الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي : ليكن الاول من أيار هذا العام يوم الاعلان العالمي عن التخلص من النظام الرأسمالي الاجرامي
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العمالي_اليساري_العراقي الرأسمالية قاتل الجماهيريحتفى بيوم العمال العالمي هذا العام بينما يواجه المجتمع البشري في كل انحاء العالم ازمتان احداهما اكثر فتكا ووبالا من الاخرى: أزمة الموت الجماعي كنتيجة مباشرة للاصابة بفايروس كوفيد 19 المهلك، ومعها واضافة لها يواجه ازمة البطالة والجوع والفقر والفاقة والحرمان لحد التجويع والموت جوعا. تم ويتم طرد مئات الملايين من العمال المأجورين وظائفهم. وتعاني الطبقة العاملة بكل فئاتها من العمال المأجورين المشتغلين والمياومين الذي لا يجدون قوت يومهم والكادحين الذين لا يستطيعون سوى المخاطرة بحياتهم من اجل ادامة معيشتهم ليوم اخر، والكسبة الذي يعملون باقسى الظروف، بل ومليارات من البشر الذي هو اصلا في قعر المجتمع وتحت خط الفقر. وقد وصلت الاصابات وخاصة بين من هم الاكثر هشاشة من الناحية الصحية ككبار السن او من لديهم اعتلالات صحية سابقة او الاطفال وضعاف البنية والمرضى الى قرابة المليونين ونصف المليون انسان بينما قتل قرابة مائتي الف انسان على صعيد العالم. وقد اعلنت البرجوازية انها دخلت في ركود اقتصادي لم يسبق له مثيل منذ الركود العظيم عام 1929. الضحية الاولى لهذا الوضع هي الطبقة العاملة وملياراتها الثمانية. وان النظام الرأسمالي هو المسبب والمرتكب الاساسي لهذه الوضعية بما في ذلك قتل مئات الالاف. ان المسألة لا تتعلق بالسؤال التافه الذي تثيره الصحافة البرجوازية وابواقها من التافهين حول من اي منطقة او بقعة جغرافية اتى هذا الفايروس؟. هذا السؤال هو جزء من الاعيب اليمين العالمي والترامبية السياسية. وهي تهدف بكل وضوح الى تحويل الانظار عن الاخفاق المريع في تحمل مسؤولياتها في الواقع الصحي والاجتماعي والعلاجي المزري لمليارات من البشر وخاصة فيما يسمى "ألعالم المتقدم". ان السؤال الاساسي الذي يدور اليوم بكل الحاح بمخيلة البشر في كل مكان هو: وفق اي ظروف وفي اي اوضاع يموت مئات الالاف من البشر اليوم وبشكل مأساوي وفي غمضة عين؟! ضمن اي نظام يموت البشر هكذا وهو يعاني من قلة التجهيزات والمستشفيات والاسرة والادوات الطبية والاهمال وقلة الممرضين والممرضات والارهاق الشديد لعمال الصحة والتنظيف وانتاج الاغذية؟ وفق اي نظام يجري الجدال حول اسباب شحة الكمامات وابسط وسائل الوقاية في حين ان حفنة قليلة جدا من البشر تستحوذ على مقدرات اكثر من 80% من الموارد؛ والدول التي تحمي هذا النظام الجائر تقوم ببناء الجيوش وتجير مليارات الدولارات من وسائل الاعلام والدعاية والبروباكاندا ووسائل التظليل الديني ببناء المعابد والجوامع والكنائس والصوامع من اجل بث الدجل والهراء الديني والحقد والكراهية القومية؟. وفق اي نظام وعلى ايدي من يجري كل هذا؟!. هذا هو السؤال الذي يسأله العمال في كل انحاء العالم.موت مئات الالاف من البشر في كل انحاء العالم لم يكن نتيجة فايروس كورونا والذي هو الوباء الفتاك الجديد ولكن بسبب فشل النظام الرأسمالي وطبقته الحاكمة وحكوماته السياسية في توفير ابسط المستلزمات لحماية المجتمع منه وذلك بهدر الاموال التي هي سرقات طائلة من مليارات العمال المأجورين على متعتهم ورفاههم ورحلاتهم وارصدتهم واسلحتهم وجيوشهم واعلامهم الدجال واديانهم الحمقاء وقومياتهم التافهة التي ينفثونها على مليارات البشر منذ قرون من اجل تحميقهم ونشر الجهل وحفر خنادق الحقد والكراهية بينهم. ان مليارات من البشر يواجه الموت اعزلا دون دولة ودون حماية؛ دون وسائل وقاية اوعلاج ودون اي مستلزمات صحية بالحد الادنى ودون اجهزة صحية متطورة وفي مستشفيات بائسة وقليلة التجهيز وقليلة العدد اصلا ودون كوادر طبية متخصصة كافية. ......
#ليكن
#الاول
#أيار
#العام
#الاعلان
#العالمي
#التخلص
#النظام
#الرأسمالي
#الاجرامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674161
منظمة مجتمع الميم في العراق : الاعلان عن المثلية الخطوة الاولى للاعتراف
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق ليس هناك شك على ان حياة ومعيشة المثليين في العراق والمنطقة صعب للغاية. واغلب الدول العربية حساسة جداً لما يتعلق بأمور الحريات أما موضوع المثليين فمجرد الحديث عنه قد يجعل حياتك على المحك.هناك مقولة تقول (بأمكانك اخفاء الحقيقة ولكنك لا تستطيع تغييرها الى الابد). المثلية الجنسية ومجتمع الميم أمر واقع وجزء لا يتجزأ من اي مجتمع مهما كان منغلقا او متشددا. وبرغم كل الظروف فإن مجتمع الميم موجود شاء ذلك النظام والقانون أو ابى.اذن في ظل هذة الضروف ما هو العمل وما هي الخطوات من اجل دفع شريحة المثلية الجنسية الى الامام , وجعل امرها واقع ومقبول. ان الاعلان عن الهوية المثلية وعدم التخوف وربط قضيتهم بالمحافل المحلية والدولية التي تخص حقوق الانسان وتظافر الجهود للدفاع عن القضية . ولا شك أن أول الطريق في هذا الهدف يبدأ من محاولة نشر الوعي بين الناس ومحاولة نقاش الأفكار المتأصلة في المجتمع والتي رسخت الكراهية الغير مبررة لمجتمع الميم . خاصتاً أن العالم في الوقت الحالي لم يعد يتقبل اي فكرة دون نقاش وتفكير لهذا اصبحت كثير من الأمور التي كانت خطوط حمراء في السابق أمرا وارداً بين الناس. لذا اعتقد ان اول الطريق هو اثبات الذات والاعلان عن الهوية وعدم الاختباء . اعرف ان هناك فائدة للمثلين من الاختباء . الاختباء يفيد انسان لا يريد ان يخسر حرية التصرف والحركة , كما يريد تجنب الاهل والاصدقاء ولا يريد ان يخسرهم , او يمكنم ان يتعرض للعنف . وهناك مثليين ومثليات يعتقد ان الخروج هو استراتيجية غربية وليس علينا ان نتبعها لأن مجتمعاتنا تختلف عن الغرب . هذة الفكرة شائعة عند المثليين الا انني لا اتفق معهم .خصوصاً ان الافكار التي تداولها الغرب بالنسبة للمثليين منذ عقدين او ثلاث او اربع ما كانت تختلف عن حالة العرب الحالية . والطريقة التي ادت لتحرير مثليي ومثليات الغرب كانت وحدها طريقة الاعلان عن النفس وطريقة الخروج الايجابي الذي رفض التسمية بالعار والاحساس بالذنب وضم له بكل محبة وفخر الجنسية المثلية وغيرها من الاختلافات . ان الاعلان والمشروع السياسي عند مثليي ومثليات الغرب قد تلقى كثيرا من الكراهية من جهات دينية ومن الشرطة وتقريبا من كل فئات المجتمع . الا ان مشروعهم الكفاحي الطويل قد ازال قوانين تلك البلدان التي كانت تعاقب المثلية الجنسية كما لو انها جريمة . لا بل تغيرت هذه القوانين القامعة بسبب جرأة البعض وظهورهم وكفاحهم . ان مثليي ومثليات القرن الماضي تظاهروا وحاربوا الشرطة وقضوا وقتا في السجون واضطهدوا لكنهم اسقطو عن انفسهم الرعب من المعاملة السيئة وناضلوا من اجل حياة تليق بالانسان.ان مطالب المثليين والمثليات بحريتهم وحقوقهم لن تكون دائما مسالمة ونظيفة . فقد تكون في مرحلة ما يضطر فيها ان يحاربوا . ويجب ان يقفوا صامدين دفاعا عن حقوقهم. الا ان يجب ان نتفق على ان الاعلان عن الهوية واثبات الذات هو الخطوة الاولى لطريق مليىء بالمطبات المحملة بالافكار والتقاليد الرجعية . ......
#الاعلان
#المثلية
#الخطوة
#الاولى
#للاعتراف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676173