الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سالم لعريض : بورقيبة نزع حجاب المراة والإخوانجية نزعوا كلصون المراة
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض نعم بورقيبة نزع حجاب المراة والإخوانجية نزعوا كلصون المراةان بورقيبة خلع حجاب المراة وكساها بالعلم ورفع من شانها واعاد لها ادميتها.. و مكّنها من قوانين تحمي حقوقها و كرامتها من تعسّف الرجل قوانين تتمناها كل امرأة عربية و اسلامية اللآتي يعشن عصور الحريم و العبودية و الوأد إذ هنّ في بعض البلدان محرومات من التعليم و حتى من سياقة بسكلتة فما بالك بالسيّارة و الطيّارة و الباخرةو حثّها على الجهاد الأكبر لرفع راية تونس بين الأمم بالعلم و العملولكنكم انتم الإخوانجية أعدتم الحجاب و النقاب لها و نزعتم قلصونهاوبعثتم بها الى جبهات التوتّر و الإرهاب في الجبال و في ليبيا و سورية ... في الكهوف و الخيام و وراء المتاريس و تحت صوت الرصاص و في أنهار من الدماء حريما للارهابيين لممارسة الدعارة المتعددة الجنسيات و التي أطلقتم عليها زيفا و بهتانا جهاد النكاح و قد رفعن سقيناهنّ إذلالا لتونس و شعبهاو حتى شبابنا الذي قام بثورة عظيمة انتقمتم منه و لم يسلم من إجرامكم إذ استعملتوه حطبا لنار حقدكم و حقارتكم و عمالتكم و نزلتم به للحضيض و أسفل السافلين إذ دفعتوه لما أسميتموه زورا و بهتانا جهاد الدبر لإذلاله و الإنتقام منه لأنه تجرّأ في يوم ما و ثار ضد أسيادكم ......
#بورقيبة
#حجاب
#المراة
#والإخوانجية
#نزعوا
#كلصون
#المراة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696366
أحمد عصيد : حجاب الطفلات وصاية قهرية وليس اختيارا حرا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد الطفلة الصغيرة التي في سن الثانية عشرة ، والتي منعت من دخول مؤسسة تعليمية بالقنيطرة بسبب تلبيسها غطاء الرأس، هي وسيلة يزايد بها الكبار لتصفية حسابات إيديولوجية مع مؤسسات تربوية. ذلك أن الأطفال ليسوا في وضعية اختيار مظهر إيديولوجي وعقدي يتعلق أساسا في مفاهيمه ومعجمه بالكبار تحديدا ولا علافة له بالأطفال مطلقا، فجميع النصوص التي يعتمدها المتشدّدون الدينيون لتبرير ما يسمونه "حجابا" يتعلق بـ"النساء" وليس بالطفلات، ولا يوجد نص واحد في الدين الإسلامي يتحدث عن تحجيب الطفلات أو يعتبر شعرهن "عورة".إن المبدأ العلماني الذي يعتبر اللباس حرية شخصية إنما يتعلق بالكبار البالغين العاقلين، حيث لكل واحد ـ رجلا كان أم امرأة ـ الحق في اختيار اللباس الذي يرتاح إليه ويتوافق مع نظرته لذاته وللعالم، ولا دخل للآخرين ولا لأية سلطة في ذلك عندما يبلغ الشخص سنّ الرشد الذي يتحدد عادة في 18 سنة، ما دام العري التام وحده الممنوع في جميع دول العالم، باعتباره خدشا للحياء في الفضاء العام.طبعا قد تفرض المؤسسات التربوية بعض الشروط على الشباب البالغين 18 سنة والذين في مستوى الباكالوريا مثلا كالالتزام بهندام معين تمييزا للفضاء الدراسي عن الشارع أو شاطئ السباحة، وقد تتدخل بعض الدول لمنع "النقاب" و"البرقع" في الشارع بسبب العمليات الإرهابية وتهديد الأمن العام، وهذا كله يتعلق بحيثيات استثنائية ومؤقتة لا تلغي القاعدة التي تقول إن اللباس حرية شخصية ومسؤولية فردية، بالنسبة للأشخاص البالغين سن الرشد والمستقلين والذين لهم حق تبني نمط حياة خاص بهم في أذواقهم وحياتهم الشخصية. ولقد انتقدنا لهذا السبب السياسة الفرنسية التي تمنع غطاء الرأس وقلنا إن ذلك لا علاقة له بعلمانية الدولة التي عليها التزام الحياد واحترام حرية المعتقد والضمير واللباس.أما الإصرار على تحجيب الطفلات الصغيرات فينمّ عن اضطراب نفسي لا غبار عليه لدى بعض الكبار الذين يُسقطون حالاتهم وهواجسهم وأوهامهم على أطفالهم الذين لا دخل لهم في كل ذلك، بل من حقهم على آبائهم وأولياء أمرهم أن يعيشوا طفولتهم البريئة مثلهم مثل جميع أطفال العالم، وأن يُنظر إليهم بوصفهم أطفالا أبرياء لا أي شيء آخر.إن النقاش الحقيقي إذن ليس هو ما إذا كان من حق مدرسة ما تابعة لبعثة أجنبية أن تمنع تلميذة من الدخول إليها بغطاء الرأس، بل هو مدى أحقية الأسرة في تحجيب طفلة صغيرة لا تنطبق عليها أسباب ولا شروط ما يسمى بـ"الحجاب" والذي يعتبره المتشدّدون إخفاء لـ"مفاتن" المرأة، ذلك أن من يجد في جسد طفلة صغيرة "مفاتن" ينبغي إخفاؤها، يستحق أن نجد له مكانا في عيادة الأمراض النفسية والعقلية.أما عن تفاصيل الاضطراب النفسي الكامن وراء التحجيب القسري للطفلات الصغيرات فتجدونه في مقالنا "حجاب الطفلات أو هذيان الجنسانية السلفية" المنشور منذ سنوات في عدد من المنابر الوطنية والدولية. ......
#حجاب
#الطفلات
#وصاية
#قهرية
#وليس
#اختيارا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699405