حسن ابراهيمي : التحرر من تجريم حب الوطن من خلال رواية تحت عنوان الحب المحرم لابتسام أبو ميالة
#الحوار_المتمدن
#حسن_ابراهيمي في الواقع لما كنت بصدد قراءة الرواية تحت عنوان الحب المحرم للكاتبة الفلسطينية ابتسام أبو ميالة كنت بصدد البحث على نشأة الوعي الوطني الفلسطيني ,وتطوره للشخصيات الروائية بهذه الرواية ,ومن ثم البحث عن التساؤلات التي تطرح حول القضية الفلسطينية . من هذا المنطلق بحثت عن المؤسسات التي كانت حاضرة ضمن الرواية بمواقف مشرفة ,وعلاقتها بالمواطنين من حيث تنظيمهم , وتأطيرهم من أجل مواجهة الخطر الذي يشكله الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني . ذلك ما تبين من خلال شبكة من العلاقات التي أدارها السارد بحنكة على السنة الشخصيات الروائية نفسها . وعليه فإن مؤسسة الأسرة لعبت دورا مهما في تأسيس الوعي الوطني عند الأبناء ,وتربيتهم على النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين . إذا كان الأمر كذلك فإن ما ينبغي استنتاجه من خلال هذا المعطى هو تدخل كل مؤسسات الدولة من أجل تعميم الوعي الوطني عند كل أفراد الشعب الفلسطيني ,كما لعبت بعض الشخصيات أدوارا مهمة من اجل ذلك .ويتضح من خلال ذلك أن الدولة رغم حداثتها مسؤولة في إطار كل تدخلاتها ومن خلال علاقتها بكل المؤسسات عن انتشار هذا الوعي ,ودفع هذه المؤسسات للتعاون فيما بينها من أجل مقاومة المحتل . ويتضح ذلك من خلال تدخل البلدية ,وما صدر عنها من مواقف لصالح الأب في إطار تجسيد التضامن مع المناضلين ,خاصة بعدما ثم اعتقاله من قبل الجيش الإسرائيلي بسبب موقفه من المقاومة ,وضبط كمية من الأسلحة بمنزله كان ينوي إيصالها للمقاومة لتنفيذ هجمات ضد الكيان الصهيوني . ومن جهة أخرى لسنا ندري ما السبب في تغييب المؤسسات الأخرى في الرواية والتي لعبت أدوارا مهمة في تناقل هذا الوعي وتطويره عند كل الشخصيات الروائية ,وبالتالي عند الشعب الفلسطيني ,إذ لا يمكن لمؤسسة الأسرة بمفردها أن تلعب هذا الدور . ومهما يكن من أمر فإنه في إطار تتبع هذا الوعي عند هذه الشخصيات ,وهي بالمناسبة أسرة مكونة من أب ,وأم ,وأولاد وجدت أن الكل تحلى به طوال مسيرته النضالية ضد الكيان الصهيوني باستثناء فاطمة التي ظهر عليها نوع من التدبدب ,كما يظهر من خلال ذلك في إطار علاقتها بزوجها فتحي ,حيث كانت تأمره بالابتعاد عن السياسة على اعتبار أن العالم بأسره ينتصر للصهاينة سبب غطرسة هذا الكيان ,وتجبره ,وقوته التي يستمدها من هذا الموقف .لكن سرعان ما يزول هذا الموقف ,بسبب القمع المكثف ,والممنهج الذي يمارس عليها ,والترهيب النفسي الممارس في حقها . في نفس الوقت لا يفوتني التذكير بموقف الأم التي صمدت , إذ على الرغم من اعتقالزوجها إلا أنها كانت مثالا في تربية أبنائها على الثبات على الموقف ضد الاحتلال إلى أن توفيت خارج أرض الوطن . في نفس السياق لابد من الإشارة إلى موقف زاهر الذي يذكرنا بشباب الانتفاضة الفلسطينية التي صمدت رغم كل أنواع التنكيل بشبابها ,وقمعهم بمختلف الأشكال ,كما يذكرنا موقف زاهر بتكتيكات قيادة هذه الانتفاضة التي أرهقت الكيان الصهيوني ,إذ على الرغم ......
#التحرر
#تجريم
#الوطن
#خلال
#رواية
#عنوان
#الحب
#المحرم
#لابتسام
#ميالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674404
#الحوار_المتمدن
#حسن_ابراهيمي في الواقع لما كنت بصدد قراءة الرواية تحت عنوان الحب المحرم للكاتبة الفلسطينية ابتسام أبو ميالة كنت بصدد البحث على نشأة الوعي الوطني الفلسطيني ,وتطوره للشخصيات الروائية بهذه الرواية ,ومن ثم البحث عن التساؤلات التي تطرح حول القضية الفلسطينية . من هذا المنطلق بحثت عن المؤسسات التي كانت حاضرة ضمن الرواية بمواقف مشرفة ,وعلاقتها بالمواطنين من حيث تنظيمهم , وتأطيرهم من أجل مواجهة الخطر الذي يشكله الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني . ذلك ما تبين من خلال شبكة من العلاقات التي أدارها السارد بحنكة على السنة الشخصيات الروائية نفسها . وعليه فإن مؤسسة الأسرة لعبت دورا مهما في تأسيس الوعي الوطني عند الأبناء ,وتربيتهم على النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين . إذا كان الأمر كذلك فإن ما ينبغي استنتاجه من خلال هذا المعطى هو تدخل كل مؤسسات الدولة من أجل تعميم الوعي الوطني عند كل أفراد الشعب الفلسطيني ,كما لعبت بعض الشخصيات أدوارا مهمة من اجل ذلك .ويتضح من خلال ذلك أن الدولة رغم حداثتها مسؤولة في إطار كل تدخلاتها ومن خلال علاقتها بكل المؤسسات عن انتشار هذا الوعي ,ودفع هذه المؤسسات للتعاون فيما بينها من أجل مقاومة المحتل . ويتضح ذلك من خلال تدخل البلدية ,وما صدر عنها من مواقف لصالح الأب في إطار تجسيد التضامن مع المناضلين ,خاصة بعدما ثم اعتقاله من قبل الجيش الإسرائيلي بسبب موقفه من المقاومة ,وضبط كمية من الأسلحة بمنزله كان ينوي إيصالها للمقاومة لتنفيذ هجمات ضد الكيان الصهيوني . ومن جهة أخرى لسنا ندري ما السبب في تغييب المؤسسات الأخرى في الرواية والتي لعبت أدوارا مهمة في تناقل هذا الوعي وتطويره عند كل الشخصيات الروائية ,وبالتالي عند الشعب الفلسطيني ,إذ لا يمكن لمؤسسة الأسرة بمفردها أن تلعب هذا الدور . ومهما يكن من أمر فإنه في إطار تتبع هذا الوعي عند هذه الشخصيات ,وهي بالمناسبة أسرة مكونة من أب ,وأم ,وأولاد وجدت أن الكل تحلى به طوال مسيرته النضالية ضد الكيان الصهيوني باستثناء فاطمة التي ظهر عليها نوع من التدبدب ,كما يظهر من خلال ذلك في إطار علاقتها بزوجها فتحي ,حيث كانت تأمره بالابتعاد عن السياسة على اعتبار أن العالم بأسره ينتصر للصهاينة سبب غطرسة هذا الكيان ,وتجبره ,وقوته التي يستمدها من هذا الموقف .لكن سرعان ما يزول هذا الموقف ,بسبب القمع المكثف ,والممنهج الذي يمارس عليها ,والترهيب النفسي الممارس في حقها . في نفس الوقت لا يفوتني التذكير بموقف الأم التي صمدت , إذ على الرغم من اعتقالزوجها إلا أنها كانت مثالا في تربية أبنائها على الثبات على الموقف ضد الاحتلال إلى أن توفيت خارج أرض الوطن . في نفس السياق لابد من الإشارة إلى موقف زاهر الذي يذكرنا بشباب الانتفاضة الفلسطينية التي صمدت رغم كل أنواع التنكيل بشبابها ,وقمعهم بمختلف الأشكال ,كما يذكرنا موقف زاهر بتكتيكات قيادة هذه الانتفاضة التي أرهقت الكيان الصهيوني ,إذ على الرغم ......
#التحرر
#تجريم
#الوطن
#خلال
#رواية
#عنوان
#الحب
#المحرم
#لابتسام
#ميالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674404
الحوار المتمدن
حسن ابراهيمي - التحرر من تجريم حب الوطن من خلال رواية تحت عنوان الحب المحرم لابتسام أبو ميالة
احمد جمعة : PDF الرواية والمثلث المُحرم...
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة حين تبلغ روايتُك مرحلة ال... PDF مع دار النشر، تضحى تحت الطبع...ما السر إذا قمتَ بسحبها وامتنعتً عن نشرها مع هذه الدار..؟في العلاقة الجدلية، بين الأدب والأديب، وتحديدًا بين الرواية والروائي، نسيجٌ معقد تتداخل فيه الكتابة التعبيرية والتصويرية للحياة، دون تحفظ ورقابة ذاتية، ومن غير اعتبار للموروث والغيبيات، هذا إذا أريد أن يكون النتاج الأدبي يُولد طبيعيًا ومن رحم الواقع ودون زخرفة وحدود واقصاءات واعتبارات للدين والسياسة والجنس والتمييز.يُعْتبَر نيقولاي غوغول، خُرافي الرواية العالمية، من معطفهِ وُلد كُتاب الرواية، اللاحقون، إنهُ أسطورة الدراما الروسية، ومن بعده أنطون تشيكوف، وفي الرواية الأمريكية يأتي عصب الرواية وساحرها الباهر، جون تشاينبك...وهو ساحر بحق لا يوازيه في الرواية سوى الكولومبي الساحر الآخر غابرييل غارسيا ماركيز...هؤلاء سَحَرة الرواية العالمية أسقطوا الحواجز في السرد، وكسروا جدران التابو الذي يتحكم في الثالوث المحرم عندنا... في عالمنا العربي فقط، وهو مثلث الدين والجنس والسياسة، ولو قرأت أغلب الروايات العربية بما فيها تلك التي استحقت جوائز، لوجدتها جميعها قد خضعت لتلك السيطرة المُحرمَة...وخضعت للرقابتين الذاتية والرسمية، وثمة رقابة ثالثة هي رقابة دور النشر التي حتى التي ذات سمعة وشهرة معروفة على مستوى الوطن العربي، لا تستطيع تجاهل المحرمات... ولي تجربة وخيمة في هذا الصدد حيث علقت ذات مرّة بتجربةٍ مريرة مع رواية "رقصة أخيرة على قمر أزرق" وهي الجزء الثالث من ثلاثية القمر...التي جاءت بعد "بيضة القمر" و"قمر باريسي" إذ تمت الموافقة عليها من قبل دار عربية كبرى مشهورة- غير دار الفارابي- طبعاحيث تمت الطباعة النهاية وتحولت إلىpdf ... وكانت على وشك الصدور... إذ بالناشر يفاجئني بوقف الطبع بحجة أن بها مشهد من صفحتين يتوجب إزالتهما من الرواية حتى تتمكن الدار من توزيعها ببعض الدول العربية وحددت حتى اسم بلد عربي كبير قد تفقد فيه سوقها لو نُشرِت الرواية بتلك الصفحتين... طبعاً رفضتُ ذلك، وسحبتُ الرواية ونُشرتْ فيما بتعد وتم توزيعها...هذا نموذج حي عن لهو دور النشر العربية... وهذا برهان على سطوة مثلث الدين والجنس والسياسية...بعالمِ السرد الروائي، إن كنت ضمن السرب العربي المألوف، تقَّبَل شروط النشر المحكومة بالمحرمات والخانعة للمسكوت عنه، لن تتمكن من الشعور بذاتك ولن ترضى عن نفسك...حتى لو جاملَّتكَ عشرات معارض الكتب العربية المعهودة التي للأسف الشديد رغم حجمها الهائل الذي يفوق تكلفة واستعراض، معارض دولية كمعرضِ فرانكفورت...إلا أنها بالداخلِ وبالمحتوي فارغةٌ...مثل كارتونة...مجرد أضواء وبهرجة...يصاحبها ضوضاء وضجة وحضور رسمي وافتتاح هائل...وإعلام بخس ونقل مباشر ولكنها في المحصلة النهائية...نفاق اعلامي وفضاء خاوٍ إلا من بعض النتاجات التي لا تعكس حجم تلك المعارض... هنا تفقد الرواية وجودها في هذه المعارض وتضيع أنتَ ككاتب وتفقد احترام نبض السرد ومغزى الكلمة إن كنت خارج السرب...لهذا رفضتُ دائماً أضواء تلك المعارض وامتنعتُ كلية عن حضورها وتشريف...حفلات التوقيع السخيفة ذات الترهات التي كثيرًا ما ألحَّالبعض علىّالمشاركة فيها...أتجنْب البروز في اللقاءات وعروض الأضواء الباهتة سريعة التبخر...لأنني لا أجد ما أقوله أو أشرحه أو أفسره في الرواية...عندما تبني رواية لا مجد لها سوى وحده القارئ معها، لا يمكنك التوضيح والتفسير...كتبت الرواية وانتهيت ولست معني بإعطاء تفاصيل أو منح راحة للقارئ كي يتنفس... القارئ يُفتَرض فيه يقرأ ويفهم ويؤول ويسعى للتفاعل بحس ......
#الرواية
#والمثلث
#المُحرم...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678096
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة حين تبلغ روايتُك مرحلة ال... PDF مع دار النشر، تضحى تحت الطبع...ما السر إذا قمتَ بسحبها وامتنعتً عن نشرها مع هذه الدار..؟في العلاقة الجدلية، بين الأدب والأديب، وتحديدًا بين الرواية والروائي، نسيجٌ معقد تتداخل فيه الكتابة التعبيرية والتصويرية للحياة، دون تحفظ ورقابة ذاتية، ومن غير اعتبار للموروث والغيبيات، هذا إذا أريد أن يكون النتاج الأدبي يُولد طبيعيًا ومن رحم الواقع ودون زخرفة وحدود واقصاءات واعتبارات للدين والسياسة والجنس والتمييز.يُعْتبَر نيقولاي غوغول، خُرافي الرواية العالمية، من معطفهِ وُلد كُتاب الرواية، اللاحقون، إنهُ أسطورة الدراما الروسية، ومن بعده أنطون تشيكوف، وفي الرواية الأمريكية يأتي عصب الرواية وساحرها الباهر، جون تشاينبك...وهو ساحر بحق لا يوازيه في الرواية سوى الكولومبي الساحر الآخر غابرييل غارسيا ماركيز...هؤلاء سَحَرة الرواية العالمية أسقطوا الحواجز في السرد، وكسروا جدران التابو الذي يتحكم في الثالوث المحرم عندنا... في عالمنا العربي فقط، وهو مثلث الدين والجنس والسياسة، ولو قرأت أغلب الروايات العربية بما فيها تلك التي استحقت جوائز، لوجدتها جميعها قد خضعت لتلك السيطرة المُحرمَة...وخضعت للرقابتين الذاتية والرسمية، وثمة رقابة ثالثة هي رقابة دور النشر التي حتى التي ذات سمعة وشهرة معروفة على مستوى الوطن العربي، لا تستطيع تجاهل المحرمات... ولي تجربة وخيمة في هذا الصدد حيث علقت ذات مرّة بتجربةٍ مريرة مع رواية "رقصة أخيرة على قمر أزرق" وهي الجزء الثالث من ثلاثية القمر...التي جاءت بعد "بيضة القمر" و"قمر باريسي" إذ تمت الموافقة عليها من قبل دار عربية كبرى مشهورة- غير دار الفارابي- طبعاحيث تمت الطباعة النهاية وتحولت إلىpdf ... وكانت على وشك الصدور... إذ بالناشر يفاجئني بوقف الطبع بحجة أن بها مشهد من صفحتين يتوجب إزالتهما من الرواية حتى تتمكن الدار من توزيعها ببعض الدول العربية وحددت حتى اسم بلد عربي كبير قد تفقد فيه سوقها لو نُشرِت الرواية بتلك الصفحتين... طبعاً رفضتُ ذلك، وسحبتُ الرواية ونُشرتْ فيما بتعد وتم توزيعها...هذا نموذج حي عن لهو دور النشر العربية... وهذا برهان على سطوة مثلث الدين والجنس والسياسية...بعالمِ السرد الروائي، إن كنت ضمن السرب العربي المألوف، تقَّبَل شروط النشر المحكومة بالمحرمات والخانعة للمسكوت عنه، لن تتمكن من الشعور بذاتك ولن ترضى عن نفسك...حتى لو جاملَّتكَ عشرات معارض الكتب العربية المعهودة التي للأسف الشديد رغم حجمها الهائل الذي يفوق تكلفة واستعراض، معارض دولية كمعرضِ فرانكفورت...إلا أنها بالداخلِ وبالمحتوي فارغةٌ...مثل كارتونة...مجرد أضواء وبهرجة...يصاحبها ضوضاء وضجة وحضور رسمي وافتتاح هائل...وإعلام بخس ونقل مباشر ولكنها في المحصلة النهائية...نفاق اعلامي وفضاء خاوٍ إلا من بعض النتاجات التي لا تعكس حجم تلك المعارض... هنا تفقد الرواية وجودها في هذه المعارض وتضيع أنتَ ككاتب وتفقد احترام نبض السرد ومغزى الكلمة إن كنت خارج السرب...لهذا رفضتُ دائماً أضواء تلك المعارض وامتنعتُ كلية عن حضورها وتشريف...حفلات التوقيع السخيفة ذات الترهات التي كثيرًا ما ألحَّالبعض علىّالمشاركة فيها...أتجنْب البروز في اللقاءات وعروض الأضواء الباهتة سريعة التبخر...لأنني لا أجد ما أقوله أو أشرحه أو أفسره في الرواية...عندما تبني رواية لا مجد لها سوى وحده القارئ معها، لا يمكنك التوضيح والتفسير...كتبت الرواية وانتهيت ولست معني بإعطاء تفاصيل أو منح راحة للقارئ كي يتنفس... القارئ يُفتَرض فيه يقرأ ويفهم ويؤول ويسعى للتفاعل بحس ......
#الرواية
#والمثلث
#المُحرم...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678096
الحوار المتمدن
احمد جمعة - PDF الرواية والمثلث المُحرم...!