الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سليم نصر الرقعي : هل القلب هو مركز المشاعر والعواطف أم مجرد مضخة للدم ؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_نصر_الرقعي هل القلب مركز للمشاعر والعواطف أم مجرد مضخة للدم!؟؟ ما هو مركز الاحساس؟ الدماغ أم القلب؟ وماذا يحدث لو نقلنا رأس انسان لجسم انسان آخر!؟ هل ستنتقل الشخصية بالكامل مع الرأس والدماغ لهذا الجسم!؟.*******************علق بعض الاصدقاء على مقالة لي في صفحتي في الفيسبوك تحدثت فيها عن النفس البشرية ودور العقل والقلب فيها، مؤكدبن أن: " القلب ليس اكثر من مضخة تدفق الدم لكل اطراف الجسد" وأن "الدماغ هو محل التفكير والتمعن والمشاعر والاحاسيس والايمان"... "القلب شغله بسيط وواضح..وكم من شخص استعيض له بقلب صناعي فهل تغيرت مشاعره او معلوماته..او حتى ديانته.."* * * فكان جوابي كالتالي: "نعم.. أوافقكم لحد كبير .. بل هذا الراجح عندي أيضًا ... فالراجح أن الدماغ هو مركز العمليات العقلية الذهنية والعمليات النفسية الشعورية واللاشعورية ومركز الاحساس ... لكن واقعيًا ومن خلال الاستبطان الذاتي وواقع المعاينة الشعورية المباشرة فإننا نشعر بالضيق والانقباض والانبساط والسرور والحزن والحب والكره...الخ .. في جهة الصدر الذي فيه القلب .... بل حتى الشعور بالأنا أي بالكينونة والذات نجد مركزه الصدر!، لهذا عندما يتحدث الانسان عن نفسه وذاته فيقول : (أنا) نجده بطريقة فطرية يشير بسبابته إلى جهة صدره !!!... وعندما يقول : (أنا أفكر، إذن أنا موجود) نجده يشير بأصبعه جهة صدره حينما يقول (أنا) بينما حينما يقول (أفكر) يشير إلى رأسه جهة الدماغ، أعلى ومقدمة وناصية الرأس، أي كما يشير إلى بطنه حينما يقول : (أنا جائع)!! ...... تفسيري لهذا الأمر أن الصدر وما فيه من رئتين وقلب - فيما يتعلق بالشأن النفسي الشعوري للانسان - هو عبارة عن (شاشة) لاظهار المشاعر بشكل حسي!.. بينما الحقيقة أن الشعور مركزه في الدماغ كحال شاشة الكومبيوتر فهي مجرد جهاز لاظهار بيانات وعمليات الذكاء الاصطناعي، فهذه العمليات شديدة التعقيد لا تحدث في الشاشة بل في قلب الكومبيوتر !!.... هكذا الأمر في الانسان فكل العمليات الذهنية والوجدانية مركزها الدماغ ولكن الصدر بما فيه من رئتين وقلب يمثل الشاشة التي تظهر المشاعر كالمحبة والكره والخوف والاطمئنان بطريقة حسية ... هذا تفسيري للأمر حتى الآن .... والله أعلم ... لأنني مازلت أتمنى أن يمد الله في عمري حتى أحضر تلك التجربة الرهيبة والكبيرة والعملية الجراحية الثورية الخطيرة التي يحاول بعض العلماء اجرائها خصوصًا في روسيا وهي عملية نقل رأس انسان إلى جسم انسان آخر... فهم يحاولون اقناع الحكومات بالسماح لهم بتنفيذ هذه العملية على شخصين محكوم عليهما بالاعدام بحيث ينقلون رأس هذا المعدوم للشخص الآخر، عملية تبادل للرأسين بالكامل!، ثم ينظرون ماذا يحدث!؟ هل يستمران في الحياة!؟ وإذا استمرا في الحياة هل ستنتقل شخصية كلٌّ منهما مع الرأس المزروع في جسم الآخر !!... فهذه العملية الكبيرة والخطيرة بالرغم من المعارضة الحكومية والدينية والانسانية والقانونية بلا شك ستكون عملية ثورية وما يترتب عنها من نتائج حول الهوية الشخصية للانسان بحيث إما أن تعزز وتصدّق الاعتقاد العلمي الراجح والسائد حتى الآن وهو أن الشخصية والمشاعر والتفكير والتذكر والمعتقدات الشخصية كلها في الدماغ أو ستُكذبهاا وعندها سنجد أنفسنا حيال لغز آخر كبير وخطير!!.. أقصد في حال إذا تم تم تبادل الرأسين بشكل جراحي ناجح ثم قام كل شخص وظلت الشخصية عالقة بالجسم لا بالدماغ!!، أو اذا نتج عن ذلك حصول تعدد وازدواج ومزج في الشخصية لدي الشخصين فيأخذ كلاهما جزء من شخصية الآخر !!... عندها سنجد أنفسنا في حيرة كبيرة !!... والشاهد هنا أن العلم - وبالرغم من ك ......
#القلب
#مركز
#المشاعر
#والعواطف
#مجرد
#مضخة
#للدم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701106
كاظم حبيب : نظرة مكثفة في كتاب -تاريخ العنف - نقد المشاعر في الحيز الدائري- للباحث الأكاديمي د. فالح مهدي
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب اسم الكتاب: تاريخ الخوف [نقد المشاعر في الحيز الدائري] - دراسة اسم المؤلف: الدكتور فالح مهدي دار النشر: بيت الياسمين للنشر والتوزيعمكان النشر: القاهرة - مصرسنة النشر: 2020، الطبعة الألىعدد الصفحات: 222 صفحة الترقيم الدولي: 9789778172089صورة غلافي الكتاب وصورة الكاتبلمحة مكثفة عن الكاتبولد الباحث والكاتب والروائي العراقي الدكتور فالح مهدي عام 1947. درس القانون ببغداد وعمل محامياً. غادر العراق في العام 1978 في أعقاب الهجمة الشرسة للنظام البعثي على القوى الديمقراطية والتقدمية، إذ كان من المعارضين لنظام البعث وصدام حسين. واصل تحصيله العلمي بالهند، ثم دَرَسَ في فرنسا وحاز على شهادة دكتوراه دولة من جامعة باريس 10. درَّس فلسفة القانون في الجامعة ذاتها التي تخرج منها، ثم انتقل للتدريس لعدة سنوات في جامعة فرساي. صدرت له الكتب التالية: "البحث عن منقذ" 1981 عن دار أبن رشد - بيروت، "صلوات الإنسان" 2010 عن دار البصائر - بيروت، "أسس وآليات الدولة في الإسلام" 1991 باريس وباللغة الفرنسية، رواية "أصدقائي الكلاب" 2014 القاهرة - دار الياسمين المصرية. وروايات أخرى باللغة الفرنسية، كما ساهم مع أساتذة جامعيين في كتب مشتركة عن أنثروبولوجيا القانون عن دار المنشورات الجامعية الفرنسية. كما صدرت له كتب مهمة أخرى في نقد الفكر الديني، وأبرزها: نقد العقل الدائري: الخضوع السني والإحباط الشيعي (2018)، البحث في جذور الإله الواحد: في نقد الأيديولوجية الدينية (2018)، و"تاريخ الخوف: نقد المشاعر في الحيز الدائري" (2020)، إضافة إلى كتابه الموسوم "مقالة في السُفالة: نقد الحاضر العراقي" (2019). قراءة في النص: الحلقة الأولى: المقدمةيقدم الباحث الأكاديمي والكاتب المميز الزميل الدكتور فالح مهدي إلى قراء وقارئات اللغة العربية دراسة علمية وموضوعية قيمة وغنية بغزارة المعلومات التي يمتلكها وبأسلوب ممتع في التحليل العلمي والبحث في أصل وتاريخ الخوف والعوامل المسببة له، والتغيرات والتحولات والصور المتباينة لظهور الخوف عبر التاريخ الطويل للمجتمعات البشرية. إنها دراسة موسعة ومعمقة في موضوعات الخوف ورحلته البحثية في الزمن وفي الدين، أي دين، والعقل الديني كحيز دائري مغلق. إنه بحث في تنوعات الفكر الإنساني إزاء الخوف والمسألة المركزية فيه: الموت. فهل هناك حياة أخرى للإنسان بعد موته؟ هذا السؤال الذي حير البشر وبدأ به گكلگامش ولم ينته حتى الآن وسيستمر، رغم تنامي القناعة لدى الشعوب المتحضرة والحديثة بأن لا حياة أخرى للإنسان بعد موته، لا جنة كثواب ولا نار كعقاب، وهو ما تتاجر وتتغنى به جميع الديانات على وجه الأرض تقريباً. كما يبحث الكاتب في عدد كبير من الموضوعات الدينية والفلسفية والتاريخية ويخوض نقاشاً مهماً وحيوياً في موضوعات العنف في الأديان والرحمة كحالة ثابتة أو غير ثابتة، والموقف من العدالة، مع الدكتور عبد الجبار الرفاعي. وفي المقدمة المهمة يؤكد الكاتب طبيعة الدراسة التي يسعى إلى إنجازها في هذا الكتاب حين يقول: "في هذه الدراسة لن نبحث عن أمور بديهية تتضمن حالة الذعر والرهبة والهذيان وفقدان العقل في لحظة الخوف، لكننا سنبحث عن جذور الخوف وأصوله، أي بداياته الأولى، أي عصر الصيد وجمع القوت أولاً وإلى العصر الزراعي الذي لا تزال الغالبية العظمى من سكان الكرة الأرضية تعيشه.". (مهدي، الكتاب، ص 6). وهي لعمري مهمة كبيرة وحيوية استطاع الباحث أن يخرج منها بنجاح كبير، وهي بالتالي دراسة أصيلة وذات أهمية لقراء وقارئات العربية، إنه كتاب تنويري متقدم. في ال ......
#نظرة
#مكثفة
#كتاب
#-تاريخ
#العنف
#المشاعر
#الحيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702678