حيدر ناشي آل دبس : قراءة في كتاب الاستلاب للمفكر الراحل الدكتور فالح عبد الجبار
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ناشي_آل_دبس كتاب (الاستلاب) للمفكر الراحل (د. فالح عبد الجبار) أعدهُ من إصداراته المهمة في رحلته الفكرية، وهو دراسة مقارنة عن مفهوم (الاستلاب/ الاغتراب) في فلسفات (هوبز، لوك، روسو، هيغل، فويرباخ، ماركس)، في البدء أعاد الدكتور فالح عبد الجبار المفهوم إلى جذوره التي نشأ بها، وهي البروتستانتية متبلوراً "بروح إحتجاج ونقد للانسان في إطار الدين _ اللاهوت دفاعاً عن الإيمان، ثم خرج من جبتهما... ليعود.... بروح إحتجاج ونقد للدين واللاهوت في إطار الفلسفة دفاعاً عن الجوهر الإنساني المستلب" وأشار عبد الجبار إلى تداخل لفظ الاستلاب مع لفظ الاغتراب في الترجمات العربية، فالاستلاب "يحوي ظلالاً كثيرة منها السلب والتدمير كنقيض للايجاب والبناء، ومنها السلب بمعنى الانتزاع والخلع أو الانخلاع، والسلبية بمعنى النكوص والانطواء... أما لفظ الاغتراب فيخلو من هذه الأبعاد" حيث بيّن الدكتور فالح عبد الجبار "تفادياً للارباك في المعاني والاستعمالات نستخدم تعبير (الألينة) أي التعبير الصوتي المباشر لكلمة (alienation)" ويعود تاريخ هذا التعبير ومدلوله الفكري إلى "اللاهوت البروتستانتي، وإلى لوثر وكالفن بالتحديد، أو لربما حتى إلى أبعد من ذلك" ملخص نشوء الألينة أو الاستلاب أو الاغتراب، جاء كمفهوماً بروتستانتياً مناهضاً للهيمنة الفكرية الكاثوليكية على المجتمع القروسطي الأوربي، التي جعلت من الإنسان مغترباً عن الله، أو مستلباً في رؤيته الحقيقية إلى الخالق، فهي شيء من إعادة التوازن الفكري للانسان حول علاقته مع الرب من غير الوسائط التقليدية التي فرضتها الكنيسة آنذاك، إذ حاولا لوثر وكالفن، "تقويض حق الكنيسة من البابا إلى الاساقفة والقساوسة والرهبان، في إحتكار المقدس، وإحتكار الغفران" معتمدين بذلك على مفهوم (الحرية) الذي يتيح للانسان التفكير ونبذ المحددات التي وضعتها الكاثوليكية في تقييد الإنسان وإغترابه عن الله. بعد ذلك خرج المفهوم عن إطاره اللاهوتي ليكون ذا بعداً فلسفياً، فكانت بدايته مع (هوبز ١-;-٥-;-٨-;-٨-;- ١-;-٦-;-٧-;-٩-;-) حيث جعل من مفهوم الألينة إستلاباً طوعياً، أما إذا أصبح قسرياً فيسمى إستلاباً، ولم يوضّح عبد الجبار هذا الانفصال بين الألينة والاستلاب في حالة القسر والطواعية، بعد إن كانا مندمجين لاهوتياً. أعاد هوبز مفهوم الألينة أو الاستلاب إلى الطبيعة البشرية وصنفها بحالتين (طبيعية أي فطرية، ومدنية أي حضارية) "الأولى تتميز عنده، بحرب الجميع ضد الجميع. غير أن الحقوق متساوية وعليه لا حاكم غير القوة، وبالتالي الحق هو القوة.... إذن لا مفر من طلب السلم ومن (تنازل) و (تخلي) كل فرد عن جانب من حقه العام في تملك كل شيء وقيام حكومة مطلقة. هذا (التخلي) يميز إنتقال البشر من الحالة الفطرية إلى الحالة المدنية. وهي حالة لم يكن هوبز يرى فيها غير النظام الملكي المطلق، الدنيوي لا الديني القائم في إنگلترا. إن التخلي أو التنازل عن الحق الفردي، وتحويله إلى وجود إجتماعي، خارجي بالنسبة إلى الأفراد هو ألينة من حيث المحتوى" أي أن هذا التحول من الفطري إلى المدني لدى الفرد البشري، هو ألينة طواعيةً، يجعل من خلاله الفرد جزء من مجتمع يركن إلى السلطان المطلق للحاكم، الذي يُدير حياة الناس وفق قوانين يضعها هو تنظم حياة المجتمع، فالالينة لدى هوبز هي التخلي من الفرد إلى المجتمع ممثلاً بالحاكم.جون لوك:طرح الدكتور فالح عبد الجبار رؤية (جون لوك ١-;-٦-;-٣-;-٢-;- ١-;-٧-;-٠-;-٤-;-) الفلسفية لمفهوم الألينة وقد وافق لوك رؤية هوبز في "حقل نقل الحقوق في السياسة والاقتصاد أو التخل ......
#قراءة
#كتاب
#الاستلاب
#للمفكر
#الراحل
#الدكتور
#فالح
#الجبار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680423
#الحوار_المتمدن
#حيدر_ناشي_آل_دبس كتاب (الاستلاب) للمفكر الراحل (د. فالح عبد الجبار) أعدهُ من إصداراته المهمة في رحلته الفكرية، وهو دراسة مقارنة عن مفهوم (الاستلاب/ الاغتراب) في فلسفات (هوبز، لوك، روسو، هيغل، فويرباخ، ماركس)، في البدء أعاد الدكتور فالح عبد الجبار المفهوم إلى جذوره التي نشأ بها، وهي البروتستانتية متبلوراً "بروح إحتجاج ونقد للانسان في إطار الدين _ اللاهوت دفاعاً عن الإيمان، ثم خرج من جبتهما... ليعود.... بروح إحتجاج ونقد للدين واللاهوت في إطار الفلسفة دفاعاً عن الجوهر الإنساني المستلب" وأشار عبد الجبار إلى تداخل لفظ الاستلاب مع لفظ الاغتراب في الترجمات العربية، فالاستلاب "يحوي ظلالاً كثيرة منها السلب والتدمير كنقيض للايجاب والبناء، ومنها السلب بمعنى الانتزاع والخلع أو الانخلاع، والسلبية بمعنى النكوص والانطواء... أما لفظ الاغتراب فيخلو من هذه الأبعاد" حيث بيّن الدكتور فالح عبد الجبار "تفادياً للارباك في المعاني والاستعمالات نستخدم تعبير (الألينة) أي التعبير الصوتي المباشر لكلمة (alienation)" ويعود تاريخ هذا التعبير ومدلوله الفكري إلى "اللاهوت البروتستانتي، وإلى لوثر وكالفن بالتحديد، أو لربما حتى إلى أبعد من ذلك" ملخص نشوء الألينة أو الاستلاب أو الاغتراب، جاء كمفهوماً بروتستانتياً مناهضاً للهيمنة الفكرية الكاثوليكية على المجتمع القروسطي الأوربي، التي جعلت من الإنسان مغترباً عن الله، أو مستلباً في رؤيته الحقيقية إلى الخالق، فهي شيء من إعادة التوازن الفكري للانسان حول علاقته مع الرب من غير الوسائط التقليدية التي فرضتها الكنيسة آنذاك، إذ حاولا لوثر وكالفن، "تقويض حق الكنيسة من البابا إلى الاساقفة والقساوسة والرهبان، في إحتكار المقدس، وإحتكار الغفران" معتمدين بذلك على مفهوم (الحرية) الذي يتيح للانسان التفكير ونبذ المحددات التي وضعتها الكاثوليكية في تقييد الإنسان وإغترابه عن الله. بعد ذلك خرج المفهوم عن إطاره اللاهوتي ليكون ذا بعداً فلسفياً، فكانت بدايته مع (هوبز ١-;-٥-;-٨-;-٨-;- ١-;-٦-;-٧-;-٩-;-) حيث جعل من مفهوم الألينة إستلاباً طوعياً، أما إذا أصبح قسرياً فيسمى إستلاباً، ولم يوضّح عبد الجبار هذا الانفصال بين الألينة والاستلاب في حالة القسر والطواعية، بعد إن كانا مندمجين لاهوتياً. أعاد هوبز مفهوم الألينة أو الاستلاب إلى الطبيعة البشرية وصنفها بحالتين (طبيعية أي فطرية، ومدنية أي حضارية) "الأولى تتميز عنده، بحرب الجميع ضد الجميع. غير أن الحقوق متساوية وعليه لا حاكم غير القوة، وبالتالي الحق هو القوة.... إذن لا مفر من طلب السلم ومن (تنازل) و (تخلي) كل فرد عن جانب من حقه العام في تملك كل شيء وقيام حكومة مطلقة. هذا (التخلي) يميز إنتقال البشر من الحالة الفطرية إلى الحالة المدنية. وهي حالة لم يكن هوبز يرى فيها غير النظام الملكي المطلق، الدنيوي لا الديني القائم في إنگلترا. إن التخلي أو التنازل عن الحق الفردي، وتحويله إلى وجود إجتماعي، خارجي بالنسبة إلى الأفراد هو ألينة من حيث المحتوى" أي أن هذا التحول من الفطري إلى المدني لدى الفرد البشري، هو ألينة طواعيةً، يجعل من خلاله الفرد جزء من مجتمع يركن إلى السلطان المطلق للحاكم، الذي يُدير حياة الناس وفق قوانين يضعها هو تنظم حياة المجتمع، فالالينة لدى هوبز هي التخلي من الفرد إلى المجتمع ممثلاً بالحاكم.جون لوك:طرح الدكتور فالح عبد الجبار رؤية (جون لوك ١-;-٦-;-٣-;-٢-;- ١-;-٧-;-٠-;-٤-;-) الفلسفية لمفهوم الألينة وقد وافق لوك رؤية هوبز في "حقل نقل الحقوق في السياسة والاقتصاد أو التخل ......
#قراءة
#كتاب
#الاستلاب
#للمفكر
#الراحل
#الدكتور
#فالح
#الجبار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680423
الحوار المتمدن
حيدر ناشي آل دبس - قراءة في كتاب الاستلاب (للمفكر الراحل الدكتور فالح عبد الجبار)
غسان صابور : آردوغان... آردوغان... الحاقد المنتقم الجبار...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور آردوغان؟؟؟... أردوغان.. الحاقد المنتقم الجبار... نعم... نعم السلطان العثماني.. الحاقد المنتقم الجبار... قرر تحدي العالم كله.. محتقرا تحكيمات المؤسسات العالمية كلها... وتحويل كنيسة القدية صوفيا التي بناها بالقسطنطينية Constantinople عام 325 ميلادية الإمبراطور الروماني قسطنطين Constantin الذي اعتنق المسيحية... كنيسة تدمرت فيما بعد بهذه المدينة الكبيرة آنذاك والتي كانت تحتوي آنذاك أربعمئة ألف شخص... أعاد بناءها فيما بعد أضخم وأجمل الإمبراطور جوستينيان Justinien (483 – 565 ميلادية)..وكانت محجة المسيحية البيزنطية الأرثوذكسية ومركز رئاستها وإدارتها وزعامتها بالعالم... لغاية غزوها وفتحها من السلطان العثماني محمد الفاتح بمنتصف القرن الخامس عشر.. والذي حولها فورا إلى جامع... بغاية وصول كمال أتاتورك للحكم بعد إنقلابه على السلطنة وإلغائها... وتحويل الجمهورية التركية إلى دولة علمانية... وأعاد كاتدرائية القديسة صوفيا.. محافظا على تاريخها كمتحف إنساني عالمي... يزوره سنويا حوالي خمسة ملايين زائر من دول العالم... نفس هذه الكنيسة التاريخية... هذا المتحف المصنف بالآثار الأممية... أعاده السيد رجب طيب آردوغان ـ بإثاراته الحربجية والتعصبية الإسلامية... إلى جــامــع اســلامي... متحديا.. ضاربا عرض الحائط.. باعتراضات العالم الحر.. والاستنكارات الدولية... وحتى من عرابه وحاميه دونالد تــرامب.. وخاصة من صديقه وحليفه المعلن.. فلاديمير بــوتيـن... قيصر الأرثوذكسية اليوم... بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.. وعودة الزعامة الروسية "البوتينية" بالشرق الأوسط... والدور الهام الذي تلعبه روسيا.. كمفاوض ومناور ومتاجر ووسيط.. بكل مشاكل وكركبات المنطقة.. خلال العشرين سنة الماضية.. وحتى هذه الساعة... وأنا شخصيا..لا أعتقد أن رجب طيب آردوغان.. يستطيع تحويل هذه العملية "الإعلامية الكبرى" لزعامته الإسلامية العالمية... لولا بركات الرئيسين تــرامــب وبوتين... وما كانت جواكر ومكاسب الرئيسين بالمقابل!!!... مما يعني يا جماعة.. يا قوم.. يا بــشــر... أن السياسة العالمية اليوم... والتي أضحت تبادل مصالح... غالبا بأيامنا هذه دائما أوسخها... ولو سببت تضحية ملايين البشر... وأهرامات قمائم ضمائر.. لا شرف لها ولا صدق كلمة... تصوروا أردوغان سلطانا إسلاميا.. يغير وجـه المدن والحق والضمائر... بسوريا.. باليمن... حيث يشاء.. يغير وجه التاريخ والضمائر... دون أن يصفعه أحد.. قائلا له.. كــفــا.. كــفــا يا ولــد... كأنما العالم.. كله... أصبح حارات زعرانية.. تديرها مافيات وشبيحة فوضوية...آروغان.. آردوغان يقتحم الرموز.. وأقدسها.. ليعيد أحلام سلطنته.. يقتحم الكنائس.. يقتحم الحدود.. لا حد له.. ولا رموز.. إنــه خـطـر.. يوازي الكورونا... إنه كورونا... هل سيأتي اللقاح ضده.. والدواء الشافي منه.. من داخل تركيا.. رغم قضائه على غالب الأنتليجنسيا التركية الحضارية الحرة والمقاومة لأفكاره الاقتحامية المتعصبة الحربجية... أم تدخل جدي من عرابيه وحماته.. والمشاركين بصمتهم عن مشاريعه المثيرة الاعتدائية المتعصبة الاعتصابية.. ضد الإنسانية؟؟؟!!!...الهمهمات الاعتراضية الأممية الخافتة.. لحماية أثرية كنيسة القديسة صوفيا... أشنع من الصمت والحياد.. حتى هذه الساعة... لأن خطوات الرئيس رجب طيب آردوغان.. سائرة بعزم وسرعة خاطفة.. نـــازيــة....***************عــلــى الـــهـــامـــش :ــ رعــونــيــة مــاتــشــيــة.. صــبــيــانــيــة...اعتراضي على تحويل كنيسة القديسة صــوفــيـا Sainte Sophie.. مرة ثانية.. إلى جامع إسلا ......
#آردوغان...
#آردوغان...
#الحاقد
#المنتقم
#الجبار...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684549
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور آردوغان؟؟؟... أردوغان.. الحاقد المنتقم الجبار... نعم... نعم السلطان العثماني.. الحاقد المنتقم الجبار... قرر تحدي العالم كله.. محتقرا تحكيمات المؤسسات العالمية كلها... وتحويل كنيسة القدية صوفيا التي بناها بالقسطنطينية Constantinople عام 325 ميلادية الإمبراطور الروماني قسطنطين Constantin الذي اعتنق المسيحية... كنيسة تدمرت فيما بعد بهذه المدينة الكبيرة آنذاك والتي كانت تحتوي آنذاك أربعمئة ألف شخص... أعاد بناءها فيما بعد أضخم وأجمل الإمبراطور جوستينيان Justinien (483 – 565 ميلادية)..وكانت محجة المسيحية البيزنطية الأرثوذكسية ومركز رئاستها وإدارتها وزعامتها بالعالم... لغاية غزوها وفتحها من السلطان العثماني محمد الفاتح بمنتصف القرن الخامس عشر.. والذي حولها فورا إلى جامع... بغاية وصول كمال أتاتورك للحكم بعد إنقلابه على السلطنة وإلغائها... وتحويل الجمهورية التركية إلى دولة علمانية... وأعاد كاتدرائية القديسة صوفيا.. محافظا على تاريخها كمتحف إنساني عالمي... يزوره سنويا حوالي خمسة ملايين زائر من دول العالم... نفس هذه الكنيسة التاريخية... هذا المتحف المصنف بالآثار الأممية... أعاده السيد رجب طيب آردوغان ـ بإثاراته الحربجية والتعصبية الإسلامية... إلى جــامــع اســلامي... متحديا.. ضاربا عرض الحائط.. باعتراضات العالم الحر.. والاستنكارات الدولية... وحتى من عرابه وحاميه دونالد تــرامب.. وخاصة من صديقه وحليفه المعلن.. فلاديمير بــوتيـن... قيصر الأرثوذكسية اليوم... بعد انهيار الاتحاد السوفيتي.. وعودة الزعامة الروسية "البوتينية" بالشرق الأوسط... والدور الهام الذي تلعبه روسيا.. كمفاوض ومناور ومتاجر ووسيط.. بكل مشاكل وكركبات المنطقة.. خلال العشرين سنة الماضية.. وحتى هذه الساعة... وأنا شخصيا..لا أعتقد أن رجب طيب آردوغان.. يستطيع تحويل هذه العملية "الإعلامية الكبرى" لزعامته الإسلامية العالمية... لولا بركات الرئيسين تــرامــب وبوتين... وما كانت جواكر ومكاسب الرئيسين بالمقابل!!!... مما يعني يا جماعة.. يا قوم.. يا بــشــر... أن السياسة العالمية اليوم... والتي أضحت تبادل مصالح... غالبا بأيامنا هذه دائما أوسخها... ولو سببت تضحية ملايين البشر... وأهرامات قمائم ضمائر.. لا شرف لها ولا صدق كلمة... تصوروا أردوغان سلطانا إسلاميا.. يغير وجـه المدن والحق والضمائر... بسوريا.. باليمن... حيث يشاء.. يغير وجه التاريخ والضمائر... دون أن يصفعه أحد.. قائلا له.. كــفــا.. كــفــا يا ولــد... كأنما العالم.. كله... أصبح حارات زعرانية.. تديرها مافيات وشبيحة فوضوية...آروغان.. آردوغان يقتحم الرموز.. وأقدسها.. ليعيد أحلام سلطنته.. يقتحم الكنائس.. يقتحم الحدود.. لا حد له.. ولا رموز.. إنــه خـطـر.. يوازي الكورونا... إنه كورونا... هل سيأتي اللقاح ضده.. والدواء الشافي منه.. من داخل تركيا.. رغم قضائه على غالب الأنتليجنسيا التركية الحضارية الحرة والمقاومة لأفكاره الاقتحامية المتعصبة الحربجية... أم تدخل جدي من عرابيه وحماته.. والمشاركين بصمتهم عن مشاريعه المثيرة الاعتدائية المتعصبة الاعتصابية.. ضد الإنسانية؟؟؟!!!...الهمهمات الاعتراضية الأممية الخافتة.. لحماية أثرية كنيسة القديسة صوفيا... أشنع من الصمت والحياد.. حتى هذه الساعة... لأن خطوات الرئيس رجب طيب آردوغان.. سائرة بعزم وسرعة خاطفة.. نـــازيــة....***************عــلــى الـــهـــامـــش :ــ رعــونــيــة مــاتــشــيــة.. صــبــيــانــيــة...اعتراضي على تحويل كنيسة القديسة صــوفــيـا Sainte Sophie.. مرة ثانية.. إلى جامع إسلا ......
#آردوغان...
#آردوغان...
#الحاقد
#المنتقم
#الجبار...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684549
الحوار المتمدن
غسان صابور - آردوغان... آردوغان... الحاقد المنتقم الجبار...
مقداد مسعود : آلتوسير بين جاسم حلاوي وحمودي عبد الجبار
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود حمودي عبد الجبار: طالب جامعي مرحلة ثالثة / أدارة أعمال وهو قارىء جيد للكتب الفلسفية، هذه الجودة عمقت صداقتنا، نكاية ً بفارق السن بيننا، تدور أحاديثنا حول الكتب والمؤلفين والخناثة الفكرية لدى بعض المثقفين، وعن المشاريع الثقافية المحبطة، وعن المثقفين المنغلقين، وضرورة التجاوز الفكري الدائم ..(*)في 12 تموز 2020 التقينا مصادفة في أزقة محلة البجاري ، كان يحمل بيساره كتاباً تم تجليده تواً : (الماركسية بعد ماركس ) سألته عن آخر كتاب قرأه، أجابني : كتاب الفيلسوف هنري لوفيفر : حول المادية الجدلية، وراح يحدثني عن الكتاب....فتراجعت ذاكرتي إلى سنواتي الذهبية: المكتبة المركزية في البصرة عيناي تلاحقان السطور بنهم في كتاب يتناول حياة كارل ماركس من تأليف هنري لوفيفر، وحين انتهى الدوام المسائي أثناء تسليمي الكتاب للموظف : نصحني أن لا أكرر استعارة هذا الكتاب الملحد..!! بجسارة فتى خاطبته ُ : هذا لا يعنيك..(*)اقترحتُ على حمودي ونحن ندخل (المكتبة العلمية) أن يقرأ سيرة ماركس بقلم فرانز مهرينج : ليقترب من ماركس في حياته اليومية وإنسانيته الفذة وتحديه لظروفه العائلية القاهرة.. (*)ونحن نغادر المكتبة العلمية، عرفتُ من حمودي : أطلاعه ألكترونيا على الرسالة التي وجهها لي الاستاذ جاسم حلاوي وهو ينصحني بقراءة مقالة آلتوسير (الأيديو لوجيا واجهزة الدولة الايديو لوجية).. واصلنا نزهتنا في سوق الدانتيل ومنه إلى سوق المغايز .. ثم اتفقنا على موعد آخر للقاء(*)ليلتها باغتني حمودي وهو يرسل لي عبر الواتساب نسخة ً من مقالة آلتوسير التي ورد ذكرها في رسالة الأستاذ جاسم حلاوي وكان ذلك في 1976 وها أنا اليوم 12 تموز 2020 احصل عليها .. علما أنني اطلعتُ منذ سنوات واعدت قراءة كتاب آلتوسير (من أجل ماركس) كما كررت قراءاتي إلى وجهة نظرة مهدي عامل في كتابه الفلسفي (في التناقض) بأطروحات آلتوسير، واطلعت على كتاب آلتوسير الشيّق (رسائل إلى إيلين) و(تأهيل إلى الفلسفة للذين ليسوا بفلاسفة ) ترجمة إلياس شاكر / دار الفارابي/ ط1/ 2017 وهذا الكتاب الفلسفي يحتوي ثلاث مقدمات ضرورية : مقدمة المترجم إلياس شاكر ومقدمة غوشغاريان والثالثة ملاحظات الناشر. هذا الكتاب التعليمي الرائع الموّجه للعامل والفلاح والطبيب والمستخدم والموظف، يعيدني إلى كتاب صدر منتصف السبعينات(ألف باء الشيوعية) تأليف : بوخارين وبريو براجنسكي والمترجم فواز طرابلسي.كتاب تلقفته الشبيبة العراقية وتعلمت منه كيفية تقديم الفلسفة للبسطاء(*)لابد من لقاء ٍ جديد مع صديقي الموهوب : حمودي عبد الجبار لكي نناقش كتاب جاك رانسيير(سياسة الأدب) ترجمة د. رضوان ظاظا.. الفيلسوف رانسيير الذي ساهم مع آلتوسير في كتابه (كيف تقرأ كتاب رأس المال) ......
#آلتوسير
#جاسم
#حلاوي
#وحمودي
#الجبار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685154
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود حمودي عبد الجبار: طالب جامعي مرحلة ثالثة / أدارة أعمال وهو قارىء جيد للكتب الفلسفية، هذه الجودة عمقت صداقتنا، نكاية ً بفارق السن بيننا، تدور أحاديثنا حول الكتب والمؤلفين والخناثة الفكرية لدى بعض المثقفين، وعن المشاريع الثقافية المحبطة، وعن المثقفين المنغلقين، وضرورة التجاوز الفكري الدائم ..(*)في 12 تموز 2020 التقينا مصادفة في أزقة محلة البجاري ، كان يحمل بيساره كتاباً تم تجليده تواً : (الماركسية بعد ماركس ) سألته عن آخر كتاب قرأه، أجابني : كتاب الفيلسوف هنري لوفيفر : حول المادية الجدلية، وراح يحدثني عن الكتاب....فتراجعت ذاكرتي إلى سنواتي الذهبية: المكتبة المركزية في البصرة عيناي تلاحقان السطور بنهم في كتاب يتناول حياة كارل ماركس من تأليف هنري لوفيفر، وحين انتهى الدوام المسائي أثناء تسليمي الكتاب للموظف : نصحني أن لا أكرر استعارة هذا الكتاب الملحد..!! بجسارة فتى خاطبته ُ : هذا لا يعنيك..(*)اقترحتُ على حمودي ونحن ندخل (المكتبة العلمية) أن يقرأ سيرة ماركس بقلم فرانز مهرينج : ليقترب من ماركس في حياته اليومية وإنسانيته الفذة وتحديه لظروفه العائلية القاهرة.. (*)ونحن نغادر المكتبة العلمية، عرفتُ من حمودي : أطلاعه ألكترونيا على الرسالة التي وجهها لي الاستاذ جاسم حلاوي وهو ينصحني بقراءة مقالة آلتوسير (الأيديو لوجيا واجهزة الدولة الايديو لوجية).. واصلنا نزهتنا في سوق الدانتيل ومنه إلى سوق المغايز .. ثم اتفقنا على موعد آخر للقاء(*)ليلتها باغتني حمودي وهو يرسل لي عبر الواتساب نسخة ً من مقالة آلتوسير التي ورد ذكرها في رسالة الأستاذ جاسم حلاوي وكان ذلك في 1976 وها أنا اليوم 12 تموز 2020 احصل عليها .. علما أنني اطلعتُ منذ سنوات واعدت قراءة كتاب آلتوسير (من أجل ماركس) كما كررت قراءاتي إلى وجهة نظرة مهدي عامل في كتابه الفلسفي (في التناقض) بأطروحات آلتوسير، واطلعت على كتاب آلتوسير الشيّق (رسائل إلى إيلين) و(تأهيل إلى الفلسفة للذين ليسوا بفلاسفة ) ترجمة إلياس شاكر / دار الفارابي/ ط1/ 2017 وهذا الكتاب الفلسفي يحتوي ثلاث مقدمات ضرورية : مقدمة المترجم إلياس شاكر ومقدمة غوشغاريان والثالثة ملاحظات الناشر. هذا الكتاب التعليمي الرائع الموّجه للعامل والفلاح والطبيب والمستخدم والموظف، يعيدني إلى كتاب صدر منتصف السبعينات(ألف باء الشيوعية) تأليف : بوخارين وبريو براجنسكي والمترجم فواز طرابلسي.كتاب تلقفته الشبيبة العراقية وتعلمت منه كيفية تقديم الفلسفة للبسطاء(*)لابد من لقاء ٍ جديد مع صديقي الموهوب : حمودي عبد الجبار لكي نناقش كتاب جاك رانسيير(سياسة الأدب) ترجمة د. رضوان ظاظا.. الفيلسوف رانسيير الذي ساهم مع آلتوسير في كتابه (كيف تقرأ كتاب رأس المال) ......
#آلتوسير
#جاسم
#حلاوي
#وحمودي
#الجبار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685154
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - آلتوسير بين جاسم حلاوي وحمودي عبد الجبار
شكيب كاظم : عبد الجبار عباس فتى النقد الأدبي في العراق. أجهر بأنني ناقد انطباعي
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم " للحرف عندك منزلة، وللأدب قداسة، فأي عبء حمّلَكَه هذا الحب الذي لا يموت (..) عبثاً تغالط نفسك فتزعم أن الجذوة انطفأت والشوق مات والقلم انكسر.. وهيهات (..) فما زلت في ذروة من الشباب (..) وما زال للإبداع في ضميرك صدى يمتد (..) فليس هذا المدى الذي قطعت بضئيل..".هكذا يناجي الناقد العراقي الراحل عبد الجبار عباس (1941- 1992) نفسه، ولا مشاحة أن هذه المناجاة جاءت لتصور خلجاته وهو يعاني الخيبة وسوء المآل، واضعين في الحسبان حساسية المثقف المبدع، الذي كان من المؤمل أن يقدم المزيد لولا قساوة الحياة ومثبطاتها، هو الذي آثر الحياة الحرة على قيد الوظيفة والدوام الرتيب، فإذ تخرج في قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة بغداد سنة 1964، لم يسع للحصول على عمل وظيفي يؤهله له تحصيلُه الدراسي، آثر الكتابة في المجلات والصحف، وما تدرّه عليه من مردود مالي، صارفاً وقته في القراءة والكتابة.أزعم أني تعرفت إلى عبد الجبار عباس ناقداً، من خلال كتابه (السياب)، هكذا كلمة واحدة! الصادر سنة 1392هـ - 1972م، في ضمن سلسلة كانت تصدرها مديرية الثقافة العامة بوزارة الإعلام العراقية، أطلق عليها اسم (كتاب الجماهير) وكان سعر النسخة زهيداً، من أجل تيسير هواية القراءة وتنميتها والحث عليها، درهماً واحداً، خمسين فلساً، والكتاب هذا في الأصل بحث تخرج في الكلية، آثر نشره كما كتبه أول مرة، ووجدتُ في كتابه هذا (السياب) نهجاً مغايراً لما نهجه الآخرون في الكتابة عن بدر، إنه أسلوب كتابي جميل يعيد لذاكرتي كتابات الأديب اللبناني سليمان كتاني( توفي 2004)، واضعين في الحسبان، أننا في تلك السنوات كنا نحيا تحت وطأة الشعور بالإثم، إزاء المصير الفاجع للشاعر الرائد بدر شاكر السياب (1926- 1964) فقد شهدت السنوات الموالية لوفاته فيضاً من المؤلفات كتبها، محمود العبطة، وعبد الجبار داود البصري، والدكاترة عبدالرضا علي، وإحسان عباس، وعيسى بلاطة، وإيليا حاوي، وعلي البطل، و، و. ناقد انطباعيلقد ظل الناقد عبد الجبار عباس يجهر بانطباعيته النقدية، فها هو يكتب في جريدة (الراصد) الأسبوعية مقالة يؤكد فيها انطباعيته، وليزيد هذا الأمر ترسيخاً في المقابلة المعرفية الثرية، التي أجراها معه القاص العراقي المغترب عائد خصباك- الذي حصل على الدكتوراه فيما بعد- ونشرتها مجلة (الأقلام) بعددها السادس لسنة 1985، وأعاد نشرها في الكتاب الوثائقي المهم (الحِبكة المُنغّمة) الذي اعتنى بإعداده للنشر أستاذي الدكتور علي جواد الطاهر ( ت. 1996) فضلاً عن عائد خصباك، وحملت تلك المقابلة عنواناً مدوياً:( أجهر بأنني ناقد انطباعي) والكتاب هذا جهد متميز ومضن بذله المُعِدّان لانتشال ما بقي مخطوطاً، ولم ينشر، أو نشر في الصحف والمجلات ولم تضمه كتبه التي أصدرها في حياته وهي:( مرايا على الطريق) صدر سنة 1970 و(في النقد القصصي) الصادر عن دار الرشيد سنة 1980 ولننظر إلى الفاصلة الزمنية الطويلة، عشر سنوات، و(في النقد القصصي) الذي أصدرته الدار عينها في السنة الموالية، وكلّلت (الحبكة المنغمة) مقدمة ضافية راقية كتبها أستاذي الطاهر، صب فيها كل خوالجه إزاء تلميذه عبد الجبار عباس، فتى النقد الأدبي في العراق، الذي تخرّمه الموت سراعاً، ولم يدعه ينجز الذي كان يمنّي النفس بإنجازه، إذ عصفت به نوبة قلبية ودماغية، أرقدته مستشفى الوجيه الحلي عبد الوهاب مرجان، وليغادر الحياة مساء الخميس 3/كانون الأول 1992.وإذ يؤكد عبد الجبار عباس انطباعيته في مواقع عدة، فضلاً عن مقالاته ودراساته التي احتوتها كتبه، فإن هذا لا يعني الوقوف عندها وعدم الاستفا ......
#الجبار
#عباس
#النقد
#الأدبي
#العراق.
#أجهر
#بأنني
#ناقد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698431
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم " للحرف عندك منزلة، وللأدب قداسة، فأي عبء حمّلَكَه هذا الحب الذي لا يموت (..) عبثاً تغالط نفسك فتزعم أن الجذوة انطفأت والشوق مات والقلم انكسر.. وهيهات (..) فما زلت في ذروة من الشباب (..) وما زال للإبداع في ضميرك صدى يمتد (..) فليس هذا المدى الذي قطعت بضئيل..".هكذا يناجي الناقد العراقي الراحل عبد الجبار عباس (1941- 1992) نفسه، ولا مشاحة أن هذه المناجاة جاءت لتصور خلجاته وهو يعاني الخيبة وسوء المآل، واضعين في الحسبان حساسية المثقف المبدع، الذي كان من المؤمل أن يقدم المزيد لولا قساوة الحياة ومثبطاتها، هو الذي آثر الحياة الحرة على قيد الوظيفة والدوام الرتيب، فإذ تخرج في قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة بغداد سنة 1964، لم يسع للحصول على عمل وظيفي يؤهله له تحصيلُه الدراسي، آثر الكتابة في المجلات والصحف، وما تدرّه عليه من مردود مالي، صارفاً وقته في القراءة والكتابة.أزعم أني تعرفت إلى عبد الجبار عباس ناقداً، من خلال كتابه (السياب)، هكذا كلمة واحدة! الصادر سنة 1392هـ - 1972م، في ضمن سلسلة كانت تصدرها مديرية الثقافة العامة بوزارة الإعلام العراقية، أطلق عليها اسم (كتاب الجماهير) وكان سعر النسخة زهيداً، من أجل تيسير هواية القراءة وتنميتها والحث عليها، درهماً واحداً، خمسين فلساً، والكتاب هذا في الأصل بحث تخرج في الكلية، آثر نشره كما كتبه أول مرة، ووجدتُ في كتابه هذا (السياب) نهجاً مغايراً لما نهجه الآخرون في الكتابة عن بدر، إنه أسلوب كتابي جميل يعيد لذاكرتي كتابات الأديب اللبناني سليمان كتاني( توفي 2004)، واضعين في الحسبان، أننا في تلك السنوات كنا نحيا تحت وطأة الشعور بالإثم، إزاء المصير الفاجع للشاعر الرائد بدر شاكر السياب (1926- 1964) فقد شهدت السنوات الموالية لوفاته فيضاً من المؤلفات كتبها، محمود العبطة، وعبد الجبار داود البصري، والدكاترة عبدالرضا علي، وإحسان عباس، وعيسى بلاطة، وإيليا حاوي، وعلي البطل، و، و. ناقد انطباعيلقد ظل الناقد عبد الجبار عباس يجهر بانطباعيته النقدية، فها هو يكتب في جريدة (الراصد) الأسبوعية مقالة يؤكد فيها انطباعيته، وليزيد هذا الأمر ترسيخاً في المقابلة المعرفية الثرية، التي أجراها معه القاص العراقي المغترب عائد خصباك- الذي حصل على الدكتوراه فيما بعد- ونشرتها مجلة (الأقلام) بعددها السادس لسنة 1985، وأعاد نشرها في الكتاب الوثائقي المهم (الحِبكة المُنغّمة) الذي اعتنى بإعداده للنشر أستاذي الدكتور علي جواد الطاهر ( ت. 1996) فضلاً عن عائد خصباك، وحملت تلك المقابلة عنواناً مدوياً:( أجهر بأنني ناقد انطباعي) والكتاب هذا جهد متميز ومضن بذله المُعِدّان لانتشال ما بقي مخطوطاً، ولم ينشر، أو نشر في الصحف والمجلات ولم تضمه كتبه التي أصدرها في حياته وهي:( مرايا على الطريق) صدر سنة 1970 و(في النقد القصصي) الصادر عن دار الرشيد سنة 1980 ولننظر إلى الفاصلة الزمنية الطويلة، عشر سنوات، و(في النقد القصصي) الذي أصدرته الدار عينها في السنة الموالية، وكلّلت (الحبكة المنغمة) مقدمة ضافية راقية كتبها أستاذي الطاهر، صب فيها كل خوالجه إزاء تلميذه عبد الجبار عباس، فتى النقد الأدبي في العراق، الذي تخرّمه الموت سراعاً، ولم يدعه ينجز الذي كان يمنّي النفس بإنجازه، إذ عصفت به نوبة قلبية ودماغية، أرقدته مستشفى الوجيه الحلي عبد الوهاب مرجان، وليغادر الحياة مساء الخميس 3/كانون الأول 1992.وإذ يؤكد عبد الجبار عباس انطباعيته في مواقع عدة، فضلاً عن مقالاته ودراساته التي احتوتها كتبه، فإن هذا لا يعني الوقوف عندها وعدم الاستفا ......
#الجبار
#عباس
#النقد
#الأدبي
#العراق.
#أجهر
#بأنني
#ناقد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698431
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - عبد الجبار عباس فتى النقد الأدبي في العراق. أجهر بأنني ناقد انطباعي
داود السلمان : عبد الجبار الرفاعي وخزعل الماجدي
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان المفكر الحُرّ هو ليس كالمفكر المقيد الذي يرزح تحت اصفاد قيود التراث و الافكار النمطية الجاهزة، التي وضعها المفكرون القدماء وفق عقليتهم المقاسة على تلك الازمنة والعصور الغابرة، كون العالم الآن في حالة حراك فكري وعلمي وحضاري وانساني ناهض، فضلا عن الحراك البحثي والنقدي والتكنولوجي، وغربلة الموروث القديم الذي بات لا ينسجم و واقعنا المعاش، القائم على معايير علمية وعقلية. عبد الجبار الرفاعي تنطبق عليه المقدمة الآنفة الذكر (اعتمادي على ما ينشره هنا وهناك من دراسات ومقالات)، بينما خزعل الماجدي لا تنطبق عليه هذه المقدمة، على ما سنوضحه في هذا المقال. الماجدي ينتقد بأدواته البحثية والعلمية، وفق منهج خال من العاطفة والوثوق بالمرويات التاريخية التي لا تنسجم والمنطق السليم، المبني على منطق العقل والموضوعية، اضف الى ذلك إنه لا يؤمن بالميتافيزيقا؛ بينما الرفاعي كأيديولوجي بنى افكاره من فسيفساء التراث، ومن خلال هذا التراث، الذي فيه الغث والسمين، فهو رجل حوزوي درس الافكار النمطية القديمة: من فقه وشريعة وتاريخ وعقائد، وسوى ذلك، وظلت تلك الاطر، التي درسها وتعلمها، حاضرة في مخياله، وإنْ حاول أن يغادرها، بعد إن درس الفلسفة الاسلامية، وتعمق فيها، وكتب فيها بحوث ودراسات، لكن تلك الاطر ظلت حاضرة في تفكيره وفي وعيه، لأنه درسها عن قناعة وعن وعي، وعن دراية لا ترتج اركانها، ويشعر إنها هي الجادة الصحيحة وهي الطريق اللاحب، والتي يصل من خلالهما الى الحقيقة فيمسكها من تلابيبها. خزعل الماجدي، هو المفكر الحُرّ، المتحرر من القيود التي تحجّم تفكيره وتسلب وعيه، فهو مثقف حقيقي، ومفكّر لا يعود بتفكيره الى الوراء، بقدر ما ينظر الى الامام نظرة ثاقبة، فينتقد بشكل موضوعي، والماجدي درس العلم الاركيولوجيا، وخص ابحاثه في الاديان وتاريخها، وقارن فيها مقارنة علمية، ونشر دراسات وبحوث ضخمة في هذا الاتجاه، بلغت اكثر من خمسين كتابا، وكلها كتب مهمة تفيد بمضمونها الباحثين والكتاب والمثقفين والقراء، بكافة انتماءاتهم الفكرية والثقافية وكل من يرغب بمعرفة حقيقة الاديان، وتاريخها الذي يبدو غامضا للكثير بما فيهم بعض المثقفين، وكيف بدأت ومن ثم كيف تطورت، وكيف إنها اخذت من بعضها البعض. فهو يرى، وعلى سبيل المثال إن جُل تعاليم الاسلام هي ذاتها كانت موجودة في الديانة الزرادشتية، وكذلك في الديانة المانوية. الماجدي درس الاسطورة وتوصل الى إن الاسطورة هي اساس كل الاديان، بل هي الاساس الذي قامت عليه، وشيدت عليها صرحها التليد، ويشارك الماجدي الرأي هذا، الكاتب والمفكر السوري فراس السواح في معظم كتبه التي خاض فيها هو الآخر تاريخ ومقارنة الاديان، واعطى معنى مشترك لمفهوم الدين لا سيما في كتابه "دين الانسان". ويخلص الماجدي في دراساته وبحوثه الى إن الاديان هي صناعة بشرية بامتياز، وتاريخ ولادة هذه الاديان هو قريب جدًا (اربعة آلاف سنة أو تزيد قليلا، بينما وجود الانسان على البسيطة يربو على مليوني سنة). الا إن الدين، وبحسب الماجدي، يعطي الاطمئنان النفسي والروحي للمؤمن بها، وليس بالضرورة إنها حقيقة ساطعة، ويعتبر إن قضية آدم وزوجه هي: إنه آدم كان ملكا، وإن الفراعنة الذين حكموا مصر هم ملوك كانوا قمة في الانسانية والعدالة، بحيث إن من عدالتهم جعلت الناس تعبدهم، لأنهم (المصريون) التمسوا منهم روح العدالة الصادقة، الامر الذي اعتقده المصريون آنذاك إن الفراعنة هُم آلهة يستحقون يُعبدوا. وفي كتابه (كيف تحول عشرة ملوك سومريين إلى عشرة أنبياء توراتيين) وقد يثير سخط الكثير على هذا الكتاب وعلى كاتبه، فهو واضح من عنوانه. ......
#الجبار
#الرفاعي
#وخزعل
#الماجدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704745
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان المفكر الحُرّ هو ليس كالمفكر المقيد الذي يرزح تحت اصفاد قيود التراث و الافكار النمطية الجاهزة، التي وضعها المفكرون القدماء وفق عقليتهم المقاسة على تلك الازمنة والعصور الغابرة، كون العالم الآن في حالة حراك فكري وعلمي وحضاري وانساني ناهض، فضلا عن الحراك البحثي والنقدي والتكنولوجي، وغربلة الموروث القديم الذي بات لا ينسجم و واقعنا المعاش، القائم على معايير علمية وعقلية. عبد الجبار الرفاعي تنطبق عليه المقدمة الآنفة الذكر (اعتمادي على ما ينشره هنا وهناك من دراسات ومقالات)، بينما خزعل الماجدي لا تنطبق عليه هذه المقدمة، على ما سنوضحه في هذا المقال. الماجدي ينتقد بأدواته البحثية والعلمية، وفق منهج خال من العاطفة والوثوق بالمرويات التاريخية التي لا تنسجم والمنطق السليم، المبني على منطق العقل والموضوعية، اضف الى ذلك إنه لا يؤمن بالميتافيزيقا؛ بينما الرفاعي كأيديولوجي بنى افكاره من فسيفساء التراث، ومن خلال هذا التراث، الذي فيه الغث والسمين، فهو رجل حوزوي درس الافكار النمطية القديمة: من فقه وشريعة وتاريخ وعقائد، وسوى ذلك، وظلت تلك الاطر، التي درسها وتعلمها، حاضرة في مخياله، وإنْ حاول أن يغادرها، بعد إن درس الفلسفة الاسلامية، وتعمق فيها، وكتب فيها بحوث ودراسات، لكن تلك الاطر ظلت حاضرة في تفكيره وفي وعيه، لأنه درسها عن قناعة وعن وعي، وعن دراية لا ترتج اركانها، ويشعر إنها هي الجادة الصحيحة وهي الطريق اللاحب، والتي يصل من خلالهما الى الحقيقة فيمسكها من تلابيبها. خزعل الماجدي، هو المفكر الحُرّ، المتحرر من القيود التي تحجّم تفكيره وتسلب وعيه، فهو مثقف حقيقي، ومفكّر لا يعود بتفكيره الى الوراء، بقدر ما ينظر الى الامام نظرة ثاقبة، فينتقد بشكل موضوعي، والماجدي درس العلم الاركيولوجيا، وخص ابحاثه في الاديان وتاريخها، وقارن فيها مقارنة علمية، ونشر دراسات وبحوث ضخمة في هذا الاتجاه، بلغت اكثر من خمسين كتابا، وكلها كتب مهمة تفيد بمضمونها الباحثين والكتاب والمثقفين والقراء، بكافة انتماءاتهم الفكرية والثقافية وكل من يرغب بمعرفة حقيقة الاديان، وتاريخها الذي يبدو غامضا للكثير بما فيهم بعض المثقفين، وكيف بدأت ومن ثم كيف تطورت، وكيف إنها اخذت من بعضها البعض. فهو يرى، وعلى سبيل المثال إن جُل تعاليم الاسلام هي ذاتها كانت موجودة في الديانة الزرادشتية، وكذلك في الديانة المانوية. الماجدي درس الاسطورة وتوصل الى إن الاسطورة هي اساس كل الاديان، بل هي الاساس الذي قامت عليه، وشيدت عليها صرحها التليد، ويشارك الماجدي الرأي هذا، الكاتب والمفكر السوري فراس السواح في معظم كتبه التي خاض فيها هو الآخر تاريخ ومقارنة الاديان، واعطى معنى مشترك لمفهوم الدين لا سيما في كتابه "دين الانسان". ويخلص الماجدي في دراساته وبحوثه الى إن الاديان هي صناعة بشرية بامتياز، وتاريخ ولادة هذه الاديان هو قريب جدًا (اربعة آلاف سنة أو تزيد قليلا، بينما وجود الانسان على البسيطة يربو على مليوني سنة). الا إن الدين، وبحسب الماجدي، يعطي الاطمئنان النفسي والروحي للمؤمن بها، وليس بالضرورة إنها حقيقة ساطعة، ويعتبر إن قضية آدم وزوجه هي: إنه آدم كان ملكا، وإن الفراعنة الذين حكموا مصر هم ملوك كانوا قمة في الانسانية والعدالة، بحيث إن من عدالتهم جعلت الناس تعبدهم، لأنهم (المصريون) التمسوا منهم روح العدالة الصادقة، الامر الذي اعتقده المصريون آنذاك إن الفراعنة هُم آلهة يستحقون يُعبدوا. وفي كتابه (كيف تحول عشرة ملوك سومريين إلى عشرة أنبياء توراتيين) وقد يثير سخط الكثير على هذا الكتاب وعلى كاتبه، فهو واضح من عنوانه. ......
#الجبار
#الرفاعي
#وخزعل
#الماجدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704745
الحوار المتمدن
داود السلمان - عبد الجبار الرفاعي وخزعل الماجدي