الحزب الشيوعي العراقي : في الذكرى السنوية الأولى لانطلاق انتفاضة تشرين المجيدة الى العمل المثابر لتحقيق اهداف الانتفاضة كاملة
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العراقي بيان اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقيفي الذكرى السنوية الأ-;-ولى لانطلاق انتفاضة تشرين المجيدة الى العمل المثابر لتحقيق اهداف الانتفاضة كاملةاضطَرّت الأ-;-وضاع المتردية في بلادنا وانسداد آ-;-فاق معالجة الازمات على يد منظومة المحاصصة والفساد القابضة على الحكم منذ ٢-;-٠-;-٠-;-٣-;-، الملايين من أ-;-بناء شعبنا، نساء ورجالا، خصوصا من الشباب والطلبة، إ-;-لى التوجه نحو ساحات الحراك الاحتجاجي، رافضة واقعها المأ-;-ساوي بأ-;-شكال ووسائ-;-ل متنوعة، وساعية الى التغيير الذي غدا ضرورة ملحة.وارتباطا بهذا شهدت بلادنا منذ 2011 حركات واعتصامات احتجاجية جماهيرية وقطاعية متنوعة في اساليبها، بلغت مداها الواسع في انتفاضة تشرين ٢-;-٠-;-١-;-٩-;- المجيدة، التي تحل هذه الأ-;-يام الذكرى السنوية الاولى العطرة لانطلاقتها. وغدت الانتفاضة بحق، بما اجترحته من مآ-;-ثر وبطولات، انتفاضة الشعب التوّاق الى حياة مختلفة، حياة افضل: مزدهرة مستقرة وآ-;-منة. لقد فرضت انتفاضة تشرين الوطنية، التي كانت المساهمة البارزة والاساسية فيها للشباب والطلبة والنساء، بفضل دماء المنتفضين والمحتجين وتضحياتهم الجسام وشجاعتهم وبطولتهم واصرارهم وثباتهم، متحدّين صنوف القتل العمد والاغتيال الوحشي والافتراء وإ-;-لصاق التهم الكاذبة الملفقة بهم، فرضت حقائ-;-ق وافرزت معطيات جديدة في واقع بلادنا السياسي. وهي وإ-;-ن لم تحقق كامل اهدافها بعد، أ-;-نجزت الكثير من الخطوات على الطريق لإ-;-نقاذ الوطن مما هو فيه من سوء وتردٍّ، ولتفكيك منظومة المحاصصة والفساد، ومن ذلك فرض استقالة حكومة عادل عبد المهدي، والتوجه نحو اجراء انتخابات مبكرة، وإ-;-دخال تغييرات في المنظومة الانتخابية. كما انها اضطرت عناصر ودعاة الطائ-;-فية الى الانزواء منبوذين. وشددت الانتفاضة على اعلاء شأ-;-ن المواطنة وعودة الوطن الى بناته وابنائ-;-ه، وعززت الثقة بقدرة المواطن على انتزاع حقوقه من بين انياب المتنفذين الفاسدين. كما انها دفعت الحكومة، أ-;-خيرا، الى اتخاذ بعض الإ-;-جراءات بشأ-;-ن ملفات فساد، طالت مسؤ-;-ولين في الدولة ورجال اعمال. والملاحظ اليوم بجلاء ان عوامل وأ-;-سباب اندلاع انتفاضة تشرين ما زالت قائ-;-مة، بل ان جوانب عدة منها تفاقمت بسبب تداعيات الازمة الاقتصادية والمالية والمعيشية والصحية وسوء الخدمات العامة، وبسبب تفشي وباء كورونا وبطء إ-;-جراءات مكافحة الفساد خاصة ملفاته الكبيرة، واستمرار امتهان الدولة، وتغوّل المليشيات، وتواصل فوضى السلاح المنفلت، الى جانب تعمق أ-;-جواء عدم الثقة جراء حالة الاستعصاء السياسي والمماطلة والتسويف من جانب القوى المتنفذة والمتحاصصة، وعدم الجدية في توفير أ-;-جواء مناسبة ومستلزمات ضامنة لإ-;-جراء انتخابات مبكرة عادلة. ان هذا كله، اضافة للحاجة الماسة الى دفع الحكومة نحو المضيّ بحزم وثبات لتنفيذ منهاجها الخاص بمحاربة الفساد ومحاسبة قتلة المنتفضين ونزع السلاح المنفلت، يجعل من نهوض الحركة الاحتجاجية وتجددها وتعاظم زخمها، امرا ممكنا وقائ-;-ما وضروريا، وقد يأ-;-خذ أ-;-شكالا متعددة غير مسبوقة. وذلك ما نشهد بوادره الآ-;-ن في العديد من الفعاليات والنشاطات في محافظات الوطن المختلفة. ان تحقيق اهداف الانتفاضة كاملة يتطلب، بين أ-;-مور أ-;-خرى، مراجعة مسؤ-;-ولة لمسارها واستخلاص العبر والدروس من تجربتها، ل ......
#الذكرى
#السنوية
#الأولى
#لانطلاق
#انتفاضة
#تشرين
#المجيدة
#العمل
#المثابر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693317
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العراقي بيان اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقيفي الذكرى السنوية الأ-;-ولى لانطلاق انتفاضة تشرين المجيدة الى العمل المثابر لتحقيق اهداف الانتفاضة كاملةاضطَرّت الأ-;-وضاع المتردية في بلادنا وانسداد آ-;-فاق معالجة الازمات على يد منظومة المحاصصة والفساد القابضة على الحكم منذ ٢-;-٠-;-٠-;-٣-;-، الملايين من أ-;-بناء شعبنا، نساء ورجالا، خصوصا من الشباب والطلبة، إ-;-لى التوجه نحو ساحات الحراك الاحتجاجي، رافضة واقعها المأ-;-ساوي بأ-;-شكال ووسائ-;-ل متنوعة، وساعية الى التغيير الذي غدا ضرورة ملحة.وارتباطا بهذا شهدت بلادنا منذ 2011 حركات واعتصامات احتجاجية جماهيرية وقطاعية متنوعة في اساليبها، بلغت مداها الواسع في انتفاضة تشرين ٢-;-٠-;-١-;-٩-;- المجيدة، التي تحل هذه الأ-;-يام الذكرى السنوية الاولى العطرة لانطلاقتها. وغدت الانتفاضة بحق، بما اجترحته من مآ-;-ثر وبطولات، انتفاضة الشعب التوّاق الى حياة مختلفة، حياة افضل: مزدهرة مستقرة وآ-;-منة. لقد فرضت انتفاضة تشرين الوطنية، التي كانت المساهمة البارزة والاساسية فيها للشباب والطلبة والنساء، بفضل دماء المنتفضين والمحتجين وتضحياتهم الجسام وشجاعتهم وبطولتهم واصرارهم وثباتهم، متحدّين صنوف القتل العمد والاغتيال الوحشي والافتراء وإ-;-لصاق التهم الكاذبة الملفقة بهم، فرضت حقائ-;-ق وافرزت معطيات جديدة في واقع بلادنا السياسي. وهي وإ-;-ن لم تحقق كامل اهدافها بعد، أ-;-نجزت الكثير من الخطوات على الطريق لإ-;-نقاذ الوطن مما هو فيه من سوء وتردٍّ، ولتفكيك منظومة المحاصصة والفساد، ومن ذلك فرض استقالة حكومة عادل عبد المهدي، والتوجه نحو اجراء انتخابات مبكرة، وإ-;-دخال تغييرات في المنظومة الانتخابية. كما انها اضطرت عناصر ودعاة الطائ-;-فية الى الانزواء منبوذين. وشددت الانتفاضة على اعلاء شأ-;-ن المواطنة وعودة الوطن الى بناته وابنائ-;-ه، وعززت الثقة بقدرة المواطن على انتزاع حقوقه من بين انياب المتنفذين الفاسدين. كما انها دفعت الحكومة، أ-;-خيرا، الى اتخاذ بعض الإ-;-جراءات بشأ-;-ن ملفات فساد، طالت مسؤ-;-ولين في الدولة ورجال اعمال. والملاحظ اليوم بجلاء ان عوامل وأ-;-سباب اندلاع انتفاضة تشرين ما زالت قائ-;-مة، بل ان جوانب عدة منها تفاقمت بسبب تداعيات الازمة الاقتصادية والمالية والمعيشية والصحية وسوء الخدمات العامة، وبسبب تفشي وباء كورونا وبطء إ-;-جراءات مكافحة الفساد خاصة ملفاته الكبيرة، واستمرار امتهان الدولة، وتغوّل المليشيات، وتواصل فوضى السلاح المنفلت، الى جانب تعمق أ-;-جواء عدم الثقة جراء حالة الاستعصاء السياسي والمماطلة والتسويف من جانب القوى المتنفذة والمتحاصصة، وعدم الجدية في توفير أ-;-جواء مناسبة ومستلزمات ضامنة لإ-;-جراء انتخابات مبكرة عادلة. ان هذا كله، اضافة للحاجة الماسة الى دفع الحكومة نحو المضيّ بحزم وثبات لتنفيذ منهاجها الخاص بمحاربة الفساد ومحاسبة قتلة المنتفضين ونزع السلاح المنفلت، يجعل من نهوض الحركة الاحتجاجية وتجددها وتعاظم زخمها، امرا ممكنا وقائ-;-ما وضروريا، وقد يأ-;-خذ أ-;-شكالا متعددة غير مسبوقة. وذلك ما نشهد بوادره الآ-;-ن في العديد من الفعاليات والنشاطات في محافظات الوطن المختلفة. ان تحقيق اهداف الانتفاضة كاملة يتطلب، بين أ-;-مور أ-;-خرى، مراجعة مسؤ-;-ولة لمسارها واستخلاص العبر والدروس من تجربتها، ل ......
#الذكرى
#السنوية
#الأولى
#لانطلاق
#انتفاضة
#تشرين
#المجيدة
#العمل
#المثابر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693317
الحوار المتمدن
الحزب الشيوعي العراقي - في الذكرى السنوية الأولى لانطلاق انتفاضة تشرين المجيدة الى العمل المثابر لتحقيق اهداف الانتفاضة كاملة
الحزب الشيوعي العراقي : كفى ملاحقة وتقتيلا للناشطين والمحتجين
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العراقي شهدت بلادنا في الأيام الاخيرة احداثا مؤلمة، أُهدرت فيها دماء زكية وأُزهقت ارواح بريئة.. احداثا طرحت من جديد مسألة قدرة الدولة والحكومة ومؤسساتهما العسكرية والأمنية، على صيانة أمن المواطن وسلامته، وتأمين مستلزمات ممارسته للحقوق التي كفلها له الدستور، وفِي مقدمتها حقه في الحياة وفي التعبير عن الرأي بشكل سلمي، وبضمنه الاحتجاج والتظاهر السلميان.فقد حصلت ملاحقات واعتداءات واغتيالات بحق الناشطين في الحركات الاحتجاجية وفي اوساط الرأي العام، وإحراق لخيم المعتصمين في ساحات الاحتجاج والتظاهر، وإقدام مجاميع معينة، مسلحة في الغالب، على مصادرة القانون وفرض نفسها بديلا للدولة بصلاحياتها الحصرية، وهو ما حدث في الناصرية والكوت وبغداد.ان هذه الأفعال جميعا، بغض النظر عن مرتكبيها وألوانهم ومسمياتهم، مرفوضة كليا ومدانة ومستنكرة، ولا يمكن تبريرها او الدفاع عنها بأي حال من الأحوال.واننا إذ نؤكد من جديد مسؤولية الحكومة عن حماية المتظاهرين ومنع مثل هذه الاعتداءات، نشدد على ان لا حق لأية قوة سياسية او مسلحة، ان تمنح نفسها صلاحية فض التظاهرات والاعتصامات واستخدام العنف والسلاح في ذلك. كذلك الأمر بالنسبة الى بعض النشاطات الاعلامية او التجارية، التي يعتبرها البعض مسيئة او خادشة للأخلاق. فلئن كان فيها تعارض مع الدستور والقانون، فمعالجتها يجب ان تأتي من طرف الحكومة والقضاء ووفقا للدستور والقانون، مع احترام الحريات والحقوق المثبتة دستوريا.ومن غير الممكن هنا الجمع بين الدعوة الى تعزيز هيبة الدولة ومؤسساتها الامنية والقضائية من جانب، والقيام بما يعد تعديا وتجاوزا صارخا على هذه الهيبة من جانب آخر.ان على القوى السياسية التي تعلن حرصها على الممارسة الديمقراطية، وعلى اجراء الانتخابات في ظروف تضمن تجسيدها ارادة الناخب الحرة، عليها جميعا ان تلتزم باحترام حرية التعبير والتنظيم والتظاهر المنصوص عليها دستوريا.ان وطننا يئن اليوم تحت وطأة احوال بالغة الصعوبة والتعقيد، ولم يعد يتحمل تعريضه الى أزمات ونكبات جديدة، والى مزيد من سفك الدماء ومن الضحايا. وهذا يفرض تضافر جهود كل العراقيين الوطنيين المخلصين لوطنهم وشعبهم، والحريصين على مستقبلهما ومصيرهما، للحيلولة دون انزلاق الأوضاع الى ما هو اسوأ واخطر، وما يؤدي الى ضياع كل شيء ويلحق الخسارة بالجميع .المجد للشهداء البررة، والشفاء العاجل للجرحى والمصابين.المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي ......
#ملاحقة
#وتقتيلا
#للناشطين
#والمحتجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700659
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العراقي شهدت بلادنا في الأيام الاخيرة احداثا مؤلمة، أُهدرت فيها دماء زكية وأُزهقت ارواح بريئة.. احداثا طرحت من جديد مسألة قدرة الدولة والحكومة ومؤسساتهما العسكرية والأمنية، على صيانة أمن المواطن وسلامته، وتأمين مستلزمات ممارسته للحقوق التي كفلها له الدستور، وفِي مقدمتها حقه في الحياة وفي التعبير عن الرأي بشكل سلمي، وبضمنه الاحتجاج والتظاهر السلميان.فقد حصلت ملاحقات واعتداءات واغتيالات بحق الناشطين في الحركات الاحتجاجية وفي اوساط الرأي العام، وإحراق لخيم المعتصمين في ساحات الاحتجاج والتظاهر، وإقدام مجاميع معينة، مسلحة في الغالب، على مصادرة القانون وفرض نفسها بديلا للدولة بصلاحياتها الحصرية، وهو ما حدث في الناصرية والكوت وبغداد.ان هذه الأفعال جميعا، بغض النظر عن مرتكبيها وألوانهم ومسمياتهم، مرفوضة كليا ومدانة ومستنكرة، ولا يمكن تبريرها او الدفاع عنها بأي حال من الأحوال.واننا إذ نؤكد من جديد مسؤولية الحكومة عن حماية المتظاهرين ومنع مثل هذه الاعتداءات، نشدد على ان لا حق لأية قوة سياسية او مسلحة، ان تمنح نفسها صلاحية فض التظاهرات والاعتصامات واستخدام العنف والسلاح في ذلك. كذلك الأمر بالنسبة الى بعض النشاطات الاعلامية او التجارية، التي يعتبرها البعض مسيئة او خادشة للأخلاق. فلئن كان فيها تعارض مع الدستور والقانون، فمعالجتها يجب ان تأتي من طرف الحكومة والقضاء ووفقا للدستور والقانون، مع احترام الحريات والحقوق المثبتة دستوريا.ومن غير الممكن هنا الجمع بين الدعوة الى تعزيز هيبة الدولة ومؤسساتها الامنية والقضائية من جانب، والقيام بما يعد تعديا وتجاوزا صارخا على هذه الهيبة من جانب آخر.ان على القوى السياسية التي تعلن حرصها على الممارسة الديمقراطية، وعلى اجراء الانتخابات في ظروف تضمن تجسيدها ارادة الناخب الحرة، عليها جميعا ان تلتزم باحترام حرية التعبير والتنظيم والتظاهر المنصوص عليها دستوريا.ان وطننا يئن اليوم تحت وطأة احوال بالغة الصعوبة والتعقيد، ولم يعد يتحمل تعريضه الى أزمات ونكبات جديدة، والى مزيد من سفك الدماء ومن الضحايا. وهذا يفرض تضافر جهود كل العراقيين الوطنيين المخلصين لوطنهم وشعبهم، والحريصين على مستقبلهما ومصيرهما، للحيلولة دون انزلاق الأوضاع الى ما هو اسوأ واخطر، وما يؤدي الى ضياع كل شيء ويلحق الخسارة بالجميع .المجد للشهداء البررة، والشفاء العاجل للجرحى والمصابين.المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي ......
#ملاحقة
#وتقتيلا
#للناشطين
#والمحتجين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700659
الحوار المتمدن
الحزب الشيوعي العراقي - كفى ملاحقة وتقتيلا للناشطين والمحتجين