الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود عباس : هل كردستان تتجه نحو الحضارة - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس هل حقا تستيقظ الحركة السياسية الكردية من سباتها الطويل؟ وهل توسعت مداركها، وأدركت أخطاءها؟ وأن كانت، فهل هي على مستوى أنتقاء الدروب الصحيحة؟ وهل المبادرات الأخيرة، التي جاءت على خلفية الإملاءات الخارجية، وبعد الإنتقادات والتوجيهات الشريحة الواعية من الحراك الثقافي، كافية لإنقاذ ذاتها من الضحالة وقيادة المجتمع لبلوغ الهدف؟ أم أنها تحركات مرحلية وستعود إلى مستنقعها، وستعود لتسلك دروب التيه، في حال هدأت الأسباب، أم أنها بلغت مرحلة الوعي وبدأت تعي مجريات الأحداث المحاطة بأمتنا؟ وأصبحت تتقبل المفاهيم الحضارية عن وعي وإدراك، وبدأت تستوعب الواقع؟أم أن ما يجري هي إملاءات خارجية لأحزاب لا حول ولا قوة لها، تنفذ ما تفرض عليها؟ وأنها ليست على دراية بما تنفذه، رغم أبعادها الحضارية؟ وأنها ليست على مستوى المسؤولية لقيادة الأمة؟ كما وهي لا تزال تحت هيمنة شريحة ساذجة، تمنع النخبة الواعية من قيادة الحركة، وتستند على أشباه المثقفين السياسيين الذين لا يميزون بين جدلية المثقف والسياسي المثقف، الذين لا يزالون يتخبطون بين ما قرأوه بعيونهم ولم تستوعبها مداركهم، غارقون في ضحالتهم المعرفية، وهي الشريحة التي لا تعرف أنها لا تعرف، ولا تدرك كيف ومتى وعلى من تطلق الأحكام؟ فهل علينا أن نستمر في العمل على جدلية إعادة الإنتاج لأحزابنا المتحكمة، لإنجاح ما يجري وما يملى علينا؟ ما عرضناه، جاءت على خلفية النشاطات والبيانات الصادرة من الحركة السياسية لإدارة المناطق ضمن الجزئين الجنوبي والغربي من كردستان، فيما إذا نجحت وطبقت بمنهجية صادقة، كما أعلنت عنها في بيانات وتصريحات متواضعة، ستنقل كردستان بإقليميها إلى أبعاد ديمقراطية حضارية لا مثيل لهما في شرقنا، وعلى الأغلب ستعرض النظم السياسية والإدارية في دول المحتلة لكردستان إلى انتقادات داخلية وخارجية واسعة، ولربما إلى خطر الانهيار الداخلي، ولهذا فمن المتوقع؛ ولاجتناب المعضلة ستتحرك السلطات المتأثرة في اتجاهين، داخليا ستحاول ترسيخ الشمولية الدكتاتورية، وتوسيع المواجهة العدائية ضد أقاليم كردستان. لأن تجربتهما، فيما إذا نجحت، ستوعي شعوب تلك الدول على تجربة نوعية حضارية لإدارة الشعوب. فما يتبدى للشارع الكردستاني حتى الآن أن أبعاد نشاطات الجزء الغربي، وحيث التقارب بين الكتل السياسية رغم الاختلافات الماضية، والتضارب في المفاهيم الإيديولوجية، تتجه نحو اتفاقيات تعكس أحلام الشعب الكردي. وفي الإقليم الفيدرالي الكردستاني، تم تقديم مطالب للسلطة الفيدرالية لتطبيق نظام الإدارة الذاتية للمدن أو المحافظات ضمن الإقليم، وهذه تتبين من الوهلة الأولى أنها متعارضة مع أمال الأمة الكردية، وتعكس التباعد بين المناطق أو شبه تقسيم لجغرافيتها وديمغرافيتها الواحدة. والنشاطين إن كانت بدوافع ذاتية أو تحت تأثيرات خارجية، فهي تتأرجح ما بين تقزيم قضيتنا القومية وإنجاحها، والحالتين تدفع بنا لإلقاء الضوء عليهما، وعرض مقارنة؛ واستخلاص نتيجة. 1- على ساحة جنوب غرب كردستان: وبالمقابل؛ تظهر بوادر تطبيق نظام ديمقراطي في غربي كردستان، رغم ظروف الحرب وضغوطات القوى المتربصة بالكرد، من خلال احتمالية توسيع إدارة المنطقة، وإشراك القوى الكردية الأخرى فيها. وضعت الاحتمالية على خلفية الاجتماعات التي جرت بين قيادات الأنكسي والـ تف دم في غرب كردستان، مع التحفظ على بعض النقاط، بعد خلافات حادة على مدى السنوات الثمانية الماضية، علما أن التقارب الجاري حاليا؛ جلها بفضل القوى الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، مثلما كانت عرابة تجاوز الخلافات بين السليمانية وهولير ......
#كردستان
#تتجه
#الحضارة
#الجزء
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676286
بشير الحامدي : إلى أين تتجه الأوضاع السياسية في تونس في الأشهر القادمة: تواصل صراع الرئاسات الثلاث أم استقطاب جديد قديم سيتوج بانتخابات برلمانية مبكرة؟
#الحوار_المتمدن
#بشير_الحامدي إن الأزمة التي أنتجتها انتخابات 2019 والطريقة التي مكنت حكومة الفخفاخ من الحصول على تزكية البرلمان لتفادي المرور لانتخابات جديدة مبكرة بعد فشل حكومة الحبيب الجملي كانت تؤشر إلى وضع من عدم الاستقرار ينتظر منظومة الحكم بمؤسساتها الثلاث (البرلمان الحكومة الرئاسة). حركة النهضة كانت الحزب الأكثر إدراكا لوضع عدم الاستقرار المنتظر خصوصا بعد المأزق السياسي التي واجهته في علاقة بموقفها من حزب قلب تونس وبالتنازلات التي فرضت عليها من قبل التيار الديمقراطي وحركة الشعب حتى يكونا شريكين لها في حكومة الفخفاخ التي لم تكن راضية عنها تمام الرضى ولكن فرضت عليها بحكم موازين القوى البرلمانية وسياسة وآليات إدارة الأزمة التي كانت تنتهجها.أوضاع عدم الاستقرار لم تكن لتنتظر كثيرا لتنفجر صراعا بين الرئاسات الثلاث هذا الصراع الذي كان سيمثل محور كل الشأن السياسي طيلة أشهر قبل أن يفضي للوضع الذي تفادته حركة النهضة تحديدا وبالدرجة الأولى وكذلك حلفاؤها في حكومة الفخفاخ ولكن بانتشار وباء كورونا وبتعميقها لأزمة السيستام ها أنا على أبواب طور ستختلط فيه الأوراق من جديد خصوصا بعد ظهور دعوات من هنا وهناك لحل البرلمان و إسقاط الحكومة ولكنها كلها دعوات صادرة من اليمين وتحديدا من أنصار حزب عبير موسى ومن شباب تونس (هؤلاء الذين فكوا ارتباطهم بقيس سعيد) ومن أطراف أخرى أقل تأثيرا من المجموعتين السابقتين دون الحديث عن المجموعة الأخرى المنادية بتنظيم اعتصام القصبة 3 والتي لم تتوضح بعد مواقفها ومطالبها والمهمات التي تريد تحقيقها. وعموما يمكن القول أننا سنشهد في الأشهر القليلة القادمة تمحورا للصراع حول مطلب إسقاط الحكومة والبرلمان والرئاسة بدرجة أقل هذا إن تمكنت هذه الأطراف إلى المرور للممارسة وهوما سينتج وبالنظر للاستقطاب الذي سينتجه هذا الحراك ثلاثة محاور للصراع: أولها المحور الذي ستشكله منظومة الحكم القائمة البرلمان والحكومة والرئاسة باسم الشرعية والدستور (انظر مواقف خالد الكريشي ونور الدين البحيري وسيف مخلوف).وثانيها محور اسقاط الحكومة والبرلمان الذي سيشكل عموده الفقري حزب عبير وسى وشباب تونس وقد تنظم إليه فيما بعد أحزاب ومجموعات أخرى ترى أن موقعها الطبيعي هو إلى جانب هذا المحور اليميني المعادي لحركة النهضة وقد لا نستبعد كذلك التحاق بعض أطراف اليسار اللبرالي على قاعدة الموقف المتعلق بمعاداة حركة النهضة.أما المحور الثالث فهو المحور الذي سيتشكل من المجموعات المنادية باعتصام القصبة 3 الذي يبحث عن التباين مع المحور الثاني ولكنه لم يحسم لحد اليوم مواقفه المتعلقة بأنصار قيس سعيد وبطبيعة تحركه وأهدافه والأشكال التنظيمية التي سيدعو إليها. كل هذه المعطيات تؤشر إلى أن الوضع يتقدم في اتجاه إفراز وضع شبيه بالوضع الذي أنتجته أزمة حكومة الترويكا سنة 2012 : النهضة وتحالفها الحكومي من جهة في مواجهة تحالف يميني لبرالي واسع بقيادة عبير موسى وكل الذين لهم مصلحة في اسقاط حكومة الفخفاخ ورئاسة راشد الغنوشي للبرلمان الذين ستتكثف مطالبهم في المطالبة تنظيم انتخابات مبكرة وهو وضع سيعيد تشكيل تحالفات الفوق السياسي الفاسد وصراعات التكالب على السلطة المستمرة بينها منذ انتخابات 2011 . وفي كل الحالات فهذا الاستقطاب الجديد القديم وحتى إن أدّى إلى إذعان النهضة وقبولها تنظيم انتخابات مبكرة فهي ستكون انتخابات لا جديد يمكن أن تأتي به بقدر ما ستؤكد معطى ظل قائما منذ فشل حكومة الترويكا وهو أن لا قوة سياسية قادرة على الحكم بمفردها لا النهضة ولا التحالف اليميني الحداثي اللبرالي و أن لا إمكانية وا ......
#تتجه
#الأوضاع
#السياسية
#تونس
#الأشهر
#القادمة:
#تواصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676362