الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : كتاب النصر ف1 : خامسا : الوعد بخروج يأجوج ومأجوج قبيل قيام الساعة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( النصر ) ف1 : خامسا : الوعد بخروج يأجوج ومأجوج قبيل قيام الساعة :مقدمة : كان يأجوج ومأجوج جنسا آخر سكن الأرض قبل البشر وعاث فيها فسادا ، وكان ممكنا أن يستأصل البشر في بداية تناسلهم في سطح الأرض ، جاء وعد الله بتحقيق خلافة آدم وذريته في الأرض وبأن ينقذهم من سطوة يأجوج ومأجوج بأن ينفرد بنو آدم بسطح الأرض وبإجبار يأجوج ومأجوج على العيش في باطن الأرض ، ويظل الأمر على هذا الانفصال بينهما الى قبيل قيام الساعة ، وعندها يتحقق الوعد الأخير في هذه الدنيا بخروج الجيل الأخير من يأجوج ومأجوج الى سطح الأرض يختلطون بالبشر قبيل تدمير الأرض والكون وقيام الساعة . أي تحقق الوعد الأخير بالبعث والنشور ويوم القيامة .2 ـ وردت قصة يأجوج ومأجوج في سورتى الكهف والأنبياء . ونعطى تفصيلا : معنى أن يكون آدم خليفة في الأرض : 1 ـــ آدم أبو البشر كان خليفة ، ليس خليفة الله جل وعلا فى الأرض ، فالله جل وعلا هو القيوم الذى لا يغيب ، وهو معنا أينما كُنّا : قال جل وعلا : ( وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (4) الحديد ) ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (7) المجادلة ) . وإنما جعله الله جل وعلا خليفة فى الأرض بديلا عن خلق هائل كان يسيطر على الأرض ونشر فيها الفساد وسفك الدماء ، وشاء الله جل وعلا أن يأذن يتغييب هذا الخلق فى جوف الأرض واستخلاف آدم وذريته مكانهم ، وسيظل الأمر كذلك إلى قبيل قيام الساعة ، وعندها يخرج أولئك القوم من باطن الأرض ويختلطون بالبشر قبيل تدمير العالم . 2 ـــ قال جل وعلا : ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ )(30) البقرة ) : قبل آدم وذريته كان يأجوج ومأجوج متحكمين فى الأرض ، يفسدون فيها ويسفكون دماءهم بينهم ، قوله جل وعلا للملائكة : ( إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً ) لم يقل جل وعلا ( إنى خالق في الأرض خليفة ) لأن خلق آدم كان في البرزخ ، و مصطلح ( جعل) يأتي بعد الخلق كقوله جل وعلا ( الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ) (1) الانعام ) . أهبط الله جل وعلا آدم وزوجه الى الأرض وتناسلوا فيها وجعلهم خلفاء فيها بعد تغييب يأجوج ومأجوج ، كانت الملائكة من واقع خبرتها تعرف فساد يأجوج ومأجوج وسفكهم الدماء ، لذا قالوا لرب العزة جل وعلا : ( قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء ) نستفيد من هذا أن يأجوج ومأجوج مخلوقات أرضية لها أجساد أرضية ودماء تنزف ، ولها نفس السلوك العدوانى الذى يقع من البشر . 3 ـ أهبط الله جل وعلا آدم وزوجه فى أحدى ثنايا الكرة الأرضية ، وتوالد أبناء آدم ، وكان يعوق انتشارهم وسيطرتهم على الأرض وجود يأجوج ومأجوج فى تمام سيطرتهم وقوتهم وطغيانهم ، ولكى يتاح لأبناء آدم فرصة للاستخلاف فى الأرض كان لابد من تدخل إلهى يترتب عليه حجز يأجوج ومأجوج فى باطن الأرض وترك سطح الأرض خاليا لأبناء آدم . يأجوج ومأجوج في سورة الكهف فى ثنايا قصة ذى القرنين : 1 ـــ لقد أعطى الله جل وعلا ذا القرنين ......
#كتاب
#النصر
#خامسا
#الوعد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700900
فارس تركي محمود : خامساً: الروح الحربية وفلسفة القوة
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود مما لا شك فيه أن الجماعات البشرية البدائية تتسم كلها بخضوعها لفلسفة القوة بكل أشكالها كالقوة البدنية ، وقوة العدد والعدة ، وقوة المال وما يمتلكه الشخص ، والقوة الاعتبارية كالمركز الاجتماعي والوجاهة والحسب والنسب ، والقوة الروحية والدينية كقوة وسطوة الكهان والسدنة ومن يمتهنون العمل في حقل المقدسات . إن الإنسان في المجتمعات البدائية يعيش مع فلسفة القوة منذ نعومة أظفاره بل منذ يوم ولادته ، فالمولود إن لم يكن قوياً ومتمتعاً بصحة جيدة تضاءلت إمكانية نجاته وبقائه وتراجعت حظوظه وفرصه ، فالضعيف لا مكان له ، والقوة هي القانون ، وسوف تبقى هذه المعادلة - أي معادلة المزيد من القوة يساوي المزيد من الربح والمنفعة والعكس صحيح - ملازمة للإنسان في المجتمع البدائي في كل مرحلة من مراحل حياته في صباه وشبابه وكهولته وهرمه وعلى كافة المستويات بدءً بالعائلة والعلاقات الأسرية ألبسيطة والعلاقات بين الجيران وصولاً إلى العلاقات بين أفراد المجتمع ، وبينهم وبين من يحكمهم أو يتولى أمرهم ، وبينهم وبين القوى الروحية التي يؤمنون بها ويخافون منها ويرتجون ثوابها ويخشون عقابها ، وأخيراً بين المجتمع ككل وما يجاوره من مجتمعات أخرى . إن خضوع المجتمع البدائي لفلسفة القوة ليس أمراً اختيارياً بل هو ضرورة لا بد منها وحاجة لا غنى عنها ، فبدونها لا يمكن لحالة الاجتماع البشري أن تستمر ، وغيابها سيؤدي إلى إضعاف المجتمع البدائي وتفتته ومن ثم انهياره لأن الردع والترهيب وعلى كافة المستويات يعد من أهم ضمانات بقاء واستمرار هذا المجتمع ، والردع لا يمكن أن يكون مقنعاً بدون استخدام القوة أو التهديد باستخدامها فالإنسان إذا أمِن العقاب أساء التصرف كما يقال . كذلك تتسم المجتمعات البدائية بالميل للقتال والتصارع وبسيطرة الروح الحربية والسلوك العدائي عليها وذلك بسبب حاجتها الماسة لمثل هذا السلوك في بيئة قاسية معادية لا تحكمها إلا قوانين القوة وفلسفة البقاء للأقوى فالحرب والصراع والتدافع لم تكن حالات استثنائية أو حالات عابرة بل هي شأن يومي ، والاشتباك ألخشن والعنيف الدائم والمستمر مع الحياة بكل تفاصيلها ومع الآخرين لم يكن مصادفات تحدث هنا وهناك بل هو أسلوب حياة وطريقة عيش ، والاستعداد الدائم للحرب كان من مستلزمات البقاء . وقد أشار إلى ذلك ألعلامة ابن خلدون في مقدمته عندما تحدث عن أحوال البدو وقارن بينها وبين أحوال الحضر حيث يقول : " إن أهل البدو أقرب للشجاعة من أهل الحضر والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة ، وانغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى واليهم والحاكم الذي يسوسهم والحامية التي تولت حراستهم ، واستناموا إلى الأسوار التي تحوطهم والحرز الذي يحول دونهم فلا تهيجهم هيعة ولا ينفر لهم صيد ، فهم غارون آمنون ، قد ألقوا السلاح ، وتوالت على ذلك منهم الأجيال ، وتنزلوا منزلة النساء والولدان الذين هم عيال على أبي مثواهم ، حتى صار ذلك خلقاً يتنزل منزلة الطبيعة . أهل البدو لتفردهم عن المجتمع ، وتوحشهم في الضواحي ، وبعدهم عن الحامية ، وانتباذهم عن الأسوار والأبواب قائمون بالمدافعة عن أنفسهم ، لا يكلونها إلى سواهم ، ولا يثقون فيها بغيرهم . فهم دائماً يحملون السلاح ويتلفتون عن كل جانب في الطرق ، ويتجافون عن الهجوع إلا غراراً في المجالس وعلى الرحال وفوق الأقتاب ، ويتوجسون للنبآت والهيعات ، ويتفردون في القفر والبيداء ، مدلين ببأسهم ، واثقين بأنفسهم قد صار لهم البأس خلقاً والشجاعة سجية يرجعون إليها متى دعاهم داع أو استنفرهم صارخ . وأهل الحضر مهما ......
#خامساً:
#الروح
#الحربية
#وفلسفة
#القوة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701753
فارس تركي محمود : خامساً: الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود الديمقراطية بمعناها الضيق والمتمثل بحق المواطنين بانتخاب من يرونه مناسباً لتولي سلطة الحكم وإدارة شؤونهم ، وحقهم في محاسبتهم والإطلاع على ما يدور في دوائر الحكم . والديمقراطية بمعناها الأوسع أي القبول بفكرة التنافس السياسي والحزبي ، وتأسيس الأحزاب والجمعيات واللوبيات وجماعات الضغط ، والإعتماد على البرامج والحملات الإنتخابية ، ومحاولة التأثير في الرأي العام وكسبه ، والقبول بالرأي والرأي الآخر وتبادل وتلاقح الأفكار وغير ذلك من أفكار وممارسات أصبحت مألوفة في الوقت الحاضر . هذا المفهوم للديمقراطية – بمعناه الضيق والواسع – لم يظهر إلا في القرنين الأخيرين من عمر البشرية ، إلا أن جذوره وانطلاقته الأولى تعود إلى اللحظة التي اصطدمت فيها سمات المجتمع البدائي بالظروف المحيطة به . والقول ذاته ينطبق على حقوق الإنسان الأخرى التي أصبحت الشغل الشاغل لعصرنا الحاضر مثل حقوق المرأة وحريتها وتمكينها ومساواتها بالرجل ودورها في المجتمع ، والحقوق المتعلقة بحرية الفكر والتفكير والإبداع والكلام والنشر بدون أية خطوط حمراء أو محرمات أو تابوات أو مسلمات مسبقة ، وحقه في التعامل معه بكرامة واحترام بعيداً عن القمع والإضطهاد والقهر ، وحقه في أن يعيش حياته ويحقق ذاته وسعادته كيفما يشاء هو لا كما يشاء أو يرغب غيره ، وحق الإنسان بالتعامل معه كإنسان فرد قائم بذاته يحتل المرتبة الأولى في اهتمامات السلطة والمجتمع باعتباره قيمة عليا ، يتم توظيف وتسخير كل شيء من أجل خدمته وإسعاده والإرتقاء به عقلاً وفكراً وروحاً ، بدل أن يتم سحقه وتحقيره والتضحية به من أجل أفكار ورؤى بدائية ، وتحت مسميات وشعارات قومية أو وطنية أو دينية . وهذه الحقوق حالها حال الديمقراطية حديثة الظهور كمفاهيم مؤثرة في حياة المجتمع إلا أن بداياتها الأولى ضاربة في القدم . وابتداءً يجب القول أن مثل هذه الحقوق لم تكن معروفة لدى الجماعات البدائية عند خط الشروع البشري ، بل إن تلك الجماعات لم يكن يخطر ببالها مثل هذا السقف العالي من الحقوق والحريات ، إلا أن الظروف الجغرافية التي أجبرت البعض من تلك المجتمعات على رفع سقف حريتها ، وعلى زحزحة العقل الجمعي لصالح الفردية والإبداع والإبتكار ، وعلى مغادرة العقلية الوعظية واستبدالها بعقلية تحليلية نقدية ، هي التي خلقت حقوق الإنسان وحرياته ولا زالت تخلق المزيد والمزيد من تلك الحقوق والحريات . فالميكانيزم الذي انطلق نتيجة للصدام بين السمات البدائية لتلك المجتمعات من جهة وظروفها الجغرافية من جهةٍ أخرى لم ولن يتوقف يوماً وسيستمر بخط تصاعدي لا نهاية له ، وستستمر نتائجه ومنتجاته في الظهور والتوالد بدون توقف . فعلى سبيل المثال فأن سمة الحرية التي احتاجها وطورها ونمَّاها المجتمع البدائي من أجل تحقيق استغلال واستثمار أمثل لمحيطه الجغرافي سوف لن تتوقف عند حدٍ بعينه وستستمر بترك آثارها داخل المجتمع لتنتج شتى أنواع الحريات والحقوق بدءً من حقوق الإنسان الأساسية إلى الحقوق الثانوية وصولاً إلى حقوق لم يكن البشر يحلم بمثلها مثل حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة وحقوق الشواذ وحقوق البيئة وصولاً إلى حقوق الحيوان والنبات وإلى حقوق أخرى يخبؤها لنا المستقبل . والأمر ذاته ينطبق على السمات الأخرى التي ذكرناها سابقاً كالفردية والمنهج التحليلي والعقلية الناضجة فهي كذلك قد انطلقت وأفلتت من عقالها ودخلت في ميكانيزم تصاعدي لن يتوقف يوماً ، فهي قد أنتجت وما زالت مستمرة في إنتاج المزيد والمزيد من أسس وركائز الدولة الحديثة ، وستصل إلى مديات وفضاءات ورؤى وأفكار ربما لا نستطيع حتى أن نتخيلها في الوقت ال ......
#خامساً:
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703660
فارس تركي محمود : خامساً: الصحراء والعقلية البدائية
#الحوار_المتمدن
#فارس_تركي_محمود الصحراء والبادية هي البساطة والسذاجة وهي السطحية واللاتعقيد وهي الفكر في طفولته والعقل قبل نضوجه وهي البدء والبدائية والبداية ولم يتشابها لفظاً – البادية والبداية – إلا ليتشابها معنىً ومحتواً ، جاء في لسان العرب لابن منظور " بداوة الامر اول ما يبدو منه ، وبدا الشيء يبدو بدوا وبداء وبدا بمعنى ظهر . . . وقيل للبادية بادية لبروزها وظهورها " . والصحراء والبادية هي البيئة المثالية لازدهار العقلية البدائية التي هي – وكما ذكرنا سابقا – إحدى سمات المجتمع البدائي ، فكما أن كل شيء في الصحراء بدائي وبسيط وبعيد عن التعقيد فكذلك ستكون العقلية السائدة فيها والمسيطرة على أبناء المجتمع الصحراوي والموجهة لسلوكهم والمتحكمة بنظرتهم وفهمهم للحياة بكل تفاصيلها. ففي الصحراء ليس هناك ما يشجع أو يدفع باتجاه النضوج العقلي بل كل شيء فيها مناخها تضاريسها ظروفها ومعطياتها الحياتية تجعل الإنسان يوغل أكثر في البدائية والهشاشة الفكرية، فالبدائية هي الأصل في العقلية البشرية ولا يمكن لهذه العقلية أن تنضج إلا إذا خاضت تجارب تساعد على نضوجها ، تجارب من النوع الذي يحفزها للتفكير بشكل منطقي ويدفعها للتعلم من أخطائها ويجبرها على ممارسة الفعل الابداعي ويدخلها ضمن ميكانيزم التجربة والخطأ. تجارب تطرح تحديات مقبولة ومعقولة ومنطقية ويمكن الاستجابة لها باستجابات معقولة ومنطقية ، وهذا ما لا يمكن أن توفره الصحراء التي – ولكونها صحراء وبادية - على العكس من ذلك تدفع باتجاه التسطيح الفكري والعقلي وباتجاه نمط التفكير الخرافي والأسطوري واللامنطقي ، والتحديات التي تطرحها تحديات قاهرة لا ينفع معها ابتكار أو ابداع أو إعمال للعقل والفكر ، تحديات تترك الإنسان عاجزاً وغير قادر على أي فعل أي شيء فيركن عقله إلى التكاسل ويدخل في سبات طويل الأمد أو سبات أبدي ، والعقل حاله حال أشياء كثيرة إذا لم يستخدم باستمرار قلَّت كفاءته وصدأ وتكلس وبقي ساذجاً وبدائياً . وبذلك تكون ظروف ومعطيات البادية والصحراء قد أسهمت بشكل فاعل في تعزيز وتقوية سمة العقلية البدائية التي كانت مسيطرة على كل الجماعات البشرية عند البدايات الاولى ، وأجهضت ومنعت ظهور أية بادرة باتجاه التعقلن والنضوج العقلي والفكري . ......
#خامساً:
#الصحراء
#والعقلية
#البدائية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707413