الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادريس محمد : زمن المرتزقة .. يكشف عورات المجتمع
#الحوار_المتمدن
#ادريس_محمد الحروب و الازمات ما إن تحل على شعب و تضعف سلطة الدولة و القانون تكشف كل النواقص و العورات و الخلل في المجتمعات فيبان الواقع الحقيقي بكل قباحته دون كذب و النفاق السائد ولا تصلح كل الألاعيب من التجميل الى الاخفاء للحقائق و سترها لإن من سمات ضعف الدولة ضياع الناس بين الكذب و الحقيقة مع فقدان الثقة بالقانون فيحاول الفرد ان يحمي نفسه من العاصفة التي تأتي على القيم و الاخلاق قبل الحجر و المادة فيظهر المهرجون و الرهبان بلباس الدين ويعلو صوت الطائفية و شيوخ العشائر الرجعيين و يدغدغ ميولهم الاستعلائية على المناضلين الوطنيين و المثقفين من ذوي المكانة الاجتماعية العالية فشعورهم بدونية بعد لجمهم بالاصلاحات التقدمة يدفعهم الى تمزيق المجتمع و ارجاعه الى الوراء ومع تلاقي مصالحهم مع قوى قادرة على دعمهم ولو كانت اعداء لوطنهم فلا يجدون اي رادع لا وطني ولا اخلاقي او ديني يثنيهم عن ارتكاب الجريمة بحق وطنهم و مجتمعهم .في الحروب تسود حالة فوضى السلاح ومع عدم وجود فكر او اخلاق يتحول الثائر في بداية الامر كما يضن نفسه الى مرتزق وقد وضح الجنرال جياب احد ابطال الثورة الفيتنامية حيث قال (اذا ارت ان تفسد اي ثورة اغرقها بالمال فتتحول الى ثورة لصوص و مرتزقة ) لكن هل اتت هذه الشريحة من العدم او الفضاء صحيح ان قسم منهم ممن اتى من الخارج لكن الاغلبية هم من كنا نعيش معهم قبل الحرب وكانت الصدمة كبيرة بهم من كل الاطراف المتحاربة و بعددهم المهول .الاغلبية لم يكونوا من المتعلمين و التعليم لا يعني الامية في الكتابة فقط لان هناك من هو حاصل على درجات علمية بينهم وليس كلهم من الفقراء فهناك اصحاب الدخل الجيد ايضا و اغلبية من تحول الى السرقة و النهب والقتل هم ينتمون الى حالة من العشائرية و الفكر الطائفي الذي يعطي مبررات و يحل المحرمات و القبائح و الفظائع بحق الابرياء ولا يكلفون انفسهم بنقد ما يفعلون.هو تعبير فاقع على حالة الجهل المنتشرة في المجتمع بسبب ابعاد و تغييب الفكر التقدمي و الوطني بتقديم رجال الدين و شيوخ العشائر كبديل عنهم فكانوا مهيئين عكس الطرف الاخر الذي يعاني التهميش و بجرد حساب بسيط واحصاء نلاقي إن القوى التقدمية و الوطنية حالات انضمامهم الى الارتزاق او الخيانة محدودة رغم وجود حالات .لمعالجة المشكلة يجب ان نشخص و نفهم العلة و المسببات الطبقية و الاجتماعية حتى نصل الى حلول حقيقية لان المشكلة هي بالفكر و لا يقتل إلا بنقيضه بتقديم الذين لا صوت لهم امام اصوات الرصاص ودعم من يؤمنون بالوطن ولا يعترفون بأي انتماء طائفي او عشائري ولهم مصلحة في الخلاص من الحرب ونتائجها .حجم المشكلة كشف إن الحل ليس فقط عسكري و قتل من تلوث يده بدم الابرياء و اعتدى على عام و الخاص ولم يعد ينفع معه الاصلاح لكن هناك من انجر خوفا او حاجتنا ولم يلوث يده بالدم والحل هو بضرب المرتكزات الفكرية و الحاجات الطبقية لفتح الطريق للعودة الى حياتهم السابقة او على الاقل انقاذ الجيل الجديد من هذه المحنة وعدم تحميلهم وزر و اخطاء كل الاطراف فلا ذنب لهم ولا يمكن ان نعيد الاعمار دون حل هذه المشكلة ولكل الشعوب في العالم تجربة يمكن ان نطلع عليها ممن يقفون في مقدمة العالم الان..... ......
#المرتزقة
#يكشف
#عورات
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675101
سامي عبد العال : المرتزقة .. رقيق الحروب
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال سياسات المرتزقة ظاهرة ما بعد حداثية بامتياز رغم جذورها القديمة، لقد أخذت طابع العالم الراهن. كلُّ شيء مُسطَّح بلا أعماقٍ ولامِع لدرجة التيه، واقعاً بذلك على مرمى اقتلاع الجذور ونزع الهويات وتعويم الأدمغة وتجريد الإنسان من أية ثوابت إلاَّ بقايا الحياة المعلقة في فراغ سياسي. فالجيوش كانت تنتمي- تبعاً لمفاهيم الدولة- إلى بقاع معينة هم مواطنوها، لكن غدت الجيوش ماكينات بشرية غير منتمية إلى أي مكان، ليس من باب إنساني، بل لتفاهة القتل والصراعات. ظاهرة المرتزقة وليدة الحروب وصناعتها العابرة لخطوط التماس مع الأوطان. فكما أنَّ هناك آليات واستراتيجيات تستعملها الأطراف المتصارعة، فكذلك تتطلب أدوات بشرية لحسم الصراع وتغليب القوى على الأرض. ظاهرةٌ ليس يطويها على" قمقم الأسرار" أكثر من الحيل والمؤامرات التي تكتنفها. ولا تتحين فرصاً مواتية إلاَّ لاستعمال البشر( بمبررات لقيطة) لتحقيق المآرب، وكأنَّ الواقع يتطلب كافة الأسلحة دون تفرقة بين المواقف والقضايا. الارتزاق هو القيام بمهام معينةٍ طالت أم قصُرت، سهُلت أم تعقدت، برزت أم خفيت، نظير مُقابل يجري التفاوضُ حوله بين الأطراف. يضغط كلُّ طرف على الطرف الآخر لجنى أعظم قدر مما يتحقق. وهو ليس تفاوضاً، بل بالأحرى- لدقة الفكرة- مساومةً، والاثنان يعلمان أنَّهما يساومان بأهدافٍ غير نظيفةٍ لا أقول قذرة. لأن المقابل يعني ضياع شيء ثالث هو الأصالة والقيمة والدفاع عن إنسانيتنا الحرة. كما أن المساومة نوع من تهديم المخاوف والحدود، بحيث يصبح كل شيء مباحاً،.. كلُّه ماشي. يقول أطراف الارتزاق: أنا أساومك على استعمالي غير الإنساني لأجل أن تحصل أنت على ما هو غير إنساني بالمثل. ولن أكون معك أقل وقاحةً مما كنته أنت معي، وإلاّ لو أنَّ هدفاً أردت انجازه كان مشروعاً ما كنت لتستعملني بطريقة غير مشروعة. ولذلك سأطلب منك مقابلاً يغسل العفن الذي ران على الضمير وبالإمكان الاستعانة بالمساحيق والمنظفات العولمية لتبرير قدومنا (المرتزقة) لمناطق الصراع، مثل منظفات حقوق الإنسان وحفظ الأمن والسلام وحماية المصالح والمكتسبات الديمقراطية!! هكذا يكون الوضع من النهاية، من أخر نقطة على السطر، ليس ثمة لف ولا دوران، على المرتزقة توفير اللف والدوران إلى المهام الموكلة إليهم. ونهاية السطر تعني هات ما عندك وسأقول ما عندي بكل صفاقةٍ، وبالتالي سيُمحى أي حضور لاعتبارات أخرى سواء أكانت أخلاقية أم انسانية. تسقط جميع الاعتبارات بمجرد هات من الأخر. كل مساومةٍ من هذا القبيل " تبرئة مشبوهة " بعين الوقاحة وجها لوجه، وهو المعرفة المحددة سلفاً باسم الاستغلال المتبادل حيث يمثل الطرفان أنَّهما لا يدركان، لا يعلمان. والغريب كونه استغلالاً يتم بدم بارد مثلما تأتينا مشاهد الحروب والانخراط فيها بكل دم بارد. والتمثيل هو جوف الارتزاق: فالمرتزقة يمثلون بأنهم يقومون بتبني قضايا جوهرية بينما يؤدي مستعمِلوهم طقوساً إنسانية في الظلام، فاستعمال المرتزقة يقال إنَّه لأسباب إنسانية وإنَّه ليس هو الهدف، بل انقاذ البلاد والعباد قبل فوات الأوان. السياسة هي الكهف الذي يشهد عقد الصفقات، لأن (المرتزَق) يفعل أي شيء حصولاً على الثمن و(المرتزِق) يفعل كذلك أي شيء لإتمامها، لأن هدفه أبعد ويستحق المغامرة. يشترك الاثنان في هذا الـ" أي شيء"... من الطرفين لا حدود هناك لما نتصور. ولذلك نحن نركز فقط على الفاعل الصغير( المرتزقة الصُغار) دون الانتباه لأفعال المرتزِق الأكبر( الدول الكبرى). والـ" أي شيء" في الواقع عبارة عن الاتيان بال ......
#المرتزقة
#رقيق
#الحروب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687350
محمد علي حسين - البحرين : ثروات الايرانيين الغلابة والمساكين.. تُصرف على المرتزقة والإرهابيين ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أكثر من نصف سكان إيران و70% من العمال الإيرانيين يعيشون تحت خط الفقر أعلن رئيس لجنة "الخميني" الإغاثية الحكومية في إيران، برويز فتاح، أن 40 مليون إيراني يعيشون تحت خط الفقر، أي نصف مجموع السكان البالغ عددهم 80 مليوناً، بينما تتزايد الانتقادات الداخلية حول إنفاق نظام طهران المليارات على تدخلاتها العسكرية في الدول العربية ودعم الإرهاب والميليشيات وتطوير البرنامجين النووي والصاروخي المثيرين للجدل.وأضاف: "عندما يتم تعريف خط الفقر، فإن الجميع يقارن نفسه بهذا الخط، لذلك فالكثير من الناس يعيشون تحت هذا الخط ويعتبرون فقراء، وهذا له انعكاساته الاجتماعية والمحلية والدولية، ويخلق المطالبات"، على حد تعبيره.ارتفاع الأسعار والتضخمويأتي الإعلان عن هذه الإحصائية، في الوقت الذي ترفع فيه إيران سعر الوقود بنسبة تصل إلى 50%، خلال موازنة العام المقبل، وسط تحذيرات من ارتفاع معدل التضخم بنسبة 1% جراء ارتفاع أسعار الوقود.وكانت مؤسسة "بورغن" غير الحكومية والتي تعنى بمكافحة الفقر حول العالم، كشفت في إحصائية في سبتمبر الماضي، أن تزايد نسبة الفقر في إيران وصل إلى مستويات قياسية في ظل استشراء الفساد الحكومي وهيمنة الطغمة الحاكمة على ثروات البلاد.وبحسب دراسات المؤسسة، يستحوذ 5% فقط من سكان البلاد على منابع الثروة وهم من الفئة الحاكمة، بدءا من المرشد وحاشيته وحتى كبار المسؤولين وعوائلهم، في حين 95% من الشعب يعيشون في الفقر، حيث تقدر ثروة المرشد بحوالي 95 مليار دولار أميركي، بحسب مؤسسة " بورغن".فيديو.. كيف حوّل نظام عصابات الملالي ايران الغنية الى دولة فقيرة؟https://www.youtube.com/watch?v=hDnPDJ_PGlMرابط 70% من العمال الإيرانيين يعيشون تحت خط الفقر https://www.alarabiya.net/ar/iran/2019/01/31/70-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA-%D8%B9%D8%AF%D9%87%D9%85-14-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%AE%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%B1**********الاقتصاد الإيراني في قبضة الملالي وحرسهم الثوريليس الحرس الثوري وحده المسيطر على الاقتصاد الإيراني، بل رجال الدين أيضا. "خاتم الأنبياء"، هذا ليس هذا اسم جمعية دينية أو خيرية بل هو اسم مجموعة شركات ضخمة في النظام الاقتصادي في إيران. المؤسسات الدينية هناك تسيطر على حوالي 80 بالمائة من الاقتصاد الإيراني. وبعد رفع العقوبات الغربية تستفيد تلك الجهات الغنية بالمليارات. توماس كولمان يسلط الضوء على المتحكّمين بالاقتصاد الإيراني.كل مسافر نزل في مطار طهران الدولي هو بمثابة زبون لحرس الثورة الإيرانية، أحب ذلك أم كره. فهذه القوات الخاصة للجمهورية الإسلامية هي التي تدير "مطار الإمام الخميني الدولي" في العاصمة الإيرانية وهي التي تستفيد من الرسوم العالية عند هبوط الطائرات وإقلاعها. وفي مطارات وموانئ أخرى فإن قوات الحرس الجمهوري هي التي تراقب الحدود الإيرانية وهي التي تسمح ب ......
#ثروات
#الايرانيين
#الغلابة
#والمساكين..
ُصرف
#المرتزقة
#والإرهابيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702499