الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : ما مدى علمية وواقعية تصنيف د. محمد الفايد للدول حسب وضع كورونا بها؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي فحسب الفيديو الذي نشره موقع "أخبارنا" بتاريخ 12 أبريل 2020، نقلا عن القناة الخاصة للدكتور محمد الفايد على "اليوتوب"، فإن خصوصية الدول العربية بدأت تظهر بقوة من خلال وضع فيروس كورونا بها مقارنة بباقي دول العالم. فالدول العربية تتميز، حسب الفايد، عن باقي الدول الأخرى من حيث الأعداد الكبيرة للحالات التي تعالجت بدون دواء؛ وبمعنى آخر الحالات التي لم يؤثر فيها الفيروس ولم تصل إلى المستشفيات، لأن المواطن في هذه البلدان، لازال قادرا على البحث عن العلاج في الأساليب الطبيعية بدلا من العلاجات الطبية. ويأتي النظام الغذائي في طليعة الأساليب الوقائية التي جعلت البلدان العربية أقل عرضة للإصابة بوباء كورونا الذي وصفه الفايد بأخطر وباء تعرفه البشرية؛ وهذا غير صحيح من الناحية التاريخية. وفي انتظار أن يُنوِّر أصحاب الاختصاص الرأي العام، إما بتأكيد أقوال الفايد أو بدحضها، أشير إلى أنني لست مطالبا بتقديم جواب علمي عن السؤال الذي وضعته عنوانا لهذا المقال. فشخصيا، لست مؤهلا للخوض في الجوانب العلمية للموضوع؛ ذلك أن تخصصي بعيد كل البعد عن علم التغذية وطب الأعشاب؛ وبعيد عن العلوم الدقيقة أو الحقة بما فيها علم الجراثيم وعلم الفيروسات؛ وبعيد كذلك عن العلوم الإنسانية والاجتماعية، إلا في جانب ضيق منها؛ وأعني به الدراسات الأدبية واللغوية. لكن هذا لن يمنعني من إبداء بعض الملاحظات حول استنتاجات الفايد، التي قادته إلى تصنيف العالم، في زمن كورونا، إلى عالم عربي أو دول عربية وإلى عالم غير عربي أو باقي دول العالم. وهذا التصنيف يطرح أكثر من سؤال، سواء من الناحية المنهجية أو من الناحية الواقعية.وقبل الحديث عما جاء في الفيديو المذكور حول التغذية، والأصح حول الأعشاب والمكملات الغذائية، أتساءل عن المعيار الحقيقي لهذا التقسيم أو التصنيف. فعزله للدول العربية عن باقي الدول ليس بريئا إطلاقا؛ وهذا يظهر في وصفه للعرب بالقوة لأنهم مسلمون؛ مما يعني أنه يميزهم عن باقي البلدان الإسلامية الأخرى؛ وهذه عنصرية لغوية ودينية غير مقبولة. فإذا كان الدين الإسلامي يوفر المناعة للعرب المسلمين (لا أدري ما رأيه في مناعة العرب غير الملمين)، فلماذا لا يوفرها للمسلمين غير العرب؟ أليس منطوق ومضمون كلام الفايد (ولمن يشك في كلامي، فعليه بالفيديو المشار إليه أعلاه) أن الإسلام لا يوفر للمسلم غير العربي القوة المناعية الكافية لمحاربة فيروس كورونا؟ وإلا ما معنى قوله: الإنسان في البلدان العربية قوي لأنه مسلم؟هناك ملاحظة أخرى تتعلق بمعطى يعرفه كل من له حد أدنى من المعرفة بالجغرافية البشرية، مهما قلت هذه المعرفة. فلا يحتاج المرء أن يكون متخصصا في الديموغرافيا ليعرف أن الهرم السكاني في العالم العربي يختلف كثيرا عن الهرم السكاني في أوربا. فهذه الأخيرة التي يطلق علها القارة العجوز تتميز بشيخوخة ساكنتها (مما يفسر ارتفاع عدد الإصابات وعدد الوفيات بها)، على عكس ساكنة البلدان العربية، التي تتميز بكون أغلبها ساكنة نشيطة سواء منها المشتغلة أو العاطلة (لا أتوفر على النسب الحقيقية لكل من أوربا والعالم العربي؛ لكن ليس من الصعب الحصول عليها لمن يعرف قراءة الرسوم البيانية).فمن الطبيعي، إذن، وبغض النظر عن النظام الغذائي، أن تكون الإصابات والوفيات مرتفعة في أوربا ومنخفضة في الدول التي غالبية سكانها أقل من ستين سنة، سواء كانت عربية أو غير عربية. ولن يخالفه أحد في كون التغذية السليمة تمنح صحة جيدة؛ وبالتالي مناعة قوية. فحتى جدتي، رحمها الله، التي لم تكن تعرف لا القراءة ولا الكتابة، كانت تقول: الصحة تدخل من ا ......
#علمية
#وواقعية
#تصنيف
#محمد
#الفايد
#للدول
#كورونا
#بها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674214
حسن خليل غريب : لا للدول الدينية وأخواتها من الأنظمة الطائفية السياسية
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب إذا كان من غير المفيد أن نجترَّ الماضي، بغثِّه، لكن من المفيد أن نستعيد سمينه إلى الذاكرة، ونعمل على تعميقه وعصرنته. أثارت هذه الفكرة في ذهني إعادة قراءة بداية تكوين الحركة الفكرية العربية، حتى ولو كانت بلمعاتها الأولى التي بدأت تشعُّ في بواكير الدعوة الإسلامية. حينذاك، وبعد أن بدأت نواة الدولة الإسلامية تتكون؛ وأخذت المشكلات الناجمة عنها تطل من رحم عقول النخبة، وتقف أمام إشكاليات فرضتها ظروف الانتقال من المجتمع الإسلامي الأول، إلى مجتمعات أوسع، لها ثقافتها الخاصة، حتى بدأت الأسئلة تتكاثر، بعضها كان يساعد السلطة على تثبيت نفسها، والدفاع عن استمراريتها، وبعضها الآخر كان يكشف عورات السلطة ويعريها.من تلك اللمعات الأولى، انتشرت بعض الفرق الكلامية التي رفعت السؤال العقلي، التي تكوَّنت خارج قيد النزاع على السلطة، ولم تكن لها أهداف سياسية بأكثر من أنها كانت تضيء على تلك الأهداف. لكن هذا لم يكن ليضيرها سواءٌ أستفادت منها السلطات القائمة، أم استفادت منها المعارضة وما كان أكثرها.ما كنت لأعيد نبش ما يسميه البعض أفكاراً خشبية يعود تاريخها إلى أكثر من ألف وأربعماية سنة، لو لم يكن خشبها لا يزال صالحاً كوقود لمصهر مشكلاتنا الراهنة التي نعاني منها الكثير. فوجدت أن ما أثيره ليس خشبياً، بل مشكلاتنا لا تزال خشبية، وما يضرنا لو عالجنا خشبية إصرارنا على منع العقل من أن يأخذ دوره، كما لو كان الواقع الذي نعيشه الآن شبيه تماماً بواقع كان معيوشاً منذ ألف وأربعماية عام؟واستناداً إلى تلك الأسئلة التي ولَّد النص إشكاليات حولها، عمل البعض من العرب المسلمين الأوائل على إنتاج أجوبة عنها، سأقوم بمقاربة بين العصرين: عصر ما قبل تلك الأعوام الطويلة التي كان العقل العربي فيها يحبو، وعصرنا الراهن الذي امتلأ بضجيج العقل وضوابط استخدامه. وسأستند في المقارنة، أو المقاربة، إلى تكثيف اللمعات العقلية التي أخذت تضيء سماء أجواء إجتماعية كانت عابقة بالوجدان الديني الذي كان يترافق مع الدعوة الإسلامية في بواكيرها الإيمانية الأولى. تلك المفاهيم كانت جديدة ومثيرة في عصر كان البعض فيه يغامر في إدخال طفل العقل إلى ميدان اجتماعي كان متأثراً بثقافة دينية ذات طابع قدسي. وربما كان ذلك العقل مسلوباً من نويات الثورة على التقليد الإيماني.في بواكير محاولة بناء دولة إسلامية يحكمها رأس خليفة واحد مدبِّر لشؤونها، منذ بداية عهد الخلفاء الراشدين. وكان تأسيس ذلك البناء قائماً كبديل لتقاليد القبائل المُشتتة، عرفت تلك المرحلة، من ضمن ما عرفت، ولادة فرقتين اثنتين حصرنا الكلام بهما دون غيرهما لعلاقتهما بالموضوع الذي نعالجه في هذه المقالة، وهما فرقتا الجبرية والقدرية. كانت فرقة الجبرية تعتقد بأن الإنسان مجبور على أعماله، وهذا يخدم السلطة السياسية، بأن وصولها إليها، كان بتقدير من الله. وأما فرقة القدرية، فتستند إلى مبدأ الاختيار، وهذا يعني أن السلطة الحاكمة تتحمَّل وزر اختيارها.وبمراجعة أعمق لتأثير تلك الإضاءات الفكرية، كانت الجبرية تصب في مصلحة الأنظمة السياسية القائمة، والقدرية كانت تصب في مصلحة المعارضة. ومن اللافت أن فتاوى المؤسسات الدينية، ومن دون استثناء تعددياتها المذهبية، كانت تستند إلى مبدأ ديني ثابت وهو (الإيمان بقدر الله خيره وشره). وهذا يؤكد وقوف تلك المؤسسات، في كل الظروف، إلى جانب نصرة السلطة السياسية لتوحي وكأن الله قدَّرها واختار من يتولى شؤونها. وهذه الحقيقة تؤكد، أن تحالف رجل الدين مع السياسي، كان تحالفاً وثيقاً وثابتاً؛ فالأول، واستناداً إلى النص الديني، كان يدافع عن عقيدت ......
#للدول
#الدينية
#وأخواتها
#الأنظمة
#الطائفية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680028
حسين موسى : بنيان السياسة العامة للدول
#الحوار_المتمدن
#حسين_موسى إعداد المستشار السياسي حسين خلف موسىيقصد بصنع السياسة الخارجية تحويل الهدف العام للدولة إلى قرار محدد. و السياسة الخارجية للدولة هي من صنع أفراد وجماعات يمثلون الدولة ويعرفون بصناع القرارات. لذا فصناعة قرارات السياسة الخارجية يمكن أن تدرس في ضوء التفاعل بين متخذي أو صناع القرارات وبيئتهم الداخلية. وقد حاول الكثير من المنهجيين في مجال السياسة الخارجية أن يقدموا تعريفاً محدداً للسياسة الخارجية، فالدكتور ." بلانودا ولتون " عرفها بأنها "منهج تخطيط للعمل يطوره صانعو القرار في الدولة تجاه الدول أو الوحدات الدولية الأخرى بهدف تحقيق أهداف محددة في إطار المصلحة الوطنية "و الحقيقة من الصعوبة تحقيق أهداف الدولة في السياسة الخارجية ،و تعود هذه الصعوبة إلى عاملين :- إن الأهداف ليست واحدة بل متعددة مختلفة متنوعة ، واختلافها وتنوعها يرتبط بطبيعة الدولة نفسها وطبيعة المنطقة الكائنة فيها وطبيعة قوة الدولة . إن الأهداف بالنسبة للدولة ليست متساوية في أهميتها بل هي متدرجة من حيث الأهمية.إلا أننا نستطيع بشكل عام أن نحدد الأهداف الأساسية لكل دولة بـ: 1- المحافظة على استقلال الدولة و سيادتها و أمنها القومي : و يكون ذلك من خلال محاولة إقامة علاقات جيدة مع جيرانها و الحصول على معونات عسكرية و اقتصادية و الدخول في معاهدات رسمية و تكتلات عسكرية و سياسية و اقتصادية 2 - زيادة قوة الدولة : و يرتبط هذا الهدف بالهدف الأول ، بل هو الأداة و الوسيلة للحفاظ على سيادة الدولة و أمنها . فقوة الدولة هي مزيج مركب من مجموعة من عوامل السياسية و الاقتصادية و البشرية و الجغرافية و التكنولوجية و النفسية إلى غير ذلك. و قوة الدولة هي التي تحدد سياستها الخارجية لأن السياسة الخارجية ترتبط و تستند إلى قوة الدولة 3 - تطوير المستوى الاقتصادي للدولة: و الذي يعتبر هدف هام من أهداف الدولة، بل أن وجود الدولة يستند إلى وجود قاعدة اقتصادية يتوفر فيها الحد الأدنى من الثروة الوطنية. إضافة إلى الأهداف السابقة نستطيع القول بوجود جملة أيضا من الأهداف الثانوية للسياسة الخارجية نذكر منها:1- العمل على نشر الأيديولوجية و الثقافة الخاصة بالدولة خارج حدودها.2- العمل على تدعيم أسس السلام الإقليمي و الدولي .ثانيا : ملاحظات على ماهية السياسة الخارجية : 1- أن السياسة الخارجية هي امتداد للسياسة الداخلية. .هي مقولة لا يمكن أن تطبق على إطلاقها حيث أن هناك دول تابعة لدولة ما والمقياس هنا يتوقف على وضع الدولة الداخلي و وضعها في ميزان القوى الخارجية.2- لا توجد سياسة خارجية قائمة بذاتها 3- هناك علاقة بين السياسة الداخلية والخارجية وكلاهما جزء من السياسة العامة ثالثا : السياسة العامة للدولة : من المؤكد أن حاجة الإنسان للتعامل مع محيطه وما يؤثر فيه كان أمرا حيويا منذ وجود البشرية. فنزعة البقاء حرَّكت البشر بما لديها من إمكانات وطاقات وسخرتها لبقائه.ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل سعت المجتمعات لتطوير نزعاتها هذه باتجاه البقاء والرفاهية، ومن هنا كانت الحاجة إلى التفكير بوضع أسس لتنظيم احتياجاتها وسبل تأمينها.ومع تعقّد ظروف الحياة البشرية بما تداخلت فيها من تشابك المصالح بين المجتمعات والدول ومن ثم تضارب هذه المصالح، بات ......
#بنيان
#السياسة
#العامة
#للدول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686360
كمال آيت بن يوبا : هنيئا للدول التي تبرم اتفاقيات سلام مع إسرائيل
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة -- أخوة تناقلت مواقع إعلامية عالمية مثل الواشنطن بوسط الامريكية و تايمز اوف اسرائيل أنباء و مقالات عن إحتمال إبرام إسرائيل إتفاقيات "عدم الإعتداء المتبادل" مع دول أخرى في الشرق الأوسط و شمال إفريقيا منها البحرين والمغرب و سلطنة عمان و ربما قطر على إثر الإعلان عن إتفاقية السلام الأخيرة التي تم الإعلان عنها بين الإمارات العربية المتحدة و إسرائيل . ( أنظر رابط أحد المقالات أسفله). و قالت مصادر أخرى أن الإدارة الأمريكية سترسل مسؤولين كبار على رأسهم وزير الخارجية الأمريكي بومبيو و مستشار الرئيس الامريكي و صهره جاريد كوشنر للمغرب و سلطنة عمان و البحرين و السودان و غير ذلك لتحريك عجلة تطبيع العلاقات مع إسرائيل ..(أنظر رابط مقال عن زيارة كوشنر للشرق الاوسط والمغرب )في حال ما إذا كانت هذه الأنباء صحيحة و أسفرت عن عن الإعلان القريب عن إتفاقيات عدم الإعتداء المتبادل بين إسرائيل و تلك الدول و منها المغرب و أدت لتبادل السفراء و التمثيل الدبلوماسي و التبادل التجاري و غير ذلك خدمة للسلام في المنطقة و طيا لحقبة الكراهية التي طالت كثيرا إحقاقا لحق اليهود في الأراضي التاريخية التي كانوا فيها قبل الغزو العربي القديم لمناطقهم في عهد الخليفة عمر بن الخطاب الذي تدل عليه ما يسمى العهدة العمرية والمثبتة في التاريخ العربي نفسه ، فإنه لا يمكن للمرء إلا أن يهنئ المتفقين على السلام والتعاون والتعايش و نبذ الكراهية و تبادل الخبرات في شتى المجالات الثقافية والتجارية والصناعية والزراعية و العلمية الحديثة و غير ذلك ..و كذلك لا يمكنه سوى دعوة مواطني الدول المعنية لدعم مثل هذه الإتفاقيات و الاهتمام ببناء الدولة القُطرية و تحديثها لتمكينها من الاقلاع الاقتصادي و التقدم العلمي و الاشعاع على الصعيد العالمي مهما كان حجمها ...هذا لا يعني ابدا حرمان الفلسطينيين من حقهم في الوجود و احترام حقوق الانسان فيما يخصهم اذا حصلوا هم على اي اتفاقيات مع اسرائيل كيفما كانت هذه الاتفاقيات التي لا يقرر فيها سوى الفلسطينيون انفسهم و لا يقرر أخرون مكانهم ...فمن المفهوم أنه لا يمكن للمرء العاقل أن يدير ظهره لأي أياد ممدودة تدعو للتعاون والمحبة والاخوة و السلام .رابط مقال في تايمز أوف إسرائيل :https://www.timesofisrael.com/morocco-said-likely-to-be-one-of-the-next-states-to-normalize-ties-with-israel/رابط مقال عن زيارة كوشنر و بومبيو للشرق الاوسط https://apnews.com/b55ee28b079f02e1e2991232ffc64b5c ......
#هنيئا
#للدول
#التي
#تبرم
#اتفاقيات
#سلام
#إسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689502