الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كمال آيت بن يوبا : فرضية ربوبية جديدة أكثر عقلانية هدية للشيعة في شمال إفرقيا والشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#كمال_آيت_بن_يوبا حرية – مساواة – أخوة في مقال سابق في الحوار المتمدن (عنوانه المرتدون بمعنى الكلمة ) قلت يمكن تأسيس فرضية جديدة حول موجد الكون إنطلاقا من المادة و نتائج العلوم في شمال افريقيا والشرق الأوسط كمرحلة تنير الأفهام و تزيل الخزعبلات و الكائنات الأسطورية و الظواهر المخيفة التي تقض مضاجع الناس حتى يقبلوا على الحياة و السلام وتغادرهم الاوهام .في هذه الفرضية ليس الاستدلال على وجود موجد للكون من عدمه هو المقصود وإنما المقصود ، بتصحيح المفاهيم لأؤلئك الذين يقولون انهم ممثلون لموجد الكون هذا على الأرض ، هي صحتهم النفسية . لأن المشكلة في المنطقة هي مع هؤلاء . ولأنه كم من المعلومات البسيطة و هي حقائق علمية أنقدت أناسا كثيرين من الضياع و الإستغلال من طرف الآخرين وأطلقتهم أحرارا مسالمين في هذا العالم أسوياء يعيشون في إنسجام مع أنفسهم و مع الواقع المحيط ويستمتعون بحياتهم بكل حرية . كفرضية سنقول أن هذه الفرضية الفلسفية الجديدة محتملة بالنظر لواقع المنطقة الغارق في الجهل والامية وتمثل بديلا عقلانيا للرائج عندنا (أي فرضية على المقاس). وفي نفس الوقت حتى لو إفترضنا خطأها لن يكون لذلك أي تأثيرعلى أهدافها. لأن نسبة 0,01 % من الخطأ ولو ضعيفة تبقى إحتمالا واردا .أما اذا قلنا أنها نظرية علمية فهذا يلزمنا تصورا نظريا لتجربة ناجحة قابلة للتكرار من طرف الجميع للتأكد منها يكون موجد الكون أحد عناصرها .وهذا مستحيل .في إعتقادي أن نقد الكتب المقدسة من الناحية المنهجية لا يجب أن يؤدي بالمرء لإستنتاج عدم وجود موجد للكون فقط لأنه يلاحظ تناقض معلوماتها مع معلومات العلم الحديث أو تناقض معلوماتها مع بعضها البعض فيشطب كل الأفكار الواردة فيها .لأن خطأ أحدهم في تحديد أسباب ظاهرة ما أو في إعطاء مميزات عامل من عوامل البيئة لا يعني عدم وجود تلك الأسباب أو العوامل..فمبدأ السببية هو مبدأ علمي عام ملازم للظواهر الطبيعية دائما... بعبارة أخرى فكرة وجود شخص عاقل كسبب معقول وراء وجود الكون في تلك الكتب المقدسة لا يعني أن الفكرة خاطئة ولو كفكرة بشرية ، في حدود زمنها الذي يختلف عن زماننا ، تحاول تفسير وجود الكون إنطلاقا من مبدأ السببية نفسه حتى لو أخطأت كل الأفكار الأخرى التي تصفه أو تقول عنه ما يتناقض مع الواقع المعاش أو مع العلم ..و قد كان يجب الإستنتاج في هذه الحالة أنها كلام بشري منسوب لموجد الكون فحسب .و من تم البحث عن أسباب هذا الخداع البشري عوض نفي وجود موجد الكون نفسه من أساسه و التفريق بين العلم الحديث و النشاط الاجتماعي - السياسي –الاقتصادي الذي ليس موضوعيا ولا علميا في تلك الفترة من تاريخ بروز الأديان إلى اليوم.. قال برنارد شو الكاتب الانجليزي الساخر:ما إن يحدثني أحدهم (يقصد المبشرين) عن الله حتى أبدأ في تحسس حافظة نقودي ...لقد كان يقصد هذا الخداع البشري .المسألة الثانية هي مسألة إختلاف المقاييس . لأن مقاييس الإنسان و مقايييس الكون لا يمكن بأي حال من الأحوال الزعم بإمكانية مقارنتهما نظرا لشساعة الكون الرهيبة فمابالك بمقارنة فكر البشر و مفاهيمه الأرضية بفكر موجد محتمل للكون .ولتجرب أيها القارئ الكريم أن تتخيل ما كان عليه الحال قبل الانفجار الكبير الذي أدى لبداية تكوين الكون .فإنك لن تستطيع تصور ذلك .لماذا لأن وعينا تشكل داخل الفضاء والزمان النسبي وليس خارجهما.لذلك فما ينتظره البشر من موجد الكون هذا عند عجزهم لا يجب إسقاطه عليه . مثل ماقال أبيقوراليوناني بكل سذاجة "إذا كان الخالق لا يس ......
#فرضية
#ربوبية
#جديدة
#أكثر
#عقلانية
#هدية
#للشيعة
#شمال
#إفرقيا
#والشرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687243
جواد بشارة : الثقوب الدودية حقيقة علمية أم فرضية ميتافيزيقية؟
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة يمكن أن توجد الثقوب الدودية المستقرة والقابلة للعبور في الكونيُظهر الفيزيائيون أنه من الممكن نظريًا تثبيت الثقب الدودي للمرور عبره توماس درينك 29 أغسطس 2019ترجمة د. جواد بشارةفي عام 1935، نشر الفيزيائيان ألبرت أينشتاين وناثان روزين عملهما على تكوينات محددة للزمكان في إطار النسبية العامة، متخذين شكل أنفاق افتراضية في الزمكان تربط منطقتين من الفضاء عرفت باسم جسور آينتشيتن - روزين. في عام 1957، أطلق ويلر وميسنر على هذه الحلول اسم الثقوب الدودية. نظرًا لعدم استقراره، أظهر فريق من علماء الفيزياء النظرية من جامعة كاليفورنيا مؤخرًا أنه مع ذلك من الممكن نظريًا تثبيتها لفترة كافية لتجاوزها أو عبورها.مثل الثقوب السوداء، الثقوب الدودية هي حلول لمعادلات النسبية العامة. ومع ذلك، على عكس الأولى، لا تزال نظرية بحتة. يقال إنها أنفاق زمكان تربط بين ثقب أسود وثقب أبيض. تعاني هذه الأجسام الافتراضية من عيب رئيسي واحد: فهي غير مستقرة بدرجة كبيرة؛ قد يؤدي مرور فوتون واحد عبرها إلى انهيار الهيكل بأكمله. للحفاظ على ثقب دودي مستقر، يلزم وجود كتلة سالبة. المشكلة؟ الكتلة السلبية والثقوب البيضاء غير موجودة أو لم يتم العثور عليهما بعد.جسر بين ثقبين أسودين مشحونين:تقدم الرياضيات حلاً نظريًا ممكنًا: ثقب أسود مشحون. يمكن أن تحمل الثقوب السوداء شحنة كهربائية. داخل الثقب الأسود المشحون مكان غريب. يتم شد التفرد المركزي وتشويهه، مما يسمح له بالربط مع ثقب أسود آخر مشحون بشكل معاكس.ومع ذلك، فإن الثقب الدودي الذي يربط بين ثقبين أسودين مشحونين به مشكلتان. أولاً، يظل غير مستقر، وإذا حاول جسم ما أو شخص ما استخدامه، فإنه ينهار. المشكلة الأخرى هي أن الثقوب السوداء ذات الشحنات المتقابلة سوف تنجذب إلى بعضهما البعض - بواسطة قوى الجاذبية والقوى الكهربائية - وإذا اندمجا معًا، فإن النتيجة تكون ثقبًا أسود متعادل كهربائيًا وغير صالح للاستخدام.الفصل بين الثقوب السوداء باستخدام أوتار كونية:لذلك، للحفاظ على الثقبين الأسودين بعيدًا عن بعضهما البعض والحفاظ على استقرار الثقب الدودي، هناك حاجة إلى عنصر آخر: الأوتار الكونية (كن حذرًا، هذه الأوتار مختلفة عن سلاسل نظرية الأوتار الفائقة). الأوتار الكونية هي عيوب طوبولوجية نظرية، تشبه التشققات التي تتشكل عندما يتجمد الجليد، في بنية الزمكان. كانت هذه البقايا الكونية قد تشكلت إثر مرور جزءًا من الثانية بعد الانفجار العظيم. يمتلك الوتر أو الحبل الكوني (الأسود) الممتد ذهابًا وإيابًا عبر الثقب الدودي توترًا كبيرًا يمكنه أن يبقي الثقوب السوداء المشحونة بعيدًا عن بعضهما البعض. على الرغم من عدم ملاحظتها أو رصدها أبداً، لا توجد فيزياء تمنع تكوينها ووجودها. لديهم خاصية مفيدة للغاية عندما يتعلق الأمر بالثقوب الدودية: التوتر والشد الهائل. يعمل طرفا الحبل الكوني مثل فريقين يلعبان لعبة شد الحبل. وبالتالي، إذا تم عبور سطح كل ثقب أسود مشحون بنهاية سلك كوني، فسيتم إبعادهما عن بعضهما البعض.الحلقات والطاقة السلبية: تثبيت الثقب الدودي:يحل الحبل الكوني إحدى المشكلات (إبقاء الأطراف مفتوحة)، لكنه لا يمنع الثقب الدودي من الانهيار إذا تم استخدامه. الحل هو لف سلك كوني ثانٍ حول الثقب الدودي. عندما تشكل الأوتار الكونية حلقة، فإنها تولد اهتزازات قوية في الزمكان. ويمكن للتقلبات الكمومية تحويل الطاقة المحيطة إلى طاقة سلبية، مما يؤدي إلى استقرار الثقب الدودي. الحل النظري يقول إن وجود سلسلة كونية مضغوطة (زرقاء)، تشكل حلقة حو ......
#الثقوب
#الدودية
#حقيقة
#علمية
#فرضية
#ميتافيزيقية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690348
عبد الناصر حنفي : هامش حول فرضية التحقيب الابستمولوجي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الناصر_حنفي 1- بصفة عامة لا تصدق الابستمولوجيا، أو ربما لا تستطيع أن تصدق، أنها تطورت داخل مسارات تكونت في التاريخ على نحو أدى إلى منحها شكلها أو طبيعتها الحالية -والتي لم تكن تبدو دوما كما تقدم نفسها لنا الآن- وهذا لا يعني بالطبع ان الابستمولوجيا تنكر مفهوم التغير أو التطور التاريخي تماما؛ بقدر ما يعني انها لا تكاد تفكر فيه إلا بوصفه أمرا يحدث داخلها وطبقا للطرق والمسارات التي تتيحها هي ذاتها لذاتها، أي أن كل ما يظهر أو يكون في "الحدث" لا يصبح كذلك إلا تحت فضاءها وطبقا لحدوده القصوى التي قد تتقلص أو تتمدد تحت ضغط تفاعلاتها الخاصة، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن ثمة ما هو خارجها.2- غير أن وصف الابستمولوجيا على هذا النحو باعتبارها ما يحفظ نفسه عبر الحدث وبرغمه دون أن يطاله أي تغيير ممكن؛ هو نفسه تعريف "ما هو انطولوجي"، إن لم نقل انه تعريفه الوحيد أو ما يشكل الحد النهائي لماهيته التي تصبح عرضة للتلاشي والتفسخ إذا ما اهتز هذا التعريف، وهو ما يعني أننا هنا أمام حالة من التطابق شديد العمق والجذرية بين مجالي الابستمولوجيا والانطولوجيا.3- ولكن إذا كان لا يمكننا تعريف "ما هو انطولوجي" أو التفكير فيه إلا باعتباره ما قد اكتسب القدرة على مقاومة الحدث والعبور خلاله دون أن يفقد ذاته أو تتغير طبيعته الجوهرية، فهذا لا ينطبق بالضرورة على "ما هو ابستمولوجي" والذي لا يزال بإمكاننا التفكير فيه خارج هذه الفرضية، فنحن نعلم؛ بالعودة إلى تاريخ الفلسفة والعلم على الأقل، أن ما يحدث هو أمر لا يمكن الإحاطة به على نحو قاطع أو نهائي، فالتاريخ المعرفي من هذه الزاوية يكاد يقتصر على حركة انتقالية متكررة يتحول بمقتضاها ما كان يبدو لنا بوصفه حدثا بسيطا وأوليا إلى حدث مركب وبالغ التعقيد، وهو ما يعني أن "ما يحدث" لا زال في حالة انكشاف لا تنتهي بحيث يعاد تعريفه المرة تلو المرة؛ وبالتالي فإن أي فكرة تطرح على نحو قاطع تعريفا مجردا لما لا يطاله الحدث هي في احسن الاحوال مجرد فرضية لا أكثر، وما دامت كذلك فليس بمقدورها –ابستمولوجيا على الأقل!- أن تلغي تماما غيرها من الفرضيات التي قد تتباين معها أو حتى تناقضها، وهو ما يعني ان المسارات التي يمكن للابستمولوجيا ان تسلكها هي في كل الأحوال أكثر تنوعا واختلافا من ذلك المسار الذي تحدده الفرضية المؤسسة للانطولوجيا.4- ولكن بالعودة إلى التاريخ –مرة أخرى- سنجد أن مجال الابستمولوجيا قد سعى دائما –وحتى الآن- إلى مطابقة ذاته مع تلك الفرضية الانطولوجية، أي أنه تحرك نحو حسم مسار على حساب مسارات أخرى كانت محتملة؛ ولا زالت.5- وهنا إما أن نفسر هذه الاشكالية بالقول أن الابستمولوجيا هي مجال متماسك داخليا ويمتلك القدرة على توجيه حركة ذاته بذاته، وهو ما يعني أننا نغلف هذه الإشكالية ونضعها فوق رف ميتافيزيقي مرتفع لا نريد أن تطاله أيدينا بسهولة (وهو ما حدث كثيرا على مدار التاريخ سواء في مواجهة هذه الإشكالية أو إشكاليات أخرى). وإما أن نقر بأن إمكانية الحراك التي قد تسمح للمجال الابستمولوجي بالميل تجاه مسار على حساب غيره تعود في أصلها إلى طبيعة أو نمط استجابة هذا المجال للعالم، أي انها مجلوبة إليه من خارجه.6- ولكن بما أن الاستجابة للعالم لا تكون إلا في "حدث"، فهذا يجعلنا نعود مرة أخرى بكل "ما هو ابستمولوجي" إلى فضاء "الحدوث"، أي حيث تصبح الفرضية الانطولوجية ذاتها مجرد "حدث ظهور".7- وهنا يصبح تلاقي "ما هو ابستمولوجي" مع الفرضية الانطولوجية هو حدث طارئ ومحدد بتاريخه الخاص؛ أي أن له ما يسبقه وما يلحقه، وبعبارة أخرى يصبح هذا التلاقي بكل ما ينشأ عنه مجرد سل ......
#هامش
#فرضية
#التحقيب
#الابستمولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694364
محمد الهادي حاجي : القبيلة والقبلية في إطار فرضية القطيعة والتواصل
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهادي_حاجي القبيلة والقبلية في إطار فرضية القطيعة والتواصل:من خلال ثنائية "القطيعة والتواصل" تتحدد إشكالية دراسة الظاهرة القبلية في المجتمعات العربية عموما بشكل موضوعي بعيدا عن توظيف المفاهيم الغربية بدعوى المعاصرة، مراعاة لخصوصية المجتمع المحلي التي تشكل هوية المجتمع الشامل ضمن السياق التاريخي والحضاري العميق.ويبقى المجتمع العربي المعاصر في حاجة ماسة إلى توجه علمي جاد تُراعى فيه الخصوصيات الثقافية والحضارية والتاريخية ضمن أطرها الاجتماعية التقليدية ليتأسس البحث السوسيولوجي الذي يلتصق بالمجتمع المدروس منهجا وموضوعا. تعتبر ثنائية "القطيعة والتواصل" تحاول البحث في "الثابت والمتحول" ضمن فرضية مركبة وليست متناقضة، فهي متكاملة تجمع بين عناصر التغير والثبات. فهي "تتضمن إقرارا بحصول تحولات حقيقية في بنية العلاقات الاجتماعية والسياسية، وفي الوقت نفسه تتضمن وعيا بتواصل بعض العناصر المنتمية إلى حقل تاريخي قديم (تقليدي)، واستمرار تحكمها في الواقع الراهن بطريقة أو بأخرى"( ).فماهي جملة الأسباب التي تقف وراء عودة النزعة القبلية في أغلب الأحداث السياسية في الوطن العربي من جديد؟ هل هو بحث الفرد عن الحماية في ظل التوترات والنزاعات حول المصالح والسلطة؟ هل هو بحث عن الإشباع الثقافي في ظل هيمنة العولمة؟ هل هو مجرد وسيلة للبروز وتحقيق المصالح الفردية والجماعية؟ هل هو فراغ الدولة ومؤسساتها؟ هل هو ضعف "المجتمع المدني" وعدم قدرته على إشباع الفرد وتحقيق التطور؟هي أسئلة لا يمكن تناولها خارج إطار فرضية القطيعة والتواصل ضمن واقع يقول عنه نجيب بوطالب بأنه "يتميز بثنائية استمرار التقليدي في الحداثي، والعصري في القديم، أنماطا ونماذج متداخلة متعايشة" ( ) هذه الجدلية تجنبنا تجاهل خصوصيات المجتمعات العربية عموما وتنبهنا إلى انزلاقات التحاليل التي تقوم بإسقاط المفاهيم وتعممها مما يجنبها الموضوعية كالقول بأن تجربة التحديث ساهمت بشكل جذري في استبدال البنى التقليدية بأخرى عصرية ومستحدثة وتوحيد مرجعية الفرد والمجتمع ومحو كل الفروق والاختلافات بين البدو والحضر، من خلال عملية التفكيك منذ الاستعمار وصولا إلى الدولة الوطنية (على الأقل في أقطار المغرب العربي) للهياكل العروشية والقبلية والبدوية وتغييرها بهياكل دولانية مركزية تشرف على إعادة تشكيل المجتمع ومشروع التحديث وشحن هويته من جديد. تبدو هذه الفرضية محدودة جدا من الناحية العلمية وسرعان ما تكشف محدوديتها في أول احتكاك بالواقع، فلا الزمان ولا المكان يكسبها النجاح رغم أنصارها الذين مازالوا يتحدثون عن "اندثار القبيلة" أمام انتشار قيم المواطنة و"فاعلية المجتمع المدني" ومؤسساته وثقافة العولمة وانتشار التعليم والتكنولوجيا الحديثة.إن التحولات التي نتجت عن الاستعمار ثم الدولة الوطنية أدت إلى زعزعة البناء القبلي والأطر الاجتماعية التقليدية وظهور علاقات جديدة لكن هذه الصدمة ( ) كما يسميها بوطالب لم تكن قادرة على إخفاء النزعة القبلية المتواصلة في العقلية والثقافية والممارسات الاجتماعية الفردية والجماعية فتكون أحيانا متخفية وأخرى علنية حسب الظروف والسياق العام للمجتمع (حالات الثورات، الانتخابات، نزول الأمطار...).ونظرا للتحديث الفوقي والتغيّر المسقط فإن البنية القبلية لم تعد تعبّر عن نفسها عبر أشكالها التقليدية ككيان اجتماعي جلي له وجوده وإنما أصبحت تتمظهر بصور جديدة لا تقطع مع الماضي من خلال الظواهر القرابية والعشائرية والجهوية ( ) ضمن حقول متعددة متى توفرت الفرصة أو المناسبة، وهي ردود فعل ليست اعتباطية وإنما هي نتيجة التفكيك ال ......
#القبيلة
#والقبلية
#إطار
#فرضية
#القطيعة
#والتواصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702264