سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 1
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر يوجد جدل حول هوية المصريين القدماء وهل كانوا سودا أم بيضا أم وسط بين اللونين؟ وهل كانوا زنوجا أم قوقازيين كما هو مشهور في علم الأعراق كفيصل شكلي كبير لا يمكن أن يخرج من أرض واحدة سوى بعوامل متعددة كهجرات واستيطان وخلافه..في هذه الدراسة سنبحر في الإجابة على هذا السؤال ونعرض إشكالياته العقلية والعلمية الكبيرة التي تصطدم في العادة إما مع الروح الوطنية والقومية المعاصرة في مصر والتي ترفض القول بأصلها الأسمر أم مع العلم والعقل الذي ربما يُكذّب ذلك ويذهب لنتيجة حاسمة تقول أن المصريين الحاليين ليسوا أحفادا في معظمهم لأجدادهم بل خليط متنوع من عدة شعوب بدأت هجراتها إلى مصر في العصر البطلمي قبل 2300 عام، وهناك من يذهب بأن عصر الهجرات وتغير ديمغرافيا الشعب المصري بدأ منذ عصر الهكسوس في القرن 14ق.م وقدوم أعراق أسيوية وشامية سكنت وجه بحري بالقرب من عاصمتهم في أواريس..وقبل أن نبحر أذكر ما عرضته مجلة "نيتشر" nature العلمية في قياس جينوم المصريين من موقع "أبو صير الملق" الأثري خلال الأسرة 28 في العصر البطلمي والتي شهدت بتقارب جينوم العينات مع جينوم الشوام والأناضول مع أقلية أفريقية سمراء، وهذا الذي خدع البعض ممن يقولون بالأصل القوقازي الأبيض لحضارة مصر وظنوا أن تلك العينات لمصريين عاشوا في الدول (القديمة والوسطى والحديثة) وفي الحقيقة أن تلك العينات تعود لأوروبيين في الغالب سكنوا مصر أوائل العصر البطلمي مع هجرات رومانية كبيرة، أي أن العينات ليست لمصريين أصليين..علما بأن منطقتي (الشام والأناضول) كانت معبرا بين مصر وأوروبا والعديد من شعوب الروم واليونان التي سكنتها إلى وقت قريب..وأصل ذلك الخداع هو عدم وعي هؤلاء التاريخي بالفترة السلوقية في الشام التي شهدت هجرات أوروبية فيها من القرنين 4 إلى 1 ق. م وهذا سر التشابه بين العينات المصرية في أبو صير الملق مع سكان الشام هذه الفترة، علما بأن ذلك الادعاء ينسف أصالة الحضارة المصرية وفقا لأقوالهم التي ستصل في النهاية إلى ما يُعرف ب (الأصل الشامي الفينيقي لمصر) وهذا بعيد من نواحي التاريخ والأركيولوجيا..وقد تحدثت مع بعضهم منذ أيام وجدت جهلا تاريخيا بهذه الحقبة وعدم ربط علمي بين نتيجة عينات "نيتشر" وبين هوية سكان مصر والشام ذلك العصر الذي كان فيه البطالمة يسيطرون على مصر وجزء من فلسطين ، بينما يسيطر السلوقيون على الشام وجزء من فلسطين، ثم دارت حروب شرسة بينهما على ميراث الإسكندر الإمبراطوري.علما بأن مجلة نيتشر شهدت بتغير ديمغرافي كبير في محافظات الفيوم والدلتا لصالح اليونان والرومان، وهذا يفسر تشابه العينات مع سكان الشام تلك المرحلة، والسؤال الذي يفرض نفسه لو تغير سكان مصر الأصليين للعرق الأبيض – كما تقول المجلة العلمية – فماذا كان لونهم قبل التغيير؟..وفي حواري مع تلك المجموعة التي تسمي نفسها "خصوم الأفروسنترية" نسبة لتيار أفريقي يزعم انتماء مصر لحضارة أفريقيا، رأيت فراراً منهم من حقيقة تغير الشعب المصري بشكل كبير في العصر البطلمي..فإذا كان هذا التغيير حدث في أبو صير الملق أوائل العصر البطلمي فما الذي جرى على مدار 1000 عام طوال هذا العصر مع شقيقه الروماني حتى القرن 7 م؟في البداية يجب ذكر 5 حقائق هي محور هذا البحث الذي يدور في عدة حلقات:الأولى: المصري القديم كان يُصوّر نفسه على الجدران باللون (البني) وليس الأسود القاتم، مع تميز تام عن ملابسه البيضاء بما يعني أن قصدية اللون في ذهن المصري كانت واضحة وتفريقه بين لونه الأصلي والألوان الأخرى كان واضحا، وذلك المحور بالذات لا يخدم من يقول ب ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701657
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر يوجد جدل حول هوية المصريين القدماء وهل كانوا سودا أم بيضا أم وسط بين اللونين؟ وهل كانوا زنوجا أم قوقازيين كما هو مشهور في علم الأعراق كفيصل شكلي كبير لا يمكن أن يخرج من أرض واحدة سوى بعوامل متعددة كهجرات واستيطان وخلافه..في هذه الدراسة سنبحر في الإجابة على هذا السؤال ونعرض إشكالياته العقلية والعلمية الكبيرة التي تصطدم في العادة إما مع الروح الوطنية والقومية المعاصرة في مصر والتي ترفض القول بأصلها الأسمر أم مع العلم والعقل الذي ربما يُكذّب ذلك ويذهب لنتيجة حاسمة تقول أن المصريين الحاليين ليسوا أحفادا في معظمهم لأجدادهم بل خليط متنوع من عدة شعوب بدأت هجراتها إلى مصر في العصر البطلمي قبل 2300 عام، وهناك من يذهب بأن عصر الهجرات وتغير ديمغرافيا الشعب المصري بدأ منذ عصر الهكسوس في القرن 14ق.م وقدوم أعراق أسيوية وشامية سكنت وجه بحري بالقرب من عاصمتهم في أواريس..وقبل أن نبحر أذكر ما عرضته مجلة "نيتشر" nature العلمية في قياس جينوم المصريين من موقع "أبو صير الملق" الأثري خلال الأسرة 28 في العصر البطلمي والتي شهدت بتقارب جينوم العينات مع جينوم الشوام والأناضول مع أقلية أفريقية سمراء، وهذا الذي خدع البعض ممن يقولون بالأصل القوقازي الأبيض لحضارة مصر وظنوا أن تلك العينات لمصريين عاشوا في الدول (القديمة والوسطى والحديثة) وفي الحقيقة أن تلك العينات تعود لأوروبيين في الغالب سكنوا مصر أوائل العصر البطلمي مع هجرات رومانية كبيرة، أي أن العينات ليست لمصريين أصليين..علما بأن منطقتي (الشام والأناضول) كانت معبرا بين مصر وأوروبا والعديد من شعوب الروم واليونان التي سكنتها إلى وقت قريب..وأصل ذلك الخداع هو عدم وعي هؤلاء التاريخي بالفترة السلوقية في الشام التي شهدت هجرات أوروبية فيها من القرنين 4 إلى 1 ق. م وهذا سر التشابه بين العينات المصرية في أبو صير الملق مع سكان الشام هذه الفترة، علما بأن ذلك الادعاء ينسف أصالة الحضارة المصرية وفقا لأقوالهم التي ستصل في النهاية إلى ما يُعرف ب (الأصل الشامي الفينيقي لمصر) وهذا بعيد من نواحي التاريخ والأركيولوجيا..وقد تحدثت مع بعضهم منذ أيام وجدت جهلا تاريخيا بهذه الحقبة وعدم ربط علمي بين نتيجة عينات "نيتشر" وبين هوية سكان مصر والشام ذلك العصر الذي كان فيه البطالمة يسيطرون على مصر وجزء من فلسطين ، بينما يسيطر السلوقيون على الشام وجزء من فلسطين، ثم دارت حروب شرسة بينهما على ميراث الإسكندر الإمبراطوري.علما بأن مجلة نيتشر شهدت بتغير ديمغرافي كبير في محافظات الفيوم والدلتا لصالح اليونان والرومان، وهذا يفسر تشابه العينات مع سكان الشام تلك المرحلة، والسؤال الذي يفرض نفسه لو تغير سكان مصر الأصليين للعرق الأبيض – كما تقول المجلة العلمية – فماذا كان لونهم قبل التغيير؟..وفي حواري مع تلك المجموعة التي تسمي نفسها "خصوم الأفروسنترية" نسبة لتيار أفريقي يزعم انتماء مصر لحضارة أفريقيا، رأيت فراراً منهم من حقيقة تغير الشعب المصري بشكل كبير في العصر البطلمي..فإذا كان هذا التغيير حدث في أبو صير الملق أوائل العصر البطلمي فما الذي جرى على مدار 1000 عام طوال هذا العصر مع شقيقه الروماني حتى القرن 7 م؟في البداية يجب ذكر 5 حقائق هي محور هذا البحث الذي يدور في عدة حلقات:الأولى: المصري القديم كان يُصوّر نفسه على الجدران باللون (البني) وليس الأسود القاتم، مع تميز تام عن ملابسه البيضاء بما يعني أن قصدية اللون في ذهن المصري كانت واضحة وتفريقه بين لونه الأصلي والألوان الأخرى كان واضحا، وذلك المحور بالذات لا يخدم من يقول ب ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701657
الحوار المتمدن
سامح عسكر - الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة (1)
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 2
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في تحقيق علمي لمجلة ناشيونال جيوغرافيك عام 2007 قالت أن أصول الإنسان الأولى كانت في أفريقيا، وتقصد الهوموسابينس أي البشر المعاصرين وليسوا "النياندرتال" الذي سكن أوروبا ووجدت عظامه بشكل أقل في منطقة الشام، وقالت المجلة أن الإنسان بدأ خروجه من أفريقيا في وقت متزامن تقريبا منذ50 ألف عام مضت، وهو تفسير لانعدام أثر الهوموسابينز خارج أفريقيا أقدم من هذا التاريخ، فالحفريات تقول أن أسلاف الهوموسابينز تحديدا كانت في أفريقيا..والتنوع الحاصل في الشكل حاليا ناتج عن عوامل الهجرة والتزاوج وطرق العيش والغذاء والمناخ وتحديات البقاء وخلافه..مصدر الدراسة..https://www.nationalgeographic.com/news/2007/7/modern-humans-came-out-of-africa-definitive-study-says/ويدعم هذا الرأي أن أقدم أسلاف الإنسان من الأنواع الأخرى كالعامل والمنتصب وجدت أيضا في أفريقيا، حتى التي يبلغ عمرها 3 مليون سنة أيضا وجدت في أفريقيا، ولا يمكن لمن لا يؤمن بنظرية التطور أن يملك تصورا علميا لأصول الإنسان الأولى وهويته البيولوجية والثقافية أحيانا، لارتباط علوم التطور بالثقافة من ناحية الاجتماع والسلوك والنفس ضمن إطار العيش بمجموعات مشتركة، وهذا الذي يوجِد مشتَركات ثقافية وسلوكية بين المجموعة الواحدة لكنها تختلف عن الأخرى حتى لو كانت من جنس مختلف، وأوضح مثال على ذلك أنه لو عاش أوروبيا في مصر سيكتسب لغة وعادات وثقافة الشعب المصري ومع توالي أجياله في نفس المكان تنقطع الصلة بين أحفاده وموطنه الأصلي..مما يدعم فرضية تعدد أجناس المصريين في العصر القديم المعروف بعصر الأسرات لكن مع اكتسابه لون واحد عام مرتبط بالمناخ وتزاوجهم مع السكان الأصليين، وأحيانا شكل متقارب جدا..لكن جميع هذه الأشكال والألوان خاصة بالقارة التي نشأ فيها تبعا لعلوم التطور، فالحاصل أن الإنسان يكتسب جيناته وشكله الخارجي وقدراته الفسيولوجية والعضوية من أثر البيئة، كمن يعيش فوق جبال الهمالايا مثلا فهو صاحب رئة وصدر أوسع من غيره لظروف ارتفاع الجبل آلاف الامتار عن سطح الأرض مما يوجِد نقصا في الأوكسجين يقاومه سكان الجبل بطبيعة جسمية مناسبة لهذا النقص، ونفس الشئ في هضبة الحبشة التي يتميز سكانها بنفس القدرات الجسمية لمقاومة نقص الأوكسجين، وقبائل أخرى في أندونيسيا عرفت بقدرتها على الغوص تحت الماء فترة أطول من كل البشر لاكتسابهم بنكرياسا ورئة مختلفين يمكنهم من تعويض الأوكسجين تحت الماء داخليا..ومن هذا المنطلق فيستحيل القول أن إنسان الحبشة هو إنسان مصر لاختلاف البيئة، وبرغم الشكل الذي قد يكون متشابه لكن القدرات الجسمية للأحباش مختلفة عن المصريين في تحمل نقص الأوكسجين، وتلك النقطة اختلطت على عديد من الباحثين ممن لا وعي لهم بالتطور حين فسروا وصف الإغريق لسكان أفريقيا – بمن فيهم مصر – بالأحباش، والمقصد أن اليوناني كان يصف بذلك جميع من هم داكني البشرة وليس لأنهم شعب واحد، فكما قلنا في الجزء الاول أن شعب مصر القديم يتبع الملك فقط وسياساته ولم يكن له اتجاهات عنصرية وقومية ضد ألوان بعينها، وأوضح مثال لذلك أن زنوجا عاشوا بمصر وتقلدوا سلطات مهمة في الدولة منهم القائد "ماهربري" الذي عثر على مومياءه الزنجي في وادي الملوك وعرف ب Maiherpri’s mummy من ضمن مجموعات الدولة الحديثة، وخادمة الملكة نفرتاري المعروفة ب Lady Rai وقد حفظت مومياواتهم بشكل جيد لإثبات تعايش المصري القديم مع الأج ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701767
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في تحقيق علمي لمجلة ناشيونال جيوغرافيك عام 2007 قالت أن أصول الإنسان الأولى كانت في أفريقيا، وتقصد الهوموسابينس أي البشر المعاصرين وليسوا "النياندرتال" الذي سكن أوروبا ووجدت عظامه بشكل أقل في منطقة الشام، وقالت المجلة أن الإنسان بدأ خروجه من أفريقيا في وقت متزامن تقريبا منذ50 ألف عام مضت، وهو تفسير لانعدام أثر الهوموسابينز خارج أفريقيا أقدم من هذا التاريخ، فالحفريات تقول أن أسلاف الهوموسابينز تحديدا كانت في أفريقيا..والتنوع الحاصل في الشكل حاليا ناتج عن عوامل الهجرة والتزاوج وطرق العيش والغذاء والمناخ وتحديات البقاء وخلافه..مصدر الدراسة..https://www.nationalgeographic.com/news/2007/7/modern-humans-came-out-of-africa-definitive-study-says/ويدعم هذا الرأي أن أقدم أسلاف الإنسان من الأنواع الأخرى كالعامل والمنتصب وجدت أيضا في أفريقيا، حتى التي يبلغ عمرها 3 مليون سنة أيضا وجدت في أفريقيا، ولا يمكن لمن لا يؤمن بنظرية التطور أن يملك تصورا علميا لأصول الإنسان الأولى وهويته البيولوجية والثقافية أحيانا، لارتباط علوم التطور بالثقافة من ناحية الاجتماع والسلوك والنفس ضمن إطار العيش بمجموعات مشتركة، وهذا الذي يوجِد مشتَركات ثقافية وسلوكية بين المجموعة الواحدة لكنها تختلف عن الأخرى حتى لو كانت من جنس مختلف، وأوضح مثال على ذلك أنه لو عاش أوروبيا في مصر سيكتسب لغة وعادات وثقافة الشعب المصري ومع توالي أجياله في نفس المكان تنقطع الصلة بين أحفاده وموطنه الأصلي..مما يدعم فرضية تعدد أجناس المصريين في العصر القديم المعروف بعصر الأسرات لكن مع اكتسابه لون واحد عام مرتبط بالمناخ وتزاوجهم مع السكان الأصليين، وأحيانا شكل متقارب جدا..لكن جميع هذه الأشكال والألوان خاصة بالقارة التي نشأ فيها تبعا لعلوم التطور، فالحاصل أن الإنسان يكتسب جيناته وشكله الخارجي وقدراته الفسيولوجية والعضوية من أثر البيئة، كمن يعيش فوق جبال الهمالايا مثلا فهو صاحب رئة وصدر أوسع من غيره لظروف ارتفاع الجبل آلاف الامتار عن سطح الأرض مما يوجِد نقصا في الأوكسجين يقاومه سكان الجبل بطبيعة جسمية مناسبة لهذا النقص، ونفس الشئ في هضبة الحبشة التي يتميز سكانها بنفس القدرات الجسمية لمقاومة نقص الأوكسجين، وقبائل أخرى في أندونيسيا عرفت بقدرتها على الغوص تحت الماء فترة أطول من كل البشر لاكتسابهم بنكرياسا ورئة مختلفين يمكنهم من تعويض الأوكسجين تحت الماء داخليا..ومن هذا المنطلق فيستحيل القول أن إنسان الحبشة هو إنسان مصر لاختلاف البيئة، وبرغم الشكل الذي قد يكون متشابه لكن القدرات الجسمية للأحباش مختلفة عن المصريين في تحمل نقص الأوكسجين، وتلك النقطة اختلطت على عديد من الباحثين ممن لا وعي لهم بالتطور حين فسروا وصف الإغريق لسكان أفريقيا – بمن فيهم مصر – بالأحباش، والمقصد أن اليوناني كان يصف بذلك جميع من هم داكني البشرة وليس لأنهم شعب واحد، فكما قلنا في الجزء الاول أن شعب مصر القديم يتبع الملك فقط وسياساته ولم يكن له اتجاهات عنصرية وقومية ضد ألوان بعينها، وأوضح مثال لذلك أن زنوجا عاشوا بمصر وتقلدوا سلطات مهمة في الدولة منهم القائد "ماهربري" الذي عثر على مومياءه الزنجي في وادي الملوك وعرف ب Maiherpri’s mummy من ضمن مجموعات الدولة الحديثة، وخادمة الملكة نفرتاري المعروفة ب Lady Rai وقد حفظت مومياواتهم بشكل جيد لإثبات تعايش المصري القديم مع الأج ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701767
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 3
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر من المتعارف عليه في علم التطور أن الإنسان الأول عندما فقد شعره وبدا جلده ظاهرا ليختلف عن بقية أجناس الحيوان أنه بدأ في اكتساب ألوان الجلد تبعا للقرب والبُعد من خط الاستواء، فكلما كان البشر أقرب لهذا الخط كانوا سودا، بينما لو كانوا أبعد بشكل يكونون فيه أقرب للقطبين الشمالي والجنوبي يكتسبون البشرة البيضاء، وهذا سر بياض النياندرتال ومن ارتبط به من شعوب وقبائل تزاوجت مع الإنسان الأفريقي بأماكن أخرى من العالم..وطبقا لهذه الحقيقة التطورية فالإنسان المصري كان قاتم اللون وداكن البشرة ، أولا : لقُربه من خط الاستواء عن القطبين، ثانيا : لوجود مانع مائي كبير يمنعه من التواصل مع النياندرتال في أوروبا وهو البحر المتوسط، ولو فرضنا أن شبه جزيرة سيناء تصلح كمعبر للتواصل فنكون أمام مانع صحراوي كبير يصعب العيش فيه والاستقرار بعيدا عن الزراعة التي عرفها المصري هذا الزمن، وبسببها استقرت حياته بالقرب من النيل، فكلما يبتعد المصري عن النيل ينخفض مُعدل وجوده، وهذا المانع لم يكن فقط شبه جزيرة سيناء بل الصحراء الشرقية وسيناء ،مما يعني أن المصري القديم كان يعيش وسط جزيرة نيلية بين عدة صحاري منعته من الهجرة المعاكسة كما حدث مع شعوب أخرى بحثت عن الهجرة لمصر لعوامل المناخ ووفرة المياه.ولتأكيد هذه الحقيقة أن سواد البشرة الإنسانية مرتبطا بخط الاستواء أن جلد الشمبانزي أبيض اللون حتى من يعيش في أفريقيا منهم بالقرب من خط الاستواء لأسباب تغطية الشعر جميع جسم الشمبانزي..فيقوم الشعر بدور العازل والحاجز بين أشعة الشمس والجلد، فلو تخلى الشمبانزي عن شعره مثلنا لتحوّل لونه إلى الأسود بالتدريج كما حدث للإنسان.وخلافا للنظرية الشائعة أن الهجرة البشرية حدثت فقط بحثا عن الغذاء والماء، لكن المشهور طبيا يقول أسبابا مختلفة بأن الهجرات البشرية بعيدا عن خط الاستواء كانت أولا: لاكتساب فيتامين D الذي فقده الإنسان الأسود بعد أن تحولت الصبغة السوداء لعازل بين الجلد وحرارة الشمس لإنتاج ذلك الفيتامين المهم للعظام والمناعة، ثانيا: للهروب من السرطانات الجلدية التي تسببت فيها أشعة الشمس القوية عند خط الإستواء بعد فقدان أسلافنا لشعرهم، وهذا يفسر وجود اللون الفاتح من الأسمر (القمحاوي الداكن) كلما اتجهنا شمالا عن خط الاستواء، فأسلافنا المصريون كانوا من ضمن هؤلاء المهاجرين بحثا عن حياة أفضل ومناخ جيد مناسب على مدار زمني طويل بلغ مئات الآلاف من السنين.لاسيما أنه ومثلما حدث للمصريين حدث للجنوب أفريقيين أيضا، حيث يملك سكان جنوب أفريقيا بشرة بُنية قمحاوية شبيهة بالتي رسمت على جدران المعابد المصرية ومن أمثال ذلك شعب "الخوسان" Khoisan people والأغرب أن هذا الشعب ملامحه أسيوية أقرب للمغول والترك وأشهر من خرج من هذا الشعب العظيم ..المناضل (نيلسون مانديلا) بملامح تشبه كثيرا شعب أندونيسيا وشرق آسيا من نفس البيئة المناخية، في إثبات كما قلنا بين بين الجغرافيا والطقس وبين شكل الإنسان، فطبيعة المعيشة والغذاء تؤثر على الشكل بمرور الزمن، وكذلك شعب السان San people الذي هو أقرب شبها للخوسان في اللون.وطبقا أيضا لنظرية التطور وبالخصوص قاعدة الانتخاب الطبيعي فكل تحد للكائنات تنجح في عبوره تكتسب بناءً على نجاحها مُقوّمات وصفات جديدة، كاكتساب السود والزنوج مثلا مادة "الميلانين" المقاومة لسرطان الجلد..وكذلك الشمبانزي الأفريقي للمناطق العارية في جسمه، بينما الذين هربوا من هذا التحدي ذهبوا شمالا ناحية البحر..وبالتالي لم يعودوا بحاجة لإفراز الميلانين لذهاب خطر السرطانوأميل إلى أن مسار الهج ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701864
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر من المتعارف عليه في علم التطور أن الإنسان الأول عندما فقد شعره وبدا جلده ظاهرا ليختلف عن بقية أجناس الحيوان أنه بدأ في اكتساب ألوان الجلد تبعا للقرب والبُعد من خط الاستواء، فكلما كان البشر أقرب لهذا الخط كانوا سودا، بينما لو كانوا أبعد بشكل يكونون فيه أقرب للقطبين الشمالي والجنوبي يكتسبون البشرة البيضاء، وهذا سر بياض النياندرتال ومن ارتبط به من شعوب وقبائل تزاوجت مع الإنسان الأفريقي بأماكن أخرى من العالم..وطبقا لهذه الحقيقة التطورية فالإنسان المصري كان قاتم اللون وداكن البشرة ، أولا : لقُربه من خط الاستواء عن القطبين، ثانيا : لوجود مانع مائي كبير يمنعه من التواصل مع النياندرتال في أوروبا وهو البحر المتوسط، ولو فرضنا أن شبه جزيرة سيناء تصلح كمعبر للتواصل فنكون أمام مانع صحراوي كبير يصعب العيش فيه والاستقرار بعيدا عن الزراعة التي عرفها المصري هذا الزمن، وبسببها استقرت حياته بالقرب من النيل، فكلما يبتعد المصري عن النيل ينخفض مُعدل وجوده، وهذا المانع لم يكن فقط شبه جزيرة سيناء بل الصحراء الشرقية وسيناء ،مما يعني أن المصري القديم كان يعيش وسط جزيرة نيلية بين عدة صحاري منعته من الهجرة المعاكسة كما حدث مع شعوب أخرى بحثت عن الهجرة لمصر لعوامل المناخ ووفرة المياه.ولتأكيد هذه الحقيقة أن سواد البشرة الإنسانية مرتبطا بخط الاستواء أن جلد الشمبانزي أبيض اللون حتى من يعيش في أفريقيا منهم بالقرب من خط الاستواء لأسباب تغطية الشعر جميع جسم الشمبانزي..فيقوم الشعر بدور العازل والحاجز بين أشعة الشمس والجلد، فلو تخلى الشمبانزي عن شعره مثلنا لتحوّل لونه إلى الأسود بالتدريج كما حدث للإنسان.وخلافا للنظرية الشائعة أن الهجرة البشرية حدثت فقط بحثا عن الغذاء والماء، لكن المشهور طبيا يقول أسبابا مختلفة بأن الهجرات البشرية بعيدا عن خط الاستواء كانت أولا: لاكتساب فيتامين D الذي فقده الإنسان الأسود بعد أن تحولت الصبغة السوداء لعازل بين الجلد وحرارة الشمس لإنتاج ذلك الفيتامين المهم للعظام والمناعة، ثانيا: للهروب من السرطانات الجلدية التي تسببت فيها أشعة الشمس القوية عند خط الإستواء بعد فقدان أسلافنا لشعرهم، وهذا يفسر وجود اللون الفاتح من الأسمر (القمحاوي الداكن) كلما اتجهنا شمالا عن خط الاستواء، فأسلافنا المصريون كانوا من ضمن هؤلاء المهاجرين بحثا عن حياة أفضل ومناخ جيد مناسب على مدار زمني طويل بلغ مئات الآلاف من السنين.لاسيما أنه ومثلما حدث للمصريين حدث للجنوب أفريقيين أيضا، حيث يملك سكان جنوب أفريقيا بشرة بُنية قمحاوية شبيهة بالتي رسمت على جدران المعابد المصرية ومن أمثال ذلك شعب "الخوسان" Khoisan people والأغرب أن هذا الشعب ملامحه أسيوية أقرب للمغول والترك وأشهر من خرج من هذا الشعب العظيم ..المناضل (نيلسون مانديلا) بملامح تشبه كثيرا شعب أندونيسيا وشرق آسيا من نفس البيئة المناخية، في إثبات كما قلنا بين بين الجغرافيا والطقس وبين شكل الإنسان، فطبيعة المعيشة والغذاء تؤثر على الشكل بمرور الزمن، وكذلك شعب السان San people الذي هو أقرب شبها للخوسان في اللون.وطبقا أيضا لنظرية التطور وبالخصوص قاعدة الانتخاب الطبيعي فكل تحد للكائنات تنجح في عبوره تكتسب بناءً على نجاحها مُقوّمات وصفات جديدة، كاكتساب السود والزنوج مثلا مادة "الميلانين" المقاومة لسرطان الجلد..وكذلك الشمبانزي الأفريقي للمناطق العارية في جسمه، بينما الذين هربوا من هذا التحدي ذهبوا شمالا ناحية البحر..وبالتالي لم يعودوا بحاجة لإفراز الميلانين لذهاب خطر السرطانوأميل إلى أن مسار الهج ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701864
الحوار المتمدن
سامح عسكر - الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة (3)
سامح عسكر : الأصل الأفريقي للحضارة المصرية القديمة 4
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في كتاب "جيرمي نيدلر" بعنوان "الجذور الشامانية لمتون الأهرام" وصل فيه إلى أن المصري القديم كان يخلط معتقداته الدينية بالسحر، وأن تصوره لآلهته كان مرتبطا بقوى ماورائية تتحكم في العالم المادي سميت ب (النترو) فكل ظاهرة طبيعية ورائها قوة إلهية للنترو الإلهي بحاجة إلى وعي روحاني للكاهن والساحر ليدخل ضمن عمل تلك المنظومة، وبالتالي يُصبح الساحر/ الكاهن ليس مجرد عالما بالدين بل متحكم في الطبيعة المادية، وهذا معنى الجذور الشامانية للكتاب، وليس المقصود الجذور الشامية، لأن الشام منطقة جغرافية لكن الشامانية تعني السحر والعرافة..ولا زالت آثار هذه الطبيعة الشامانية في الكتب المقدسة الإبراهيمية عن حضارة مصر القديمة سواء مع "سحرة فرعون" أو "مفسرين أحلام قصة يوسف" وكما قلنا أن الاحتكام للكتب المقدسة ليس بوصفها مقدسة لكن لمظاهر وتصورات الشعوب لبعضهم البعض في تلك الفترة الزمنية، وبالتالي فالاحتجاج بالكتاب المقدس هو استدلال تاريخي مشروع عن ثقافات الناس وقت التدوين، كما وصلنا في السابق إلى مشروعية الاستدلال على قتامة البشرة المصرية من تصوّر العبرانيين للنسل الحامي من أبناء نوح، ليس إيمانا بقصة حام في ذاتها ولكن لأهمية ذكر صور المصريين في أذهان الأسيويين في القرن 5 ق. م وهو الزمن الافتراضي الذي بدأ فيه تدوين التوراه على يد عزرا الكاتب.وبالقياس على الحضارة الإيرانية القديمة فمصر وإيران ذوي تفكير ديني متشابه يتعلق بالشامانية، والمعروف عن أسلاف الإيرانيين بالمجوس أو magos وترجمتها باليونانية بالسَحرة، وهي كانت طبيعة للكاهن الزرادشتي في شعائره الشبيهة – حسب وصف نيدلر – بالكاهن المصري القديم، وهي طبيعة كانت تجمع الدين بالسحر بالعرافة والتنجيم..ثم بناء نظريات معرفية عن علوم الفلك، وهذا كان سر تقدم المصريين وحضارات آسيا في الفلك وعلوم السماء والأجرام والتقويم مما نتج عنه بعض الإنجازات المعرفية كقصص الأبراج وتعامد الشمس على وجه الملك وخلافه، ويُحكى أن الإغريق أخذوا علم الأبراج من بابل، ومظاهر يقين المصري القديم بالنجوم والأبراج ظاهرا على بعض المعابد والمقابر كمقبرة الكاهن "سننموت" كبير مهندسي الملكة حتشبسوت.وهنا تأتي أهمية الشمس والأجرام في معتقد المصري والأسيوي، لذا صمموا آلهتهم وفقا لقدسية تلك الأجرام وأهميتها ..ثم أعطوها صفات النترو المقدسة، أما أوروبا القديمة فلم تعرف هذه الثقافة وتصورت آلهتها بعيدا عن لحقهم بالأجرام، عدا أن التحول بدأ في العصر اليوناني منذ الحضارة المينوسية وبعدها الإغريقية الذين ورثوا (الدين البكتيري الشمسي) القادم من مدينة "بلخ" ففي علوم الأنثروبولوجي حدثت هجرات من الهند لأوروبا مرورا بخراسان وإيران في الألف 2 ق.م، وهذا سر تشابه لغات تلك المناطق فيما عرفت باللغات "الهندوأوروبية"وهنا شرح للعلاقة بين اليونان والهند وإيران تلك الحقبة..https://www.ancient.eu/article/163/greco-bactrian-and-indo-greek-kingdoms-in-ancient/https://www.ancient.eu/Greco-Bactria/أما الدين البكتيري فهو نسبة لمنطقة باكتيريا Bactria أو باختر باليونانية Β-;-α-;-κ-;-τ-;-ρ-;-ί-;-α-;- وعاصمتها مدينة "بلخ" الشهيرة بأفغانستان والتي كانت عاصمة تلك المناطق في العالم القديم وخرجت منها دعوة زرادشت عرفت بكونها مركزا للهجرا ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702021
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر في كتاب "جيرمي نيدلر" بعنوان "الجذور الشامانية لمتون الأهرام" وصل فيه إلى أن المصري القديم كان يخلط معتقداته الدينية بالسحر، وأن تصوره لآلهته كان مرتبطا بقوى ماورائية تتحكم في العالم المادي سميت ب (النترو) فكل ظاهرة طبيعية ورائها قوة إلهية للنترو الإلهي بحاجة إلى وعي روحاني للكاهن والساحر ليدخل ضمن عمل تلك المنظومة، وبالتالي يُصبح الساحر/ الكاهن ليس مجرد عالما بالدين بل متحكم في الطبيعة المادية، وهذا معنى الجذور الشامانية للكتاب، وليس المقصود الجذور الشامية، لأن الشام منطقة جغرافية لكن الشامانية تعني السحر والعرافة..ولا زالت آثار هذه الطبيعة الشامانية في الكتب المقدسة الإبراهيمية عن حضارة مصر القديمة سواء مع "سحرة فرعون" أو "مفسرين أحلام قصة يوسف" وكما قلنا أن الاحتكام للكتب المقدسة ليس بوصفها مقدسة لكن لمظاهر وتصورات الشعوب لبعضهم البعض في تلك الفترة الزمنية، وبالتالي فالاحتجاج بالكتاب المقدس هو استدلال تاريخي مشروع عن ثقافات الناس وقت التدوين، كما وصلنا في السابق إلى مشروعية الاستدلال على قتامة البشرة المصرية من تصوّر العبرانيين للنسل الحامي من أبناء نوح، ليس إيمانا بقصة حام في ذاتها ولكن لأهمية ذكر صور المصريين في أذهان الأسيويين في القرن 5 ق. م وهو الزمن الافتراضي الذي بدأ فيه تدوين التوراه على يد عزرا الكاتب.وبالقياس على الحضارة الإيرانية القديمة فمصر وإيران ذوي تفكير ديني متشابه يتعلق بالشامانية، والمعروف عن أسلاف الإيرانيين بالمجوس أو magos وترجمتها باليونانية بالسَحرة، وهي كانت طبيعة للكاهن الزرادشتي في شعائره الشبيهة – حسب وصف نيدلر – بالكاهن المصري القديم، وهي طبيعة كانت تجمع الدين بالسحر بالعرافة والتنجيم..ثم بناء نظريات معرفية عن علوم الفلك، وهذا كان سر تقدم المصريين وحضارات آسيا في الفلك وعلوم السماء والأجرام والتقويم مما نتج عنه بعض الإنجازات المعرفية كقصص الأبراج وتعامد الشمس على وجه الملك وخلافه، ويُحكى أن الإغريق أخذوا علم الأبراج من بابل، ومظاهر يقين المصري القديم بالنجوم والأبراج ظاهرا على بعض المعابد والمقابر كمقبرة الكاهن "سننموت" كبير مهندسي الملكة حتشبسوت.وهنا تأتي أهمية الشمس والأجرام في معتقد المصري والأسيوي، لذا صمموا آلهتهم وفقا لقدسية تلك الأجرام وأهميتها ..ثم أعطوها صفات النترو المقدسة، أما أوروبا القديمة فلم تعرف هذه الثقافة وتصورت آلهتها بعيدا عن لحقهم بالأجرام، عدا أن التحول بدأ في العصر اليوناني منذ الحضارة المينوسية وبعدها الإغريقية الذين ورثوا (الدين البكتيري الشمسي) القادم من مدينة "بلخ" ففي علوم الأنثروبولوجي حدثت هجرات من الهند لأوروبا مرورا بخراسان وإيران في الألف 2 ق.م، وهذا سر تشابه لغات تلك المناطق فيما عرفت باللغات "الهندوأوروبية"وهنا شرح للعلاقة بين اليونان والهند وإيران تلك الحقبة..https://www.ancient.eu/article/163/greco-bactrian-and-indo-greek-kingdoms-in-ancient/https://www.ancient.eu/Greco-Bactria/أما الدين البكتيري فهو نسبة لمنطقة باكتيريا Bactria أو باختر باليونانية Β-;-α-;-κ-;-τ-;-ρ-;-ί-;-α-;- وعاصمتها مدينة "بلخ" الشهيرة بأفغانستان والتي كانت عاصمة تلك المناطق في العالم القديم وخرجت منها دعوة زرادشت عرفت بكونها مركزا للهجرا ......
#الأصل
#الأفريقي
#للحضارة
#المصرية
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702021