الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : الجرح الكردي أو المشكلة الكردية مع الجوار القاتل
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم نحن شعوب الشرق وللأسف ما زلنا نبحث عن هوياتنا وانتماءاتنا الهوياتية الثقافية حيث الانتماء لعدد من الهويات منها ثقافية ومنها الجيوسياسية، ناهيكم عن الانتماءات القبل دولتية كالقبيلة والطائفة والدين -ربما قريباً نتطرق لهذا الموضوع في مقالة منفصلة- لكن هنا نود تناول قضية صراع الكرد مع المكونات التي تتعايش معه في الجوار الجغرافي أو ما يسمى بالفضاء الوطني الذي فرض على هذه المكونات وفق المصالح الاستعمارية القديمة لعدد من أسياد العالم حينها وبالأخص الدولتان الاستعماريتان؛ بريطانيا العظمى وفرنسا بحيث تم تقسيم جغرافيات المنطقة وفق مصالحهم وسياساتهم كدول منتدبة على هذه التكوينات الجيوسياسية لتتحول بعدها تلك الحدود إلى لعنة تلاحقنا جميعاً وأي تفكير بتغييرها تعتبر "خيانة وطنية" رغم أن هذه الأوطان أساساً نتاج احتلال استعماري ووفق مصالح تلك الدول؛ بمعنى باتت المكونات التي ناضلت لتتحرر من هيمنة الاستعمار القديم، حراس أوفياء على الموروث الاستعماري الذي خلفوه لنا في المنطقة بحيث باتت هي نفسها -أي هذه الأوطان الموروثة- سجوناً تخنقنا وتخنق تطلعات شعوبها للحرية والعيش بفضاء أكثر حرية واستقلالاً وذلك لهيمنة مكون على مقاليد السلطة بعد خروج الدول الاستعمارية وإدارة هذه الجغرافيات وفق عقلية التفرد والاقصاء بناءً على فكر قومي عنصري يحاول إعادة تجارب دول أوربية -بالأخص التجربة الألمانية النازية بفكرها القومي مع الحزب الاشتراكي الألماني- حيث وجدنا التجربتين البعثيتين في كل من سوريا والعراق وكذلك الكمالية في تركيا!لكن مشكلة الكرد ليست فقط إنها مقسمة بين أربع كيانات احتلالية، بل ربما تكون تلك المشكلة أهون لو نظرنا لجملة المشكلات الداخلية مع عدد من الشعوب والمكونات المتداخلة في هذه الجغرافيات التي نعتبرها كجغرافيا سياسية موحدة تحت مسمى كردستان حيث صراعنا مع الآخرين متعدد الأقطاب وليس ذات قطب واحد؛ أي بمعنى الكرد ليسوا فقط في صراع ومنافسة مع الأنظمة الغاصبة الأربعة وشعوبها العربية والتركية والفارسية، بل هناك عدد من المكونات الأقوامية الأخرى داخل هذه الجغرافيات تنافسنا على قضية الامتلاك والانتماء حيث الآشوريين والأرمن والتركمان، فمثلاً يطالب كل من الأرمن والآشوريين بأكثر من نصف ما نسميها كردستان .. فالأخوة الأرمن يقولون؛ بأن أغلب ما تعرف اليوم بالمدن والبلدات الكردية في شمال كردستان (تركيا) هي بلدات ومناطق ومدن أرمنية بالأصل وأن من بعد المجازر الكبيرة بحقهم في بدايات القرن الماضي وبالأخص مجزرة عام 1915م من قبل الدولة العثمانية وترحيل الباقي، فقد أستولى عليها العشائر الكردية التي تحالفت مع الجيش العثماني في قتلهم وتشريدهم وينافسهم في ذلك الأخوة الآشوريين الذين يدعون ملكية تلك المناطق إضافة إلى أكثر من نصف ما نسميه نحن الكرد بجنوب كردستان أو إقليم كردستان (العراق)، بينما التركمان يدعون إنهم "الأصحاب الحقيقيين" لمناطق كركوك وغيرها .. وهكذا نلاحظ بأن قضية صراعنا الوجودي -أو الحدودي على الأقل- لا يقتصر على مقارعة هذه الأنظمة الوريثة لمخلفات الدول الاستعمارية، بل صراعنا أكثر تشعباً مما هو في ظاهر الأمر وبالتالي يحتاج لمخرجات سياسية تجنبنا المزيد من الكوارث والحروب والمآسي مستقبلاً وخاصةً في ظل تنامي بعض الأفكار والتيارات المتشددة داخل مختلف مكونات المنطقة حيث كل طرف يدعو لإقصاء الآخر.طبعاً هذه المشكلات إن لم تعالج ستخلق المزيد من الأزمات، بل بات هناك من يقول صراحةً؛ بأن الكرد يستقوون بالدعم الأمريكي لهم في تأسيس "كيانات انفصالية" لهم وذلك كنوع من التمهيد إلى دعوة كل ال ......
#الجرح
#الكردي
#المشكلة
#الكردية
#الجوار
#القاتل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679072
حسنين جابر الحلو : تيتانوس السياسة الأمريكية الجرح الذي لايندمل.
#الحوار_المتمدن
#حسنين_جابر_الحلو يتعرض الانسان خلال مسيرة حياته إلى جروح عديدة ، تضطره إلى ارجاء بعض من نشاطاته إلى وقت غير معلوم ، ولاسيما اذا كان الجرح عميقاً كالذي يؤدي إلى مرض التيتانوس، بحيث يصل الحال إلى عدم الحركة ومفارقة الحياة ، واحدة مثل هذا الجرح هو السياسة الأمريكية، التي تغير من طبيعة العمل الانساني في مجالات متعددة ، واحدة منها التدخل في كل جزئية بمقدرات البلاد والعباد ، فهي لا تقتصر على دولة فقط بل وضعت الدول الأضعف سياسيا والأقوى اقتصاديا في قبضتها ، تحركهم كيفما شاءت ، وعلى هذا الأساس نلحظ عملها مع هذه الدول تبدء بجرح بسيط لا توفر له العلاج ، وبعدها تضع الملح على الجرح لتزيد الالم من نواحي عده ، أما ناحية خشنة فتتدخل مباشرة ، وأما ناحية ناعمة فتشتغل على الهدوء في التعامل، تضغط على الجرح بهدوء اذا كان الدفع اكثر ، ولاغرابة ونحن نرى العالم اليوم أسير لحروب تكنلوجية وبايولوجية ، وهي تضغط على دول باكملها لأجل مصالح لايعرفها إلا الحذق الفطن ، لأن سياسة لي الذراع واردة بكل ماتقدم، ونقولها مراراً وتكراراً ، اذا لم نجد ما يغير خريطة الطريق سنواجه متاعب كثيرة ، وسيبقى الحال على ماهو عليه، ولكن كيف يتم ذلك وسط التنازلات التي تقدمها الدول للسياسات العالمية من أجل بقائها ولاتهمها الشعوب بقت أم مضت ، وهذا حالنا في ازقة ودهاليز العالم الثالث ، لانجيد تضميد الجراح بقدر الاجادة بتوسيع الجرح، فسياسات الدول الضعيفة ستبقي على مفهوم الاستشعار عن قرب او بعد بحسب الحاجة ، لأن بقاء الالم يستشعره الشعب هو بقاء للقاعدة التكوينية للسياسة ، بمعنى أدق ماشتغلت عليه أمريكا وتوظيفاتها في الربيع العربي ، ومااشتغلت عليه في بعض الصناعات ، مثل صناعة القاعدة وداعش ، وصناعة التوتر الشيعي السني ، وصناعة التوتر الاقتصادي الشرق اوسطي ، كل هذه الجروح هي مقدمات لجرح اكبر قد يؤسس لحرب عالمية ثالثة ، اذا وجدت بعض من الشعوب معها او ضدها ، فسياسة الالم البطيء او السريع هو عملها الدؤؤب ، وواحدة منها في عراقنا الحبيب من سنة &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1633-;- م إلى يومنا هذا ، الم الكهرباء يلاحق كل فرد عراقي، ونحن اليوم في أقصى انفتاحات العالمية، فكيف تفسر ذلك ؟ أليس هو من الجروح ام غير ذلك ؟ لا إجابة ومرض التيتانوس قد نخر في عظام الأغلبية. ......
#تيتانوس
#السياسة
#الأمريكية
#الجرح
#الذي
#لايندمل.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692019