فابيو بوسكو : عشر سنوات على الثورات في العالم العربي
#الحوار_المتمدن
#فابيو_بوسكو في غضون أيام قليلة، انتشرت المظاهرات في كافة أنحاء البلاد، بما فيها العاصمة تونس، للمطالبة بإنهاء نظام بن علي الديكتاتوري، الذي أطيح به في 14 كانون الثاني 2011.في 25 كانون الثاني 2011، سيطر العمال والشباب المصريون على ميدان التحرير الشهير الآن في القاهرة. شعار “الشعب يريد إسقاط النظام” اقترن بالمطالبة بـ “الخبز، والحرية، والعدلة الاجتماعية”. وفي 11 شباط 2011 أزيح الدكتاتور حسني مبارك عن السلطة، وتولى المجلس العسكري زمام الأمور، واستمرت الثورة الشعبية والعمالية بعد انتزاع الحق في الاحتجاج.على مدى الشهور التالية، اندلعت الاحتجاجات في كافة البلدان العربية، باستثناء قطر، حتى في المناطق الرازحة تحت احتلال عسكري وحشي مثل فلسطين، بمشاركة العرب والشعوب الأخرى، كالأمازيغ في المغرب والأكراد في كردستان.بعض احتجاجات هذه الموجة تحولت إلى ثورات، على رأسها التونسية والمصرية. كان هذا هو الحال في ليبيا، وسورية، واليمن، والبحرين.كل هذا حدث في منطقة تتألف من 22 بلدا ليست فقط منطقة عبور تاريخية بين أوروبا وآسيا، لكنها تمتلك أيضا نحو نصف كافة الاحتياطيات المعروفة للنفط والغاز الطبيعي، والتي أصبحت هدفا دائما للقوى الأجنبية عبر القرون. الانفتاح، الأزمة الاقتصادية لعامي 2007-2008 والاستعمار الجديد البطالة المزمنة، وتفاقم الفقر، وانعدام الحريات الديمقراطية، هي من بين الأسباب المباشرة لهذه الموجة الثورية، التي لها بعض القضايا البنيوية في الخلفية.أولها ما يدعى بـ “الانفتاح”، الذي أعلنه الرئيس المصري الأسبق أنور السادات عام 1974، والذي يمثل تحولا في النموذج الاقتصادي الرأسمالي.الرئيس الأسبق عبدالناصر طبق نموذجا رأسماليا تنمويا استند إلى الشركات المؤممة الواسعة، لتعزيز استبدال الواردات لصالح الناتج القومي. هذا النموذج كان يسمى بـ “الاشتراكية العربية”.السادات عكس مسار التنموية ولجأ إلى الوصفات النيوليبرالية لصندوق النقد الدولي، والسوق المفتوح، والخصخصة، وخفض النفقات العامة، وعكس مسار الإصلاح الزراعي، وتمييع الأجور والحقوق العمالية من أجل جذب الاستثمار الأجنبي. كما قايض التعاون الاستراتيجي مع الاتحاد السوفييتي بالتعاون مع الولايات المتحدة.هذا التحول مثّل هجمة على الظروف المعيشية للعمال والشعب بشكل عام.بعد تبنيه في مصر، تم تطبيق الانفتاح في كثير من البلدان الأخرى بالمنطقة على مر السنوات، وأصبح نموذجا لبرامج التكيف الاقتصادي لصندوق النقد الدولي في الثمانينيات في كافة أنحاء العالم. كما أصبحت الأنظمة القومية العربية الأخرى، واحد تلو الآخر، وكلاء الإمبريالية في المنطقة.المسألة الأخرى كانت الأزمة الاقتصادية العالمية للعامين 2007-2008 في الولايات المتحدة، وأوروبا، واليابان، والتي أثرت أيضا على البلدان العربية، ولاسيما على أسعار المواد الغذائية الأساسية كالأرز والقمح.وهناك أيضا مسألة الاستعمار الجديد، التي أدخلت المنطقة في التقسيم الدولي للعمل والنظام العالمي الرأسمالي، ولكن في وضع التبعية. معظم البلدان باتت تحت نفوذ الولايات المتحدة.. الاستثناءات هي تونس، والجزائر، والمغرب التي ترزح تحت هيمنة الإمبريالية الفرنسية، وليبيا عبر الإمبريالية الإيطالية، وسوريا تحت سيطرة الروس. هذا الظرف شبه الاستعماري ينطوي على استغلال أعمق للعمال، وكذلك على سرقة منتجات العمل من قبل الشركات متعددة الجنسية، واضطهاد الشعوب.وأخيرا، فإن الهزيمة السياسية_ العسكرية لقوات الولايات المت ......
#سنوات
#الثورات
#العالم
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704703
#الحوار_المتمدن
#فابيو_بوسكو في غضون أيام قليلة، انتشرت المظاهرات في كافة أنحاء البلاد، بما فيها العاصمة تونس، للمطالبة بإنهاء نظام بن علي الديكتاتوري، الذي أطيح به في 14 كانون الثاني 2011.في 25 كانون الثاني 2011، سيطر العمال والشباب المصريون على ميدان التحرير الشهير الآن في القاهرة. شعار “الشعب يريد إسقاط النظام” اقترن بالمطالبة بـ “الخبز، والحرية، والعدلة الاجتماعية”. وفي 11 شباط 2011 أزيح الدكتاتور حسني مبارك عن السلطة، وتولى المجلس العسكري زمام الأمور، واستمرت الثورة الشعبية والعمالية بعد انتزاع الحق في الاحتجاج.على مدى الشهور التالية، اندلعت الاحتجاجات في كافة البلدان العربية، باستثناء قطر، حتى في المناطق الرازحة تحت احتلال عسكري وحشي مثل فلسطين، بمشاركة العرب والشعوب الأخرى، كالأمازيغ في المغرب والأكراد في كردستان.بعض احتجاجات هذه الموجة تحولت إلى ثورات، على رأسها التونسية والمصرية. كان هذا هو الحال في ليبيا، وسورية، واليمن، والبحرين.كل هذا حدث في منطقة تتألف من 22 بلدا ليست فقط منطقة عبور تاريخية بين أوروبا وآسيا، لكنها تمتلك أيضا نحو نصف كافة الاحتياطيات المعروفة للنفط والغاز الطبيعي، والتي أصبحت هدفا دائما للقوى الأجنبية عبر القرون. الانفتاح، الأزمة الاقتصادية لعامي 2007-2008 والاستعمار الجديد البطالة المزمنة، وتفاقم الفقر، وانعدام الحريات الديمقراطية، هي من بين الأسباب المباشرة لهذه الموجة الثورية، التي لها بعض القضايا البنيوية في الخلفية.أولها ما يدعى بـ “الانفتاح”، الذي أعلنه الرئيس المصري الأسبق أنور السادات عام 1974، والذي يمثل تحولا في النموذج الاقتصادي الرأسمالي.الرئيس الأسبق عبدالناصر طبق نموذجا رأسماليا تنمويا استند إلى الشركات المؤممة الواسعة، لتعزيز استبدال الواردات لصالح الناتج القومي. هذا النموذج كان يسمى بـ “الاشتراكية العربية”.السادات عكس مسار التنموية ولجأ إلى الوصفات النيوليبرالية لصندوق النقد الدولي، والسوق المفتوح، والخصخصة، وخفض النفقات العامة، وعكس مسار الإصلاح الزراعي، وتمييع الأجور والحقوق العمالية من أجل جذب الاستثمار الأجنبي. كما قايض التعاون الاستراتيجي مع الاتحاد السوفييتي بالتعاون مع الولايات المتحدة.هذا التحول مثّل هجمة على الظروف المعيشية للعمال والشعب بشكل عام.بعد تبنيه في مصر، تم تطبيق الانفتاح في كثير من البلدان الأخرى بالمنطقة على مر السنوات، وأصبح نموذجا لبرامج التكيف الاقتصادي لصندوق النقد الدولي في الثمانينيات في كافة أنحاء العالم. كما أصبحت الأنظمة القومية العربية الأخرى، واحد تلو الآخر، وكلاء الإمبريالية في المنطقة.المسألة الأخرى كانت الأزمة الاقتصادية العالمية للعامين 2007-2008 في الولايات المتحدة، وأوروبا، واليابان، والتي أثرت أيضا على البلدان العربية، ولاسيما على أسعار المواد الغذائية الأساسية كالأرز والقمح.وهناك أيضا مسألة الاستعمار الجديد، التي أدخلت المنطقة في التقسيم الدولي للعمل والنظام العالمي الرأسمالي، ولكن في وضع التبعية. معظم البلدان باتت تحت نفوذ الولايات المتحدة.. الاستثناءات هي تونس، والجزائر، والمغرب التي ترزح تحت هيمنة الإمبريالية الفرنسية، وليبيا عبر الإمبريالية الإيطالية، وسوريا تحت سيطرة الروس. هذا الظرف شبه الاستعماري ينطوي على استغلال أعمق للعمال، وكذلك على سرقة منتجات العمل من قبل الشركات متعددة الجنسية، واضطهاد الشعوب.وأخيرا، فإن الهزيمة السياسية_ العسكرية لقوات الولايات المت ......
#سنوات
#الثورات
#العالم
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704703
الحوار المتمدن
فابيو بوسكو - عشر سنوات على الثورات في العالم العربي
علجية عيش : الثّورات العربيَّة.. الزَّارِعُونَ و الحَاصِدُونَ
#الحوار_المتمدن
#علجية_عيش لقد عَلّمَتْ ( بتشديد اللام و فتحها )الثورات العربية دروسا ثمينة لم يكن من السهل اكتسابها بنفس السرعة و بنفس العمق، ثورات أعطت للأنظمة و من يحركها درسا لا يُنْسَى، و نجاح هذه الثورات يعود إلى تطور الممارسة الثورية للجماهير التي رسمت آفاق الثورة العربية و حددت مضمونها و طريقها، لكن وجب هنا التساؤل لمعرفة من هو الرابح و من هو الخاسر في هذه الثورات، أي معرفة من هم الزارعون و من هم الحاصدون؟ ، يقول متتبعون للشأن العربي أن نظرية ستالين في الأمّة و القومية لم تستطع أن تحتوي الواقع العربي الحرّ، و مأساة هؤلاء هي أنهم يحاولون إخراج التاريخ من رؤوسهملم تعد شعوب دول العالم الثالث وحدها التي عاشت ثورات داخلية، بل العالم كله حتى الدول المتقدمة و التي كانت في يوم ما تتحكم في مصير الشعوب و لا تزال إلى يومنا هذا ، و تتدخل في شؤونها الداخلية بطريقة أو بأخرى، تارة باسم التسامح و التعايش، و أخرى باسم التعاون الإقتصادي و ربط الشراكة فيما بينها من أجل تقوية العلاقات، و تناست الدول المُسْتَعْمِرَة ( فرنسا كنموذج) ما ارتكبته من جرائم في حق الشعوب، و التي كانت سببا في قيام الثورات العربية في كل دولة من الدول التي اصطدمت أنظمتها مع شعوبها و عاشت حربا أهلية ما تزال آثارها إلى اليوم ، و الشارع العربي يحيي الذكرى العاشرة ( 2011) على ثورة الياسمين في تونس 2011 ، أو كما يمسيت بثورة الخبز، والثورة في سوريا التي بدأت في مارس من نفس السنة، رفع فيها الشعب السوري لافتات تطالب بإقالة الأسد، خلفت آلاف القتلى و النازحين. و الثورة في مصر أو ما اصطلح عليها بميدان الثورة، أو ميدان التحرير، عاش المصريون أحداثها في نفس السنة، ثورة قيل عنها أنها حركت الضمائر الميتة، بعدما أشعلت الشرارة في الأوساط الشعبية، أسقطت فيها الرؤوس الفاسدة، ثم انتفاضة الليبيين في 2011 ، عندما خرجت الجماعير العربية في مظاهرات مطالبة بإقالة الزعيم معمر القذافي، و حق الشعب الليبي في التعبير عن رأيه ، و وقعت صدامات دموية في مدن ليبية أبرزها في بنغازي و طرابلس و درنة و البيضاء، سقط فيها الآلاف من القتلى ، بعد حملات عسكرية قامت بها الولايات المتحدة ضد ليبيا بمساعدة الحلف الأطلسي، و لا يزال الليبيون اليوم رغم إقالة القذافي يدفعون ثمن التدخلات الخارجية، بل يواجهون مرحلة أشد قسوة في انتفاضتهم ضد نظام حفتر، و هم يواجهون الحرب من كل الجبهات، حرب القذاذفة و أولاد سليمان، وحرب التوارق و التبو، و...و...الخ. هذه الثورات التي يطلق عليها اليوم اسم "الربيع العربي"، يقول عنه البعض أنه مسَّ دولا دون دول أخرى ، ما يجعلنا نعود إلى الوراء بعشر سنوات أو أكثر، عاشت بلدان أخرى ثورات شعبية حركت العالم كله، و لعله يجدر بنا الوقوف على أحداث سبقت الربيع العربي عاشتها دول من قبلها، و تمكن شعبها من الصمود في وجه جلّاديهم رغم الإعتقالات و الإغتيالات، فقبل ميلاد الربيع العربي في 2011، انطلقت ثورات شعبية لم يتوقع أحد حدوثها في العالم كله، والتجربة الجزائرية خير مثالٌ عمّا عاشته من أحداث بدءًا من الربيع الأمازيغي الذي عاشته في الثمامنيات من القرن الماضي ، استيقظ فيها العالم على ثورة اندلعت شرارتها في بداية 1980 ثم 05 أكتوبر 1988، لقد لقبت أحداث أكتوبر 88 بثورة عربية قبل الأوان، انقلب فيها الشعب على النظام ، ثم العشرية السوداء التي دامت عشر سنوات كاملة، هي تجربة رائدة حققها الشعب الجزائري من أجل مواجهة استعمار داخلي عاث في الأرض فسادا، استعمار داخلي جوّع الشعب و أغرقه في الفقر و البطالة، فكان عليه أن ينتفض و يواجه ......
#الثّورات
#العربيَّة..
#الزَّارِعُونَ
#الحَاصِدُونَ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707018
#الحوار_المتمدن
#علجية_عيش لقد عَلّمَتْ ( بتشديد اللام و فتحها )الثورات العربية دروسا ثمينة لم يكن من السهل اكتسابها بنفس السرعة و بنفس العمق، ثورات أعطت للأنظمة و من يحركها درسا لا يُنْسَى، و نجاح هذه الثورات يعود إلى تطور الممارسة الثورية للجماهير التي رسمت آفاق الثورة العربية و حددت مضمونها و طريقها، لكن وجب هنا التساؤل لمعرفة من هو الرابح و من هو الخاسر في هذه الثورات، أي معرفة من هم الزارعون و من هم الحاصدون؟ ، يقول متتبعون للشأن العربي أن نظرية ستالين في الأمّة و القومية لم تستطع أن تحتوي الواقع العربي الحرّ، و مأساة هؤلاء هي أنهم يحاولون إخراج التاريخ من رؤوسهملم تعد شعوب دول العالم الثالث وحدها التي عاشت ثورات داخلية، بل العالم كله حتى الدول المتقدمة و التي كانت في يوم ما تتحكم في مصير الشعوب و لا تزال إلى يومنا هذا ، و تتدخل في شؤونها الداخلية بطريقة أو بأخرى، تارة باسم التسامح و التعايش، و أخرى باسم التعاون الإقتصادي و ربط الشراكة فيما بينها من أجل تقوية العلاقات، و تناست الدول المُسْتَعْمِرَة ( فرنسا كنموذج) ما ارتكبته من جرائم في حق الشعوب، و التي كانت سببا في قيام الثورات العربية في كل دولة من الدول التي اصطدمت أنظمتها مع شعوبها و عاشت حربا أهلية ما تزال آثارها إلى اليوم ، و الشارع العربي يحيي الذكرى العاشرة ( 2011) على ثورة الياسمين في تونس 2011 ، أو كما يمسيت بثورة الخبز، والثورة في سوريا التي بدأت في مارس من نفس السنة، رفع فيها الشعب السوري لافتات تطالب بإقالة الأسد، خلفت آلاف القتلى و النازحين. و الثورة في مصر أو ما اصطلح عليها بميدان الثورة، أو ميدان التحرير، عاش المصريون أحداثها في نفس السنة، ثورة قيل عنها أنها حركت الضمائر الميتة، بعدما أشعلت الشرارة في الأوساط الشعبية، أسقطت فيها الرؤوس الفاسدة، ثم انتفاضة الليبيين في 2011 ، عندما خرجت الجماعير العربية في مظاهرات مطالبة بإقالة الزعيم معمر القذافي، و حق الشعب الليبي في التعبير عن رأيه ، و وقعت صدامات دموية في مدن ليبية أبرزها في بنغازي و طرابلس و درنة و البيضاء، سقط فيها الآلاف من القتلى ، بعد حملات عسكرية قامت بها الولايات المتحدة ضد ليبيا بمساعدة الحلف الأطلسي، و لا يزال الليبيون اليوم رغم إقالة القذافي يدفعون ثمن التدخلات الخارجية، بل يواجهون مرحلة أشد قسوة في انتفاضتهم ضد نظام حفتر، و هم يواجهون الحرب من كل الجبهات، حرب القذاذفة و أولاد سليمان، وحرب التوارق و التبو، و...و...الخ. هذه الثورات التي يطلق عليها اليوم اسم "الربيع العربي"، يقول عنه البعض أنه مسَّ دولا دون دول أخرى ، ما يجعلنا نعود إلى الوراء بعشر سنوات أو أكثر، عاشت بلدان أخرى ثورات شعبية حركت العالم كله، و لعله يجدر بنا الوقوف على أحداث سبقت الربيع العربي عاشتها دول من قبلها، و تمكن شعبها من الصمود في وجه جلّاديهم رغم الإعتقالات و الإغتيالات، فقبل ميلاد الربيع العربي في 2011، انطلقت ثورات شعبية لم يتوقع أحد حدوثها في العالم كله، والتجربة الجزائرية خير مثالٌ عمّا عاشته من أحداث بدءًا من الربيع الأمازيغي الذي عاشته في الثمامنيات من القرن الماضي ، استيقظ فيها العالم على ثورة اندلعت شرارتها في بداية 1980 ثم 05 أكتوبر 1988، لقد لقبت أحداث أكتوبر 88 بثورة عربية قبل الأوان، انقلب فيها الشعب على النظام ، ثم العشرية السوداء التي دامت عشر سنوات كاملة، هي تجربة رائدة حققها الشعب الجزائري من أجل مواجهة استعمار داخلي عاث في الأرض فسادا، استعمار داخلي جوّع الشعب و أغرقه في الفقر و البطالة، فكان عليه أن ينتفض و يواجه ......
#الثّورات
#العربيَّة..
#الزَّارِعُونَ
#الحَاصِدُونَ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707018
الحوار المتمدن
علجية عيش - الثّورات العربيَّة.. الزَّارِعُونَ و الحَاصِدُونَ