الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : الإعلامي الكبير الأستاذ عبد الأمير الديراوي : يحاور الشاعر والناقد مقداد مسعود
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود ....................." كنت اعرفه عن قرب لكني لمادخل في حيثياته وربما ادبه ونتاجاته المتنوعة فهو شاعركان وما يزال يغزو مدن الشعر وينثر فيها مفرداته المميزة، وهو الناقد المحترف بدليلمهارته لكشف الحقائق في كتابات الغير ليحولها الىحدائق مزهرة بالتنوع المعرفي والزهو الشفيف هو اذن مقداد مسعود الكاتب والشاعر والناقد والاعلامي المتفاخر بانتمائه السياسي وهو الذي لا يقاتل روح القصيدة او الرواية بل يحولها الى نبعة ليفهم ايحاءاتها الجميع ورغم صعوبة هذا التوجه لكننا نرى فرحه الغامر عندما يقّوم هذا النتاج او ذاك لشعراء وادباء من ذوي التجارب المميزة.فهو لا يحمل المعول للهدم بل للبناء الصحيح تعجبك فيهصراحته المتناهية وصدقه في التعامل مع الجميع اذن تعالوا معنا لنفتح سجل الكلاممعه عبر هذا الحوار. فقلنا لهمن هو مقداد مسعود ؟إليك جوابي حكائيا : كان أحدهم يبحث عن أبي يزيد البسطامي.وهو من الصوفيين الكبار. استعانالرجل الباحث بمن يعرفونه وحين لمحه سعى نحوه وبعد السلام : سأله هل أنت البسطامي؟ تبسم البسطامي وقال له : لله الحمد صرنا أثنين نبحث عن أبي يزيد البسطامي.+ كيف أخذتك الكتابة إلىجانبها دون غيرها ؟"" لقد أنقذتني الكتب من حياتي: تجد كلامي هذا ضمن قفا كتابي (أرباض). فتحت ُ عينيّ في بيتٍ كتبه ِ أكثر من أثاثه. الكل أما يقرأ أو يصغي للكرامفون. أو يكتب خواطره أوتسبيحاته،بعد ساعات كدحه. لكن شهيتي للقراءة تزامنت مع مرحلة المتوسطة. أعني بذلك القراءة الجادة ثم تطورت إلى القراءةالنوعية وتحولت إلى قراءة منتجة مكتوبة. القراءة غواية ودون علمك ترتقي بك إلى جلجلةٍ. لكن القراءة ليس من الأسلحة بل هي من أخلص أصدقائي. الكتب حصني المنيع ومع القراءة : كل الجهات أمام.. القراءة تشترط عليك أنتكون لها وحدها وأنا لم أعترض،أمتثلت طوعا لها.. لا أقول أرتفعت بي.. بل أدخلني في قعر جوزة وجعلتني ملكا على الرحاب التي لا تحد . كما يقول هاملت ...والكتبُ وحدها مَن تمنح سراجي زيتا من نفحات صوفيين مازلت راكعاً في حضرتهم.. وتملأ كفيّبذوراً وزقزقة ً.. والأهم أنها علمتْ خطواتي أن تكون فعلا وليس ردة فعل. وصرتُ مكتفيا بالأقل من القليل. فالأهم لديّ هو الأمانوراحة البال : لدي مشروع معرفي بسيط مثل سيكارة لفة.. قطعتُ فيه خطوات لا بأس بها. ولدي مخطوطات مهيأة للطبعوبالمناسبة معظم مؤلفاتي على نفقتي لله الحمد : أطبعها.ولعي بحديقة البيت ينافس حبي للكتب. خصوصا بعد منارة الفجر ولقائي الفجري مع الفواخت حتى شروق الشمس أنثر لها فتيت الخبز أو حبات العدس أو الدخن وهكذا كل فجرٍ أراني أتوهمني أسعد كائنات الله. + _ انت شاعر مجيد لماذا تهربت منه النقد هل لتتخلص من وهم الشعر.؟. "" : لم اتهرب من الشعر إلى النقد. ثمة قصور غير متعمد مني نحوك أيها الصديق الكبير المقام وها أنا أهديتك الآن من مجموعاتي الشعرية. وبالنسبة للشعر فهو حاضر في كتبي السردية، إذ تتدفق في سرودي شعرية أسلوب / هكذا أتوهمني. وهناك مالم تطلع عليه وهذا تقصير آخر مني : أصدرت في 2014(زيادة معنى العالم) وهو نزهات معرفية ولديّ الآن مخطوطة الجزء الثاني والثالث من النزهات المعرفية. كما قدمت قراءات جديدة لسورٍ من القرآن الكريم وهذه القراءات منشورة منذ عشر سنوات في المواقع وكذلك قراءات منتجة لدعاء كميل، والصحيفة السجادية، ودعاء البهاء+ _ هناك كتاب يتطفلون على حركة النقد لماذا يظهر مثل هؤلاء هل سببه غياب النقد الحقيقي؟. "" _ النقاد الكبار يكتبون عن أدباء كبارالسن فقط ......
#الإعلامي
#الكبير
#الأستاذ
#الأمير
#الديراوي
#يحاور
#الشاعر
#والناقد
#مقداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704435
عبدالرزاق دحنون : عمّار الأمير يكمش السوري متلبساً
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون يتوجس عمّار الأمير من كتابة القصة في وطنه الذي عصفت به حرب الأخوة الأعداء. إحساسه بالخوف يظهر جلياً في سطور قصصه التي جاءت مجموعة في كتاب بلغت صفحاته أزيد من مئة وخمسين صدر حديثاً عن دار "موزاييك" للدراسات والنشر في إسطنبول. ممّ يتوجس عمّار الأمير؟ وكيف استطاع أن يكمش السوري متلبساً بمصيبته؟ وكنتُ أظن أن فعل "كمش" عامي المصدر حتى وجدته من الفصيح في المعجمات العربية.عمّار الأمير ككل السوريين يتوجس ضمن الحيّز الجغرافي الذي يعيش فيه، فتراه يُمعن في كتابة قصص تشبهه، فتظهر الرعشة في مفاصل القصص، خائفة، تلك القصص يا عمّار، متوجسة، مرتابة، من أمر ما، وهذا ليس عيباً فيها على كل حال، فهي مشغولة بإتقان ودراية، ولكنها تحاول التوازن، واقفة هي كالأشجار التي جف النسغ في شروشها فيبست في بلد يعيش الكثير من ناسه بلا أقدام. فقد شوهتهم الحرب وقطعت أطرافهم.عمّار الأمير من المجتهدين في وطنه، كتب القصة القصيرة من سنوات، ونشر مجموعة من القصص القصيرة جداً. وها هو يحاول اليوم من خلال خمس عشرة قصة تألفت منها المجموعة القصصية الجديدة أن يلج إلى المسكوت عنه في حياته وحياتنا، وفي المحيط الذي يعيش فيه، فيختلط الخاص بالعام "خلطاً مُبرحاً". يُريد أن يقول شيئاً مهماً، ولكن اللسان يعجز عن البيان في بعض الأحيان، فيتلعثم من رهبة قديمة يصعب التخلص منها، لأن الخوف من الرقيب عشّش في مفاصل الكلمات، فلانت، وهانت، ومالت تعرج في سيرها، هي كالسائر في نومه لا يدري إلى إين المسير. هل هو عمق هذه المأساة التي يعيشها الإنسان السوري الذي "يكمشه" عمّار الأمير متلبساً بمصيبته؟أنهيت قراءة المجموعة القصصية التي حملت عواناً لافتاً "جاسوسة الملائكة" في يوم واحد، وتساءلتُ في سري - حتى لا يُكشف أمري - وهل للملائكة جواسيس؟ أتعبتني القراءة، وأنا في أيام نقاهة من عملية جراحية في القلب الذي أتعبه الهجر والبعد عن الديار، وأنا المقيم بعيداً عن بيتي ومكتبتي وأهلي وناسي وأسكن في المرتفعات الجبلية لمدينة إزمير التركية على شاطئ بحر إيجة، فاسترحتُ لأيام، وبذلك ذهب الانطباع الذي تركته القراءة الأولى في النفس.كنتُ أبحث في النصوص القصصية عن خيط يجمعها، عن مفاتيح الكلمات في النص القصصي، تلك التي تتسلل أحياناً في الرسائل الشفوية المتبادلة بين الشخصيات وفي خلفية الأحداث وأحياناً على لسان بعض الأشياء التي تتحدث بفصاحة، أبحث عن كيفيّة ترتيب الكلمات وأسلوب استخدامها في نصوص القصص.قصص المجموعة تدور في بلد أظن أنني أعرفه، ولدت فيه، ثم اضطررت إلى مغادرته، وذاكرتي عنه أصبحت صوراً، يتلاشى بعضها، وبعضها الآخر يتضح ولا يتزحزح مثل عين الشمس، وأحياناً أعجز عن التفريق بين الحقيقي والمتخيل في القصص وفي الحياة. أحاول أن أبحث في القصص عمّا يشبهني، لا كناقد فظٍّ قليل الخبرة، ثقيل الدم، أو كاتب تفاهات وأحزان صغيرة وخيبات، أحزمها وأضعها في كلمات تنتظم في مقالات - أظنُّها ستُغيّر العالم - نعم، أُحاول ملكاً ضائعاً، وأترحّم على الملك الضليل، أبحث كقارئ مجتهد يحاول أن يكرّس وقته لمنتج فني يخاطبه ويكشف له عمّا نسيه أو تناساه.في القصص ذاكرة مكان لا يغيب وكأننا ابتلينا بهذه الذاكرة من أيام عمنا الأديب السوري الكبير حسيب كيالي - زيتنا في دقيقنا - ورحنا نحمل "إدلب حسيب كيالي" هذا الإرث الثقيل، في حلنا وترحالنا ونحسبها من أجمل مدن العالم.. هل هي كذلك فعلاً يا عمّار أم نُبالغ في سعينا هذا؟القصص تمسّ شغاف قلوبنا نحن القراء من جميع الأجناس والملل والنحل والسوريين على وجه الخصوص، لأنها تحكي حكايته ......
#عمّار
#الأمير
#يكمش
#السوري
#متلبساً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704904