عادل عبد الزهرة شبيب : كلما سمعت كلمة مثقف تحسست مسدسي
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (( كلما سمعت كلمة مثقف تحسست مسدسي ))كان النظام الدكتاتوري السابق يضيق الخناق كثيرا على المثقفين في العراق ولم يسمح الا بثقافة واحدة هي تلك المنسجمة مع الحزب الحاكم , حتى ان رأس النظام الدكتاتوري رفع شعارا : (( اذا قال صدام , قال العراق )), وبعد سقوط النظام في 2003 كان المفروض ان يبدأ عهد جديد من الحرية والديمقراطية الحقيقية وقبول الرأي الآخر, الا انه جرت العودة مع الأسف الى عقدة الخوف من المثقفين الوطنيين المخلصين بدأت بالنمو مجددا وبشكل اكبر في محاولة للتخلص من المثقفين بأي شكل من الأشكال بسبب تأثيرهم الكبير في المجتمع وهذا ما دعا النازي غوبلز الى حرق الكتب الثقافية ومطاردة وقتل المثقفين . وهذا ما دعا نابليون بونابرت القائد الفرنس الى الخوف من الجريدة اكثر من خوفه من السلاح . وهذا ما دعا ايضا القائد الشيوعي الكبير لينين الى القول ( اعطني منبرا للكلام وخذ كل الأسلحة ).. وكانت جريمة اغتيال شهيد الثقافة العراقية كامل شياع بداية قرع ناقوس الخطر المحدق بالثقافة الوطنية والمثقفين العراقيين الوطنيين والمخلصين وهذا ايذانا ببدء مرحلة العودة بالعراق وشعبه الى العصور المظلمة والتخلف بقيادة رجال متخلفين ولائهم ليس للوطن ولشعبه . ولم تحرك الحكومة ساكنا ولم تفصح عن القتلة الحقيقين لرمز الثقافة العراقية الشهيد كامل شياع وتقديمهم للعدالة .بل ازدادت عدد الاغتيالات للناشطين المدنيين والصحفيين والأكاديميين في ساحات الاحتجاج في بغداد ومدن الوسط والجنوب امثال الشهداء علي اللامي وحقي اسماعيل عباس ومحمد جاسم الدجيلي وزهراء علي ذات التسعة عشر عاما اضافة الى فاهم الطائي وعدنان رستم وامجد الدهامات ورسا م الكاريكاتير حسين عادل وزوجته سارة اضافة الى قتل اكثر من 700 شهيد من الأبرياء السلميين واصابة اكثر من 20 ألف بجروح . وقد عزت الحكومة امر القتل الى طرف ثالث لا تعرفه . فالقوى المتنفذة الحاكمة تريد عراقا احادي الهوية قوميا ودينيا مذهبيا وعلى وفق فلسفة الطائفية السياسية المنغلقة والموتورة والمتشددة .كما تعرض الصحفيون والاعلاميون في العراق الى المنع والحظر والى جرائم الابتزاز والتصفية , وتم اغلاق بعض الصحف والقنوات الفضائية كفضائية البغدادية ودجلة وغيرها . ولا يزال النص ( كلما سمعت كلمة مثقف( او ثقافة ) تحسست مسدسي ) المنسوب الى وزير الدعاية النازي غوبلز ابان حكم هتلر الذي حارب المثقفين واحرق كتبهم , هذا النص لا يزال حيا في عقول افراد وجماعات وربما في اجندة احزاب سياسية تعيش بين ظهرا نينا وتستهدف معالمنا ورموزنا الثقافية بين الحين والآخر مع فارق بسيط هو ان المسدس الذي اطلق فيه غوبلز النار على المثقفين في المانيا لم يكن مزودا بكاتم الصوت كما هي المسدسات التي يحملها النازيون الجدد في العراق التي تغتال رموزنا الثقافية في العراق عموما وفي ساحات الاحتجاج في بغداد ومدن الوسط والجنوب وبدم بارد . فقد نجحت قوى الظلام في تصفية المئات من حملة الفكر واليراع. وكما قام غوبلز النازي بحرق كتب المثقفين في برلين وقتل المثقفين ومطاردتهم وتضييق الخناق عليهم , قامت امانة بغداد في وقت سابق وبرفقة العسكر المدججين بالسلاح على تهشيم اكشاك وبسطات عرض الكتب في شارع الثقافة , شارع المتنبي حيث حصلت هذه الحملة دون سابق انذار مما سبب اضرارا بليغة لأصحابها وتدميرا لمعظم الكتب المعروضة وجرحا عميقا في جسد الثقافة العراقية الوطنية المضرج بالدماء .سمات المشهد الثقافي العراقي : يتسم المشهد الثقافي العراقي اليوم بـ :1) التضييق على حق الصحفيين والاعلاميين في ال ......
#كلما
#سمعت
#كلمة
#مثقف
#تحسست
#مسدسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675327
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب (( كلما سمعت كلمة مثقف تحسست مسدسي ))كان النظام الدكتاتوري السابق يضيق الخناق كثيرا على المثقفين في العراق ولم يسمح الا بثقافة واحدة هي تلك المنسجمة مع الحزب الحاكم , حتى ان رأس النظام الدكتاتوري رفع شعارا : (( اذا قال صدام , قال العراق )), وبعد سقوط النظام في 2003 كان المفروض ان يبدأ عهد جديد من الحرية والديمقراطية الحقيقية وقبول الرأي الآخر, الا انه جرت العودة مع الأسف الى عقدة الخوف من المثقفين الوطنيين المخلصين بدأت بالنمو مجددا وبشكل اكبر في محاولة للتخلص من المثقفين بأي شكل من الأشكال بسبب تأثيرهم الكبير في المجتمع وهذا ما دعا النازي غوبلز الى حرق الكتب الثقافية ومطاردة وقتل المثقفين . وهذا ما دعا نابليون بونابرت القائد الفرنس الى الخوف من الجريدة اكثر من خوفه من السلاح . وهذا ما دعا ايضا القائد الشيوعي الكبير لينين الى القول ( اعطني منبرا للكلام وخذ كل الأسلحة ).. وكانت جريمة اغتيال شهيد الثقافة العراقية كامل شياع بداية قرع ناقوس الخطر المحدق بالثقافة الوطنية والمثقفين العراقيين الوطنيين والمخلصين وهذا ايذانا ببدء مرحلة العودة بالعراق وشعبه الى العصور المظلمة والتخلف بقيادة رجال متخلفين ولائهم ليس للوطن ولشعبه . ولم تحرك الحكومة ساكنا ولم تفصح عن القتلة الحقيقين لرمز الثقافة العراقية الشهيد كامل شياع وتقديمهم للعدالة .بل ازدادت عدد الاغتيالات للناشطين المدنيين والصحفيين والأكاديميين في ساحات الاحتجاج في بغداد ومدن الوسط والجنوب امثال الشهداء علي اللامي وحقي اسماعيل عباس ومحمد جاسم الدجيلي وزهراء علي ذات التسعة عشر عاما اضافة الى فاهم الطائي وعدنان رستم وامجد الدهامات ورسا م الكاريكاتير حسين عادل وزوجته سارة اضافة الى قتل اكثر من 700 شهيد من الأبرياء السلميين واصابة اكثر من 20 ألف بجروح . وقد عزت الحكومة امر القتل الى طرف ثالث لا تعرفه . فالقوى المتنفذة الحاكمة تريد عراقا احادي الهوية قوميا ودينيا مذهبيا وعلى وفق فلسفة الطائفية السياسية المنغلقة والموتورة والمتشددة .كما تعرض الصحفيون والاعلاميون في العراق الى المنع والحظر والى جرائم الابتزاز والتصفية , وتم اغلاق بعض الصحف والقنوات الفضائية كفضائية البغدادية ودجلة وغيرها . ولا يزال النص ( كلما سمعت كلمة مثقف( او ثقافة ) تحسست مسدسي ) المنسوب الى وزير الدعاية النازي غوبلز ابان حكم هتلر الذي حارب المثقفين واحرق كتبهم , هذا النص لا يزال حيا في عقول افراد وجماعات وربما في اجندة احزاب سياسية تعيش بين ظهرا نينا وتستهدف معالمنا ورموزنا الثقافية بين الحين والآخر مع فارق بسيط هو ان المسدس الذي اطلق فيه غوبلز النار على المثقفين في المانيا لم يكن مزودا بكاتم الصوت كما هي المسدسات التي يحملها النازيون الجدد في العراق التي تغتال رموزنا الثقافية في العراق عموما وفي ساحات الاحتجاج في بغداد ومدن الوسط والجنوب وبدم بارد . فقد نجحت قوى الظلام في تصفية المئات من حملة الفكر واليراع. وكما قام غوبلز النازي بحرق كتب المثقفين في برلين وقتل المثقفين ومطاردتهم وتضييق الخناق عليهم , قامت امانة بغداد في وقت سابق وبرفقة العسكر المدججين بالسلاح على تهشيم اكشاك وبسطات عرض الكتب في شارع الثقافة , شارع المتنبي حيث حصلت هذه الحملة دون سابق انذار مما سبب اضرارا بليغة لأصحابها وتدميرا لمعظم الكتب المعروضة وجرحا عميقا في جسد الثقافة العراقية الوطنية المضرج بالدماء .سمات المشهد الثقافي العراقي : يتسم المشهد الثقافي العراقي اليوم بـ :1) التضييق على حق الصحفيين والاعلاميين في ال ......
#كلما
#سمعت
#كلمة
#مثقف
#تحسست
#مسدسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675327
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - كلما سمعت كلمة مثقف تحسست مسدسي
رشيد غويلب : كلما تراجع التأييد له تصاعد عنفه هل يخسر ترامب انتخابات الرئاسة المقبلة؟
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداد: رشيد غويلبهل يمكن ان يخسر ترامب الانتخابات المقبلة؟ كان هذا السؤال مطروحا بعد فوز ترامب بالانتخابات مباشرة. لقد انتخب ترامب بعد حملة انتخابية استبدادية وعنصرية، واثار مخاوف تقويض الديمقراطية، وارتقاء قمة الاستبداد. اليساريون الليبراليون كانوا يرون، ان المؤسسات والاجراءات الديمقراطية في الولايات المتحدة اقوى من هذا الاستبدادي المغرور. وكثيرمن اليساريين تهرب من الاجابة المباشرة ("يجب التعبئة الآن ضد ترامب"). في كلا المجموعتين كان هناك امل ساذج في ان تنجح عملية عزله في المستقبل القريب ، ولكن تم تجاهل ذلك عمداً ، لان ذلك سيعتمد دائمًا على دعم عدد كبير من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.والآن بعد أن هدد الرئيس الأمريكي باستخدام الجيش ("الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح") ضد مواطنيه رداً على الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد على يد الشرطة في مينيابوليس،وعد حركة "مناهضة الفاشية" منظمة ارهابية، وناقش امكانية سيطرته على الشرطة في العاصمة واشنطن، وضع السؤال بشكل نهائي على جدول الأعمال.هجوم استبداديعلى الديمقراطيةليس مطلوب الآن تحديد ما اذا كان ترامب فاشيا ام لا. لقد تمت مناقشة ذلك منذ سنوات، ومن الواضح ان هذه المناقشة غير مجدية وغير مهمة، فالأمر يتعلق بمناقشة بديلة. الثابت أن ترامب يجسد الدكتاتوريين الذين لايفرض عليهم التعامل مع القواعد الديمقراطية لفترة طويلة. ومن الثابت أيضًا أنه يعتمد مسارًا استبداديًا قوميًا متشددا، يرى في اليمين المتطرف حلفاء ويشعر بالقرف من الإجراءات والمؤسسات الديمقراطية.وبهذا المعنى، يمكن ان تعد سنوات ترامب في السلطة هجوما مستمرا على الديمقراطية، التي كانت تحت الضغط منذ سنوات طويلة، مثلا ملف تمويل الحملات الانتخابية. وبطريقة ما، يعد ترامب بمثابة الكرة المدمرة للديمقراطية الأمريكية؛ فهو امتدح "المتظاهرين" المسلحين الذين احتلوا مبنى الكابيتول في ولاية ميشيغان ودفعوا اعضاء برلمانها الى الهرب. وكذلك قام بتسريح المسؤولين غير المنضبطين، من مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي إلى المدعي العام جيف سيشنز إلى المفتش العام ستيف لينيك، واستبدالهم بأتباع موالين. بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتداءات على سيادة القانون والمنافسين السياسيين. في وقت مبكر من عام 2016، هدد خصمه هيلاري كلينتون في نقاش تلفزيوني بالسجن، وصيحاته خلال فعالياته الانتخابية "احبسوهاا!". وكما هو معروف، حاول ترامب إقناع الرئيس الأوكراني - اي حكومة أجنبية - بالتحقيق مع خصمه جو بايدن. ولكن حتى هذه الخطوة دافع عنها حراسه الجمهوريون وهم يواجهون إجراءات عزله.ومع ذلك يلوح ضوء في الأفق، لأن الخطاب الآني لترامب استبدادي، وهذا ليس علامة قوة، بل على العكس: لقد أظهرت جميع استطلاعات الرأي منذ أسابيع حتى الآن أن بايدن يتقدم كثيرًا على المستوى الوطني، وفي بعض الحالات بنسبة عشرة في المائة. ومنذ بدء مثل هذه الاستطلاعات، لم يستطع أحد المنافسين التقدم على الرئيس قبل الانتخابات ببضعة أشهر مثل التقدم الذي يحرزه بايدن، حتى في ما يسمى بولايات أرض المعركة - وهي الولايات التي ستقرر في النهاية من سيصبح رئيسًا للبلاد، بسبب خصوصيات نظام الانتخابات الأمريكي.وهذا يؤدي مباشرة إلى طرح السؤال: هل سيخسر ترامب الانتخابات؟. الجواب المختصر واضح: إذا جرت الانتخابات اليوم، فسيهزم الرئيس. وإذا لم يتغير شيء جذري في الأشهر القليلة المقبلة، فسيخسر ايضا.و بالطبع يعرف دونالد ترامب ذلك أيضًا. وكلما كانت نتائج الاستطلاع أسوأ بالنسبة له، كلما ازدادت الأساليب الوحشية التي يخت ......
#كلما
#تراجع
#التأييد
#تصاعد
#عنفه
#يخسر
#ترامب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680443
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب اعداد: رشيد غويلبهل يمكن ان يخسر ترامب الانتخابات المقبلة؟ كان هذا السؤال مطروحا بعد فوز ترامب بالانتخابات مباشرة. لقد انتخب ترامب بعد حملة انتخابية استبدادية وعنصرية، واثار مخاوف تقويض الديمقراطية، وارتقاء قمة الاستبداد. اليساريون الليبراليون كانوا يرون، ان المؤسسات والاجراءات الديمقراطية في الولايات المتحدة اقوى من هذا الاستبدادي المغرور. وكثيرمن اليساريين تهرب من الاجابة المباشرة ("يجب التعبئة الآن ضد ترامب"). في كلا المجموعتين كان هناك امل ساذج في ان تنجح عملية عزله في المستقبل القريب ، ولكن تم تجاهل ذلك عمداً ، لان ذلك سيعتمد دائمًا على دعم عدد كبير من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين.والآن بعد أن هدد الرئيس الأمريكي باستخدام الجيش ("الآلاف من الجنود المدججين بالسلاح") ضد مواطنيه رداً على الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد على يد الشرطة في مينيابوليس،وعد حركة "مناهضة الفاشية" منظمة ارهابية، وناقش امكانية سيطرته على الشرطة في العاصمة واشنطن، وضع السؤال بشكل نهائي على جدول الأعمال.هجوم استبداديعلى الديمقراطيةليس مطلوب الآن تحديد ما اذا كان ترامب فاشيا ام لا. لقد تمت مناقشة ذلك منذ سنوات، ومن الواضح ان هذه المناقشة غير مجدية وغير مهمة، فالأمر يتعلق بمناقشة بديلة. الثابت أن ترامب يجسد الدكتاتوريين الذين لايفرض عليهم التعامل مع القواعد الديمقراطية لفترة طويلة. ومن الثابت أيضًا أنه يعتمد مسارًا استبداديًا قوميًا متشددا، يرى في اليمين المتطرف حلفاء ويشعر بالقرف من الإجراءات والمؤسسات الديمقراطية.وبهذا المعنى، يمكن ان تعد سنوات ترامب في السلطة هجوما مستمرا على الديمقراطية، التي كانت تحت الضغط منذ سنوات طويلة، مثلا ملف تمويل الحملات الانتخابية. وبطريقة ما، يعد ترامب بمثابة الكرة المدمرة للديمقراطية الأمريكية؛ فهو امتدح "المتظاهرين" المسلحين الذين احتلوا مبنى الكابيتول في ولاية ميشيغان ودفعوا اعضاء برلمانها الى الهرب. وكذلك قام بتسريح المسؤولين غير المنضبطين، من مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي إلى المدعي العام جيف سيشنز إلى المفتش العام ستيف لينيك، واستبدالهم بأتباع موالين. بالإضافة إلى ذلك، هناك اعتداءات على سيادة القانون والمنافسين السياسيين. في وقت مبكر من عام 2016، هدد خصمه هيلاري كلينتون في نقاش تلفزيوني بالسجن، وصيحاته خلال فعالياته الانتخابية "احبسوهاا!". وكما هو معروف، حاول ترامب إقناع الرئيس الأوكراني - اي حكومة أجنبية - بالتحقيق مع خصمه جو بايدن. ولكن حتى هذه الخطوة دافع عنها حراسه الجمهوريون وهم يواجهون إجراءات عزله.ومع ذلك يلوح ضوء في الأفق، لأن الخطاب الآني لترامب استبدادي، وهذا ليس علامة قوة، بل على العكس: لقد أظهرت جميع استطلاعات الرأي منذ أسابيع حتى الآن أن بايدن يتقدم كثيرًا على المستوى الوطني، وفي بعض الحالات بنسبة عشرة في المائة. ومنذ بدء مثل هذه الاستطلاعات، لم يستطع أحد المنافسين التقدم على الرئيس قبل الانتخابات ببضعة أشهر مثل التقدم الذي يحرزه بايدن، حتى في ما يسمى بولايات أرض المعركة - وهي الولايات التي ستقرر في النهاية من سيصبح رئيسًا للبلاد، بسبب خصوصيات نظام الانتخابات الأمريكي.وهذا يؤدي مباشرة إلى طرح السؤال: هل سيخسر ترامب الانتخابات؟. الجواب المختصر واضح: إذا جرت الانتخابات اليوم، فسيهزم الرئيس. وإذا لم يتغير شيء جذري في الأشهر القليلة المقبلة، فسيخسر ايضا.و بالطبع يعرف دونالد ترامب ذلك أيضًا. وكلما كانت نتائج الاستطلاع أسوأ بالنسبة له، كلما ازدادت الأساليب الوحشية التي يخت ......
#كلما
#تراجع
#التأييد
#تصاعد
#عنفه
#يخسر
#ترامب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680443
الحوار المتمدن
اعداد: رشيد غويلب - كلما تراجع التأييد له تصاعد عنفه / هل يخسر ترامب انتخابات الرئاسة المقبلة؟
عماد عبد اللطيف سالم : كلّما أردتُ أن أنتَحِر
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلّما أردتُ أن أنتَحِرْلأنّ هذهِ الأيّامَ سيّئةٌ جدّاًبدَتْ الأيّامُ الباقيةُحُلوةً جداًوهذا يمنعني ،دائماً، من الإنتحار.وهكذا أُخَبّيءُ أقراص "الفاليوم" العشرة تحت الوسادةوأُواصِلُ النوم.النومُ هو الآخرنوعٌ وديعٌ من الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْتأتي عيناهاوتضحكُ ليفأعودُ طفلاًوالأطفالُ لا يعرفونَ شيئاًإسمهُ الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْجاءَ الأوغادو وَضَعوا في يدي مُسدّساًونكايةً بهمأرفضُ الإنتحار. أتعَجّبُ ،دائماً، من سلوكِ الكائنات اللطيفةالتي نذبحها ونأكلها كُلّ يومٍكيف لا تنتَحِروأنا الذي يذبحني الأنذالُمائةً مَرّةٍ في كُلّ يومٍبشكلٍ سيّءومع ذلكلا أُفكّرُ بالإنتحار.أقولُ لنفسي ، وأنا أدُسُّ أقراصَ "الفاليوم" تحت الوسادة،حتّى إذا تبقّى في هذهِ الحياة يومٌ واحدلن أتركُهُ أبداًلهؤلاء الأجلاف.متى سأنتحِرُ إذاً ؟حقيقةً ، أنا دائماً ما أسألُ نفسي هذا السؤالولكنّني ما إنْ أرى بعض المخلوقاتِ المُشينةِحيّةً تُرزَقُ أقولُ .. هؤلاءِ لم ينتَحِروافلماذا تُفكّرُ أنتَ بالإنتحار.إذا إنتَحَرَ "هؤلاء"سيكونُ العالمُ أفضلَ بدونهمو فَوْرَ إنتحارِهِمسأمُدُّ يدي إلى أقراص "الفاليوم" العشرةتحتَ الوسادةوأموتُ فعلاً هذهِ المرّة بسلامٍ تامّوإرادةٍ لا تَضْعَفْوعزيمةٍ لا تَلين. ......
#كلّما
#أردتُ
#أنتَحِر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682041
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلّما أردتُ أن أنتَحِرْلأنّ هذهِ الأيّامَ سيّئةٌ جدّاًبدَتْ الأيّامُ الباقيةُحُلوةً جداًوهذا يمنعني ،دائماً، من الإنتحار.وهكذا أُخَبّيءُ أقراص "الفاليوم" العشرة تحت الوسادةوأُواصِلُ النوم.النومُ هو الآخرنوعٌ وديعٌ من الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْتأتي عيناهاوتضحكُ ليفأعودُ طفلاًوالأطفالُ لا يعرفونَ شيئاًإسمهُ الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْجاءَ الأوغادو وَضَعوا في يدي مُسدّساًونكايةً بهمأرفضُ الإنتحار. أتعَجّبُ ،دائماً، من سلوكِ الكائنات اللطيفةالتي نذبحها ونأكلها كُلّ يومٍكيف لا تنتَحِروأنا الذي يذبحني الأنذالُمائةً مَرّةٍ في كُلّ يومٍبشكلٍ سيّءومع ذلكلا أُفكّرُ بالإنتحار.أقولُ لنفسي ، وأنا أدُسُّ أقراصَ "الفاليوم" تحت الوسادة،حتّى إذا تبقّى في هذهِ الحياة يومٌ واحدلن أتركُهُ أبداًلهؤلاء الأجلاف.متى سأنتحِرُ إذاً ؟حقيقةً ، أنا دائماً ما أسألُ نفسي هذا السؤالولكنّني ما إنْ أرى بعض المخلوقاتِ المُشينةِحيّةً تُرزَقُ أقولُ .. هؤلاءِ لم ينتَحِروافلماذا تُفكّرُ أنتَ بالإنتحار.إذا إنتَحَرَ "هؤلاء"سيكونُ العالمُ أفضلَ بدونهمو فَوْرَ إنتحارِهِمسأمُدُّ يدي إلى أقراص "الفاليوم" العشرةتحتَ الوسادةوأموتُ فعلاً هذهِ المرّة بسلامٍ تامّوإرادةٍ لا تَضْعَفْوعزيمةٍ لا تَلين. ......
#كلّما
#أردتُ
#أنتَحِر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682041
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - كلّما أردتُ أن أنتَحِر
Mohamed Kochkar : سؤال -امْحَيِّرْنِي-: لماذا كلما قلتُ لزميلٍ غير مختصٍّ في الفلسفةِ -أنا وأنتَ لا نفهمُ في الفلسفةِ-، شَاطَ بِهِ الغَضَبُ؟
#الحوار_المتمدن
#Mohamed_Kochkar عندي بعض الجواب؟الغريبُ في المسألةِ أنني إذا قلتُ نفس الكلام على البيولوجيا، اختصاصي، يقبلها المتلقِّي دون حرجٍ! ما السرُّ إذن؟يبدو لي أن الفلسفةَ تبدو لمَن لا يعرفُها أنها معرفةٌ سهلةٌ وفي متناولِ كل مَن دَرَسَها عامًا واحدًا في الباكلوريا، ويبدو لي أيضًا أنها معرفةٌ غير محدّدةِ المجالِ كالعلومِ (فيزيا، بيولوجيا، طب، إلخ). مجالاتُها متعدّدةٌ ومختلفةٌ: العِلم، الدين، الأخلاق، الجماليّة، الكينونة، الفن، السياسة، الحياة، الموت، الميتافيزيقا، الحب، الوعي، اللاوعي، إلخ. الفلسفةُ ليست عِلمًا، وماهيتُها هي البحثُ الدائمُ عن ماهيةٍ، وبحول الله لن تجدَ ماهيتَها وذلك لِـتَجَدُّدِ الأنظمةِ الفلسفيةِ. للفلسفة ميزةٌ خاصةٌ: أنظِمتُها النظرية لا تموت أبدًا مثلما تموت النظريات العلمية الخاطئة، واسم سقراط معروفٌ اليوم أكثر من أي اسم رئيس دولة معاصر. جميلةٌ أعشقها واسمها الفلسفة وهي أرقَى أنواع المعرفة! مَن يصحّ إذن أن نقولَ عنه اليوم أنه يعرفُ مبدئيًّا الفلسفةَ؟هو الشخصُ الذي دَرَسَ الفلسفةَ واختصّ فيها في الجامعة، والذي هَضَمَها وتنفّسَها يوميًّا كالأكسِجِينْ. أما الذي لم يدرُسْها فهو هاوٍ مثل حالاتي لا أكثر ولا أقل.ككل المتعلّمين، درستُها في الباكلوريا عامًا واحدًا، و درستُها عامًا ثانيًا بالمراسلة في جامعة رينس بفرنسا عام (Philosophie ancienne، لا أذكر من العامِ إلا اسم أفلاطون)، ودرستُها ضمنيًّا في الديداكتيك (اختصاصي الذي أصنّفه فرعًا من الفلسفة) في جامعة كلود برنار بفرنسا سبعة أعوام مرحلة ثالثة (É-;-pistémologie de la biologie de 2000 à 2007). قرأتُ عشرات الكتب الفلسفية (لم أفهم أغلبها) واستمعتُ لعشرات المحاضرات الفلسفية على اليوتوب (فهمتُ أغلبها). ومع ذلك لا أستطيعُ أن أدّعي أنني أعرفُها خاصة في حضور فيلسوف حمام الشط حبيب بن حميدة.وللمزح كنتُ أقول في المقهى: لو قرأتُ كتابَ فلسفةٍ بالفرنسية وفهمتُه فالأكيدُ أن مؤلفَه "فيلسوفْ مْذَرَّحْ" (أكيد الإعاقة فلسفية وليست لغوية). وكنتُ أقِرُّ علنًا ودونَ حَرَجٍ أنني قرأتُ (Le néant) لِـسارتر ولم أفهمه، وقرأتُ (Les mots et les choses) لِـفوكو ولم أفهمه، وقرأتُ (L’esprit scientifique) لِـباشلار ولم أفهمه، وقرأتُ ( Le Capital) لِـماركس ولم أفهم منه إلا القليل، وقرأتُ (La société du spectacle) لِـﭬ-;-ـِي دِيبُورْ ولم أفهمه، لكنني قرأتُ (Commentaire sur la société du spectacle) لِـنفس الفيلسوف وفهمته جيدًا والحمد لله.إمضائي"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران ......
#سؤال
#-امْحَيِّرْنِي-:
#لماذا
#كلما
#قلتُ
#لزميلٍ
#مختصٍّ
#الفلسفةِ
#-أنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689625
#الحوار_المتمدن
#Mohamed_Kochkar عندي بعض الجواب؟الغريبُ في المسألةِ أنني إذا قلتُ نفس الكلام على البيولوجيا، اختصاصي، يقبلها المتلقِّي دون حرجٍ! ما السرُّ إذن؟يبدو لي أن الفلسفةَ تبدو لمَن لا يعرفُها أنها معرفةٌ سهلةٌ وفي متناولِ كل مَن دَرَسَها عامًا واحدًا في الباكلوريا، ويبدو لي أيضًا أنها معرفةٌ غير محدّدةِ المجالِ كالعلومِ (فيزيا، بيولوجيا، طب، إلخ). مجالاتُها متعدّدةٌ ومختلفةٌ: العِلم، الدين، الأخلاق، الجماليّة، الكينونة، الفن، السياسة، الحياة، الموت، الميتافيزيقا، الحب، الوعي، اللاوعي، إلخ. الفلسفةُ ليست عِلمًا، وماهيتُها هي البحثُ الدائمُ عن ماهيةٍ، وبحول الله لن تجدَ ماهيتَها وذلك لِـتَجَدُّدِ الأنظمةِ الفلسفيةِ. للفلسفة ميزةٌ خاصةٌ: أنظِمتُها النظرية لا تموت أبدًا مثلما تموت النظريات العلمية الخاطئة، واسم سقراط معروفٌ اليوم أكثر من أي اسم رئيس دولة معاصر. جميلةٌ أعشقها واسمها الفلسفة وهي أرقَى أنواع المعرفة! مَن يصحّ إذن أن نقولَ عنه اليوم أنه يعرفُ مبدئيًّا الفلسفةَ؟هو الشخصُ الذي دَرَسَ الفلسفةَ واختصّ فيها في الجامعة، والذي هَضَمَها وتنفّسَها يوميًّا كالأكسِجِينْ. أما الذي لم يدرُسْها فهو هاوٍ مثل حالاتي لا أكثر ولا أقل.ككل المتعلّمين، درستُها في الباكلوريا عامًا واحدًا، و درستُها عامًا ثانيًا بالمراسلة في جامعة رينس بفرنسا عام (Philosophie ancienne، لا أذكر من العامِ إلا اسم أفلاطون)، ودرستُها ضمنيًّا في الديداكتيك (اختصاصي الذي أصنّفه فرعًا من الفلسفة) في جامعة كلود برنار بفرنسا سبعة أعوام مرحلة ثالثة (É-;-pistémologie de la biologie de 2000 à 2007). قرأتُ عشرات الكتب الفلسفية (لم أفهم أغلبها) واستمعتُ لعشرات المحاضرات الفلسفية على اليوتوب (فهمتُ أغلبها). ومع ذلك لا أستطيعُ أن أدّعي أنني أعرفُها خاصة في حضور فيلسوف حمام الشط حبيب بن حميدة.وللمزح كنتُ أقول في المقهى: لو قرأتُ كتابَ فلسفةٍ بالفرنسية وفهمتُه فالأكيدُ أن مؤلفَه "فيلسوفْ مْذَرَّحْ" (أكيد الإعاقة فلسفية وليست لغوية). وكنتُ أقِرُّ علنًا ودونَ حَرَجٍ أنني قرأتُ (Le néant) لِـسارتر ولم أفهمه، وقرأتُ (Les mots et les choses) لِـفوكو ولم أفهمه، وقرأتُ (L’esprit scientifique) لِـباشلار ولم أفهمه، وقرأتُ ( Le Capital) لِـماركس ولم أفهم منه إلا القليل، وقرأتُ (La société du spectacle) لِـﭬ-;-ـِي دِيبُورْ ولم أفهمه، لكنني قرأتُ (Commentaire sur la société du spectacle) لِـنفس الفيلسوف وفهمته جيدًا والحمد لله.إمضائي"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران ......
#سؤال
#-امْحَيِّرْنِي-:
#لماذا
#كلما
#قلتُ
#لزميلٍ
#مختصٍّ
#الفلسفةِ
#-أنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689625
الحوار المتمدن
Mohamed Kochkar - سؤال -امْحَيِّرْنِي-: لماذا كلما قلتُ لزميلٍ غير مختصٍّ في الفلسفةِ -أنا وأنتَ لا نفهمُ في الفلسفةِ-، شَاطَ بِهِ…
شيرزاد همزاني : كلما زاد كرهي للوالي
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني كلما طالت غربتي كل ما كتبته أني أمقته وعائلته منع عني رزقي وهو إله الضلال تمننَّ علي بأن أطلق سراحي من زنزانةٍ وأحالني أسيراً في مجتمعٍ مثقلٍ بألأغلال هذا الشعب الذي يسجد لكل ظالمٍ نبذني إذ بألهه لم أعد أبالي أذاقني المرَّ 0أن أُقيَّمَ من قبل لصٍ ومحتال أخترت الغربة غصبا عني إذ لم يعد للحرِ في وطني من مجالِ ها أنا مقيمٌ في غربتي وها هو الوالي يسوم أمة الهوانِ الهوانَ على نفس المنوالِ لنا أملٌ أن التغير قادمٌ وإن لم يكن للمستضعفين مثلي سوى ألآمالِ ......
#كلما
#كرهي
#للوالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697960
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني كلما طالت غربتي كل ما كتبته أني أمقته وعائلته منع عني رزقي وهو إله الضلال تمننَّ علي بأن أطلق سراحي من زنزانةٍ وأحالني أسيراً في مجتمعٍ مثقلٍ بألأغلال هذا الشعب الذي يسجد لكل ظالمٍ نبذني إذ بألهه لم أعد أبالي أذاقني المرَّ 0أن أُقيَّمَ من قبل لصٍ ومحتال أخترت الغربة غصبا عني إذ لم يعد للحرِ في وطني من مجالِ ها أنا مقيمٌ في غربتي وها هو الوالي يسوم أمة الهوانِ الهوانَ على نفس المنوالِ لنا أملٌ أن التغير قادمٌ وإن لم يكن للمستضعفين مثلي سوى ألآمالِ ......
#كلما
#كرهي
#للوالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697960
الحوار المتمدن
شيرزاد همزاني - كلما زاد كرهي للوالي