الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خليد البرنوصي : لا تُعر الكتب أبدًا
#الحوار_المتمدن
#خليد_البرنوصي "لا تُعر الكتب أبدًا، فلا أحد يرجعها، والكتب الوحيدة التي أحتفظ بها في مكتبتي هي الكتب التي أعارني إياها الآخرون."* ليس هناك من نصيحة أفضل وأجدى من هذه، لا شك أن صاحبها مرت عليه تجارب عديدة، ليختصر الأمر في هذا الدرس البليغ. ومع أني افتتنت بها، فعلى غير عادتي في مقاسمة النصائح المهمة مع معارفي وأصدقائي، فإن هذه بالذات أخفيها عنهم. خططتها بالحرف العثماني، ووضعتها في إطار مذهب خلف أحد أبواب خزانة كتبي. صارت تنبيها محسوسا لي عند كل حالة سهو ما، قد أفقد بسببها واحدا من كتبي، بالإضافة أنها تشعرني بالطمأنينة حين أجد فيها مسوغا حكيما لما أحتفظ به من كتب غيري. إنها ما يشبه صك براءة مع نفسي لنفسي.صار لي مع القراءة والكتب علاقة وطيدة. ها أنا أتوفر على مكتبة تليق بشخصي، وبطموحاتي التي لا حدود لها. تشكلت عبر سنين، وفضاءات مختلفة. أتذكر من بدايات عشقي للحرف أن طلبت من أستاذي بعض الكتب، خاصة وأنه كان يشجعنا كثيرا على البحث والقراءة. دعاني مرة بعد ألحاح مني إلى مكتبته، وقال: لك أن تختار ما تشاء، حين تنهي قراءتها، يمكن لك أن تستعير أخرى. أخذت بضعة كتب قيمة، وانصرفت على أمل أن أعود سريعا.ولم أعد أبدا...مسارات الدراسة قادتني بعيدا، لم يكن أمامي وأنا أحمل معي رزم الكتب حيثما ارتحلت من مسكن إلى أخر، إلا أن أسجل في أعلى الصفحة الأولى من الكتب إسمي الثلاثي، وأدمغ أسفله توقيعي. توقيعي الذي تعبت من صباي على رسمه على الطاولات وأغلفة الدفاتر، حتى صرت مدمن على خطه الآن على أي بياض تصله أصابعي بأريحية، ما عدا بياض الشيك فلا زال يرعبني.أيام الجامعة كنت شغوفا بالكتب. أقرأ كل ما يصل يدي من عند رفاقي وصديقاتي. وكان كل كتاب جديد لا يفارقني إلا وقد ملأت معظم فقراته سطورا، وبالهوامش على حواف الصفحات، حتى يكاد متنه يغيب بين تعليقاتي. وما أن أقترب من إنهاء قراءته، وبدون شعور أدمغه بتوقيعي، فيصير كما لو أنه جزء مني، ويحوي قدرا من كينونتي.إنه لي وجزء مني، فكيف لي أن أتخلى عن بعضي.لا أحد يمكن له أن يقنعني بغير ذلك، صديقاتي كن أكثر تفهما للوضع .- لا بأس.. سأخذ نسخة أخرى، دع هذه لك.في الغالب الى هنا ينتهي أي جدال مع الصديقات، إنهن لطيفات حقا، وأكثر تفهما.بالنسبة لرفاقي، وإن كان الوضع يختلف قليلا، وحدث أن احْتدّ الجدال، والأخذ والرد، فغالبا ما ينتهي الأمر من جهتهم بقسم على أن لا يعيرو لي أي كتاب، ومن جهتي بمكسب لي أسر به كثيرا. كتاب جديد يضاف إلى مكتبتي.لا شيء أغلى من أن تكسب كتابا. أوليس "خير جليس في الزمان كتاب".*لاحقا في العمل مع رفاقي وزملائي، بسرعة تأقلموا مع طباعي، وصفها أحدهم مرة دون خجل بالسيئة. وصاروا يأخذون حذرا واضحا من إعارة الكتب لي، صحيح أني تهذبت كثيرا، وحاولت أن أتجاوز هذا الوضع المربك لي ولهم، فاهتدينا الى ما يشبه المقايضة، كتاب مقابل كتاب. ولكن لا أخفي عليكم أني كنت ذكيا في إنهاء ما يشبه تلك التجارة البدائية بمكاسب لي مهما بدت لهم بسيطة، تتعلق تحديدا في أهمية تلك الكتب التي أفوز بها، في تجويد مهامي الوظيفية وتعزيزها، أو بقيمتها المعرفية. لقد كنت تحت تأثير الطباع السيئة هذه، خبيرا في تعظيم قيمة الكتاب الذي ارتأيته أضحية للحصول على غنيمة أفضل، وأجعل صاحبها يتخلص منها وهو في كامل سعادته.هذه التجربة التي وصفها أحد أصدقائي باللاأخلاقية والبعيدة عن الروح الإيجابية، كنت أحاول دائما وضعها في سياقاها، وفهم دوافعها، التي غالبا ما كنت أستسيغها، لأصل إلى ما يشبه رضى نفسي عن تصرفاتي.يحدث أحيانا إن ......
ُعر
#الكتب
#أبدًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678294
فلاح هادي الجنابي : المسألة التي يجب عدم التغافل عنها أبدا
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي بسبب من الاوضاع الداخلية المتوترة في إيران وتزايد العزلة الدولية لنظام الملالي بوتائر ملفتة للنظر، فإنه لايبدو أن الانباء والتقارير الواردة بشأن مسار الامور في إيران تبشر بالخير بالنسبة للنظام، وهو وفي ظل هکذا أوضاع مايدفع للإعتقاد بأن النظام ومن أجل إيجاد ثمة مخرج له مما آلت إليه أوضاعه بسبب حماقاته ونشاطاته المشبوهة، من الممکن أن يقدم على إرتکاب حماقة أو نشاط شيطاني جديد وبشکل خاص في المنطقة ولاسيما بعد فضيحة الانفجار الکبير في بيروت ورفض عميل نظام الملالي حسن نصرالله إجراء أي تحقيق دولي بشأنه ذلك لأنه يعلم جيدا بأن حزبه العميل ونظام الملالي من ورائه متورطان في ذلك الانفجار، ولذلك فإن الاحتمالات تتزايد بإقدام هذا النظام على إرتکاب حماقة في المنطقة من أجل التغطية على أوضاعه التعيسة.إلقاء نظرة سريعة على الدور التخريبي والاجرامي لهذا النظام في الاوضاع بالعراق وخصوصا منذ عام 2003، وکذلك الدور المشبوه الذي لعبه ويلعبه في لبنان ودول ‌أخرى في المنطقة والعالم، يؤکد للمنطقة والعالم، أنه ليس هناك ولو ذرة أمل لکي يترك هذا النظام ماهيته وجوهره العدواني الاجرامي، بل أن العدوانية والاجرام والارهاب اساس نهجه المشبوه ولايمکن أن يتخلى عن هکذا نهج طالما کان في دست الحکم، وکل من تصور خلاف ذلك فإنه کمن ينتظر أن تمطر السماء ذهبا، ومن هنا، فإن الشعار المرکزي الذي رفعته المقاومة الايرانية بإسقاط هذا النظام، کان وسيبقى الحل الامثل إيرانيا وإقليميا ودوليا والاجدر بهذا السياق أن تبادر الدول دول العالم عموما ودول المنطقة خصوصا، الى قطع علاقاتها مع نظام الملالي وسحب سفرائها ووضع حد نهائي للسياسة الفاشلة التي إتبعوها في التعامل مع هذا النظام والتي لم تحقق أية نتيجة سوى المزيد من إطالة عمر النظام، خصوصا وإن النظام وکما ذکرنا في بداية المقال، يواجه الان أوضاعا بالغة الصعوبة وتحاصره المشاکل والازمات من کل جانب وإن الشعب مستاء وساخط على النظام وتتزايد التحرکات والنشاطات الاحتجاجية داخل إيران بصورة غير مسبوقة من أجل التغيير، ومن الممکن جدا في حال دعم نضال الشعب الايراني والمقاومة الايرانية، أن تصبح بداية عملية للتغيير في إيران خصوصا فيما لو تظافرت الجهود وتناغمت مع بعضها البعض ولم تسمح لهذا النظام کي يلعب على الثغور ومساحات الاختلاف ويستغلها لصالحه، وان المقاومة الايرانية التي تمکنت ليس من الصمود والمقاومة أمام هجمات ومخططات النظام المختلفة وإنما بادرت الى مايمکن وصفه بالهجوم ضد هذا النظام، فإنها بذلك أثبتت للعالم کله وبالدليل الملموس أنها البديل المناسب والفضل لهذا النظام.الاوضاع الحالية التي سوف لن تنبأ بأي خير فيما لو بقي هذا النظام على دست الحکم، صارت ضرورة إقليمية ودولية خصوصا بعد الادوار التخريبية والاجرامية لهذا النظام في سوريا والعراق ولبنان واليمن ومخططاته المشبوة والعدوانية لزعزعة أمن واستقرار دول أخرى في المنطقة لکي يفرض مشروعه العدواني کأمر واقع على الجميع، ومن هنا فإن مسألة منح التغيير في إيران اولوية في المنطقة والعالم هي مسألة تخدم السلام والامن والاستقرار ويجب عدم التغافل عنها أبدا. ......
#المسألة
#التي
#التغافل
#عنها
#أبدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688134
محمد كشكار : الحرية والعدالة الاجتماعية قِيمتانِ نبيلتانِ، لكن للأسف لم يتحققا معًا أبدًا في أي مجتمع وتحت أي إيديولوجيا أو دين عبر التاريخ القديم والحديث. جملة قالها في المقهى فيلسوف حمام الشط وأعيدها أنا دون أن أعي عُمقَها الفلسفي جيدًا
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار لِنبدأ بإعطاء أمثلة من الواقع ولو أن المنهجية التي سأعتمدها في هذا المقال ليست منهجية فلسفية، وقد سبق أن نبّهتُ قرّائي أنني لستُ فيلسوفًا وإنما أنا مُحبٌّ للفلاسفة المحبّين للحكمة:- من المفارقات أن الإيديولوجيا الشيوعية والديانة الإسلامية يشتركان في إعلاء مبدأ العدل وفي نفس الوقت يهملان مبدأ الحرية أو يؤجلان على الأقل تطبيقه أو يعتبرانه تناقضًا ثانويًّا. يبدو لي أن بعض الأنظمة الإسلامية القديمة وبعض الأنظمة الشيوعية الحديثة حققت نسبيًّا نوعًا من العدالة الاجتماعية في المجتمعات التي حكمتها، وأفضل مثال على ذلك ستالين وعمر بن الخطاب رضي الله عنه مع حفظ الفارق في المقامات.- أما الأنظمة الليبرالية الرأسمالية فقد حققت نوعًا من الحرية الفردية في شكلها البورجوازي المحدود وفي نفس الوقت فشلت في تحقيق العدالة الاجتماعية وأفضل مثال على ذلك دوامُ البؤسِ والبائسين بمئاتِ الملايينِ في الهندِ وانتشارُ الفقرِ في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيةِ بعشراتِ الملايين. وحتى الثراء النسبي الملاحَظ لدى الطبقات الوسطى في أوروبا قد يكون ناتجًا ومرتكِزًا في أقلّه إذا لم نقل في أغلبه على نهبِ ثروات العالَمِ الثالثِ في أواخر القرن 19 م، عصر الاستعمار المباشر ولا يزال متواصلًا إلى عصرنا هذا، عصر الاستعمار غير المباشر.سألته: وما قولك في الأنظمة الأسكندنافية الحالية الديمقراطية الاشتراكية، ألم تحقق لشعوبها الحرية والعدالة الاجتماعية في آن؟ قال: لنُنسّب الأشياء، صحيح لقد حققت درجة من العدالة الاجتماعية عن طريق ما يُسَمَّى توزيع الثروة التي راكمتها من الاستغلال الرأسمالي الفاحش في بلدانها ومستعمراتها السابقة. ثم استرسل ينقش: يتوهم المواطن التونسي أن ثورة 17 - 14 ستحقق له عدالةً اجتماعيةً. يكفي هذه الثورة شرفًا أنها حققت الحرية الفردية للمواطن العادي والمتحزب، فأصبح النهضاوي التونسي لا يرتعد في فراشه فزعًا عند سماع محرك سيارة تدخل فجرًا النهج الذي يقطنه، وأصبح اليساري المنتمي يُعلن عن اسم حزبه في المقهى دون خوفٍ من آذانٍ أو عيونٍ لا تنام. لكن وفي نفس الوقت أفقدتْ الحريةُ الليبراليةُ الفرديةُ المواطنَ التونسي توازنَه النفسي بعد ما حرمتْة من عكازه التقليدي التي يتكئ عليه والمتمثل في الدولة الراعية البقرة الحلوب (état providentiel)، فوجد نفسَه المسكينُ عاريًا يواجه مصيره بنفسه وهو المتعوّد على الكسل الفكري والتواكل الاجتماعي، فأصيبَ بهستيريا المطلبية التي لم ولن تُلَبَّى مهما صاحَ وأضربَ وقطع الطرقات.إمضائي"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران)"عَلَى كل خطابٍ سيئٍ نردّ بِخطابٍ جيدٍ، لا بِالعنفِ اللفظِي" (مواطن العالَم)تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الأحد 30 أفريل 2017. ......
#الحرية
#والعدالة
#الاجتماعية
ِيمتانِ
#نبيلتانِ،
#للأسف
#يتحققا
#معًا
#أبدًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688749
علي المسعود : فيلم - لا تنظر بعيداً أبداً -عمل ملحمي يكشف جوهر عملية الإبداع، وجوهر الفن في علاقته بالحب والحياة .
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود يمثل تاريخ السينما الألمانية جزءاً مهماً من الثقافة السينمائية العالمية ، ويظهر تأثيرها بداية من عصر الأعمال الفنية الصامتة ، سواء في الجوانب التقنية أو في تحويل بعض الأعمال الروائية التي تركت بصماتها على الأدب العالمي لأفلام ونظراً لما مرت به ألمانيا من أحداث مختلفة تنوعت بين الحروب والدماء والتقسيم لعقود ، لذا فإن السينما الألمانية تعد أكثرمن غيرها ارتباطاً بتاريخ البلاد السياسي وتحولاته الاجتماعية ، وتحاول السينما الألمانية أن ترسخ وجودها في سوق صناعة السينما العالمية من خلال حملة ضخمة للترويج لآخر أفلامها المنتجة عبر العالم ، يأتي ذلك بعد أن اثبت الإنتاج السينمائي الألماني قوته من حيث الكم والمضمون . عبر نقاد السينما عن إعجابهم الشديد بهذه القوة التي بدأت تميز السينما الألمانية ، مرجعين ذلك إلى اهتمامها بالقضايا التي تهم الشباب . وبهذا الشأن وصفت بعض الصحف المتخصص بالسينما الألمانية بالقول أن :" الفيلم الألماني أخذ في التمرد على بقية مدارس السينما العالمية ". وأخذوا صناع السينما الألمانية يقدمون صورة جديدة عن تاريخ بلادهم ولها إرتباط وثيق بالواقع ، ويعتبر الجيل الحالي هو جيل الشباب الألماني الذي بدأ يفكر بالعالمية في صناعة الأفلام وبنوعيتها وجودتها ، إذ أنهم وبمساعدة شركات إنتاج الأفلام الألمانية صعدوا للمستوى العالي مهنيا حيث تمكنت صناعة السينما الألمانية من العودة إلى دائرة الأضواء بعد عقود من حالة السبات التي مرت بها السينما الالمانية ، ومن خلال عدة أفلام عرضت مآسي الماضي الألماني، كالحقبة النازية وحقبة النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية بلغة جديدة بعيدة عن العاطفة والفكاهة ، ويعد فيلم " حياة الآخرين" مثالاً واضحاً على هذه النوعية من الأفلام، إذ نجح المخرج الشاب "فلوريان هينكل فون دونرسمارك " في إيصال مضمون الفيلم الذي يختلف كليا عن الأفلام الألمانية التي سبقته في علاج حقبة النظام الشيوعي وسلبياته في الجانب الشرقي من ألمانيا ، إذ ركز على جانب جديد من الحياة هناك ، ألا وهو الكشف عن تأثير الرقابة البوليسية على الحياة الاجتماعية الخاصة بالمواطنين ، وانتهاكها لأبسط حقوق المواطنة . الفيلم حاز على نحو 32 جائزة ألمانية وعالمية ، من ضمنها جائزة الأوسكار لعام 2007 لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية ، وكذالك فيلم "وداعاً لينين" الكوميدي التراجيدي للمخرج "فولفغانغ بيكر"، والذي تم إنتاجه عام 2003 . وتدور أحداث الفيلم حول شاب من الشطر الشرقي ، يقوم بمحاولات متواصلة من أجل حماية والدته المريضة من صدمة انتهاء الشيوعية . أما اللحظات الأخيرة من انهيار النظام النازي فقد تناولها المخرج " أوليفر هيرشبيغل " في فيلمه "السقوط"، الذي يروي قصة سقوط الزعيم النازي في حالة من الجنون خلال الأيام الأخيرة من حصاره في برلين ، ولعل هذا الارتباط الوثيق لقصص الأفلام الألمانية الحالية بواقع الحياة في شطري ألمانيا المقسمة هو سر النجاح الذي حظي به صناع السينما مؤخراً ، فهذه الأفلام تروي حكايات ذات علاقة وطيدة بالتطورات السياسية والاجتماعية سواء بحقبة تاريخية أو بقصص تظهر واقع الحياة في ألمانيا . المخرج الألماني فلوريان فينكل دونرسمارك وهو مخرج التحفة السينمائية "حياة الآخرين" في عام (2006) ، قدم فيلمه " لا تنظر بعيدا أبدا" في عام 2018 . الفيلم مأخوذ عن قصة حياة الفنان التشكيلي الألماني جيرارد ريختر. فيلم "لا تنظر بعيدًا أبدًا"، الذي يرجع به فون دونرسمارك لوطنه ألمانيا، الذي قدم فيه فيلمه الأشهر الذي صنع شهرته العالمية فيلم "حياة الآخرين" عام 2006، قبل أن يعبر الأطلنطي فيل ......
#فيلم
#تنظر
#بعيداً
#أبداً
#-عمل
#ملحمي
#يكشف
#جوهر
#عملية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691599
نضال نعيسة : لا تراهنوا على الروس أبداً
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة أن يأتي الاعتراف، بفشل روسيا وعدم كفائتها الاقتصادية، من قبل أكاديمي روسي مرموق، فهذا امر يسهل مهمة الدفع والطلب بعدم الثقة بالروس اقتصادياً، وأنه لا مستقبل لنظام ودولة يسلم "ذقنه" للروسي الفاشل اقتصادياً وإداريا.فقد تناول المدير العام لـ”مجلس الشؤون الدولية الروسي” أندريه كورتونوف، هواجس روسيا الناجمة عن ضعف قدراتها الاقتصادية، مقارنة بالعسكرية. وقال كورتونوف لصحيفة “إزفسيتا”: “يُظهر التاريخ أن روسيا تفوز أحياناً بالحـرب، لكنها تخسر السلم”.وأضاف بأن هذا يعني أن روسيا تساعد على الانتصار، ولكن عندما يتعلق الأمر بالاقتصاد، يأتي شركاء آخرون ويفوزون بالبلاد.ومن المعروف بالتاريخ القريب، أن الروس (السوفييت)، استطاعوا الوصول لقلب الرايخستاغ ورفع العلم الأحمر فوقه، فيما أطلقوا عليه يومها بـ"المأثرة العظمى"، و"الانتصار على الفاشية"، وبعدها، تم وبموجب، بيالطا، اقتسام ألمانيا بين ما كان يعرف وقتها بالمعسكرين الشرقي والغربي، فكانت "جمهورية ألمانيا الديمقراطية"، أو ألمانيا الشرقية من حصة الروس، التي حولوها لمربع أمني ومجرد سجن كبير ومفرزة أمنية كبيرة على النمط الروسي "السوفييتي" الكئيب، وصارت دولة جائعة معزولة عن محيطها الأوروبي الذي كان ينمو ويتطور ويزدهر اقتصادياً، ومادياً وتكنولوجياً وصناعياً فيما تحولت هذه الجمهورية الناشئة إلى معسكر اعتقال حقيقي للألمان الشرقيين تديره الـKGB، عبر فرعها الألماني الإجرامي الرهيب المنعروف بالشتازي وتعني حرفيا أمن الدولة "Staatssicherheit"، الذي روع الألمان وأحال حياتهم إلى كابوس، وجعل المواطن الألماني الشرقي يطارد لقمة الخبز ويبحث عن حاجياته الأساسية ويطصف بطوابير الذل، كحال طوابير الذل والجوع السورية اليوم، للحصول على قوته اليومي، في الوقت الذي كان فيه "المارك" الألمان الغربي، وعلى الضفة الألمانية الغربية، يكاسر ويناطح الدولار و"يقلع عينه"، ويصطف بشموخ مع العملات العالمية الرئيسية، وكانت الصادرات والصناعات الألمانية الغربية الراقية، تغزو العالم، وصارت إشارة "المرسيدس" رمزاً للثروة والجاه والعز والبحبوحة، وقد غزت هذه السيارة الفارهة أسواق العالم وبات اقتناؤها محل مفاخرة ومباهاة من قبل المشاهير ونجوم السينما وكبار الصناعيين ورجال الأعمال، وحتى أن الكثير من الحكومات حول العالم اعتمدتها كسيارة رسمية لاستقبال واستخدام زعماء الدول، في الوقت الذي كان فيه الألماني الشرقي، تحت الإدارة السوفييتية (الروسية)، لا يحلم باقتناء دراجة هوائية، وكان يئن ويترنح ويعاني الويلات من الجوع والقهر والطاعون الأمني ومظاهر الدولة الأمنية الاستبدادية التي صدّرها لهم الاستبداد الشيوعي الروسي وأحال حياتهم لجهنم الحمراء.وهذا الأنموذج الروسي (السوفييتي) الرث، ينطبق على كل المنظومة التي استولى وهيمن عليها المستعمر الروسي "السوفييتي"، وكبـّلها بمعاهدات "صداقة وتعاون" جوفاء فارغة لا تقدم ولا تؤخر، ولا تفعل شيئاً إلا في زيادة جرعات التخلف والفقر وجوع وانحطاط حلفائه الذين شاءت أقدارهم السوداء أن يكونوا حلفاء للروس، ولكم في دول فقيرة وجائعة ومفلسة ومنهكة خير دليل ككوبا كاسترو، ومصر ناصر التي انهارت في عهده الميمون وتحولت لدولة فاشلة، وإثيوبيا مينغستو هيلي ميريام، وفييتنام، وكمبوديا، ولاووس، وسوريا البعث، وعراق صدام-البكر، وليبيا القذافي، وجزائر بومدين، وكوريا الديمقراطية (رجاء ممنوع الضحك) أو الشمالية نظام الاستبداد الوراثي الفقير المفلس الشهير، والاتحاد اليوغوسلافي، وفنزويلا اليوم، والمنظومة الشرقية الفقيرة برمتها التي انفصلت عن الاتحاد السوفييتي ......
#تراهنوا
#الروس
#أبداً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692347
شاكر فريد حسن : نصف قرن على رحيله : عبد الناصر الخالد أبدًا
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن مرّ نصف قرن على رحيل الزعيم والقائد القومي العروبي طيب الذكر جمال عبد الناصر، وما زال رغم الغياب، حاضرًا في الوجدان والضمير العربي وقلوب الجماهير من محيطها حتى خليجها.ولا نحتاج إلى أسباب كثيرة تدفعنا على استحضار وإحياء ذكرى هذه الشخصية والقامة التاريخية، التي عرفتها أمتنا وشعوبنا العربية قاطبة، رغم الحملات التي لم تتوقف ضده من قبل الأصوليين وجماعات الإخوان المسلمين والتأسلم السياسي، والتي تؤكد أهمية عبد الناصر وتأثيره وفعالية دوره الوطني والقومي.فقد شكل عبد الناصر حالة سياسية وقومية فريدة من نوعها في التاريخ العربي وحالة قيادية لن تتكرر، وهو لم يحدث تغييرات نوعية وجذرية فحسب، وإنما لعب دورًا عربيًا وعالميًا يشهد له التاريخ والقاصي والداني.ورغم الانجازات الكبرى، الوطنية والقومية، التي حققتها ثورة 23 يوليو ونظامها وقائدها، بقدر ما كان نهجًا وخيارًا ونموذجًا يقتدى به من شرفاء الأمة وكل الأحرار في العالم.وكيف لنا أن ننسى انجازات عبد الناصر التي تحققت في فترة حكمه، وفي مقدمتها إجلاء الانجليز عن مصر العام 1956 من قناة السويس تحديدًا وتأميمها، فضلًا عن قانون إصلاح الأراضي وتوزيعها على الفقراء، وسن قانون التعليم المجاني، وإقامة الوحدة بين مصر وسورية، وبناء السد العالي، وهو من أهم وأعظم إنجازاته.لقد حمل عبد الناصر راية العروبة، وخاض المعارك ضد الأحلاف والمشاريع العدوانية الاستعمارية، في الوقت الذي تسعى فيها الامبريالية العالمية إلى تعميق وترسيخ التجزئة للوطن العربي، وتفتيت البلدان العربية وتحويلها إلى عصبيات طائفية ومذهبية وعرقية، وهو الذي كان طوال الوقت يؤكد أن الوحدة الوطنية هي المقدمة للوحدة القومية.إننا لا نتحدث عن عبد الناصر كذكرى من الماضي الجميل، وإنما كحاجة ماسة وضرورية لاستلهام أفكاره ومواقفه وطروحاته لمواجهة التحديات الراهنة وخيارات المستقبل.عاش ومات عبد الناصر نظيف اليدين، نزيهًا وشريفًا، وتمتع بشخصية قوية وكاريزمية، فكان الزعيم الاستثناء المختلف عن كل الزعامات والقيادات السياسية العربية، وسيبقى مدونًا بحروف من نور وحرير على صفحات التاريخ المصري والعربي كرمز للكرامة والعروبة والوحدة العربية، ولتعش الناصرية. ......
#رحيله
#الناصر
#الخالد
#أبدًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693176
خليل اندراوس : ذكرى رحيل تشي جيفارا.. الثائر الغائب.. الحاضر أبدًا
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس 53 عامًا على رحيل تشيأرنستو "تشي" جيفارا (14 يونيو 1928 – 9 اكتوبر 1967) المعروف باسم تشي جيفارا أو التشي أو ببساطة تشي.ثوري كوبي ماركسي أرجنتيني المولد، وهو طبيب وكاتب وزعيم ثوري عالمي وقائد عسكري وشخصية رئيسية في الثورة الكوبية، أصبحت صورته منذ وفاته رمزًا في كل مكان وشارة عالمية ضمن الثقافة الشعبية الثورية، النضالية، على مستوى عالمي. ولد تشي في مدينة روزاريو في الأرجنتين وأصيب بالربو منذ طفولته ولازمه المرض طوال حياته، ومراعاة لصحة الطفل تشي المصاب بالربو استقرت العائلة في التاغراسيا في السيرا دو كوردبا وفيها أسس والده لجنة مساندة للجمهورية الاسبانية عام 1937، واستقرت الأسرة بعد ذلك منذ عام 1945 في عاصمة الارجنتين بيونس أيريس.سافر جيفارا عندما كان طالبًا في كلية الطب بجامعة بوينس أيريس، التي تخرج منها عام 1953، إلى جميع أنحاء أمريكا اللاتينية مع صديقه البيرتو غرانادو على متن دراجة نارية وهو في السنة الأخيرة من الكلية، وكونت الرحلة شخصيته واحساسه بوحدة أمريكا الجنوبية وبالظلم الكبير الواقع من الامبرياليين على المزارع اللاتيني البسيط، وتغير داخليًا بعد مشاهدة الفقر المتوطن هناك.أدّت تجاربه وملاحظاته خلال هذه الرحلة إلى الاستنتاج بأن التفاوتات الاقتصادية متأصلة بالمنطقة، والتي كانت نتيجة الرأسمالية الاحتكارية والاستعمار الجديد والامبريالية الأمريكية. بعد هذه الرحلة ورؤيته للوضع الاقتصادي الصعب والفقر في دول امريكا اللاتينية اتخذ جيفارا موقفًا واضحًا بأن العلاج الوحيد للوضع في أمريكا اللاتينية هو الثورة العالمية ضد الاستعمار الامبريالي المهيمن والمسيطر على دول امريكا اللاتينية وهذا الاعتقاد دفعه للاشتراك في الاصلاحات الاجتماعية في غواتيمالا في ظل حكم الرئيس جاكوبو اربينز غوزمان، الذي ساعدت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في نهاية المطاف إلى الإطاحة به، ولكن هذا أدى إلى نشر أيديولوجية جيفارا الثورية. وبينما كان جيفارا يعيش في مدينة مكسيكو في المكسيك بعد تركه غواتيمالا، التقى هناك براؤول كاسترو المنفي مع أصدقائه الذين كانوا يجهزون للثورة في كوبا، وينتظرون خروج فيدل كاسترو من سجنه في كوبا. وما أن خرج فيدل كاسترو من سجنه حتى قرر جيفارا الانضمام للثورة الكوبية.لم يكن تشي جيفارا بحاجة للكثير من الإقناع ليربط مصيره بمصير كاسترو والثورة الكوبية، وكما يذكر في مذكراته فإن خبراته وتجاربه التي عاشها في جميع انحاء امريكا اللاتينية وبالطبع كان أخطرها في فترة الانقلاب الذي حدث في غواتيمالا، قد اجتمعت كلها معًا لتؤكد عزمه على الالتحاق بأي ثورة كانت ضد الطغيان في أمريكا اللاتينية، لا سيما واذا كانت الثورة ستمكنه من العمل بقوة ضد الأعداء الحقيقيين لشعوب امريكا اللاتينية ألا وهم المخابرات الأمريكية والشركات الدولية الكبرى التي تملكها الولايات المتحدة التي ما فتئت تزرع الحكومات العميلة لها في كل مكان. وهذا ما تحاول الولايات المتحدة الآن فعله في فنزويلا وكوبا ونيكاراغوا وغيرها من بلدان أمريكا اللاتينية. ومع أن تشي لم يسبق له أن زار كوبا في حياته أبدًا من قبل، فقد كان يعلم جيدًا ان هذه الجزيرة تعد ابرز مثال على الهيمنة الامبريالية الأمريكية، كما كان يعلم ان رئيسها باتيستا ما هو إلا دمية تتحرك بخيوط وحبال أمريكية، وهذا هو الآن واقع أنظمة الاستبداد الرجعي العربي خاصة دول الخليج العربي لا بل الأمريكي، هذه الأنظمة التي تقبل الحذاء الأمريكي الصهيوني، وتتسابق من أجل التطبيع مع اسر ......
#ذكرى
#رحيل
#جيفارا..
#الثائر
#الغائب..
#الحاضر
#أبدًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696473