الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي موللا نعسان : دروب الوجد
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دُروبُ الوَجْدِ البحر الوافر1-دُروبُ الوَجْد‌ِ تُرْهِقُ خافِقَ الفِكَرِ وَ لَيْلُ المُرْتَجى يُضْني نُهى النُّجُبِ 2-نَجيعُ القَلْبِ يَنشدُ مُجْتَبى قدرٍ وَ أَسْرارُ اللّحاظِ تَفيضُ بالعَجَبِ3-تَرانيمُ النًّدى تَقْتاتُ شَوْقَ غَدٍ وَ لَحْنُ الشَّجْو يَأسِرُ جَفْنَةَ العِنَبِ 4-وِعاءُ العَقْلِ يَشْهَدُ منتقى مردٍ وَ فاهُ الفِكْرِ يَنْشُدُ جُرْعَةَ الحَبَبِ5-أَنينُ العِشْقِ يَجيشُ بِمرتجى شَغَفٍ وَ قَلْبُ النَّازِعاتِ يَهيجُ بالعَتَبِ 6-طُيُورُ العَدْلِ في حَلَكٍ بِلا رَشَدٍ وَ مَوْجُ الظُلْمِ يُبْتَدَرُ عَلى الكُرَبِ7-وَ وابِلُ دَمْعِ عَيْنٍ في الورى جزِعٌ تُجاهَ القَوْم في خبطٍ على الشَّغَبِ8-و روح العَوْكَلُ السَّاري تمي بيدٍ حِيالَ أُمُورِ عَيْشٍ في رَحى التَعَبِ9-دَوِيُّ الصَّمْتِ يَنْبُعُ مِنْ سُرى كدرٍ وَ عزمُ الصَّبْرِ يَهفو في برى اللَّغَبِ10-شُعورُ الحَقّ في الأَرْضِ يُراوِدُهُ نسيمُ الشَّوْقِ في عَزْمٍ عَلَى الشُّهُبِ 11-حِبالُ الصَّبْرِ منْ كَمَدِ الحَشا صرُمتْ على سُبُلِ الردى في سُؤْدُدِ الصَّخَبِ 12-سِهامٌ مِنْ شَظايا الرّوْعِ تلقفها حشودٌ في سَرايا الحَربِ و الغَضَبِ13-صِراطُ الحَقّ يَنْدَهُ عُصْبَةً غَمَطَتْ بِدَرْكِ العَدْلِ في خَلَلٍ عَلى التُّرَبِ14-رِضابُ العدلِ يُزلقُ عرضَ مسألةٍ تجوبُ الحَّلَّ في زَخَمٍ عَلى اللَّخَبِ15-وَ سَفْحُ الفِكْرِ في هِمَمٍ تُواجِهُها سَواعِدُ القَلْبِ في رِفْقٍ مَعَ الدَّرَبِ16-نُسورُ الصبرِ في وثْبٍ لمُرتَقَبٍ وَ شَمْسُ الصُّبْحِ تُضْفي نُورَها الذَّهَبي17-سَماءُ الحِلْمِ تَرْجو غَيْثَ أُمْنِيَةٍ وَ لَحْنُ الجورِ يَرْمُلُ في قِذى الجُبَبِ18-هُتافُ الحَقّ في البُلْدانِ منتفِضٌ وَكَتْم ُالسُّخْطِ يشْكو من شَظى اللَّجَبِ19-جُموعُ النَّاسِ تَنْشُدُ مُحتَفى أملٍ حِيالَ سَوادِ لَيْلٍ غاسِقِ الوَقَبِ20-وِدادُ السّلْمِ في مُقَلٍ تُخالِجُها قَوافِلُ أَدْمُعٍ تَنْسابُ في اللَّهَبِ21-وَ مُومِسُ حَرْبِ أَوطانٍ تَشُدُّ عُرىً وَ رَقْصَةُ أَلْسُنٍ تَرْجو رَدى الوَصَبِ22-جُمُوحُ العَقْلِ يُنعي وَعْدَ أَشْرِعَةٍ وَ بَوْحُ الفِكْرِ يَخْتَرِمُ عُرى السُخُبِ23-جُسورُ الحَلُّ تَرْتَعِدُ فَرائِصُها وَ دَرْبُ الحَقّ يَعْتَلِجُ مِنَ السَّبَبِ24-بِلادُ الشامِ تَحْيا في وغى عطنٍ وَ نَبْضُ الرَّوْحِ يَشْكو مِنْ أَذى اللَّغَبِ 25-كِلابُ الجُوعِ تَنْهَشُ عَظْم أَضْلُعٍ وَ ضَغْطُ العَيْشِ يُجْزِعُ كاظِمَ الغضَبِ26-وَ نفسُ الظُّلْمَةِ الغَبْراءِ قد مقتتْ شِغافَ القَلْبٍ في حزْمٍ على اللَّجَبِ27-فِلَسْطينُ الدّيارَ تَرومُ مَكْرُمَةً عَلى مَدْعاةِ أَشْلاءِ عُرى العُصَبِ 28-لِتُزْكي حِفْظَ أَعتابٍ و دَرْءَ ثَرى عَنِ الأَجْداثِ في سَعْيٍ إِلَى الشَّجَبِ29-شَهابُ الفَأْلِ يَسّْتَوْلي عَلى رمسٍ وَ طَودُ الرَّوْعِ يَعْثو في رُقى الذًّهَبِ30-وَ بَأْسُ الحُزْنِ أخطى في القُرى هلعاً وَ ......
#دروب
#الوجد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695538
علي موللا نعسان : دروب الطموح
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دروبُ الطموح سبى الطموحَ حياةٌ زارَها الشغَفُ على مُتونِ فُروسٍ جامُها الشَّرَفُ و الفكرُ رامقَ في الأجواءِ مُعْتَقداً ساهى كلامَ النُّهى مذْ حثَّهُ الهدفُ و العزمُ زكَّى حصانَ الجودِ منتفضاً كما الطعامُ المُشوَّى عجَّهُ اللَّهَفُ و النَّفْسُ راحتْ تُصافي حكْمةً قدُماً فانتابها في عُرى جولِ المدى الشَّظَفُ سديمُ صيفِ الوغى جافى على رمضٍ جَسارةً حشرجتْ مذْ ساقها الصَّلَفُ و الروعُ غامرَ في حاكورةٍ عمِشتْ على ترابُ الحمى مذْ عمَّها الكَلَفُ و الفكرُ أَوْمَضَ من مهتافِ كارثةٍ و الشَّكُّ تلْثُمُهُ الأحداثُ و الجُرُفُ و الدارُ من رقدةِ الأشجارِ قَدْ حزِنتْ يجفو عليها الرؤى مذْ شاكها الرَّجفُ و العيْشُ في زحمةِ الأفكارِ يَرْعُسُهُ سِرْبُ الخيولُ إذا ما هاجها العُرُفُ ماذا أرومُ و قد عضَّ الدنى عَطَنٌ و ماجَ في الصَّدْرِ غَمٌّ عصَّهُ الوجَفُ إذا الكِرامُ رعوا في لَحْظَةٍ كرماً لاقى العبادُ كُفىً قدْ ضمَّها السَّعَفُ و إنْ روى الحزمَ صِدْقٌ برَّهُ عملٌ أعيلَ صبرٌ على الأرزاءِ يلتحِفُ صافي الطموحِ المعنَّى يبتغي أملاً على قشورِ الرضى إن شابهُ الجُلَفُ مَن صعَّر الخدَّ في ساحٍ على جملٍ لقى الذنوبَ و جافى الناسَ تعتسفُ و من توانى و أضنى العقلَ في ولهٍ و عاشر الذِّئبَ فيما رامَ ينخسفُ فَحازمُ المقتضى لا يطغى على أحدٍ و إنَّ فـيـهِ مـن الإِنْصافِ ما يهِفُ و فاطرُ الكونِ إذْ يضْفي النُّهى نِعَماً من العطايا إذا ما القومُ قدْ هتفوا فالكونُ من موْطِنِ الأحلامِ مُحْتَدِمٌ ينأى إذا ما البرى قدْ هدَّهُ الجَلَفُ إنَّ الطُّموحَ طريقٌ سامُهُ هدَفٌ و إنَّ عِطْرَ النُّهى قدْ جلَّهُ القَطَفُ و الروحُ من شممِ الأذهانِ قدْ طَرِبَتْ كما أريجُ النُّهى بالزهرِ يَحْتَصِفُ إذا الدروبُ وشتْ في حكمةٍ أملاً وعى الطموحُ دروباً عجَّها الطُّرَفُ هوى الطُّمُوحِ أشادَ العقلَ في ورعٍ على تخومِ الرؤى مذْ راقهُ الهَدَفُ فَمنْ برى الفِكْرَ في مِجدافِ مَرْكبهِ و ارتادَ ماخورَ قصدِ العَيْشِ ينْخَسِفُ Ali Molla NasanOslo 29-10-2020 ......
#دروب
#الطموح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697321
علي موللا نعسان : دروبُ الحبِّ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان جاسَ الورى سهرُ الأجفانِ في العَمَسِ و القلْبُ زاهدَ عنْ صيرورةِ الهَيَجِ و الصمتُ راحَ يجوبُ الكَوْنَ في حزَنٍ يَسْتصْرِخُ الغَيمَ مِنْ سحابةِ الحَلَجِ و الفِكْرُ وشَّى رداءَ الأرْضِ مُبْتَهِجاً عَلى رُؤى واحةٍ تزدانُ بالقُبَجِ جنَّ ليلُ الدُّجى خوفاً و مِنْ شَجَنٍ على الترابِ مِن الإطنابِ في اللَّجَجِ و الوجدُ شدَّ الهوى شوقاً إلى مُقَلٍ و الحُبُّ أَصْبى النُّهى في ساحةِ الغَنَجِ قَضَّ النَّوى كَبِدَ العُشَّاقِ في جَنَنٍ و الهَجْرُ زجَّ مُروجَ الرَّوْحِ في الهَبَجِ و القَلْبُ حثَّ الخطى تَشْدو على فَنَنٍ كما تُخومُ الفلا رامتْ سُوى الوَهَجِ حاستْ خُطايا لبوةٌ تَمْضي عَلى عَجَلٍ وَ قَدْ تحَدَّتْ ودى أضوى عُرى الفَرَجِ وَ إِذْ تَجافَتْ رِياحٌ عَنْ برى وَلهٍ أرْسى القَذى في عيونِ اللَّومِ و المُهَجِ حَفَّتْ عَناقيدُ وردِ الوَرْسِ مَبْسَمَها فَهاجَ بِثَوبِ النَّدى عِطراً على السُنُجِ عَمَّ التناغمُ فاغتالَ الفُؤادَ وَمى صمتِ الجمالِ حيالَ الحِسِّ و الخَلَجِ و الوجدُ خلّى الهَوى يَهْفو إلى شَجَرٍ كما تُخومُ الصَّوى رامتْ رُؤى البَلَجِ لا يُسأَلُ الصَّبُّ عَنْ شوقٍ وعنْ وَلَعٍ فالقلبُ يُرْشِدُهُ في التيهِ و الحِوَجِ فواردُ العِشْقِ يَمْضي نَحْوَ أَرْوِقَةٍ و جارحُ الطرفِ يخبو في عُلا البُرُجِ وَ الحُبُّ يُضفي الجوى لَحْناً على وَتَرٍ كما دروبُ النُّهى تَصبو إلى الوَهَجِ فالنَّفْسُ تَرْقُبُ فِكراً زادُهُ مَلَقٌ يروي غليلَ الهوى طُهْراً على الغَنَجِ و اللَّحْظُ يُضفي عزماً في رُبى سُبُلٍ إِنْ ساحنَ النَّفسَ طَوْعٌ في جَدا الحِوَجِ أَنْفَضْتُ أجْنِحَةً نَحْوَ السَّما فَرِحاً وَ طِرْتُ مُعْتَقِداً ظَفراً على البُرُجِ و العَقْلُ راحَ يرى الأجْواءَ مُرْتَقِباً في لَهْفَةِ السَّعْفِ إثْماراً على النُضُجِ فَأصبَحَتْ كلُّ أرضِ الكونِ مُفْتَرَشاً و جالَ سَهْمُ الرؤى في كلِّ مُعْتَلَجِ و اغْتالَ عقرُ الدُّنى أسرارَ مَقْدِرَةٍ تَقْتاتُ دَرْسَ حُبورٍ في ذرى الهرجِ ريمٌ بأرضِ الهوى حلَّتْ على وَجَعٍ يُضني شِغافَ النُّهى في خافقِ المَرَجِ دنوتُ أرقُبُ روحاً ساقَها قدَرٌ يَسْمو على شاطىءٍ يختالُ في الخُلُجِ وَ كلُّ إِشْراقةٍ للوجدِ يُلْهِمُها مَلامِحاً من طيوبِ العِطْرِ بالضُّجُجِ ردَّتْ بِشَوْقِ الوَمى ترْجو عُرى أَمَلٍ نَعَمْ سأنشُدُ حتى تَسْتقي مُهَجي و الحَدْسُ أدوى بِمَن ضاقَتْ بهِ سبلٌ سحائبَ الصَّبْرِ نَحو الحلِّ في الوُلُجِ أطلقتُ موجَ هيامِي نَحوها شغِفاً فطُفْتُ عبر المدى في قاربِ الغبَجِ فانسابَ في الجوَّ عطرًا مِن شذى مقلٍ تَهْدي الورودَ رحيقاً من ومى الدَّعَجِ هرعتُ كالطِّفْلِ نحو العِطرِ مُبْتَسِماً أَعْثو الضَّفائِرَ في لَحْنٍ على الهزجِ نامَ الشُّعورُ على أنسامِ مِغْزَلِها فهبَّ زُغْلولُ نَعْصِ الشَّوْقِ ......
#دروبُ
#الحبِّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699318
علي موللا نعسان : دروبُ الشِّعرِ و الفِكْرِ
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان دروبُ الشِّعْرِ و الفِكْرِ ضاعَتْ طقوسُ الشِّعْرِ بيْنَ مَنابرٍ مِثْلَ الدِّيارِ بدتْ قرى متهجَّره و البُعْدُ عنْ أنْسامِها قَدْ عَجَّهُ مُهَجٌ غدَتْ فيها الدُّروبُ مُقَسْوَره و الفِكْرُ هزَّ تِلالَهُ في خافقٍ حتى يرى الأصقاعَ فيها مَشْجَره و النَّفْسُ عنْ آلامِها قدْ هاجرتْ في عُزْلَةٍ فيها الكُروبُ مُبَعْثَره و الخيلُ في تُرَبِ الثَّقافةِ هاجمتْ أسوارَ سَيْطَرَةِ الوغى المُتَنَمِّره و الزَّوْدُ عَنْها شابَهُ ما يُرْتَجى بِنَجيعِ مَسْألَةٍ تُواجهُ مَجْزره ماذا أقولُ و سَرْجُ أحْصِنةٍ هوتْ والليلُ ينسجُ مكرَهُ ما أغْدَره لُغةُ الجَسارةِ في العُقولِ مَهيبةٌ جُعلتْ لمنْ سرَّجَ فِكْراً بِمِئْزره شغفٌ بِمُعْتَلَجٍ يُوامِقُ خَلْجَةً و لِحاظُ وعْدٍ مِنْ جواكِ مُنَوَّره مرَّتْ جِيادُ الشِّعْرِ بينَ نواهِلٍ في خيبةٍ نحو القنا المُتَوغِّره و الرُّوحُ في هِمَمِ الجموعِ تَعَصْلَجَتْ مِثلَ الجِبالِ شِعابُها مُتَعَثِّره في خافِقي عِطرٌ تَسَرْبلَ بالومى و مَشى على شَجْوِ الرَّوابي المُطْهَره عُقْرُ الدِّيارِ كنَظْرَةٍ عَمِشَتْ قَذىً فيها المَراثي من دُمى مُتَقَهْقِره سَتَظَلُّ روحُ الشَّوْقِ نبضَ جِراحنا في سَفْحِ دمعٍ في القُرى المُتَدَمَّره وَ سَتَضْمَحِلُّ دروبُ وَغرٍ في الورى من قاسيونَ إلى مرافىء مُتَنَوِّره ماذا أرومُ وَ قدْ توالى عَلْقَمٌ في جوفِ ليلٍ روحهُ مُتَغَذْمِره و أنا المولَّعُ في الطُّيوبِ والشَّذى والنَّفْسُ في عَفْقِ الرُّبى مُتَوَتِّره وأنا الموقَّرُ في المَآرِبِ، والرُّؤى تغدو بها أَحْلامَ شِعْري مُتَعَطِّره سَأُجيبُ ساقي الشِّعْرِ مُعْتَدّاً بهِ إن جاسَ منِّي خِصْلةً مُتَغَيِّره يا منْ يَعِزُّ علي مِنْبَركَ الشَّجي ما شئتُ غيرَ مناقبٍ مُتَقَسْوِره أوصدتُ باباً للحرامِ بتربةٍ و أشَحْتُ روحاً في الدُّجى متوقِّره فانْتابَني شَغَفي الذي وَهَبَ النُّهى عِطْرَ النفوسِ شهامةً مُتَحَضِّره إنْ كنتُ أَعْلَمُ أنَّ روحاً عَجَّها مَرَضٌ لغرْبلْتُ الضَّنى في الفَلْتَره و لَرُمْتُ سَعياً طالما قدْ راعَني في خافقٍ يقتادُ صَبْراً أثْمَرَه ماذا أرومُ و قدْ جفاني داعجٌ في طرْفهِ لَبَبٌ سبى ما أَجْدَرَه و مروجُ عُنَّابِ المحبَّةِ تلتقي فتُجيزُ بوحَ الوردِ فيما أزْهره في خاطري لَمَعَتْ سِهامُ بوارقٍ و بِحَقْلها سادتْ وُرودٌ مُطْهَره تَسعى العُقولُ إلى رُقى شَممِ النُّهى لِتُعينَ نُفوساً من مَخاوِفِ مَجْزره و تُهادِنَ العُقبانَ في قممِ الوغى حتى تجوبَ عُرى الصَّدى مُتَشَنْفِره ماذا أقولُ و قدْ جفى خَصَرُ الرَّدى فَوْجَ الفدى في وثبةٍ مُتَغَذْمره أدِمَشْقُ ! إنَّ حُضورَكِ الواشى هفا والظُّلمُ قد أسَرَ الدُّموعَ بِقَمْطَ ......
#دروبُ
#الشِّعرِ
#الفِكْرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700626