شادي الشماوي : - يقظة - السير أثناء النوم و كابوس ترامب بانس
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب افاكيان ، 7 أكتوبر 2020، جريدة " الثورة " عدد 669 ؛ 12 أكتوبر 2020https://revcom.us/a/668/bob-avakian-walking-wokeness-and-the-trump-pence-nightmare-en.html" لئن ترسّخت الفاشيّة بشكل تام في أقوى بلد في العالم ، يمكن أن تكون النتيجة كارثة قد لا يمكن للإنسانيّة أن تتعافى منها " ( " هذا هو الوضع و هذه هي التحدّيات " ) (1) لا يزال عدد كبير من الذين يدّعون أنّهم منشغلون بالظلم و بتحطيم البيئة و يقولون إنّهم يعملون من أجل عالم أفضل ، لا يزالون يخرجون علينا بتبريرات سخيفة لعدم إعترافهم – و بالتالى عدم تحرّكهم بالطريقة اللازمة لمعارضة – فاشيّة نظام ترامب / بانس و الخطر الحقيقي و الرهيب جدّا الذى يمثّله ذلك النظام . وهنا سأتناول بالحديث أحد هذه التبريرات السخيفة. فغالبا جدّا يقول من يزعمون أنّهم " يقظون " إنّه إعتبارا لكون السود كانوا على الدوام عُرضة للإضطهاد الفظيع في هذه البلاد ، ترامب ليس مختلفا عن السياسيّين الآخرين و لا داع و لا حاجة إلى التركيز على معارضته و إلى بناء تعبأة جماهيريّة للمطالبة بالإطاحة بنظام ترامب / بانس . و تشبه هذه المحاججة المحاججة بأنّه إعتبارا لأكون هذه البلاد قد تأسّست على العبوديّة ، لن تشكّل إعادة العبوديّة الآن خلافا هاما ! (2) قد لا يكون ترامب يسعى إلى إعادة العبوديّة بأتمّ معنى الكلمة لكنّه نهائيّا يهدف إلى المضيّ بهذه البلاد نحو وضع حيث يتمّ التشجيع السافر و البارز لتفوّق البيض و يُضمّن في قانون المحاكم و قراراتها و يُفرض عبر العنف الممنهج و التام النضج لتفوّق البيض . و يسلّط هذا الضوء على " نداء للإستفاقة " هام و حقيقي جدّا نحتاج إصداره ، مرّة أخرى ، و نوجّهه إلى أناس يجهلون واقع ما يهدف إليه ترامب و التبعات الرهيبة للسماح لنظام ترامب / بانس بالبقاء في السلطة : تظنّون أنّكم مستيقظون لكنّكم تسيرون أثناء النوم عبر كابوس . الإطاحة بنظام ترامب / بانس ضرورة ملحّة . إنّها تركّز مسألة ما إذا سيوجد أيّ أساس مواتى لمواصلة النضال ضد الإضطهاد العنصريّ و إرهاب الشرطة و جميع ضروب الظلم و الإضطهاد و نهب البيئة أيضا . إنّها تركّز مسألة ما إذا كان سيوجد مستقبل – مستقبل يستحقّ العيش فيه - للإنسانيّة . كلّ من يهتمّ حقّا بهذا يحتاج أن يلتحق بالذين هم بعدُ في الشوارع ، الذين ليسوا بصدد إنتظار انتخابات بعدُ ترامب بصدد الإستيلاء عليها عبر إنقلاب فاشيّ جاري – و بدلا من ذلك يتبنّون و يكرّسون مضمون نداء منظّمة " لنرفض الفاشيّة " (RefuseFascism.org)لتعبأة غير عنيفة و مستمرّة يوما بعد يوم ، رافعين مطلب وجوب رحيل نظام ترامب / بانس الآن ! هوامش المقال :1. This article, This Is the Situation, These Are the Stakes, is available at revcom.us. 2. Donald Trump—GENOCIDAL RACIST, by Bob Avakian, is available—as a series of articles, and to download as a pamphlet—at revcom.us. -------------------------------------------------------------------------------------------------------------- ......
#يقظة
#السير
#أثناء
#النوم
#كابوس
#ترامب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695888
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب افاكيان ، 7 أكتوبر 2020، جريدة " الثورة " عدد 669 ؛ 12 أكتوبر 2020https://revcom.us/a/668/bob-avakian-walking-wokeness-and-the-trump-pence-nightmare-en.html" لئن ترسّخت الفاشيّة بشكل تام في أقوى بلد في العالم ، يمكن أن تكون النتيجة كارثة قد لا يمكن للإنسانيّة أن تتعافى منها " ( " هذا هو الوضع و هذه هي التحدّيات " ) (1) لا يزال عدد كبير من الذين يدّعون أنّهم منشغلون بالظلم و بتحطيم البيئة و يقولون إنّهم يعملون من أجل عالم أفضل ، لا يزالون يخرجون علينا بتبريرات سخيفة لعدم إعترافهم – و بالتالى عدم تحرّكهم بالطريقة اللازمة لمعارضة – فاشيّة نظام ترامب / بانس و الخطر الحقيقي و الرهيب جدّا الذى يمثّله ذلك النظام . وهنا سأتناول بالحديث أحد هذه التبريرات السخيفة. فغالبا جدّا يقول من يزعمون أنّهم " يقظون " إنّه إعتبارا لكون السود كانوا على الدوام عُرضة للإضطهاد الفظيع في هذه البلاد ، ترامب ليس مختلفا عن السياسيّين الآخرين و لا داع و لا حاجة إلى التركيز على معارضته و إلى بناء تعبأة جماهيريّة للمطالبة بالإطاحة بنظام ترامب / بانس . و تشبه هذه المحاججة المحاججة بأنّه إعتبارا لأكون هذه البلاد قد تأسّست على العبوديّة ، لن تشكّل إعادة العبوديّة الآن خلافا هاما ! (2) قد لا يكون ترامب يسعى إلى إعادة العبوديّة بأتمّ معنى الكلمة لكنّه نهائيّا يهدف إلى المضيّ بهذه البلاد نحو وضع حيث يتمّ التشجيع السافر و البارز لتفوّق البيض و يُضمّن في قانون المحاكم و قراراتها و يُفرض عبر العنف الممنهج و التام النضج لتفوّق البيض . و يسلّط هذا الضوء على " نداء للإستفاقة " هام و حقيقي جدّا نحتاج إصداره ، مرّة أخرى ، و نوجّهه إلى أناس يجهلون واقع ما يهدف إليه ترامب و التبعات الرهيبة للسماح لنظام ترامب / بانس بالبقاء في السلطة : تظنّون أنّكم مستيقظون لكنّكم تسيرون أثناء النوم عبر كابوس . الإطاحة بنظام ترامب / بانس ضرورة ملحّة . إنّها تركّز مسألة ما إذا سيوجد أيّ أساس مواتى لمواصلة النضال ضد الإضطهاد العنصريّ و إرهاب الشرطة و جميع ضروب الظلم و الإضطهاد و نهب البيئة أيضا . إنّها تركّز مسألة ما إذا كان سيوجد مستقبل – مستقبل يستحقّ العيش فيه - للإنسانيّة . كلّ من يهتمّ حقّا بهذا يحتاج أن يلتحق بالذين هم بعدُ في الشوارع ، الذين ليسوا بصدد إنتظار انتخابات بعدُ ترامب بصدد الإستيلاء عليها عبر إنقلاب فاشيّ جاري – و بدلا من ذلك يتبنّون و يكرّسون مضمون نداء منظّمة " لنرفض الفاشيّة " (RefuseFascism.org)لتعبأة غير عنيفة و مستمرّة يوما بعد يوم ، رافعين مطلب وجوب رحيل نظام ترامب / بانس الآن ! هوامش المقال :1. This article, This Is the Situation, These Are the Stakes, is available at revcom.us. 2. Donald Trump—GENOCIDAL RACIST, by Bob Avakian, is available—as a series of articles, and to download as a pamphlet—at revcom.us. -------------------------------------------------------------------------------------------------------------- ......
#يقظة
#السير
#أثناء
#النوم
#كابوس
#ترامب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695888
فرج الحطاب : البحث عن الذات المحضة في مجموعة النوم في محطة الباص لعبد الخالق كيطان
#الحوار_المتمدن
#فرج_الحطاب منذ مجموعته الأولى (نازحون-1998)، سعى الشاعر العراقي المقيم في استراليا عبد الخالق كيطان الى توظيف لغته الشعرية من أجل استحضار المعنى وكسر حواجز البلاغة التقليدية لتحل بدلا عنها بلاغة الصورة الشعرية. فقصائده على الأعم، غالبا ما تغادر مساحة البياض نحو تفعيل الصور الشعرية المكثفّة. قصائد تبتعد في اغلبها عن ارتكاب المغامرات الشكليّة أو الخارجيّة، وتجتهد في التركيز أساسا على جوهر وملامح النص، ومنحه النموّ اللازم لرسم تكوينات الشكل الخارجي. فقصائد عبد الخالق كيطان مكتوبة بلغة شِعريّة سهلة تسعى الى محاكاة اللغة اليوميّة، لغة تميل الى البساطة لكنّها لا تتنازل عن امتلائها وفاعليتها في تعزيز بلاغة الصورة الشعريّة. والصور الشعريّة في قصائد عبد الخالق غالبا ما تنزع الى البساطة لكنّها حادة كنصل تنغرز عميقا في وجدان القارئ. أما تجربة الشاعر الأخرى في (صعاليك بغداد-2000) فيمكن ان نتلمس فيها ذلك الميل الواضح لتفعيل أسلوب السرد واختبار التجربة الذاتيّة وصورة المكان بطريقة أكثر فاعليّة، حيث امتدّ فضاء التجربة مكانيّا وزمانيّا ليشمل عمّان -الأردن، بعد ان كان مقتصرا على المكان المحلّي في العراق وتحديدا ميسان-بغداد، فمثلّت عمان فضاء الحاضر، بينما مثلّت بغداد بعد الماضي وفضاء الذاكرة الذي غالبا ما يتم استدعاؤه ليشتبك مع الحاضر في كتابة نصّه الشعري. في مجموعته (الانتظار في ماريون -2007) قدّم لنا عبد الخالق كيطان علاوة على عدد من القصائد التي كتبها في عمان-الأردن، قصائد جديدة من وحي منفاه الجديد أو مكان اغترابه الجديد في استراليا. في تلك القصائد الأسترالية الجديدة، مارس كيطان تجربة الشاعر الغريب وهي ترصد الروح القلقة والملتاعة والضاجّة بمشاعر الغربة والحنين والألم والشكوى والتذمّر. في هذه المجموعة تنطلق مفردات القصائد من جوهر الألم ومشاعر القلق كبنيّة تأسيسيّة في بناء الجمل الشعريّة لأغلب قصائد المجموعة. كما أصبح بالإمكان تلمّس مغامرة كيطان الجديدة في محاولته لاكتشاف ذاته من خلال المكان الجديد، في مغامرة يمكن تسميتها بمغامرة البحث عن الذات في فضاء الألم. ومرة أخرى يسير الشاعر في مسار الاقتصاد اللغوي-وهو سمة واضحة ليس عند كيطان وحده فحسب، بل وعند أغلب شعراء التسعينات في العراق- فيمعن بتشذيبها، والاكتفاء بما يستوفي متطلبات الطاقة التعبيريّة للقصيدة. وهو ما جعل من قصائده تمتاز بالابتعاد عن التكلف والتعقيد، ثم بعد ذلك، التركيز بصورة أكثر على تعزيز المعنى وتعميق الوعي بالتجربة الشخصيّة، في سعي حثيث لاكتشاف الذات والآخر على حد سواء. فكانت تلك المجموعة الشعرية محاولة لاكتشاف -الأنا- التي تشظّت بين الأمكنة عبر محطات زمنية شتّى وتجربة باتت تنضج على مهل. وهكذا يمكن القول ان هناك ملامح وتقنيّات مشتركة عامة تجمع أغلب قصائد كيطان ومن أهمها تفعيل تقنيّة السرد، التركيز على بناء الصور الشعريّة، توظيف بعض أساليب الخطاب المسرحي، توظيف مواضيع الحياة اليومية، والميل نحو طرح الأسئلة الوجوديّة من دون فرضها قسرا على المتلقي. إن هذه الملامح والمواضيع والأساليب يمكن تلمّسها أيضا في مجموعته الأخيرة (النوم في محطة الباص-2020)، وهي حاضرة هنا وهناك بطرق شتى. غير ان الجديد والمختلف في هذه المجموعة هي تلك القصائد التي تقدم نفسها على انها قصائد يمكن تسميتها (بالقصائد الذاتيّة المحضة)، وقد كُتبت اغلبها خلال السنوات الأخيرة في سدني. وبالرغم من ان قصائد كثيرة في هذه المجموعة وفي المجاميع السابقة، تنطلق من الذات للأخر، كنقطة لاكتشاف الأنا والآخر والعالم، الا ان القصائد التي ......
#البحث
#الذات
#المحضة
#مجموعة
#النوم
#محطة
#الباص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697322
#الحوار_المتمدن
#فرج_الحطاب منذ مجموعته الأولى (نازحون-1998)، سعى الشاعر العراقي المقيم في استراليا عبد الخالق كيطان الى توظيف لغته الشعرية من أجل استحضار المعنى وكسر حواجز البلاغة التقليدية لتحل بدلا عنها بلاغة الصورة الشعرية. فقصائده على الأعم، غالبا ما تغادر مساحة البياض نحو تفعيل الصور الشعرية المكثفّة. قصائد تبتعد في اغلبها عن ارتكاب المغامرات الشكليّة أو الخارجيّة، وتجتهد في التركيز أساسا على جوهر وملامح النص، ومنحه النموّ اللازم لرسم تكوينات الشكل الخارجي. فقصائد عبد الخالق كيطان مكتوبة بلغة شِعريّة سهلة تسعى الى محاكاة اللغة اليوميّة، لغة تميل الى البساطة لكنّها لا تتنازل عن امتلائها وفاعليتها في تعزيز بلاغة الصورة الشعريّة. والصور الشعريّة في قصائد عبد الخالق غالبا ما تنزع الى البساطة لكنّها حادة كنصل تنغرز عميقا في وجدان القارئ. أما تجربة الشاعر الأخرى في (صعاليك بغداد-2000) فيمكن ان نتلمس فيها ذلك الميل الواضح لتفعيل أسلوب السرد واختبار التجربة الذاتيّة وصورة المكان بطريقة أكثر فاعليّة، حيث امتدّ فضاء التجربة مكانيّا وزمانيّا ليشمل عمّان -الأردن، بعد ان كان مقتصرا على المكان المحلّي في العراق وتحديدا ميسان-بغداد، فمثلّت عمان فضاء الحاضر، بينما مثلّت بغداد بعد الماضي وفضاء الذاكرة الذي غالبا ما يتم استدعاؤه ليشتبك مع الحاضر في كتابة نصّه الشعري. في مجموعته (الانتظار في ماريون -2007) قدّم لنا عبد الخالق كيطان علاوة على عدد من القصائد التي كتبها في عمان-الأردن، قصائد جديدة من وحي منفاه الجديد أو مكان اغترابه الجديد في استراليا. في تلك القصائد الأسترالية الجديدة، مارس كيطان تجربة الشاعر الغريب وهي ترصد الروح القلقة والملتاعة والضاجّة بمشاعر الغربة والحنين والألم والشكوى والتذمّر. في هذه المجموعة تنطلق مفردات القصائد من جوهر الألم ومشاعر القلق كبنيّة تأسيسيّة في بناء الجمل الشعريّة لأغلب قصائد المجموعة. كما أصبح بالإمكان تلمّس مغامرة كيطان الجديدة في محاولته لاكتشاف ذاته من خلال المكان الجديد، في مغامرة يمكن تسميتها بمغامرة البحث عن الذات في فضاء الألم. ومرة أخرى يسير الشاعر في مسار الاقتصاد اللغوي-وهو سمة واضحة ليس عند كيطان وحده فحسب، بل وعند أغلب شعراء التسعينات في العراق- فيمعن بتشذيبها، والاكتفاء بما يستوفي متطلبات الطاقة التعبيريّة للقصيدة. وهو ما جعل من قصائده تمتاز بالابتعاد عن التكلف والتعقيد، ثم بعد ذلك، التركيز بصورة أكثر على تعزيز المعنى وتعميق الوعي بالتجربة الشخصيّة، في سعي حثيث لاكتشاف الذات والآخر على حد سواء. فكانت تلك المجموعة الشعرية محاولة لاكتشاف -الأنا- التي تشظّت بين الأمكنة عبر محطات زمنية شتّى وتجربة باتت تنضج على مهل. وهكذا يمكن القول ان هناك ملامح وتقنيّات مشتركة عامة تجمع أغلب قصائد كيطان ومن أهمها تفعيل تقنيّة السرد، التركيز على بناء الصور الشعريّة، توظيف بعض أساليب الخطاب المسرحي، توظيف مواضيع الحياة اليومية، والميل نحو طرح الأسئلة الوجوديّة من دون فرضها قسرا على المتلقي. إن هذه الملامح والمواضيع والأساليب يمكن تلمّسها أيضا في مجموعته الأخيرة (النوم في محطة الباص-2020)، وهي حاضرة هنا وهناك بطرق شتى. غير ان الجديد والمختلف في هذه المجموعة هي تلك القصائد التي تقدم نفسها على انها قصائد يمكن تسميتها (بالقصائد الذاتيّة المحضة)، وقد كُتبت اغلبها خلال السنوات الأخيرة في سدني. وبالرغم من ان قصائد كثيرة في هذه المجموعة وفي المجاميع السابقة، تنطلق من الذات للأخر، كنقطة لاكتشاف الأنا والآخر والعالم، الا ان القصائد التي ......
#البحث
#الذات
#المحضة
#مجموعة
#النوم
#محطة
#الباص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697322
الحوار المتمدن
فرج الحطاب - البحث عن الذات المحضة في مجموعة (النوم في محطة الباص) لعبد الخالق كيطان
عماد عبد اللطيف سالم : الأسماءُ التي توقِظُ الحبيبات من النوم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم قالوا لي أنّكَ حينَ تنام ، تُتمتِمُ بصوتٍ خافتٍ أسماءَ عجيبة.أنْكَرْتُ ذلكَ طبعاً.في يومٍ ما ، صَحَوْتُ مُبتَسِماً لسببٍ ما.أسمعوني تسجيلاً صوتيّاً ، لهذيانِ الليلةِ الفائتة ..بلقيسُ ، و عشتارَ ، وأندُلُسَ ، وبخارى .. بلقيسُ ، و عشتار ، وسمرقندُ ، و.. بلقيس.يا إلهي .المدنُ النساءُ .. والنساءُ المُدن.لم أعُدْ أتذكّرُ وجهَ واحدةٍ منهنّ.تُرى مِنْ أينَ لهُنّ هذه القدرةَ العجيبةَ على إيقاظِ الحبيبات من النوم ؟ ......
#الأسماءُ
#التي
#توقِظُ
#الحبيبات
#النوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700635
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم قالوا لي أنّكَ حينَ تنام ، تُتمتِمُ بصوتٍ خافتٍ أسماءَ عجيبة.أنْكَرْتُ ذلكَ طبعاً.في يومٍ ما ، صَحَوْتُ مُبتَسِماً لسببٍ ما.أسمعوني تسجيلاً صوتيّاً ، لهذيانِ الليلةِ الفائتة ..بلقيسُ ، و عشتارَ ، وأندُلُسَ ، وبخارى .. بلقيسُ ، و عشتار ، وسمرقندُ ، و.. بلقيس.يا إلهي .المدنُ النساءُ .. والنساءُ المُدن.لم أعُدْ أتذكّرُ وجهَ واحدةٍ منهنّ.تُرى مِنْ أينَ لهُنّ هذه القدرةَ العجيبةَ على إيقاظِ الحبيبات من النوم ؟ ......
#الأسماءُ
#التي
#توقِظُ
#الحبيبات
#النوم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700635
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - الأسماءُ التي توقِظُ الحبيبات من النوم