الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان حسين أحمد : العدد الخامس من -السينمائي- يحتفي بالمعلّم الأول فيصل الياسري
#الحوار_المتمدن
#عدنان_حسين_أحمد صدر في بغداد العدد الخامس من مجلة "السينمائي"، وهي إصدار شهري مستقل يُعنى بشؤون السينما العراقية والعربية والعالمية. وقد تضمّن العدد 20 مقالاً تجاوز بعضها الاشتراطات التي وضعتها هيأة التحرير لحجم المادة وعدم نشرها في منبر آخر، وهذه مؤشرات سلبية تهبط بمستوى المجلة إلى ما دون الاحتراف بكثير.كتب رئيس التحرير عبد العليم البناء افتتاحية العدد تحت عنوان "تأصيل الثقافة السينمائية الهادفة" وتوقّف عند بعض المقالات التي دبّجتها أقلام عراقية وعربية، كما أشاد بدعم عدد من المثقفين العراقيين المؤازرين للمجلة.راجعت علياء المالكي كتاب "أفلامنا العراقية 1946- 2020" للباحث والمؤرخ مهدي عبّاس الذي وثّق الأعمال السينمائية العراقية خلال 75 عامًا. وقد جاء في المقال بأنّ عدد الأفلام العراقية بلغ 268 فيلمًا روائيًا بينها 98 فيلمًا أُنتجت في كوردستان العراق. يتضمّن المقال ثبتًا بالمعلومات الدقيقة عن عدد المخرجين، ومدراء التصوير، والمونتيرين، وواضعي الموسيقى التصويرية، والممثلين العراقيين والعرب والأجانب.كتب الناقد اللبناني محمد رضا مقالاً بعنوان "الواقع والحلم في "نَفَس مقطوع" تحدث فيه عن أسلوب غودار في هزّ قناعات المُشاهد التقليدية، فيما يؤكد زميله فرانسوا تروفو على السرد المتجدد مع الحرص على الموضوع الذاتي. الغريب أن محمد رضا يترجم فيلم تروفو "400 ضربة" بـ "400 نفخة" من دون أن يوضح لنا الكيفية التي استوحى منها هذه الترجمة الغريبة.تًتحف الفنانة التونسية هند صبري المجلة بحوارها الشائق الذي أجراه الكاتب خالد فرج وتُعرب فيه عن سعادتها بتطوّر السينما العراقية، وتعلن عن استعدادها للعمل فيها إذا ما أُتيحت لها فرصة مناسبة. كرّست المجلة ملف العدد للمخرج فيصل الياسري وأسندت موضوع محاورته إلى رئيس التحرير والكتابة عنه إلى أربعة كُتاب مهمين في المشهد السينمائي العراقي. وفي معرض إجابته على أسئلة عبد العليم البناء ذكرَ الياسري بأن فيلمه الأخير "بغداد حلم وردي" قد تجنّوا عليه بعض زملاء المهنة وقالوا "إنه يمتدح النظام السابق" وهذا "كذب وافتراء ودجل" من وجهة نظره.تتبّع الباحث مهدي عبّاس فيلموغرافيا الياسري التي بلغت 13 فيلمًا روائيًا، إضافة إلى كتابة سيناريو فيلمين لم يُخرجهما تبدأ بـفيلم "الرجل 28126" وتنتهي بـ "بغداد حلم وردي".فيما اقترح د. صالح الصحن "إنشاء مركز فيصل الياسري للدراسات والأبحاث في الفنون السمعية والبصرية" ودعا إلى الحفاظ على جميع آثار الياسري من كتب وأفلام وبرامج وأشرطة ووثائق ولقاءات وإيداعها فيما يشبه المتحف الخاص بـ "المعلّم الأول" كما اسماه في متن المقترح.أمّا الناقد السينمائي علاء المفرجي فقد كتب مقالاً موضوعيًا أسماه "فيصل الياسري. . . الفتى الذي أضعناه" حيث وقف المفرجي بعيدًا عن المادحين والقادحين ليصف الياسري برجل الإعلام المميز الذي قدّم برامج وموضوعات إشكالية لا يقترب منها الآخرون إلاّ لماما. فيما وثّق د. سالم شدهان لأعمال الياسري المتنوعة التي تتوزع بين الأدب والفن والسينما، كما وقف عند كتبه المترجمة وأشاد بها. واصلَ المخرج والكاتب سعد نعمة متابعته للمخرجين السينمائيين الجُدد في العراق وتوقف عند ضياء جودة الذي أنجز قرابة عشرة أفلام من بينها "ظلّ الحرب" و "السبيّة" و "الطرد الصامت". كما سلّط الضوء على أفلام المخرج أزهر خميس التاريخية الدينية مثل "كبير الصحابة" و "سيدة قريش" مُدعيًا بأنه يحاول الفرز بين التاريخ الصحيح والمزيّف.وفي باب مهرجانات استعرضت "السينمائي" مهرجان الجونة الرابع من خلال تصريحات انتشال التميمي، مد ......
#العدد
#الخامس
#-السينمائي-
#يحتفي
#بالمعلّم
#الأول
#فيصل
#الياسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698639
عدنان حسين أحمد : قصي عسكر: أكتب تجربة جديدة تتلخّص في العلاقة بين الشرق والغرب
#الحوار_المتمدن
#عدنان_حسين_أحمد أحاول الاندماج بالمجتمع الجديد عن طريق اللغة يمتلك الروائي قصي الشيخ عسكر بصمة خاصة في المشهد الثقافي العراقي فهو شاعر وناثر وُصِفت رواياته من دون كل الكتّاب العراقيين المغتربين والمنفيين بأنها روايات "مَهجرية" ولعل هذا التوصيف يعود لكثرة الروايات التي كتبها عن المَهاجِر التي مرّ بها بدءًا من بيروت، مرورًا بكوبنهاغن، وانتهاءً بنوتنغهام البريطانية. فمن بين العشرين رواية ونوفيلا التي أنجزها خلال مشواره الأدبي الطويل نسبيًا كتب ست روايات مَهجرية وهي: "الشمس تقتحم مدينة الثلوج"، " رسالة"، "المقصف الملكي"، "الرباط والحبل والنار التي تسري"، "نوتنغهام في علبة لشمانيا"و "كورونا". وهذا الحوار مخصص تحديدًا لرواية "نوتنغهام في علبة لشمانيا" التي تنتمي للمرحلة الرابعة من المراحل التي مرّت بها روايات قصي عسكر، فقد سبقتها ثلاث مراحل وهي: المرحلة الواقعية المستنيرة بحسب توصيف الناقد عبد الرضا علي، والمرحلة الضبابية، والمرحلة الواقعية. وفي الآتي نص الحوار:* تُوصف بأنك كاتب مهجري وأن بعض رواياتك مهجرية، ما دقة هذا التوصيف، وهل ينطبق على غالبية الروائيين العراقيين الموزعين في المنافي العالمية؟- الحقّ إنّي كتبت روايات مهجريّة لكنّ هناك روايات لي لاتعالج موضوع الهجرة والمهجر في بداية حياتي أقصد المرحلة من نهاية المرحلة الثانويّة إلى ما بعد مرحلة أداء الخدمة العسكريّة كتبت ثلاث روايات واقعية وخمس مسرحيّات قصيرة طبعتها في إحدى المطابع في النجف وبعد عام 1979 بعد مغادرتي العراق كتبت في دمشق رواية "سيرة رجل في التحولات الأولى" وهي من أدب اللامعقول ورواية "للحمار ذيل لا ذيلان" وهي من الأدب الساخر ورواية بعنوان "شيء ما في المستنقع" وتتحدث عن رجل يعثر في مستنقع على جثّة وحين يلمّها يجدها جثته هو نفسه عندئذ تتحوّل الرواية بقسمها الثاني إلى مسرحية حيث يقدّم الرجل للقضاء بحكم كونه عثر على جثّة ولم يخبر القضاء وإن كانت جثته هو نفسه. أمّا رواية المهجر فقد عنيت بها بعد أن غادرت دمشق إلى كوبنهاغن ثم إلى نوتنغهام في بريطانيا. في الدنمارك كتبت رواية "نهر جاسم" بثلاث سنوات وهي ليست رواية مهجرية إلا أنني هناك، أي في كوبنهاغن كتبت أول رواية مهجرية بطلها لاجيء والشخصيات الباقية دنماركيّة كان عنوان الرواية "الشمس تقتحم مدينة الثلوج" ثمّ رواية" رسالة" بعدها "المقصف الملكي" وجاءت رواية "الرباط والحبل والنار التي تسري" ورواية "نوتنغهام في علبة لشمانيا" ثم رواية "كورونا".إذن هناك روايات غير مهجرية وأخرى مهجريّة والتوصيف بأني كاتب مهجري يمكن أن يكون إلى حدّ ما صحيحًا لأنني أكتب تجربة معاصرة جديدة تتلخّص في العلاقة بين الشرق والغرب.* كم استغرقك البحث في موضوع اللشمانيا قبل الشروع في الكتابة، وما هي المعطيات البحثية التي أفادتك في هذا المضمار؟- استمر وضع مخطط للرواية والاستطلاع والمقابلات بحدود تسعة أشهر زرت خلالها جامعة ترنت، قسم البايولوجي واطلعت على المختبرات وقمت بزيارة إلى مركز الخصوبة فعرفت أن الحيامن تبقى فقط خمس سنوات ثم أخذت الترام ونزلت في هايسن كرين لأستطلع إن كان موضوع الـ deliveryالطعام والبتزا موجودا عام 1979 فتأكدت من ذلك ومشيت من هايسن كرين إلى شارع البغاء بيدي أوراق أدون أسماء الشوارع وأذكر أني حين قررت الإقامة في نوتنغهام عام 2005 صحبني أحد الأصدقاء بسيارته ومررنا عرضا بالشارع نفسه فلفت نظري الشارع نفسه ببعض نسائه الواقفات على الرصيف بملابسهن اللافتة للنظر مثل السروال الجلد ذي الحزام الغريب والسلسلة المعدنيّة اللامعة فأخبرني صد ......
#عسكر:
#أكتب
#تجربة
#جديدة
#تتلخّص
#العلاقة
#الشرق
#والغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703705