الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حيدر لطيف الوائلي : الخطاب الاشهاري والنسق المُضمر في قصة جدوى للقاص أثير الغزي، بقلم الدكتور حيدر لطيف الوائلي.
#الحوار_المتمدن
#حيدر_لطيف_الوائلي جَدْوَىفي مقهى الحقلِ الكبير.. نشرةُ الأخبارِ تخطفُ بصره..- هامٌ وعاجل..الببغاءُ بربطةِ العنقِ وصوتِهِ المُميَّز..الخبرُ الأوَّل:انخفاض اسعارِ الصُّوف..ابتسمَ الخروف !..................قبل الولوج في النص لابدَّ من التعريف بالخطاب الاشهاري. الخطاب الاشهاري: الإشهار هو ذلك الجزء الهام من نظام الإنتاج والتوزيع الجماهيري الذي يترجم في شكل إعلام وتذكير بالسلع والخدمات التي يتضمنها السوق.. وإضافة مفردة الخطاب إلى الإشهار يعني إضافة النسق الألسني، وبذلك يحقق الرسالة والبث إلى المرسل إليه، فهو خطاب تواصلي بين مرسل و مستقبل و يحضر بقوة في المجال الاقتصادي، بغية ترويج المنتوجات و الرفع من المبيعات، كما يحضر في مجالات اخرى كالسياسة و الفكر و غيرهما. من خلال هاته الصورة، و ومن خلال ما تقدَّم نستطيع القول: إنَّ الخطاب الاشهاري يتركب من مكون لغوي الذي يتكون من مجموعة من الكلمات و الجمل ذات الإيحاء الذي يغري بالشراء ثم المكون الايقوني (الصورة ) و تكاملهما معًا يؤدي الى تحقيق الوظيفة الاشهاريَّة.إلَّا أننا نجد في نص (جدوى) الأمر مغاير، إذ حاول القاص أن يفضح الصُّورة الاشهاريَّة التي سكت عنها القول، وكما يأتي:العنوان "جدوى" لفظ مفرد بمعنى الفائدة والعنوان عتبة مهمة لفهم النص والدخول إليه اذ يعطي فضاء فكريًّا اجماليًّا للقصة وهناك محذوف في العنوان وباإمكان فهم المحذوف نحويًّا من خلال النحو إذ يفرض وجود محذوف تقديره هذهوهنا يمكن أن نضيف محذوفًا آخر يصف الجدوى لينسجم مع معنى القصَّة الحقيقي فافضل محذوف ينسجم هو"زائفة" ليكون العنوان جدوى زائفة ويكون العنوان على طريقة تسمية الأعمى بالبصير وذكر الجدوى وارد بها أنَّها جدوى زائفة غير حقيقيَّة وهذا النسق سيتبن عند تشريح النَّصّ.النَّصّ:نصّ مركز برمزيَّة ذات بعد نسقي مضمر اعتمدت تقنيَّة جورج أوريل في مزرعة الحيوانات فهذه التقنيَّة اعتمدها المبدع لأجل خداع المتلقي بالنظرة الأولى ليظنَّ أنَّه من نصوص الأطفال أو النصوص الخياليَّة التي لاواقع لها..ولأجل الوصول للنسق المُضمر الذي اشتغل عليه المُبدع وحاول أن يظهر لنا نصًّا مغايرًا لما يخفيه من نسق مضمر علينا أن نشرح النَّصّ الظاهر ومن ثمَّ ننطلق منه للتعرف والوصول الى النسق المضمر وهذه المناورة الرمزيَّة ذات الأبعاد النسقيَّة مهمتهاايصال رسائل مشفَّرة تحملها الثيمات الحيوانيَّة التي اختارها المبدع والنَّصّ ينطوي على شخصيتين هما شخصيَّة الببغاء، والخروف.الأولى:الببغاء/المرسل.هذه الثيمة التي اعتمدها المبدع ركز فيها على قضيتين مهمتين بالنسبة للمذيع/المرسل الذي يحقق الخطاب الاشهاري بواسطته كونه مرسل، إضافة إلى حدود الأزياء والسلوك لمذيعي نشرة الأخبار، وقد اختزلهما بربطة العنق والصَّوت المميز كقيمة سلوكيَّة اشهاريَّة، لذا تكون صورة النَّصّ عبارة عن صورة اشهاريَّة قُدمت للمتلقي الذي في المقهى وهذه الصُّورة الاشهاريَّة اعتمدت على تقنيتين لأجل التركيز على ايقونة أخرى، نظام المراقبة العقلي/المتلقي، ولأجل أنْ تسمح بتمرير الأفكار على طبقات المجتمع/المتلقي! اعتمادًا على الشَّكل دون الجوهر، وهذا النسق دائمًا ما يُمرر على المُتلقي وخاصة في الإعلانات الدعائيَّة، إلغاء الوعي والتركيز على المونتاج والحركات والصور النغرية، وبالرجوع إلى النَّصّ نجد التقنيتان وهما :1.ربطة العنق2.الصَّوت المميزتضاف إليها 3.ثيمة الببغاء/ نسق التقليد بوصفه آلة بشريَّةفتكوُّن هذه التقنيا ......
#الخطاب
#الاشهاري
#والنسق
#المُضمر
#جدوى
#للقاص
#أثير
#الغزي،
#بقلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677584
احسان طالب : جدوى الفلسفة نظرية المعرفة
#الحوار_المتمدن
#احسان_طالب " الفرضية القديمة القائلة إن شمسا جديدة تتخلق كل صباح قد لا تكون خاطئة"التصور المادي البحت يؤكد أن تلك المقولة خاطئة حتماً، بيد أن القضية عقلية، والتصور الحدسي يفترض إدراكا جديدا لذات الشمس يتخلق كل صباح ، فمن يستطيع الجزم بأن تصوراتنا وخبراتنا الأمبريقية عن الشمس حقيقة نهائية مطابقة لماهية لا تقبل الشك أو الرد؟ ومن يستطيع الجزم بأن صورة الشمس في وعينا مطابقة تماما لذات الشيء ـ الشمس ـ إنها صور الحدس الحسي بما تحمله من آثار سلبية قد تجافي الحقيقة وبالتأكيد لا تحيط بها. " ومن الممكن أصلا أن تتولد الواقعة عن علل شتى" حتى لو عرفنا العلة قد تكون هناك علة أخرى محجوبة لم تتكشف بعد تكون هي السبب وراء الواقعة. "لقد كانت أدواتنا لإبداع نظرية معرفة الخاصة بنا مضللة وناقصة على الدوام، ماضوية تاريخانية في أحسن حالاتها، تستبق النتائج بنسق معاكس لبداهة العلم والمنطق، فالحقيقة الني نسعى وراءها موجودة محفوظة كاملة تامة، علينا فقط إيجادها بين ثنايا ما ورثناه وحفظناه، ومازلنا نعتقد أننا لم نفهمه كما ينبغي ولم نقدره حق قدره رغم ما اعترى تفكيرنا من قداسة وتمجيد وتنزيه، نقدم النتائج على المقدمات ثم نبحث في الموضوع بمنهج مدرسي يؤدي إلى اليقين الأول فقط وينكر ما عداه، فنظريتنا تنطلق من اليقين إلى الشك ثم إلى اليقين الأول، وشكنا قائم على فرضية الضلال أي تهافت اليقينيات المتوفرة في حوزة الخارجين عن يقيننا ! ثمة خللا عقلي في سيرورة سعينا وراء الحقيقة" (1 )هل المسألة هي تغيير العالم كما قرر ماركس أم هي معرفته كما دعا هوسرل ، المعرفة الصائبة المتحررة من كل المتعلقات وصولا للبداهة هي التي ستمكننا من اقرار الصورة الأمثل لمهمة العلوم ومكانة الإنسان، التوجه للتغيير قبل الدراية الصلبة؛ تجريب لمجرب لم يثبت جدارته وأحقيته. هل حقا نحن مدركون للجهة أو الجهات الصائبة التي ينبغي علينا التوجه قبالتها من أجل التغيير ؟ كل الفرضيات والحقائق وحتى البداهات الحسية مسألة نسبية في قياس الحقيقة. تحديد الأقيسة والمعايير قاعدة أولية بعدها بيان ما الذي نسعى إليه، لقد وصل العلم بالإنسان لذُرى ما كان يُعتقد أنه يمكن الوصول إليها وهو ما زال يَعد بالمزيد، بيد أننا لا نعرف حتى اليوم كيف نمنع فتى أو شابا يعيش حياة مُرْضية ويعد بمستقبل مشرق من ترك كل شيء والتوجه مرتديا حزاما ناسفا ليتطاير شظايا بهدف قتل مصلين وعباد في بيت من بيوت الله. ثورة الاتصالات المذهلة حولت العالم لقرية صغيرة حتى باتت مشكلة عراك شخصي في صالة بأقصى شمال العالم حدثا يتجادل فيه أبناء قرية نائية بأقصى جنوبها ، لدينا احصاءات عن عدد المدخنين من بين ما يزيد على سبعة مليار من سكان العالم وبالتحديد كم سيجارة يفنيها ـ أو تفنيه ـ شخص واحد في واحدة من جزر اليابان البعيدة ، لكننا عاجزون إقناع الناس بالتوقف عن التدخين ، عاجزون عن إطعام طفل يضمر عقله من الجوع في حي فقير من أحياء مدينة كبرى كريو. إن أزمة العلوم والإنسان ليست مستمرة فقط بل ومتعاظمة. البحث عن الحقيقة يسري في عوالم :" أن يكون الأمر حقيقيا ـ حقيقة ـ يعني أن يكون كاشفا " مارتن هايدغر نعم إنها عوالم ، فكل كائن يخلق عالم من حيث هو إدراكه وفهمه له ، فنحن كأفراد ـ كائن ـ وكمجتمع ـ كائن ـ يشكل كينونته الخاصة وموقعه من العوالم الأخرى، وبناء على إدراك عالمنا " نحن " نؤسس لعلاقات بيننا. عالم المعقولات وعالم المحسوسات؛ عالم المعرفة أو علم المعرفة ـ الأبستمولوجيا ـ الإحساس إدراك موضوع خارجي وداخلي بذات الوقت ، خارج من الذات أو خارج عن مركبات الذات، ......
#جدوى
#الفلسفة
#نظرية
#المعرفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679635
عباس علي العلي : جدوى الأطروحة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي ما أريد أن أضعه أمام العقل البشري في هذه الأطروحة ليس أكثر من محاولة الخروج بالعقل من دائرة (هذا ما لدي)، فكل المعرفة التي نتحدث عنها عن الدين أو عن الله والوجود الأخر وعالم الغيب والأخرة والجنة والنار هي من صميم الرؤية الإنسانية التي قدمها لنفسه، ليبرر ويفسر ويصنع عالما مفهوما وفق قياساته الخاصة دون أن يعي أن حدود قياساته هذه لا يمكنها أن تكون مناسبة تماما لسعة وتعقد وعظمة الوجود مع بساطة تكوينه، بمعنى أننا لو فهمنا قانون الحركة وقانون الفعل يبدو الوجود هذا بكل ما فيه من تعقيد وتشابك هو عالم مصغر أمام أعيننا يمكن فحصه ورؤيته على حقيقته دون الحاجة حتى إلى عدسة مكبرة صغيره، فهو عظيم وكبير وبلا حدود لأننا أردناه هكذا وتجاوبنا مع الإرادة الذاتية فتحول الوجود إلى لغز وأسرار وغيب وحضور وتركيب وتناقض ومجهول ووو.أطروحتي تعتمد على عنصرين اساسيين كل منهما يكمل الأخر وكل منهما يدور في فلك محدد لكنهما لا ينفصلان عن بعضهما البعض، العنصر الأول أن العقل هو السر الأعظم والطريق الأكبر الذي يخترع كل شيء ويرتب كل شيء وفقا لمقدار ما تمنحه من حرية في العمل، تقييد العقل بالمقولات الثابتة هو أسره ووضعه بسجن محدود فلا تتوقع منه أن ينتج شيئا خارج هذا السجن، والنقطة الثانية كل ما ينتجه داخل أسره وسجنه لا بد أن يوافق بيئة الأسر والسجن، هنا لا يمكن أن تطلب منه أن يعطيك ما لم يراه ويتحسسه ويدركه إلا في أضيق مضايق الحدود، وهذا لا يضيف شيئا لما أنت فيه لأنك أصلا لا تحتاج ما ينتجه العقل، حتى الدين بكل ما فيه من معرفة ومقدمات وأحيانا مفاتيح للحرية ما لم تخرج منه لا تستطيع أن تستفيد منه، الخروج هنا ليس تخليا عنه أو دعوة للكفر، بل خروج من مدارات ما ألزمك به أن تعيش في إطاره الخاص وبراهينه ومقولاته مع أفتراض أنك مؤمن به ومتمسك حتى يقوم الدليل لتفسير ما لم يقله الدين.العنصر الثاني في الأطروحة هو أن لا تترك كل شيء للزمن يفسره أو يبرهن عليه أو ينفيه، الزمن وحده يمنحك المبرر ولكن لا يمنحك الفعل العقلي بقدر ما أنت تحتاج للفعل، بمعنى كلما مر من زمن ينقص من قدرتك على تحرير العقل ومن ثم أنتظار نتائج هذا التحرير، فالوجود هو أنت وكل حركة فيه تعنيك وتؤثر فيك وربما تنقصك كوجود أو تزيد في رصيدك، هنا تكون مسئولية الإنسان على الترقي من خلال تحرير كل المعارف من أطرها كطريق لتحرير العقل، الدين والعلم والمعرفة الأخلاق الفن والأدب وحتى التأريخ ما لم يتحرر من أطره النظرية لا يمكن أن يمنحك المزيد، لأن العقل بلا أدوات حرة لا يمكن أن يفهم الحرية التي لا تعني الخروج من القيود فقط بل الخروج من اللا ممكن واللا معقول.أحيانا اتأمل مقولة (أنا أفكر إذا أنا موجود) أجد نفسي رافضا لهذه المقولة ليست لأنها غير صحيحة أو أن بواعثها ومدياتها قد لا تتفق مع إيماني بنفسي، ولكنها كما أرى ناقصة ومجتزءة وخادعة طالما أن الإنسان أصلا كائن مفكر بالطبع وبالتكوين وبالفطرة لأنه يملك قوة أولية على ذلك، وهو يمارسها بشكل أو بأخر، فكل إنسان مفكر وكل إنسان موجود حتى لو مارس أدنى درجات التفكير، علينا أن نفهم أولا كيف نفكر؟ وبماذا نفكر؟ ولأجل ماذا نفكر؟ هذه هي المقومات التي يجب أن تكون مكملة للتفكير، الإنسان حتى في سجنه يفكر بالخلاص مثلا أو بالغد أو حتى خارج واقعه، ولكن هل ينتج هذا التفكير رؤية خارج السجن بمعنى خارج العجز عن التنفيذ، لا يهم أنك تستطيع التفكير بقدر ما، ما يهم حقيقة بماذا يمكنك أن تفعل به؟ هذا السؤال الأهم في الوجود.التفكير حتى يكون منتجا وذا أهمية في حياة الإنسان لا بد أن يراعي في الأهمية تلك الزواية المغ ......
#جدوى
#الأطروحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688641