الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهور العتابي : حِلمْ .....!!!
#الحوار_المتمدن
#زهور_العتابي هَمْ يجي يوووم ؟وصِدگوهَمْ تنتهي الأزمَه ......!؟ونزورقَبرَك ياعلينصلّي... بحَضرتَكوشباچَك انلزمَه.....ومنّاكْ ....نأخذها مَشي ونوصَلْلَعِد قَبر المُحِبْندريبي حِلمهَيهات !!!بَسْرمضان هَلْ وأجَه وشلون مَنعزمَه .......!؟ ......
ِلمْ
#.....!!!

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674129
زهير إسماعيل عبدالواحد : قراءة في رواية ( قصة حلم)
#الحوار_المتمدن
#زهير_إسماعيل_عبدالواحد قراءة في رواية ( قصة حلم )لــ هاني النقشبنديزهيرإسماعيل عبدالواحدالرواية التـــي تحوله الى مسلسل تليفزيوني وهي ماتزال مخطوطة ولقد تم عرضها على قناة أبو ظبي تحت أســـم ( صانع الأحلام ) أكتوبر عام 2019.بطل الرواية أستاذ فيزياء جامعي مصري , أسمه إسماعيل يعيش في القاهرة , برع في تفسير الأحلام , بمـــا ورثه عن والده الذي اشتهر بدوره بتفسير الأحلام ,كان يسكن في منطقة الســـــيدة رقية وقد تخصص إسماعيل في دراسة الفيزياء التـــــي هي علم مطلق , لا تكاد تختلف في رأيه عن الأحلام , التـــــي هي أيضاً علم مطلق , فكما هناك أربعة أبعاد في الفيزياء , كذلك هــو الحلم يمثل البعد الرابع في الإنسان , كمــــا أن الحلم لا يفنى ولا يأتي من عدم , بمعـــنى أن مــــا يحلم به الإنسان , إمـــــا أنه تحقق في يوم مــــا , أو يتحقق الآن , أو سيتحقق في المستقبل و وقد ذاع صيت إسماعيل , حتى بات مقصد كثيرين يقصدونه في تفسير أحلامهم , مــــا لم يكن يعرفه كثيرون أن لإسماعيل غاية أسمى من مجرد تفسير الحلم , إنها صناعة الحلم بمعـــــنى توجيه النائم ليحلم بأشياء تكشف أسرار يحتاجها العلم , وتخـــــدم البشرية والعالمون بذلك قلة قليلة جدا ومن بينهم مركز أبحاث متخصص في ميونخ بألمانيا , تعاقد مع إسماعيل لتمويله وإتمام بحثه حول صناعة الحلم , لكن خلاف حصل بين المركز وإسماعيل , فانسحب الأخير من المشروع , وقرر أن يستأنفه وحده , في معمله الصغير في جامعة القاهرة التــــــي عاد إليها كأستاذ مشارك , لكن ذلك لم يرض المركز الألماني , ولا بعـــــض المراكز العلمية الأخرى , فراحت تضع إسماعيل وأبحاثه تحت المجهر , توفي والد إسماعيل (عمران), منذ أربعة أعوام , ومن شدة قربه به , بات يحلم به , بل يستحضره إلى الحقيقة , وذات يوم وصلته رسالة من والده عبر وسيط غامض , يخبره فيها أن أمانة من والده ستصله , ينتظر إسماعيل موعد الأمانة من والده , فتأتيه في مكـــــان تقرر أن يكون الأزهر الشريف , سلم له الأمانة رجل غامض , وبصحبته أحد عشر رجلاً غامضاً مثله , كانت الأمانة عبـــــارة عن كتاب , يحمل في طياته حلماً,حلم به(عمران )والد إسماعيل , لكنه عجزعن تفسيره , رغم كل مهاراته الكبيرة في تفسير الأحلام , والتـــــي أورثها من بعده لابنه إسماعيل , يطلب الأب في أمانته من ابنه أن يفسر له حلمه , وأن استطاع ذلك , سيتمكن بعـــــدها من صناعة الحلم الذي يريد , وكان حلم الأب هو التالي ابن سيرين , مفسر الأحلام العظيم يعطي للأب (عمــــران) قلادة ويطلب منه أن يعيطها لإسماعيل , وأن يخبره بأن ( الحلم في رحم الحقيقة ) , وهكـــذا تبدأ رحلة إسماعيل في محاولة لتفسير حلم رؤية والده لابن سيرين , ومـــــا هو المقصود بعبارة ( الحلم في رحم الحقيقة ؟؟؟ ) وكان لإسماعيل زوجة وطفلة , ثم يقرر أن يتركهمــــا بحثاً عن تفسير حلم والده , الذي هو أمانة في عنقه , وبالمثــل , انصرفت زوجة إسماعيل عنه إلى عالم الأزياء , بعد أن يئست من بقاء زوجها معها , ومن كثرة خياناته لها ويسافر إسماعيل من بلد إلى آخر , لا يعنيه شيء سوى تفسير حلم والده والذي إن استطاع تفسيره , استطاع بعـــــدها أن يصنع أي حلم لأي إنسان بعيداً عن المراكز العلمية التي تعاون معها في البدء لكنه لم يكن يعرف أنها أصبحت تراقبه لا تخلو رحلته من مفاجآت بل كلها مفاجآت لكن وراء كل منعطف من الرواية حكمة أو رؤية للكاتب يسعى إلى إيصالها ضمن النص الروائي دون تدخل منه هناك , كل مايراه الحالم إن هو إلا انعكاس لحقيقة واقعية ولو لم يدرك صاحبها ذلك كان يبتعد عن الاضواء و ......
#قراءة
#رواية
#حلم)

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674264
يوسف حمك : حلمٌ ليس كغيره من الأحلام .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك أقبل إليَّ طَلْق المُحَيَّا ، و تباشير السعادة مطبوعةٌ على شفتيه . هيئته كانت توحي بأن ينابيع السعادة قد انفجرت في صدره دفعةً واحدةً . كنت أعلم أن له أمنيةً وحيدةً كان الزمن ينافسه لإسقاطها من خبايا ذاكرته ، دون أن يعلم أن قلبه كان قد احتفظ بها ، ليحرسها بصمتٍ . لكن طول المسافة كان العائق الوحيد لمنع جروحه من الالتئام و تعافيه من التعاسة - كما كل العشاق - قال لي بالحرف : " على حين غرةٍ رأيتها جالسةً بقربي على مقعد قطارٍ كان يسير بنا إلى وجهةٍ ما . أمسكت بيدها اليسرى الغضة الحريرية ، و سرعان ما شبكت بين أصابعي و ربطت يدي بأناملها الناعمة بشدةٍ ، فرفعتْها قليلاً ، ثم نقشتْ عليها لثمةً رقيقةً دافئةً . رعشةٌ غريبةٌ نادرةٌ تسللت بين جوانحي ، و على إثرها تشجعت بتحرير سبابتي من بين أصابعها الندية ، و لامستُ به أنفها الأقنى و ثغرها الجميل بحركاتٍ وديعةٍ تمهيداً لطبع قبلةً على خدها الأيسر ، طمعاً في إطالة عمري و زيادة رصيدي في البقاء على قيد الحياة . لأن التقبيل دواءٌ لجروح القلب ، و للنفس غذاءٌ ، و للروح بلسمٌ شافٍ " تنهيدةٌ واسعةٌ خرجت من أعماق روحه استوقفتْه برهةً . سألته : و ماذا بعد ، هل نلت مرادك ؟ فرد متحسراً متحشرجاً : رنين هاتفي المحمول من متصلٍ غليظٍ أيقظني فجأةً ، فحرمني من قبلة العمر ، و أفسد عليَّ حلمي . و عقب تنهيدةٍ أخرى أعمق و أوسع أردف قائلاً : لقد كان حلماً و مجرد خيالٍ لا أكثر . نعم . حلمٌ كان يشغل قلبه قرابة عقدٍ من الزمن ، و هو يعاني من وطأة الكبت و القمع . تذوًّق حلاوة الانشراح للحظاتٍ وهميةٍ ، و تمنى لو دامت تلك اللحظات بنشوتها و طال حلمه أكثر فأكثر . فاشتياقه كان متأججاً لأيام الشغب المبهجة المخزونة في ذاكرته المرهقة من شدة وطأتها . لم يكن للسحر علاقةٌ بحلم العاشق التعيس هذا ، و لا مس الشيطان كما تفسير شيوخ الفقه و تأويلات تجار الدين . و إنما هي أمنيةٌ مكبوتةٌ و رغبةٌ ملحةٌ من صفوة ذكريات أيامٍ خلت ، يتمنى الحالم تحقيقها طبقاً لتفسير المختصين النفسيين و الفلاسفة .الكثير منها أضغاث أحلامٍ متداخلةٍ ، مبهمة التفاصيل غير مترابطةٍ . و منها مصحوبةٌ بالكوابيس . و لبعضها تفاصيلٌ واضحة المعالم كما في اليقظة ، كحلم صاحبنا العاشق هذا . و نادراً جداً ما تتنبؤ الأحلام بمستقبل حالميها فتصنع منهم مشاهيراً . يقال : إن الألماني فريدريك كيكولي عالم كيمياء العضوية قد استلهم تفاصيل صيغة تركيبة البنزين من رحم حلمٍ راوده بعد فشله طيلة أسابيع من الجهود المكثفة المضنية . أما أوتو لوي عالم الأعصاب هو الآخر ألمانيٌّ ، فقد أعانه الحلم في إيجاد ضالته لإحدى تجاربه في علم الأعصاب ، و حاز على إثرها جائزة نوبل في طبابة علم وظائف الأعضاء . و من يدري فربما هذا الحلم هو من الصنف الأخير ، فعاشقنا صاحب هذا الحلم ، يعيش هو الآخر على أرض ألمانيا - تلك الأرض الخصبة لنمو الأحلام المتنبئة بالمستقبل - فلعل المسافات تقصر ، و يتقلص طولها ، و ينعدم البعد ، ليلتقي الأحبة ، فيسير بهم القطار مجدداً في رحلة عشقٍ حقيقيةٍ و في وضح اليقظة ، لا في الحلم أو من وحي الخيال . ......
#حلمٌ
#كغيره
#الأحلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677369
رائد الحواري : المعرفة والروح في قصيدة -دلني يا حلم- كميل أبو حنيش
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري المعرفة والروح في قصيدة"دلني يا حلم"كميل أبو حنيشمخاطبة غير العاقل، غير البشري/الإنساني تثير المتلقي وتجعله يتوقف عن المبرر والهدف من وراء هذا النداء الخطاب، وعندما يكون هناك فعل أمر، فأنه يستوقف القارئ، فهل هو أمر، أم استجداء، أم دعاء، أم رغبة متخيلة/وهمية، ففي حالة الأمر يظهر الشاعر وكأنه سيد، أو أنه يطلب من زميل/رفيق/صديق موازي له ومتماثل معه في كل شيء، وفي حالة الاستجداء يكون هناك ضعف ووهن، وفي حالة الدعاء يكون هناك إيمان بأن الطلب/الدعاء سيستجاب ويتحقق، وعندما تكون رغبة متخيلة تكون هناك (فانتازيا) يعتمد عليها الطالب، إلى أن يحين إتيان ما هو جديد.يفتتح الشاعر بمخاطبة الحلم، "دلني": دُلَّني يا حِلمُ كيفَ سأقتفي أثرَ الدّروبِالمُفضياتِ إلى البِداياتِ السَّحيقةِ في الزَّمانِو عُد بنا نحو الوراءِلعلَّني أُشفى مِنَ الشوقِ القصيِّيطلب الشاعر "الحلم"، لكن صيغة الخطاب تبدو وكأنها صادرة لإنسان، لصديق/لزميل، وليس إلى شيء غير عاقل، فهو يطلب من (صديقه) المعرفة وإرشاده إلى معرفة سلوك الدرب، فالشاعر لا يطلب ما هو مادي، بل ما هو روحي/معرفي، وفي طلبه نجد رغبة في ولوج الزمن والعودة به إلى "الوراء"/البدايات، وهذه العودة/الوراء الغاية منها أخذ مزيد من العاطفة "الشوق" ليقتات بها ومنها على ما سيكون، إذن هناك (طلب) وليس أمر، واعتقد أن ترفع الشاعر عما هو مادي/جسدي يشير سمو طلبه، كما يؤكد على ترفعه عن الماديات، فهل لهذا الترفع علاقة بحالة (صوفية) يسعى الشاعر لتحرر من جسده ومن محيطه ليصل ويحل في المطلق، في الحلم/الإله؟ المقطع التالي يجيبنا:"ونجّني مِن هاجسٍ يحتلُّ روحي كُلَّما أزفَ الظَّلامُالسَّرمديُّ فلا أرى غيرَ المَزيدِ مِنَ العَماءِ"الشاعر يسعى للنور، للفضاء الرحب، لهذا نوه إلى ما يعانيه من أذى: "الظلام، فلا أرى، العماء" واللافت أن هذه الألفاظ لا تتعلق بحاجة الشاعر للمشاهدة فحسب، بل بحاجته إلى البصيرة الرؤية، وبنقاء النفس وصفاء الروح من التشويش والتشويه، لهذا قال "يحتل روحي" وهنا يتقدم في طلبه، وفي الوقت ذاته يرتفع (صفة/طبيعة) المطلوب منه، فهو هنا أقرب إلى الإله منه إلى من هو بشري، وهذا التوزان بين حجم الطلب والمطلوب منه، يشير إلى تقدم حالة الشاعر الروحية واستمراريته في رفع (سقف) حاجاته الروحية والمعرفية، فهناك تسلسل منطقي في الطلب، الذي أخذ يقترب من شكل دعاء.الشاعر يستمر في طلبه/دعاءه: "و فُكَّني مِن قَيدِ صمتي كي أُفتِّشَ عَن كلامٍ لائقٍ في الأبجديَّةِينتشِلُني مِن حكاياتِ التَّلعثُمِ و الهراءِ"ما حاجة الشاعر إلى اللغة، ما دامت حاجاته في السابق غلب الطابع الوحي عليها؟، نجيب أنه في البداية تحدث "دلني" بمعنى أنه يسعى للمعرفة أضافة إلى صفاء الروح، فهو (يؤمن) بأن الحلول في الروح/المطلق لا يعتمد على الأنا فقط، بل يجب أن تكون هذه الأنا على قدر من المعرفة لتكون منسجمه وقوية في (إيمانها/قناعتها)، بحيث لا تتوه/ترتبك في أتون الأحداث ومواجهة المنغصات، لهذا ركز على "التلعثم والهواء"، وهذا يأخذنا إلى دور/حال جديد للشاعر، فهل يريد أن يقوم بدور النبي، الذي يعرف الحقيقة ويريد للآخرين أن يستمتعوا/يصلوا إلى ما وصل إليه ويستمتعوا معه؟.نجد الإجابة فيما يلي:"و مُدَّني يا حِلمُ بالعَزمِ المُهِمِّ لرحلتي و أمسكْزمامي جيّداًكي لا أحيدَ عن الطَّريقِو هُزَّني كي لا أغُطَّ بغفوتي لأرى السَّديمَو لحظةَ الخلقِ البديعةِ في انفجارِ الإبتداءِ"هذه المرة الثانية التي يخاطب/(يس ......
#المعرفة
#والروح
#قصيدة
#-دلني
#حلم-
#كميل
#حنيش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681325
فاطمة شاوتي : عُشٌّ دُونَ حُلُمٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أعودُ إلى الصفِّ غاضبةً... أحملُ على ظهرِي زمناً مُثْقلاً بالشكِّ... و في صدرِي صوتُ أُناسٍ ... يموتُونَ ضحكاً أو يبكُونَ من الضحكِ... و رُبَّمَا يضحكُونَ حدَّ البكاءِ... ليسَ الزمنُ زمناً... ليسَ المكانُ مكاناً الشحوبُ ... يُغَلِّفُ المساحاتِ و الغروبُ... سيدُ البحرِ و البَرِّ سيدُ الأرضِ و السماءِ... الشمسُ تضربُ حجاباً... على مُقْلَةِ الهواءِ و الهواءُ... مُضْرِبٌ عن التحليقِ بعثرَ المناخُ أوراقَ الفصولِ... العصافيرُ تطيرُ ... لَا تعرفُ لِمَاذَا تصدرُ ... عن حناجِرِهَا أصواتٌ لِأعشاشٍ... مفرغةٍ من الضوءِ مفرغةٍ من الزغاريدِ...؟ ......
ُشٌّ
ُونَ
ُلُمٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692734