الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرحيم الرزقي : ترنيمة آية ..
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ــــ ترنيمة آية ..ــــــــــــــــــــــــــــــــــمكتنفا ضبلفتحت ـ آية ـ الصغيرة ظفيرتها كاملة .. وردت إلى الخلف خصلاتها الأسيلة ...ثم فتحتها وعلى مصراعيها الشرفة العريضة أمامها ..فانسل مندلفا وافر من الضياء مكتنفا ضلاع الحجرة .تتساءل الصغيرة عن سر تكاثر طائر الدوري ..مابعد الظهيرة هذه ..واقتبال بوادي المساء .. وما الذي يذكي بعض الحزن الظاهر على سحنات الطيور الجميلة .. كيف والحديقة كانت ومازالت مهبطها ومطارها في كل أوقات النهار ؟؟..وعلى مايبدو أن الحزن مكتنف الطيور كان سباقا إلى صدرها الهفهاف .. فلا موسيقى الزقزقات .. ولا تصفيرات الريح الماسحة أغصان أشجار الحديقة برفق معلن ..أعلنت عن إحساس آخر .. كأن تتنفس بهدوء .ورويدا تنغمر اقتحامات السعادة من مخابئها ...هي تعلم أنها لا محالة نار هبطت واقتحمت .. فانبعتت كلمات تنشغل على هذا الصمت بالذبح .. ولما الصرخة الآلمة بالذبح تشتت السرب صوب النواحي .. بينما ظلت تتأمل .هو وقتها المتوحد لا محالة .. ظلالها الخارجة التي لم تعد تطيق التحمل .. والنهر المزمجر يدفعها . تشتت السرب من حولها في كل اتجاه .. وقايض الصمت ظلها وهي مقتفية بأصابع الأمل استجماعه وهي تنادي من داخل الضوء .لآية وهن احتمال كلما شاهدت على المرآة شقوقا تكاتبت على خديها الطفايتين .. وتلك الوردة المندسة بعناية داخل القلب .ترى هذا الحب المندفع وابلا .. فوق البساط الواسع ماض في الانحلال متجها نحو مرحلة أخرى ستأخدها إلى ليس تدري .. ولك أن تحدجها وتلحظها وتسمع أغاريدها حين تفتح يديها لتلفهما على نطاق هذا البياض الذي لامفتاح له .حبر آية موقن يفضي بك إلى الحقيقة كاملة لايطالها الزيف أو التأويل ..وهو تزويق محكم على جدار البياض حتى لأنها غدت أميرة شعلة رحيل النهار .. وانفضاض أسراب الطيور .. هي تكتفي فقط بوشم القصيدة مزركشة .. وعائمة في ثنايا الضوء .. ماولدت من فراغ ..ماخلقت هباء .. مضيؤها الحبر والأغاريد .. والمكان حديقة غادرها سرب من طائر الدوري .. وشعلة متقدة تعجل برحيل النهار . هي الفاتنة تحكي الليل مسرنمة في وحدتها التي أفضاها فيها الدمس الذي غادر عشيته مصوبا نحو العلياء هائما بين كتل السحاب .. هي تصيخ السمع باهتمام بالغ للموسيقى التي تخرج جزافا من أفواه الموتى .. أولئك الذين يقبلون متدثرين بين الكلمات ..هاربين من نذوب الأوشام مفضلين الهزل بدل الكتابة ..هي فقط تمر طائرة متأبطة حناحها الوحيد مفتشة عن ظلها الذي توشح لون الرماد .لتي تعد تعرفها .. هي .. فقط .. تختم سفرها بتواشيح ليلية واهمة .. وأغنيات وعدتها بغياب صاقع .. أنها تعد الصور .. تلك الصامتة التي لم تعد تعرفها ,,ولا الأقدار الراصدة آثار السقوط .. ووهيج النجوم الشاردة .هي .. تغاريد عزلة أخرى .. وفي شكلها المترنم تدعوها للشرب حتى الرواء ..صوت آية بعض مجهولات الحمى .. تنقب نضج الصمت المخلوط بروائح العرق ليس بإمكانها أية لغة قياسها .. ولا أصابع الموتى الفارين المهرولين والعارفين من أفواههم تتوحد القصائد .. ووشائج الوجدالجميلة التي تهرب الجمال ..وتبثر الخرس .. تشتعل النار على وردة الريح .. وآية لازالت وواقفة في شرفتها تتأمل المغيب بلمجة المساء .. ترد للخلف خصلات شعرها ..وتنتظر عساها ترجع الأطيار إلى مطارها .. سيان عند آية الحزن والفرح .. فكلاهما صعبة ...تواري آية بابي الشرفة من جديد .. ثم تعود لتحكم الإغلاق .. تتمتع لبعض الوقت بفتل ظفيرتها .. تدلف إلى تفسها .. تنطوي بحلم في الكف .. وتصميم على السفر .. توارت .. صارت ظلالا .. ......
#ترنيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698979
عبد الرحيم الرزقي : ميساء العاصمة قصة ..
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ـــــ ميساء العاصمة ..ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعيناها علي مذ لحظة استقلال القطار الذي سيحملني إلى العاصمة .كانت اقتعدت أمامي .. لها الكلمات ! .. لا لها سوى .. سوى نظرات شديدة صوبي .. ترميني بها كلما صوبت نظراتي تجاهها ؟ ! ...... تحرجني رمقاتها النسائية .. وساقها البارزة تحت الصاية *؟! .. وتلك ساق صارخة البربل ناصعة البياض تغري بالمغامرات وشد وثاق المجهول ؟! ..هل أفعل ؟ أنا الخارج من ليل صاخب مفارق مدينة صاخبة ..؟ ... أنا الذاهب إلى العاصمة لأقابل مسؤولا في شأن وظيفتي ؟! هل أفعل ؟ وهي لاتفارقني نظراتها ..... في الأول قلت ماهذا ؟ لربما مرافقة قطار شبيهة بالتي تركناها في محطة قبل الدار البيضاء ذات مرة .. فعلت مافعلت .. كان ذاك مجال اشتغالها .. هناك نساء تشتغلن على مثن القطار !... ربما هي جديدة وحديثة لم تستوعب بعد الطريقة الصوفية القطارية على النهج الصحيح ..وأنا أنظر إليها في توجس وتأخدني بين الفينات ساقها البربلة ..ويلازمني الصمت .. ويخفق قلبي شبقا لأنها كانت جميلة !! ... وكانت صامتة هي الأخرى لاتكف رمقاتها عن العصف ..هي تنظر .. وأنا أنظر..و القطار لايكف عن خلق هزيع الصخب وسبر الطريق .. وفجأة !.. خلقت جوها .. قالت : ــ هل أنت المحجوب ؟ .ــ لا .ــ سامحني . .. سامحتها وسار الصمت بيننا .. ثم ضاعت نظراتها فاكتشفت أنني أضعت أجمل نظرات في القطار الذي يتجه إلى العاصمة ..لعلك المرعوب أيها الجبان من مسؤول في العاصمة سينهرك وسيقطف ترقيتك أثناء تضييعك وقتك على بربلة ساق .. شدت خاطرك وما انفككت تلوم نفسك . لم تفعل ..ــ هل تستطيع أن تجلب لي كوب ماء ؟ .ــ نعم .ــ افعل ذلك .لما العودة والماء وأشياء .. كانت الباكية .. يالها المسكينة !! .. كانت شديدة البكاء .. أخبرتها : ــ لم الدموع ؟ .لابد أن الأمر أخطر مما تصورت .. قالت : ــ أنت المحجوب ؟ ! ــ لست المحجوب .. ولا أعرفه .. أنا رجل يركب قطارا ويتجه للعاصمة .. ولايرغب أن يرافق إنسانة بقربه هو يراها تبكي .تزحزحت في مكانها وبربلة الساق تحدت بخاطري أشياء مريضة .. وازداد اقترابي حين ناولتها ورقيا لتمسح دمعتها .. فكانت أليفة وبعد ذلك مقتربة .. وضعت يدي على كتفها .. فوضعت رأسها وشعرها داخل صدري .. وبربل الساق بداخلي يلعب لعبة الاغتصاب الدنيئة ...أه لنا حين تتاح لنا مسالك التيه والمحنة .. وسناحة الفرص ..! أه لنا لما ترمي بيديك نحو عجيزتها وتدعكها ويعتورك المجهول .. قلت لها والقطار سابر غور الفلاة حتى يرضخ قرارها : ــ ماذا حدث ؟ . .. قالت : ــ أعلم أنك لست المحجوب .. افتعلت ذلك لأنه ترك بداخلي ندوبا مؤلمة .. أما أنت فيبدو أنك طيب الإحساس والتربية .... فارقت يدي عجيزتها واتخذت مسار الفخذ متوجهة نحو بربل الساق مربط الفرس .. وحين لاحقني اطمئنانها قلت لها : ــ لست محجوبا ذاك الخسيس الذي تحدثت عنه ..أنا محمود هذا الذاهب إلى إدارة غدارة .. لايريد سوى العودة معك إلى داري لتعلمي أنك لن تخرجي منها أبدا ...نظرت إلي .. وعانقتني . سرد قصصي: عبد الرحيم الرزقي ــ المغرب مراكش الحمراء . نونبر 2020 ......
#ميساء
#العاصمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699834
عبد الرحيم الرزقي : قراءة في المجموعة القصصية سيلان من شقوق لعبد الرحيم الرزقي إنجاز : رشيد برقان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ـــــ سيلان الهامش.. قراءة في “سيلان من شقوق” لعبد الرحيم الرزقي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قراءة نقدية للدكتور رشيد برقان .سوف نعتمد الصفحة الأولى عتبة لولوج عوالم هذه المجموعة، فمنذ اللحظة الأولى نستشعر هيمنة الإبهام المتولد من العنوان،إذ إنه يتكون من نكرة متعلقة بنكرة “سيلان من شقوق” فالحدث يؤكد حضوره بدون تحديد، وهو يصدر من شقوق متعددة حتى مالا نهاية، مما يشي بانفراط اللحظة وهروبها.والصورة، صورة الغلاف،عبارة عن نافذة قديمة مهترئة مرقّعة وسط جدار قديم مبرقع، وهي ملتقطة بشكل قريب جدا يفصح عن التفاصيل ويفضحها. ولعل في كل هذا ما يعلن عن إمكانية افتراض إننا أمام عالم متشظ بفعل الزمان والذوات ومحيطها، تنقله ذات تمعن في الكشف عن هذا التشظي وتعرّيه.تفصح مجموعة ” سيلان من شقوق” عن مساحة تمتدّ لثمان وستين ومائة صفحة، تضم سبعا وثلاثين قصة. عند قراءتها نجد فيها نبرة متميزة ومسارا قصصيا جديدا بعيد عن المتداول والمألوف، ولعل سرّه وموضوعه الأساس هو “الهامش”. فهامش المجتمع بكل عناصره ومكوناته هو موضوع هذه المجموعة، وهو يتألف من المبتذل، واليومي المعيش، والمرض، والليل، والملل.لقد اعتاد القراء على وضع تمثّل للكتابة الإبداعية بوصفها عالما مثاليا متضامنا، أوتعبيرا عن جرح مأساوي، بلغة راقية تتسرب الى أعماق النفس، من أجل كسب تعاطفها، وجعلها تطمئن إلى العالم المنشود، أو تتعاطف مع الشخصيات المقدمة، وترقّ لحالها، وتشفق على نفسها من التعرض لمصيرها. ولكن، ونحن بصدد مجموعة عبد الرحيم الرزقي يتكسّر هذا الأفق، وتتهدم هذه العلاقة لتفسح مجالا لعلاقة جديدة مفعمة بالقلق والتوتّر، ولم لا الاستفزاز. فليست الكتابة لدى عبد الرحيم الرزقي تواطؤا مخادعا بين الكاتب والمتلقي، يقوم خلالها الكاتب باستجداء عطف المتلقي واستدرار استحسانه ليرضى عنه، و ينعم بالتالي بعالم مطمئن هادئ. إن الكتابة، وفق هذا التصور، هي علاقة توتّر واستفزاز، هي علاقة مواجهة بالحقيقة، وقول الأشياء كما هي في وضاعتها وهامشيتها، وبلغة تصل حدود الوقاحة والاستهزاء من الذات.إن معظم تفاصيل المجموعة تضعنا أمام هذه العلاقة التي تتبدى من خلال مجموعة من المحطات لعل أهمها:رصد اللحظة العادية المبتذلة من اليومي المعيش؛ يقول:«لقد كانت حجرتي بالفعل.. ! فجهاز التلفاز الوقور محكم التمكن من تموضعه على الطاولة التاريخية، وفوقه بهدوء حذر تمكّن جهاز الهاتف الأحمر – الذي طال شوقه للحرارة الضرورية – من المسكنة الشديدة، مراقبا من شرفته ذلك الطول المغالى فيه – الذي هو حجرتي- إذ على مبعدة بضعة أقدام بالتمام اختمدت جثتي المولولة شبعا كحوليا تترجمه الأنفاس المتلاحقة التي أضفت هيمنة الروائح المغرية على هذا الجو الصامت»[1].التركيز على شخصيات على هامش المجتمع؛ حيث نجد وصفا للسكّير الذي لايريد الخروج من الثمالة[2]، وعامل الموقف الذي لم يجد عملا فانخرط في هلوسات جعلته يصبح بطلا يغزو جسد امرأة صاحب الفيلا[3]، وامرأة معزولة وحيدة تعتمد على الآلات المطاطية لإشباع نهمها لعالم الرجال[4]، وشاب مريض بالسلّ[5]، وآخر يعتزم الهجرة السرية، ويصرّ عليها رغم الإحباطات[6].وخلال عملية التركيز هذه نجد أنها شخصيات مسلوبة الإرادة تحتل الأشياء المحيطة بها موقعا أهم منها، وتسارع إلى أخذ زمام مبادرة الفعل أكثر مما تفعله الشخصيات، يقول:«أخرج عن جسمي قليلا، وعلى مهل الهوي ......
#قراءة
#المجموعة
#القصصية
#سيلان
#شقوق
#لعبد
#الرحيم
#الرزقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699932
عبد الرحيم الرزقي : الكونجي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحيم_الرزقي ــــــ الكونجي ..*ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتجاوزنا الوقت .. ليل طويل .. ضفيرة داكنة لاحقتها شيبات ناصعة .. وانفجر الصباح لعنة!! ..... هطا الصباح مات عبد الرحيم الرزقي ! .. صليناها جنازة في جامع ـ خربوش ـ فقصدنا ردمه في مقبرة الإمام السهيلي .سرداب مخفر الشرذة ذاكن ! سحنات ساكنة باهتة .. نظراتهم متعبة ! أوراقهم وملفاتهم تفوح منها روائح الظلم والرشوة !تخميناتهم واجتهاداتهم فيها الشرب والشتيمة !! وغدا صباحا ستبصم ! ..... حملنا الرجل متناوبين .. وتلونا عليه تلك الكلمات التي ولابد تتلى .. ولم ينته الأمر إلا بإنزاله داخل القبر الدامس .. وإحكام الإغلاق عليه .. وترك أمره للإدارة .ملكانوجاء الملكان بالملفات والأوراق ..واشتغلت الراقنة بصوت مسموع مشوب برهبة تتخللها أسئلة ! .. سألوا عن الاسم والكنية .. وعن الأب والأم .. ولماذا أنت هنا ؟ .. وأنتم ــ كامونيون ــولا تبعث منكم الرائحة إلا بعد الحك والدق !..وسمعنا كلمات نابية وبعض الصفعات .. وألقوا به في العتمة .. فأحكموا الإغلاق .السي عبد الرحيم الرزقي رجل مسكين تجاوزته الحال .. فقير لايمتلك من الدنيا سوى الشغيق والزفير .. يكاد لاينظر أمامه من شدة الخجل .. وما أكثر ما ينتابه الاحساس بما يشبه المطاردة .. أعداء وهميون يختلجون بدواخله لايفارقونه .السي عبد الرحيم مسكين ! أدنى من أن يأخذوه .. ويزجوا به في زاوية من مقبرة السهيلي .... أدنى من أن يكون لديه ملف لدى الهيئات المسؤولة .. فهومفقود داخل نفسه .. نموذج حقيقي ببمواطن الخواف الذي يتحاشى كل ما من شأنه خلق القلاقل والبلبلة ... وليس يدري من أين جاءته هذه الفكرة المتهورة التي دفعت به نحو ـ الكراب ـ* !؟ ..وماله هو والنشاط ؟ ! فللنشاط أهله ..زد على ذلك أن صحته لاتستحمل .. قلبه حالة .. وأمراضه الباطنية مستفشية .. وماله هو والنشاط ؟..لكن هذا الذي صار على كل حال !.. ففعل ما فعل في ماء الحياة وفعلت هي برأسه الظريف مافعلت ..وها هو مع الملكين قيد السؤال..كانت صراطا منالأسئلة بدون أول ولا آخر ..لم يتركا لاشاذة ولا فاذة إلا واستفسرا .. ولماذا هويميل إلى ماركس ؟ .. ولماذاهو يحب الشعر ؟ ولماذا لم يعجبه الموت إلا هذا الصباح ؟ !.. ... وما قسرافي مراسيم عملهما على أكمل وجه .. ثم بعد ذاك .. بصماه على أوراق خاصة بالإدارة ثم أعاداه إلى السرداب ... سرداب من تركات فرنسا .. لفرنسا علاقات حميمية مع الإسمنت المسلح .. أبدعوا في هبش الأرض .. أبدعوا في الزج بأحرار بلادي داخل غياهب القبر ... سرداب ستة أقدام في عمق الأرض .. ومعنا البنات كذلك .. نقاشات حناء ومومسات ,, وأهل المكان لطيفون في معاملة النقاشات والمومسات .. هم كذلك غير لطيفين معك كلما علقت على هذا الأمر .. ولو بالمزاح ! ... ولم يعجبه الموت إلا هذا الصباح !! ألا يدري أن الناس في قلب ــ الكونجي ــ... وليس هناك حتى من يكلمك .. ولماذا كل الآخرين في عطلة إلا نحن الاثنين .. وصهد ـ جامع الفنا ــوالبق هباش ! وراتبنا .. آه راتبنا !.. ولم يعجبه الموت إلا هذا الصباح !!,,هذا الصباح مات عبد الرحيم الرزقي .. هذا الصباح .. خرج ملكان من الإدارة ببطاقة ــ كونجي ــ .. ـــ قصة : عبد الرحيم الرزقي ......
#الكونجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702749