الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : الهدوء عطرك أيها الولد البلوري: الشاعر أحمد جاسم
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود الهدوء عطرك أيها الولد البلوري: أحمد جاسمحياة ٌ تبدو هادئة وموت أكثر هدوءاً،فالهدوء عطرٌ يخص أحمد جاسم وحده، لكن الجمرة تطفو حين يساهم ثقافيا : في ملتقى جيكور الثقافي ..اتحاد أدباء البصرة .. منتدى أديبات البصرة، وفي الأنشطة الثقافية لمحلية الحزب الشيوعي في البصرة (*)هو أحمد المناضل .. غادر العراق مضطراً في آواخر السبعينات بسبب الهجمة الشرسة على قوى الخير. وبعد سقوط الطاغية سرعان ما عاد إلى بصرته ليمارس نشاطه النضالي في حزبه..(*)حياة ٌ منشطرة بين البصرة والجزائر حيث الزوجة والذرية الصالحة..(*)حياتك واجهت صعوبات اجتماعية يا أحمد جاسم : مدرّس مادة الأحياء الذي لم تحتسب لك خدمة ً سنوات تشردك من 1978 حتى 2003!! لكن الولد البلوري لم يستعطف أحدا.. بل سَلكَ كل الطرق القانونية للدفاع عن حقه وفي ظنه أن هناك من يصغي للقانون وللمظالم..(*)منذ 2003 وحتى 25/ 8/ 2020لقائي الأخير معه في مكتب الشاعر كاظم اللايذ : كان وجهه يحافظ على إشراقته الحلوةولم يتوقف عن طرائف الكلام. كأنه كان بالطرائف يدهن حزنه العميق (*)الجمعة/ الساعة: 35/ 19: 28/ 8/ 2020 رسالة عبر الواتساب من صديق العمر الرفيق قاسم حنون: تعرض الرفيق أحمد جاسم إلى جلطة قلبية أمس وهو يرقد في المستشفى التعليمي..أجبته برسالة صوتية ............................الساعة 44/ 20 رسالة أخيرة من قاسم حنون : مات الرفيق أبو عصام*الولد البلوي : مجوعته الشعرية الوحيدة، صدرت قبل سنتين عن اتحاد أدباء البصرة. ......
#الهدوء
#عطرك
#أيها
#الولد
#البلوري:
#الشاعر
#أحمد
#جاسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690095
مقداد مسعود : لا كنز لهذا الولد سوى الإصرار على ضرورة الهوية.. سيدي قنصل بابل للروائي نبيل نوري
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود لا كنز لهذا الولد سوى ضرورة الهوية (سيدي قنصل بابل) رواية نبيل نوري يتنوع عنف الدولة وأشده شراسة ً هو الدستور في بعض فقراته ِ،وحين تواصل الدولة تحصنها بتشريعات،لا تواكب المتغيرات المجتمعية، فهذا التواصل الدستوري تدميراً إلى فئات فاعلة من مواطنين هذا البلد أو ذاك، لذا سيكون النضال ضد تلك الثوابت ضروريا جدا، من خلال المظاهرات ومنظمات المجتمع المدني والصحافة والمسرح والسينما والتشكيل والأدب. وهذا تجسد في فيلم (أريد حلا) بطولة فاتن حمامة .. جون شتاينبك الروائي الأمريكي انتصر للعمال الزراعيين / عمال المواسم في رائعته الخالدة(عناقيد الغضب).. كما انتصرت الروائية سعداء الداعاس للبشرة السوداء في روايتها(لأني أسود) وفي (رغوة سوداء): بدد الروائي حجي جابر أوهام يهود الفلاشا وهم يهاجرون إلى إسرائيل. المواطنون البدون في الكويت تناولت وضعهم القاسي بثينة العيسى في روايتها( إرتطام لم يسمع له دوي) وإسماعيل فهد إسماعيل في روايته( في حضرة العنقاء والخل الوفي) والأقليات المضطهدة في العراق، تألق عبد الكريم العبيدي في روايته (معلقة بلوشي) وضمن هذا الحقل السردي،صدرت (سيدي قنصل بابل) لاسم جديد في الرواية العراقية : نبيل نوري لكزار موحان .(*) تلتقط قراءتي المنتجة هذه المحاورة القصيرة بين القاضي والأم : (- أبوه ليس مغربي كما أرى.. أين والده الآن؟ - أنه في العراق سيدي القاضي - هل يرسل لك نفقة أبنه؟ - لا سيدي ليس لنا أي أتصال معه، وهو لا يبالي بمصير ابنه/24 )نلاحظ أن عدالة القاضي المغربي آيلة.. لم ينتصر للزوجة المغربية التي أذيت من جيرانها المغاربة !! ربما لأن زوجها ليس مغربيا. لم يفكر قانونيا بمساعدة الزوجة المظلومة.. من المؤكد أن القاضي مستقيم كالروتين .(*)هي رواية عراقية مؤلفها من البصرة ويعيش في المغرب: تتناول موضوعة جديدة في الرواية العراقية فالشخصية المحورية (ابن لوطنين وليس لديه أية جنسية6 ) وهذه الأثنية هي الخلية الموقوتة في الرواية (*)الابن أقتحم حياته الميدانية في خطوة للأمام مستعملا كل وسائل الاعلام للحصول على أستحقاقه العراقي من بلاده، لم ينتظر أبا يستيقظ ضميره، وهو لم يسأل أمه سوى مرة واحدة عنه..(*)أم ٌ بطولتها بالحفاظ على وجهها بالكدح الدؤوب(كانت أمي تتركني عند الأقارب لتتمكن من الذهاب للعمل كخادمة في البيوت8 ).. السارد يسترجع زمنا متغبشا(لم أكن في سني أميز مكانة المحيطين بي ونوع الصلة التي تربطني بهم. لكني كنت أعرف من تلك السيدة التي تتقدم نحوي،انها أمي..أخذتني من بين يدي البنت للتوجه بي إلى مكان ما،لا أعرفه لكني حتما سأشعر بالأمان فيه مادامت هي معي.أنها أقدم ذكرى لي..) يتسايل غبش التذكر لدى السارد وهو يستعيد لحظات ٍ بئيسة (لا أتذكر الكثير عن ذلك المكان 9 ) وهناك ضبابية تلقٍ لديه أثناء زيارتهما: هو وأمه لأحدى صديقاتها..(الإصغاء لحوارهما الذي لا أفهم منه شيئا. سوى أنه لفتت انتباهي كلمة شتم تفوهت بها أمي وهي منفعلة في التحدث عن أحدهم 14). الأم في ( سيدي قنصل بابل ) تعيديني إلى ثلاثية الروائي السوري الكبير حنّا مينه : (بقايا صور)(المستنقع) (القطاف)(*)في طفولة السارد يهيمن المتخيل آنذاك فهو يتذكر كوةً مربعةً لتهوية غرفة (كلما أطللت من فوقها لم أشاهد سوى الظلمة التي كانت قائمة بما يكفي لأنسج آنذاك في مخيلتي الصغيرة أصنافاً من الأساطير حولها.مثل وجود عفاريت أو أنها هوة بدون قعر، ففي تلك المرحلة من طفولتي كان يكفي ......
#لهذا
#الولد
#الإصرار
#ضرورة
#الهوية..
#سيدي
#قنصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691521