلطته الفردية، لهذا أرى أنّ التكوين النفسي والعقلي للدكتاتورين متقارب جدًا، إنهم منتج واحد، لهذا لا أرى هناك فارقًا كبيرًا بين حافظ الأسد وبشار وستالين وعبد الناصر وصدام. الدكتاتور يضرب التنظيم، خلايا فكرية وسياسية، مكونة من كتّاب ومفكرين ومثقفين، وبضربه للخلايا المنظمة يرعب المجتمع ويركعه.وعلينا أن نعلم أنّ الاستبداد الديني كان موجودًا، قبل الأسد الأب وابنه، منتجه الثقافي كان راسخًا في المجتمع منذ أكثر من ألف سنة. بمعنى عندما جاء الدكتاتور رأى البناء مشيدًا، بل راسخًا، فأخذ المفاتيح ودخل بيته، إلى البناء الجاهز، حفر أكثر وبنى أكثر وكرس وجوده على الدعائم القائمة. بنى دولة أمنية، محوّلًا سورية كلها إلى مؤسسات أمنية خادمة لسلطته. جلب كتّابه وزلمه ومضى يكرّس مفارخ الاستبداد في كلّ مكان.السجن السياسي ما زال قائمًا، والدولة الأمنية مستمرّة، فكيف يخرج السجين من سجنه. هذا على المستوى الفكري، أما على المستوى الشخصي فما زال السجن يشكّل لي غربةً وانطواءً على الذات. ماتت الحياة الطبيعية في داخلي، لم أعد كائنًا مثل بقية البشر. أشعر بالنفور من الاجتماع العام بالناس، شيء ما في داخلي يوجهني ويبعدني عنهم. لا أعرف سيكولوجيًا السبب الحقيقي. أينما أذهب أرى نفسي حاملًا سجني تحت إبطي أو قلبي أو ظهري.كتبت روايتي عن السجن بعنوان، «الرحيل إلى المجهول»، ونشرت في العام 2010، بيد أنها لم تلق رواجًا أو أي اهتمام من الكتّاب والصحافة، أعدّ هذا الأمر مقصودًا، لأنّ مجتمعنا مقسوم على نفسه. وجاءت الثورة السورية وكشفت عمق الخراب الذي فيه. أعتقد أنّ الاستبداد تعرى أكثر في السنوات العشر الماضية، حيث صعدت على السطح التراكمات الماضوية الكامنة في المجتمع، كالطائفية والمناطقية، والعنصرية. بصراحة؛ لا يكفي أن نعري الدكتاتور وحده، إنما علينا أن نعري الاستبداد، المنتج الحقيقي للدكتاتور. عرّيت الدكتاتور، بيد أني لم أعرِّ مجساته، وهذا كان خطأً مني. كان الواجب أن أعري المعارضة أيضًا، لأنها العينة المكملة له، إنهما من المفرخة ذاتها. كنت في سجن تدمر العسكري، وهو أقسى السجون في العالم، هذا السجن مزقني نثرني حوّلني إلى أشلاء متناثرة. لا أعرف إلى اليوم كيف خرجنا منه أحياء؟ هل هي إرادة الحياة في داخل كلّ واحد منّا فقط، أم أنّ إرادة الحياة هي من تريد ذلك، هذا لا أعرفه بالضبط، بيد أني كنت أتمنى الموت ولم أحصل عليه. سجن تدمر أعدّه أكثر من ألم أو وجع أو قتل للنفس الحية. الكتابة عن السجن حررت جزءًا من الذاكرة. وبعد أن كتبت روايتي ونشرتها، شعرت أنني لم أعد أستطيع أن أعود للكتابة عنه مرّة ثانية. سجن تدمر مدمّرٌ، أعادني إلى الفراغ والخوف مرّة ثانية وحوّلني إلى إنسان غريب، فتح عيني على قسوة السلطة وقدرتها التدميرية.في عدرا، كان السجن حجزًا للحرية، توفرت لنا الكتب والقراءة والتنفس اليومي. هذا السجن حررني من الخوف، من الجهل. استطعت أن أقرأ بعمق وأدخل في حوارات مع الأصدقاء، وتعلمت كثيرًا من التجارب في علاقتي مع السجان والسجين. وعرفت أكثر عن الحياة والمجتمع وسبب خرابه. كنت أراقب سلو ......
#تدمر
#العسكري
#أقسى
#سجون
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705274
الحوار المتمدن
آرام كربيت - تدمر العسكري أقسى سجون العالم
سري القدوة : جرائم الاحتلال بحق الأسرى في سجون الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تتنوع جرائم الاحتلال التي تمارسها دون اي وازع اخلاقي او ديني او قانوني او انساني فهي تمارس وترتكب جرائمها بحق الاسرى في سجون الاحتلال دون وجه حق ومن خلال ما تقوم به عصابات تابعة لمدرية السجون العامة الاسرائيلية والتي يشرف عليها طواقم مخصصة من ضباط مخابرات تابعين للشين بيت جهاز المخابرات الداخلي الاسرائيلي حيث يتم ارتكاب هذه الجرائم بشكل مدروس ومخطط لها مسبقا والتي كان اخرها حرمان الاسري من تلقي لقاح كورونا وفقا لمعايير المحددة من قبل وزارة الصحة لدي دولة الاحتلال والبروتوكولات الدولية الخاصة باللقاح والتي تم اعتمادها دوليا من قبل منظمة الصحة العالمية.حيث يواصل نتنياهو وحكومته العنصرية جريمة حرمان الفلسطينيين والأسرى من التطعيم وتستمر بممارسة سياستها الإجرامية بمنع التطعيم عن جميع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة وتواصل رغم الاحتجاجات العالمية وتعريض حياة اسرى الحرية الفلسطينيين للخطر بتطعيم السجانين ومنع تطعيم الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال العسكري الاسرائيلي فيما أصبح يعرف بطب الابرتهايد الاسرائيلي الذي تمارسه اجهزة مخابرات الاحتلال وبإشراف مباشر من الضباط التابعين لها.وحتى الآن لن يتم اعتماد تطبيق البروتوكول الصحي الذي اعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية وما زالت سلطات الاحتلال تمارس سياستها التعسفية وتمنع وصول التطعيم من قبل المنظمات الدولية الي الاراضي الفلسطينية المحتلة ولا يبدو واضحا متى يمكن أن تصل تلك اللقاحات ليتم اعتمادها للفلسطينيين مما يخلق وضعا كارثيا يكون فيه حملة الهويات الإسرائيلية بمن فيهم المستوطنين غير الشرعيين محصنين من الوباء في حين يبقى ملايين الفلسطينيين معرضين لانتشار الوباء ومضاعفاته وبحيث تصبح المناطق المتواجد بها ابناء الشعب الفلسطيني ساحة لتمركز الوباء الخطير.وقد تم تسجيل 171 إصابة مؤكدة بين صفوف الأسرى الفلسطينيين بفيروس كورونا منذ بداية انتشار الوباء وأن عدد الإصابات بين صفوف الأسرى بفيروس كورونا، في قسم (3) في سجن النقب الصحراوي، ارتفع إلى 31 منذ الإعلان عند إصابة أحد الأسرى الخميس الماضي، والعدد مرشح للازدياد وأن إدارة سجون الاحتلال نقلت الأسرى المصابين إلى قسم (8) في سجن ريمون، وبحسب المعطيات المتوفرة فلا يوجد معلومات دقيقة حول الأوضاع الصحية وطبيعة انتشار الوباء بداخل سجون الاحتلال.وتسود حالة من القلق الشديد بين أوساط الأسرى بعد الإعلان عن إصابة عدد من السّجانين العاملين داخل الاقسام وأن استمرار ظهور إصابات جديدة بين صفوف الأسرى ينذر بخطر حقيقي على حياتهم ومصيرهم، وذلك بما تشكله بنية السجون من بيئة خصبة لانتشار عدوى الفيروس، خاصة مع انعدام الإجراءات الوقائية الحقيقية واللازمة داخل أقسامهم، واستمرار الاحتلال في حملة التحريض وفرض مزيد من السياسات العنصرية والجرائم المرتكبة بحق الاسرى في سجون الاحتلال.وفي ضوء تلك الوقائع لا بد من استمرار حملة الضغوط الدولية على حكومة الاحتلال وأهمية التدخل العاجل من قبل منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية ومنظمة الصليب الاحمر الدولي بما فيها منظمات الأمم المتحدة للتدخل الفوري وضرورة الضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى المرضى، وكبار السّن منهم، ووقف عمليات الاعتقال اليومية، والسماح بوجود لجنة طبية محايدة للإشراف على الأسرى صحيا، وضمان توفير الإجراءات الوقائية اللازمة داخل أقسام الأسرى واللقاح السليم وفقا للبرتوكول الطبي الدولي ووقف جرائم الاحتلال ونظام الابرتهايد العنصري الإجرامي الذي تمارسها عصابات حكومة الاحتلال. ......
#جرائم
#الاحتلال
#الأسرى
#سجون
#الاحتلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706474
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تتنوع جرائم الاحتلال التي تمارسها دون اي وازع اخلاقي او ديني او قانوني او انساني فهي تمارس وترتكب جرائمها بحق الاسرى في سجون الاحتلال دون وجه حق ومن خلال ما تقوم به عصابات تابعة لمدرية السجون العامة الاسرائيلية والتي يشرف عليها طواقم مخصصة من ضباط مخابرات تابعين للشين بيت جهاز المخابرات الداخلي الاسرائيلي حيث يتم ارتكاب هذه الجرائم بشكل مدروس ومخطط لها مسبقا والتي كان اخرها حرمان الاسري من تلقي لقاح كورونا وفقا لمعايير المحددة من قبل وزارة الصحة لدي دولة الاحتلال والبروتوكولات الدولية الخاصة باللقاح والتي تم اعتمادها دوليا من قبل منظمة الصحة العالمية.حيث يواصل نتنياهو وحكومته العنصرية جريمة حرمان الفلسطينيين والأسرى من التطعيم وتستمر بممارسة سياستها الإجرامية بمنع التطعيم عن جميع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة وتواصل رغم الاحتجاجات العالمية وتعريض حياة اسرى الحرية الفلسطينيين للخطر بتطعيم السجانين ومنع تطعيم الأسرى والأسيرات في سجون الاحتلال العسكري الاسرائيلي فيما أصبح يعرف بطب الابرتهايد الاسرائيلي الذي تمارسه اجهزة مخابرات الاحتلال وبإشراف مباشر من الضباط التابعين لها.وحتى الآن لن يتم اعتماد تطبيق البروتوكول الصحي الذي اعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية وما زالت سلطات الاحتلال تمارس سياستها التعسفية وتمنع وصول التطعيم من قبل المنظمات الدولية الي الاراضي الفلسطينية المحتلة ولا يبدو واضحا متى يمكن أن تصل تلك اللقاحات ليتم اعتمادها للفلسطينيين مما يخلق وضعا كارثيا يكون فيه حملة الهويات الإسرائيلية بمن فيهم المستوطنين غير الشرعيين محصنين من الوباء في حين يبقى ملايين الفلسطينيين معرضين لانتشار الوباء ومضاعفاته وبحيث تصبح المناطق المتواجد بها ابناء الشعب الفلسطيني ساحة لتمركز الوباء الخطير.وقد تم تسجيل 171 إصابة مؤكدة بين صفوف الأسرى الفلسطينيين بفيروس كورونا منذ بداية انتشار الوباء وأن عدد الإصابات بين صفوف الأسرى بفيروس كورونا، في قسم (3) في سجن النقب الصحراوي، ارتفع إلى 31 منذ الإعلان عند إصابة أحد الأسرى الخميس الماضي، والعدد مرشح للازدياد وأن إدارة سجون الاحتلال نقلت الأسرى المصابين إلى قسم (8) في سجن ريمون، وبحسب المعطيات المتوفرة فلا يوجد معلومات دقيقة حول الأوضاع الصحية وطبيعة انتشار الوباء بداخل سجون الاحتلال.وتسود حالة من القلق الشديد بين أوساط الأسرى بعد الإعلان عن إصابة عدد من السّجانين العاملين داخل الاقسام وأن استمرار ظهور إصابات جديدة بين صفوف الأسرى ينذر بخطر حقيقي على حياتهم ومصيرهم، وذلك بما تشكله بنية السجون من بيئة خصبة لانتشار عدوى الفيروس، خاصة مع انعدام الإجراءات الوقائية الحقيقية واللازمة داخل أقسامهم، واستمرار الاحتلال في حملة التحريض وفرض مزيد من السياسات العنصرية والجرائم المرتكبة بحق الاسرى في سجون الاحتلال.وفي ضوء تلك الوقائع لا بد من استمرار حملة الضغوط الدولية على حكومة الاحتلال وأهمية التدخل العاجل من قبل منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية ومنظمة الصليب الاحمر الدولي بما فيها منظمات الأمم المتحدة للتدخل الفوري وضرورة الضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى المرضى، وكبار السّن منهم، ووقف عمليات الاعتقال اليومية، والسماح بوجود لجنة طبية محايدة للإشراف على الأسرى صحيا، وضمان توفير الإجراءات الوقائية اللازمة داخل أقسام الأسرى واللقاح السليم وفقا للبرتوكول الطبي الدولي ووقف جرائم الاحتلال ونظام الابرتهايد العنصري الإجرامي الذي تمارسها عصابات حكومة الاحتلال. ......
#جرائم
#الاحتلال
#الأسرى
#سجون
#الاحتلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706474
الحوار المتمدن
سري القدوة - جرائم الاحتلال بحق الأسرى في سجون الاحتلال