الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد وادي : حتى التعليم أجهزوا عليه
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي لا نعرف من أين نبدأ لتناول هذه المحنة الجديدة لتنضاف لتلال المحن التي سببها الفاسدون وأوغلوا في الاتيان بالجديد من السيئات والكوارث والعراقيون مكتوفو الايدي ومستلبوا القدرة على إيقاف هذا الاستهتار المتواصل والآخذ بالتمدد في كل الاتجاهات دونما ذرة إحساس بأنسنة افعالهم وكأنها أفعال بهيمية لا تعي مدى خطورتها وما تنتجه من كوارث لا تُبقي ولا تذر.هكذا بات العراقيون في حيرة من أمرهم سيما المثقفون منهم تحديدا، لأن البسطاء يتلقون الخراب بفهم وطني متواضع، ولكن بإحساس متعاظم بالضيم بأن سياسيي الكوارث ماضون في ذات النهج التخريبي لتحويل العراق الى بلد منقوص السيادة والإرادة وبشكل متعمد حتى وصلوا الى افراغ ميزانية البلد الذي كان فيما مضى من اغنى بلدان العالم، وهذا الفعل لا يقبل الشك مطلقا، بأنهم على قدر من الإصرار بوصول العراق الى افقر البلدان واحوجها للمساعدة لتوفير لقمة العيش للشعب المظلوم.فلماذا كل هذا العداء والإيغال في الخراب لأرض وشعب هم يدعون بانتمائهم اليه، فشتان بين من يسعى لتصحيح المسار الذي عاد من المستحيلات وبين من يزداد يوما بعد آخر في تكريس التخلف والحاجة والفقر والآلام وتعميق المحن لوطن كان يوما ما يعانق النجوم ليصل لأرقى حالات التقدم والتحصيل العلمي والمعرفي، قبل أن يُدخله طاغية العراق في مغامراته "ومكاوناته وجنجلوتياته" الفارغة والتي أسست لبدايات الخراب بمغامرات غبية وحمقاء، ليمهد لاحتلال البلد من قبل قوى اجنبية أتت بمخلوقات قميئة وخسيسة وخائبة، آلت على نفسها أن تكون أداة طيعة بيد المحتل لتضع يدها بيده من أجل الاستحواذ على مقدرات البلد "لتتمكن حتى تتمسكن" لتمارس اجندتها التي كان مخططا لها بتحويل العراق الى ضيعة لدول معادية لا تخفي حقدها لتصفية الحساب مع البلاد والعباد بواسطة فلول من الخونة والمجرمين والقتلة والصبية المستهترين، جندتهم منذ الحرب العراقية الإيرانية الطاحنة ليكونوا أدوات لمحاربة أبناء جلدتهم تحت قيادة مليشيات ولاية الفقيه ممن يحملون هوية الانتماء لوطنٍ أسمه (عراق) ولكنهم مجرد مجاميع من الخونة والمارقين وعديمي الوفاء للأرض والناس، وإلا فما معنى أن يحملوا السلاح لمقاتلة أبناء جلدتهم تحت إمرة من لا يريد خيرا للعراق، والى جانب أعداء العراق، تحت أي مسمى أو تبرير، حتى وإن كان ضد نظام فاشي وديكتاتوري وقاتل، لأن النضال ضد الاستبداد لا ينبغي أن يأتي من تأثيرات خارجية، وهكذا وضعوا انفسهم وقدراتهم تحت إمرة من يريد تدمير البلد، ليمتد ذات السلوك الأرعن اليوم لوضع العراق على سكة الفناء الحقيقي، والشواهد الشاخصة لا تحتاج الى اثبات بعد أن باتت أفعالهم الدنيئة معروفة حتى للأطفال الرضّع.أن الجهلة والفاسدين وعديمي الضمائر والقيم والأخلاق ما تركوا شيئا إلا وفعلوه وبوقاحة وخسة ما بعدها خسة، فسرقوا البلاد وعاثوا فسادا، وشرعنوا اللصوصية والاستحواذ على مقدرات البلد واستغنى الأميون وأنصاف المتعلمين بعد أن منحوهم رتب عسكرية أسموها "بالدمج" كونهم كانوا مقاتلين ضد جيش العراق الذي كان مغلوبا على أمره وأفراده مهددين بالقتل إن لم ينفذوا أوامر القائد الجرذ، والغريب في الأمر أنهم يبررون ما فعلوه في مقاتلة جيش العراق وأسموه بالعمل الجهادي، فنالوا بعد أن تمكنوا من حكم البلاد من نيل الأموال الطائلة والرتب الجزيلة والمكانة (الرفيعة) وغيرها من الامتيازات التي حولت غالبيتهم الى اثرياء وأصحاب أموال طائلة وعقارات لا حصر لها، داخل وخارج العراق، فبددوا ثروت البلاد وتصرفوا بمستقبل العباد وعاثوا فسادا وخرابا ونهبا للمال العام والعقارات وخلقوا طبقات من الطفيليين ......
#التعليم
#أجهزوا
#عليه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698583
جواد وادي : وها هم يُدخلون العراق في نفق مظلم بعد ان أفلسوا خزينته وأهدروا كرامته
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي لا نعلم الى اين يقود العراق ساسته الذين يزدادون شراسة وعدوانية بصبيانية لا مثيل لها، ولعله في ذات الوقت خوفا من الحساب الذي ليس بالبعيد، وهذا مما لا شك فيه، وهم يوظفون كل ما لديهم من سلطات تتحول يوما بعد يوم الى ممارسات اكثر شراسة بتجاوزات هم ذاتهم كانوا يعانون منها أيام الحكم البعثي الفاشي، ليجدوا أنفسهم بعلم أو دونه، أنهم يتوجهون بذات المنحى السابق، لا بل اعنف وأشد عدوانية بحق العراقيين الرافضين لسياسة قمع الحريات وتكميم الأفواه، ليخلقوا لهم حصانة تحميهم من الاستهداف الجماهيري والإعلامي الآخذ بالتصاعد، وإيجاد السبل الكفيلة بوقف هذا الاستهتار الذي من شأنه، إن لم يكن فعلا قد حدث، أن يحيل العراق الى معتقل كبير، امتدادا ً لدولة الخوف الصدامية، بتكريس امكانياتهم المادية وسلطتهم القمعية للحفاظ على امتيازاتهم وأساليب النهب التي أصبحت شرعة وقانونا، ما فتئوا يبررونها بشتى الوسائل غير الأخلاقية والخسيسة وبتجاوزات غير قانونية بالالتفاف على تشريعات، شرعوها لتضييق الخناق على المعارضين لسياسة التخريب التي يمارسونها ويغالون بتكريسها دون أي شعور بخطورة أفعالهم التي قد تتسبب بكوارث تهدد الأمن الوطني، ويبدو أنهم رتّبوا لحالات الطوارئ التي يشعرون أن الزحف آتٍ لا محالة، فلم يعد أمامهم سوى مثل هذه التشريعات التي هم متيقنون جهلاً أم عمداً، بأنها ستحميهم من العقاب الذي بات قاب قوسين، دون أي إحساس بخطورة الهبّة الجماهيرية التي يقينا ستكنس الأخضر واليابس في خضرائهم التي حولوها الى قلعة مدججة بالمسلحين وكافة أنواع الأسلحة ويبادرون من حين لآخر من خلال آلاتهم الشطرنجية البرلمانية بسن تشريعات، لا علاقة لها بتصحيح المسارات التي سببت كل هذا الخراب، بل بتكريسها بشكل أسوء من سابقاتها والأشد خطورة، وكأنهم قد جمّدوا عقولهم ولم يعد لديهم من بدائل وطنية تحميهم من سوء العقاب، سوى تكريس الهيمنة من خلال قمع التظاهرات وخلق بيئة آسنة، وصلت روائحها الكريهة لأبعد من أنوفهم. ويبدوا أن المسار في ذات الاتجاه الخطير مستمر، حيث لم يبق في العراق وللعراقيين من أمل سوى الإطاحة بهذه الفلول الشرسة والموغلة في الاستهتار، ناسين أو متناسين غضبة الجماهير التي تبحث عن الوقت المناسب لتحطيم القيود وكنس اللصوص والمتلاعبين بمقدرات البلد والعابثين بقوانينه التي كان من المفترض أن تكون أمانة برقابهم للحفاظ على كرامة الانسان وحريته في التعبير كيفما يريد، بدل أن يبتكروا قيودا وتشريعات ظالمة للحد من المد الجماهيري الآخذ بالتصاعد والغليان بانتظار الانفجار الكبير الذي لا يبقي ولا يذر، والأيام بيننا سجال.إن "قانون جرائم المعلوماتية" سيء الصيت، هو إضافة الى جملة التجاوزات التي ما فتئ الفاسدون يمارسونها، ويشرعنونها لخدمتهم، بعد أن ضيعوا بوصلتهم وفاحت روائح سرقاتهم التي تجاوزت كل تصور، وها هي دول العالم تكشف يوما بعد آخر ملفات الفساد وحجم الأموال الهائلة ومستوى النهب المخيف لثروة البلاد والعباد، وكأنها تصفية حساب لحرمان العراقيين من التمتع بثرواتهم وتهريبها للخارج أو تقويم اقتصاديات بلد الجوار الذي يعاني من حالة انهيار كامل، ليترك اللصوص والخونة البلاد تغرق في الإهمال وانهيار البنية التحتية وافلاس الخزينة وإشاعة البطالة والجوع والحرمان وسط ملايين العراقيين ومصادرة عقارات الدولة، وما سببوه من انهيار الوضع الأمني، وغيرها من التجاوزات المقصودة والتي لم تعد خافية على أحد، وسط صمت دولي لبلدان كانت السبب في الإتيان بهذه الرثاثات وبقيت تتفرج بما تفعل من عبث رهيب، لتأتي اليوم بقانون يعاقب كل العراقيين، وهم متيقنون بأنهم ......
ُدخلون
#العراق
#مظلم
#أفلسوا
#خزينته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700060
جواد وادي : صلاح العراقي لن يكون آخر الضحايا
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي الشهيد صلاح العراقي لن يكون آخر الضحاياهل تحول العراقيون الى مشاريع تصفياتما مر يوم والعراق ليس فيه دم. هكذا بات قدر العراقيين من مشاريع النحر الذي بقيّ يلازمهم منذ حكم الطاغية المقبور وما قبل ذلك، حتى مجزرة بغداد الجديدة وميسان اللتان وقعتا قبل يومين، وكأن عملية التصفيات قد تمت برمجتها حسب المكان والوقت وطبيعة الأشخاص المراد تصفيتهم، وإذا ما سأل سائل بعيد عن مسرح المذابح ولا علم له بتفاصيل ما يجري: هل حقا يحدث هذا المحو كله في العراق؟ وهل أن العراق تحول الى مسلخ بشري؟ ولماذا كل هذه الاستهدافات المخيفة والتي تجري في وضح النهار وعند مرور العابرين وبطريقة تثير التحدي للسلطة وكافة تشكيلاتها الأمنية التي تعدّت بمجملها المليون أو ما يزيد، مع وجود وسائل كشف من كاميرات مراقبة توزعت على عموم بغداد وانفقت من أجلها المليارات من الدولارات عدّا ونقدا، واسلحة الكواتم تنتشر على بيّنة وبعلم ومشاهدة وتشخيص هذه الأجهزة التي تكلف ميزانية البلد ارقام فلكية يدفعها العراقي المغلوب على أمره من ميزانيته الوطنية لتتحول الى تمويل يذهب الى جيوب القتلة، لأن الاطلاقات التي توجه الى صدور الضحايا قد تكون قد انفقت من جيوب المغدورين أنفسهم. لاحظ معي هذه المشاهد المرعبة والمأساوية عزيزي وهي تجري بطرق فاقت التصور وحتى الفهم السريالي للأحداث.في العراق اليوم توجد حالات نادرة من العبث السياسي والأمني ونهب المال وتحدي القوانين ومواجهة السلطة باستهتار وتحقير وعدم الاعتراف بإجراءاتها (الامنية) وتشكيل مليشيات ومافيات سلب ونهب وتنصيب من يساير بلطجتها والتسلط على رقاب المواطنين لفرض الإتاوات واتخاذ الصمت المطبق إزاء التجاوزات التي فاقت تصور العقلاء الذين عجزوا عن فهم ما يجري من انفلاتات وافعال تقرر مصائر الناس أو كل من يتطاول على ما تقوم به هذه العصابات المجرمة، تذكيرا بتوصيف طيب الذكر دريد لحام "حارة كلمن إيدو إلو". فتحول العراق منذ سقوط نظام الطاغية حتى هذه اللحظة الى ساحة من الاحتدامات والتجاوزات وتشكيل عصابات النهب والابتزاز، بمباركة الأحزاب الإسلامية والكتل السياسية متمثلة برؤساء وزارات ووزراء وموظفين سامين وفتح المنافذ لكل مجرم وفاشل وعديم ضمير ورث وذي ماضي اجرامي وكل من عافته الأرض للعبث كيف يشاء لمجرد بث الرعب في نفوس المعارضين لهذه السلوكات الهمجية وغير الإنسانية حتى بلغ السيل الزبى بالعراقيين، الأمر الذي دفع المتضررين من العراقيين الأبرياء الى التحرك الجمعي الرافض لهكذا تجاوزات لا يمكن توصيفها في قواميس الأفعال البربرية المشينة.فكانت هبّة تشرين المباركة والتي انصهرت فيها كل الأصوات الوطنية المعارضة للسياسات الهوجاء وحالات تفشي الفساد ونهب خيرات البلاد ورهن العراق بيد الأجنبي الذي لا يريد خيرا للعراقيين، ليتحول هؤلاء المرتزقة وفلول القتل الى مجاميع تأتمر بأوامر تيجان رؤوسها وتحمل أسلحة الفتك لتنال من الثائرين الجدد الذين أبو إلا أن يواجهوا الرصاص وعبوات القتل القذرة وكواتم التصفيات بصدورهم العارية وصيحاتهم المجلجلة، غير مبالين بالخطر الداهم الذي يحيط بهم، وهم يعلمون بأنهم باتوا أهدافا معلنة وغير معلنة لأسلحة الجبناء والخانعين وخدام أعداء الوطن والشعب من الصبيان والرعاع.أن العراقيين يواجهون محنة حقيقية بوضعهم أمام أمرين لا ثالث لهما: إما الخنوع التام لهذه العصابات ومن يتبنى افعالها الإجرامية ويباركها ويمولها من منتسبي أحزاب الإسلام السياسي، أو أن يلوذوا بالصمت وعدم تبيان أي احتجاجات إزاء رعونة مسلحي القتل الأرعن وفرسان التصفيات الجبانة، وكما هو معروف عن العراقي ......
#صلاح
#العراقي
#يكون
#الضحايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702610
جواد وادي : هكذا حول اسلاميو شيعة العراق الى ضيعة إيرانية
#الحوار_المتمدن
#جواد_وادي إنها المهازل الكبرى والصدمات المتلاحقة تلك التي يعيشها العراق، ويعانيها كافة العراقيين بكل عناوينهم، بعد أن قزّموه وحولوه الى مقاطعة إيرانية وبامتياز، بحيث لم يعد ذلك البلد الذي كان فيما مضى يقام له ولا يقعد، والحيرة الحقيقية التي يعجز المرء عن إيجاد تفسير لها، هي كيف لمواطنين يحملون وثيقة الانتماء لهذا البلد، أن يتحولوا بهذه الأفعال الخطيرة وهذا التخلي عن الهوية الوطنية، وإخضاع البلاد والعباد تحت رحمة دولة جارة، لا تريد الخير للعراق ولا لأهله، وجعلت من العراق متنفسا لتسيير اقتصادها المحاصر والمنهك وبلدهم المطوق بالعقوبات، من خلال فلول من العملاء والخونة وأعداء الهوية الوطنية، ناسين قصدا أو متناسين بلادة، بأنْ لا بديل للإنسان سوى بلده وترابه، لأن البلد الجار يسعى لتحقيق منافعه، وسوف يتنكر، بل ويحاسب كل من يتجاوز على حدوده أو يعبث بأمنه، وليعلم خونة عراق الحضارات، بأن مآلهم التسول على حدود دول الجوار، بعد أن تمادوا بالخيانة بأبشع صيغها، وليتذكروا المعاملات السيئة التي كانت تمارسها القوى الإيرانية اثناء لجوء هؤلاء لها لتحميهم من بطش القمع البعثي، ولكن ما حدث العكس تماما، حيث حولهم الجيش الإيراني وقواه الأمنية على جحوش ومرتزقة، لا تختلف عن جحوش الخونة الأكراد وعمالتهم لسلطة البعث ضد أبناء شعبهم.منذ احتلال العراق وما اعقبه من كوارث لحقت بهذا البلد بسبب خضوع فلول (المقاومة) للمحتل وتنفيذ اجنداته بالكامل والقبول، بل والمباركة، بحل الجيش العراقي وتفكيك الدولة العراقية، وهم يتكالبون على نيل الامتيازات والاستحواذ على خيرات البلد وتقريب الجهلة والنفعيين وأنصاف الأميين لخلق البديل الفاسد، تمثلا بما كان يفعله حزب البعث المجرم، لمجرد الانتماء لأحزابهم الرثة وتغليب نظام المحاصصة المقيت والطائفية السيئة على الانتماء للوطن، وهكذا اتسعت سيطرتهم على مفاصل البلاد بكل مناحيها، وقرّبوا كل فاشل ومنحرف وقاتل وبلطجي، ليشكلوا فصائل قتل مجرمة، تشكل مصدر تخويف وتهديد ووعيد لكل الرافضين لسياستهم الهوجاء وما ترتب عنها من نهب لميزانية البلاد وافقار العباد والعبث بالأمن وتكريس سلطتهم وتصاعد جرائمهم، التي فاقت جرائم البعث، وتعددت سلطة القرار وتشظت البلاد الى شيع وأحزاب كلها تصب في اجندات رسموها ووضعوا خرائط طريق صفراء لها للوصول الى مآربهم الشخصية، تاركين الوطن يتخبط في فوضى واهمال وغياب أمن وتحييد الجيش الوطني الى أداة لتنفيذ مخططاتهم الاجرامية، بصعود رتب الدمج ممن كانوا يقاتلون الجيش العراقي، إبان الحرب العراقية الإيرانية وحتى من بين هؤلاء ممن لا علاقية له بتلك المرحلة، وكرّسوا الطائفية بحقد وتصفية حسابات ليغلّبوا الطائفة والمذهب على الانتماء للوطن، واعطوا المبررات لكل من ليس في فلكهم للتمرد والدفاع عن النفس وبث الرعب في صفوف الملايين من العراقيين من الذين همشتهم الطائفية وبلغت اقصى حالات التعسف والتحقير لمكونات تشكل أعمدة المجتمع العراقي الحقيقية.كل هذه التصرفات كانت مخطط لها ومبرمج بشكل شيطاني وخبيث، الأمر الذي اضطر العراقيين المتضررين من هكذا سلوكات شائنة وخبيثة، لإعلان الثورة في اوكتوبر/تشرين الأول عام 2019، ليستمر الرفض، مما أدى الى استشهاد المئات وجرح الآلاف من المنتفضين الأحرار، وما زالت الثورة في أوجها رغم، بعض الفتور الذي أصابها بسبب كورونا وبسبب تبني الاحتجاج السلمي الرافض للمواجهات التي قد تسبب أنهارا من الدماء التي لا مبرر لها حاليا على الأقل، ولكن اذا استمر الخونة في قيادة البلاد بهذا الاتجاه التخريبي، فأن العراقيين برمتهم سيتحولون الى محارق حقيقية تأكل ا ......
#هكذا
#اسلاميو
#شيعة
#العراق
#ضيعة
#إيرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705211