الحوار المتمدن
3.29K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
النهج الديمقراطي : نحو استعادة اليسار المناهض للرأسمالية بريقه
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي لقد عانى اليسار في العالم، منذ ثمانينات القرن الماضي، من هيمنة الفكر الاصلاحي وسطه. غير أن الأوضاع العامة في العالم بدأت تتغير لصالح اليسار المناهض للرأسمالية، خاصة مع انفجار أزمة الرأسمالية، سنة 2008، وجائحة كوقيد- 19:– هكذا يتأكد، أكثر فأكثر، تعفن الرأسمالية وتهديدها للبشرية بالفناء وبالتالي الضرورة القصوى لتجاوزها.– وفي وقت تخوض فيه الرأسمالية صراعا طبقيا، لا هوادة فيه، ضد الطبقة العاملة وعموم الكادحين وجزء هام من الطبقات الوسطى، أصبح من الصعب نشر أوهام اصلاحها ونفي مركزية الصراع الطبقي الضروري لمواجهتها والاكتفاء بالنضال المجزء في الحركات الاجتماعية والحركات الشعبية، بل صار من الضروري والملح بناء أدوات نضال الطبقة النقيضة لها، الطبقة العاملة( الحزب المستقل عن البرجوازية) وبناء الجبهة الشعبية الواسعة وإيجاد تمفصل سديد بينهما والحركات الاجتماعية.– كما يتأكد أن الماركسية هي النظرية القادرة على فهم قوانين الرأسمالية وتوفير أدوات تجاوزها، شريطة اعتبارها منهجا للتحليل ونظرية في التغيير الثوري، وضع ماركس وأنجلز حجرها الأساس، والتي تغتني باستمرار على ضوء الممارسة النضالية وبالاستفادة من التطور العلمي.– لقد أفلست الاشتراكية الديمقراطية، سياسيا بسبب خياناتها المتعددة، وتقلصت قاعدتها الاجتماعية( الطبقات الوسطى) ، بشكل كبير، بسبب السياسات النيولبرالية التي طبقت منذ بداية ثمانينات القرن الماضي وفاقمت الهوة بين قلة قليلة من الرأسماليين الكبار وباقي الشعب.– وبدأت القوى اليسارية الشعبوية تعيش التآكل( سيريزا وبوديموس وفرانس أنسوميز).– وتعرف الديمقراطية البرجوازية أزمة عميقة جعلتها، أمام تصاعد النضالات الشعبية، تكشف عن طبيعتها العميقة كدكتاتورية ضد الطبقة العاملة وباقي الكادحين.– لقد راجع االعديد من مناضلي ومناضلات الحركات الاجتماعية موقفهم المتحفظ من القوى المناهضة للرأسمالية لأن الواقع أبان لهم(ن) أن نضالهم لوحدهم غير قادر على تحقيق مطالبهم ولأن عددا من القوى المناهضة للرأسمالية عبرت عن تضامنها وإسنادها لهذه الحركات وسعت إلى الانخراط فيها واحترام استقلاليتها.– إن تجربة الحركات الشعبية الكبرى التي عرفها العالم في العشرية الماضية غني بالدروس:ففي العالم العربي، بينت السيرورات الثورية التي أطلقها ما يسمى ب”الربيع العربي” أن تدخل الطبقة العاملة كان حاسما في رحيل بن علي ومبارك والبشير وبوتفليقة. لكن غياب أو ضعف حزب الطبقة العاملة والتحالف العمالي- الفلاحي مكنا البرجوازية من إجهاض الثورة في مصر ووضع عراقيل أمام تجدرها في تونس، بينما تضعا تحديات جمة أمام تطورها في السودان والجزائر.كما أن النضالات الشعبية العارمة والطويلة النفس التي خاضتها العديد من الشعوب، خاصة في فرنسا والتشيلي، لم تحقق نتائج مهمة بسبب غياب الحزب المستقل للطبقة العاملة. بينما حققت الحركة في الإكوادور المطالب التي رفعتها بسبب تلاقي نضال الطبقة العاملة( الاضراب الوطني العام) مع نضال الشعوب الاصلية. لكن ضعف الحزب الماركسي- اللينيني الذي لعب دورا هاما في إنجاح الاضراب العام وقيادة الجبهة الشعبية من طرف حركة الشعوب الأصلية والتي يشكل الفلاحون قوتها الأساسية حالت دون تحولها إلى ثورة ضد النظام القائم.إن تجربة الثورات المنتصرة (روسيا والصين والفيتنام…) تظهر الدور الأساسي الذي لعبه حزب الطبقة العاملة وقيادته للجبهات الشعبية، وخاصة التحالف العمالي- الفلاحي. لقد شكلت كوبا حالة إستثنائية حيث كان لزاما على قيادة حرب ......
#استعادة
#اليسار
#المناهض
#للرأسمالية
#بريقه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685206
حاتم الجوهرى : لبنان من استعادة الذات إلى استدعاء الآخر
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى تختلف دول الموجة الثانية من الثورات العربية الكبرى في القرن الجديد (لبنان- العراق – الجزائر – السودان)، عن دول الموجة الأولى (مصر- تونس – لبييا- سوريا – اليمن) في عدة نقاط، لكن تلتقي جميعاٌ في أزمة الأنظمة السياسية والاجتماعية التي نشأت في القرن الماضي، نتاجا لـ"دولة ما بعد الاستقلال" عن الاحتلال الأجنبي في العالم العربي بتوازناتها وتناقضاتها التاريخية، حيث نشأت في معظم البلدان العربية "دولة ما بعد الاستقلال" التي تتكون عادة من قلب عسكري في السلطة ومعارضة يمينية ويسارية مدمجة لحد ما في النظام، مع وجود تداخلات لعوامل الهوية الأخرى كالعرق أو المذهب او الدين في بنية تلك الدولة وتراتباتها الاجتماعية.ما المشكلة الآن؟لكن المشكلة أننا أمام معادلة صعبة الآن في العالم العربي؛ تتمثل في ظهور أبنية تحتية وشعبية متعددة وهادرة في الوطن العربي تحلم بالتغيير، في مقابل وجود أبنية فوقية تسيطر على السلطة والسلاح والمال ترفض وتتشبث، والمشكلة الأكبر أن الأبنية الفوقية تتضمن المعارضة التاريخية العربية التي تريد احتكار الحديث باسم الحرية والثورات والتغيير سواء يسارا أو يمينا، وتساهم بموقفها هذا في تكريس النظام السياسي القديم إرث "دولة ما بعد الاستقلال"، والنتيجة خسارة الذات العربية، وزيادة فرص الآخر في الحضور ودعاة الاستلاب له (استدعاء الانتداب في لبنان نموذجا).لبنان: ثورة استعادة الذات الكلية وتغيير مكوناتهافي الثورة اللبنانية خرجت الأبنية الشعبية/ التحتية؛ تطالب في حقيقة الأمر - مثل كل الدول العربية - باستعادة "الذات الكلية" المعبرة عن الروح الجماعية للبنان وشخصيتها القومية، وتغيير كافة الطبقة السياسية سلطة ومعارضة يمينا ويسارا، وإعادة إنتاج "ذات جماعية" جديدة تمثل إلهاما للبنانيين عبر وجوه وأسماء جديدة، لكن اصطدم الحلم اللبناني الشعبي بتمسك تمثلاته السلطوية الفوقية الحزبية والاجتماعية المتنوعة، ورفضها أن تتم إزاحتها سلما وتشبث كل منها بمكتسباته المادية والمعنوية، المادية أي مكانته في التراتب الاجتماعي اللبناني، والمعنوية أي مكانته النفسية والروحية التي ربطها باحتكار مجموعة من الشعارات، لنصل لنقطة الانسداد السياسي ومحاولة كسر إرادة الأبنية التحتية بأنها لن تستطيع تغيير معادلة التناقضات الموروثة، وأن كل الأبنية الفوقية ستحرق الأرض وتشيع الفوضي قبل أن تترك مكانها.تكتيك "الصدمة السيكولوجية العامة"في كل دولة عربية من دول الموجة الأولى أو الثانية، وبعد وصول المسارات السياسية للثورة لانسداد الأفق السياسي، واستمرار الأبنية التحتية والشعبية في حراكها طمعا في استعادة "الذات الكلية" لها وتجديد الدماء فيها، كانت الأبنية الفوقية السلطوية تلجأ لتكتيك عنيف مناظر بالقوة نفسها، وهو تكتيك إحداث "الصدمة السيكولوجية العامة" التي ترسل رسالة بأن اللعبة السياسية لن تكون عادلة، هذه الصدمة السيكولوجية العامة تكررت في كل دول الثورات العربية بلا استثناء بشكل مباشر أو غير مباشر..لكن في الحالة اللبنانية كان يجب أن تأتي "الصدمة السيكولوجية العامة" بشكل غير مباشر، لأن بنية السلطة الفوقية في لبنان لها طبيعة خاصة، من جهة أنها تستند لأبنية خارج مؤسسات الدولة، ومؤسسات الدولة ربما مجرد تمثل لتلك الأبنية خارجها (وهي سمة المجتمعات الطائفية أو القبلية أو العرقية)، لذا ما كان لصدمة مباشرة من الأبنية السلطوية أن تمر تحت مرأى ومسمع العالم كله، من ثم كان تفجير ميناء بيروت هو الصدمة السيكولوجية العامة، والرسالة بان اللعبة غير عادلة، وعليكم – يا اهل ......
#لبنان
#استعادة
#الذات
#استدعاء
#الآخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688033
سليم نزال : ن الاعياد و عن استعادة الزمن المقدس
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال ن الاعياد و عن استعادة الزمن المقدس !من مشتقات كلمة العيد استعادة او اعادة و هى سعى المؤمنين استعادة الزمن المقدس .و العيش فيه عبر الاحتفال به او تكراره فى الزمن ليظل حيا .و التكرار فى هذه الحالة يجعل الحال و كانه كما كان من قبل .و عيد الاضحى مرتبط بالقصة الاسلامية ان الله طلب ذات يوم من ابراهيم طلبا غريبا.طلب منه ان يذبح ابنه ليمتحن ايمانه.لا شك ان هذا الطلب كان من اقسى ما يمكن ان يطلب من الانسان.و ابراهيم عرف انه طلب فوق قدراته الانسانية .و لكن النبى ابراهيم قرر قبول التحدى .و لو تمرد على هذا الطلب لعله فقد صفته المقدسه و صار شخصا عاديا .و نحن نعرف ان ادم و حواء تمردا فكان القرار الالهى بالطرد الفورى فتم نفيهما الى مكان مجهول لهما .و لعل ابراهيم فكر فى عاقبة التمرد او انه قرر ان يمارس ايمانه حتى الحدود القصوى فاذعن لطلب الرب. على كل الاحوال نحن امام تراجيديا حقيقية بطلها الانسان .و هذا التراجيديا عرفها الانسان طوال وجوده على الارض .فذات مرة قرر الله اغراق الارض و التضحية بكل سكانها تقريبا من اجل ان يتم تصفية الفساد منها .و هكذا كانت سفينة نوح بركابها استثمار الله فى مجموعة صغيرة من المؤمنين عسى ان تسير الاحوال كما يريد الله . لكن الفساد عاد و عم كما كان .و الطبيعة البشرية من انانية و حسد الخ لم تتغير رغم كل هذه الاجراءات و سواء سكن الانسان القصور ام المغاور .لذا نجد فكرة التضحية بالانسان فكرة اساسيه فى الاديان الايراهيمية الثلاث .و هكذا جاء المسيح ليكون ضحية او فادى للبشرية فى سياق ثقافة تزخر بمثل هذه الافكار . ففى تاريخ الاديان هناك لحظات حاسمة اى تغير طفيف بها كان يؤدى الى تاريخ اخر غير الذى نعرفه .ماذا لو تمرد ابراهيم على اوامر الله ؟ هل كان سينفى الى مكان قصى ام ماذا . ماذا لو نجح تلامذة المسيح بتهريبه من الرومان و اليهود الى اماكن امنة فى بلاد فارس مثلا ؟ هل كانت المسيحية هى ذاتها التى نعرفها الان . ماذا لو عرف معارضو النبى محمد انه فى غار حراء و دخلو ا عليه و قتلوه ؟ هل كان الاسلام سيظل ما نعرفه الان ام سيتغير ؟ .اسئلة تطرح و لا يمكن الاجابة عليها بطبيعة الحال لانه من غير الممكن فهم كيف كان سيكون عليه الامر .لكن المؤكد ان العيد هو عمل طقسى يهدف الى استعادة الزمن المقدس اوالزمن الاول. انه سعى الانسان ان يبتعد عن واقعه الفعلى لكى يعيش فى ما يعتقده انه زمن مقدس او زمن نقى افضل من زمنه .و هى ظاهرة يجدها المرء فى كل جيل حيث يتم الاعتقاد ان الجيل الاسبق كان افضل من الحالى.ففى اديان الاسلاف و هى منتشره بين قبائل فى افريقيا و امريكا الجنوبية ,اى الديانات التى تعبد اسلافها الراحلون,ينظر للسلف على انه الواسطه بينه و بين الله .و هكذا نرى الطقوس من طعام و رقص حول قبور الاسلاف فى سعى لاستعادة الزمن المقدس الاول ,و هذه الاستعادة تظل الوسيله الوحيدة من اجل توحيد مجموعة المؤمنين و الابقاء على التماسك الاجتماعى . ......
#الاعياد
#استعادة
#الزمن
#المقدس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691670