محمد كشكار : الحرية والعدالة الاجتماعية قِيمتانِ نبيلتانِ، لكن للأسف لم يتحققا معًا أبدًا في أي مجتمع وتحت أي إيديولوجيا أو دين عبر التاريخ القديم والحديث. جملة قالها في المقهى فيلسوف حمام الشط وأعيدها أنا دون أن أعي عُمقَها الفلسفي جيدًا
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار لِنبدأ بإعطاء أمثلة من الواقع ولو أن المنهجية التي سأعتمدها في هذا المقال ليست منهجية فلسفية، وقد سبق أن نبّهتُ قرّائي أنني لستُ فيلسوفًا وإنما أنا مُحبٌّ للفلاسفة المحبّين للحكمة:- من المفارقات أن الإيديولوجيا الشيوعية والديانة الإسلامية يشتركان في إعلاء مبدأ العدل وفي نفس الوقت يهملان مبدأ الحرية أو يؤجلان على الأقل تطبيقه أو يعتبرانه تناقضًا ثانويًّا. يبدو لي أن بعض الأنظمة الإسلامية القديمة وبعض الأنظمة الشيوعية الحديثة حققت نسبيًّا نوعًا من العدالة الاجتماعية في المجتمعات التي حكمتها، وأفضل مثال على ذلك ستالين وعمر بن الخطاب رضي الله عنه مع حفظ الفارق في المقامات.- أما الأنظمة الليبرالية الرأسمالية فقد حققت نوعًا من الحرية الفردية في شكلها البورجوازي المحدود وفي نفس الوقت فشلت في تحقيق العدالة الاجتماعية وأفضل مثال على ذلك دوامُ البؤسِ والبائسين بمئاتِ الملايينِ في الهندِ وانتشارُ الفقرِ في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيةِ بعشراتِ الملايين. وحتى الثراء النسبي الملاحَظ لدى الطبقات الوسطى في أوروبا قد يكون ناتجًا ومرتكِزًا في أقلّه إذا لم نقل في أغلبه على نهبِ ثروات العالَمِ الثالثِ في أواخر القرن 19 م، عصر الاستعمار المباشر ولا يزال متواصلًا إلى عصرنا هذا، عصر الاستعمار غير المباشر.سألته: وما قولك في الأنظمة الأسكندنافية الحالية الديمقراطية الاشتراكية، ألم تحقق لشعوبها الحرية والعدالة الاجتماعية في آن؟ قال: لنُنسّب الأشياء، صحيح لقد حققت درجة من العدالة الاجتماعية عن طريق ما يُسَمَّى توزيع الثروة التي راكمتها من الاستغلال الرأسمالي الفاحش في بلدانها ومستعمراتها السابقة. ثم استرسل ينقش: يتوهم المواطن التونسي أن ثورة 17 - 14 ستحقق له عدالةً اجتماعيةً. يكفي هذه الثورة شرفًا أنها حققت الحرية الفردية للمواطن العادي والمتحزب، فأصبح النهضاوي التونسي لا يرتعد في فراشه فزعًا عند سماع محرك سيارة تدخل فجرًا النهج الذي يقطنه، وأصبح اليساري المنتمي يُعلن عن اسم حزبه في المقهى دون خوفٍ من آذانٍ أو عيونٍ لا تنام. لكن وفي نفس الوقت أفقدتْ الحريةُ الليبراليةُ الفرديةُ المواطنَ التونسي توازنَه النفسي بعد ما حرمتْة من عكازه التقليدي التي يتكئ عليه والمتمثل في الدولة الراعية البقرة الحلوب (état providentiel)، فوجد نفسَه المسكينُ عاريًا يواجه مصيره بنفسه وهو المتعوّد على الكسل الفكري والتواكل الاجتماعي، فأصيبَ بهستيريا المطلبية التي لم ولن تُلَبَّى مهما صاحَ وأضربَ وقطع الطرقات.إمضائي"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران)"عَلَى كل خطابٍ سيئٍ نردّ بِخطابٍ جيدٍ، لا بِالعنفِ اللفظِي" (مواطن العالَم)تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الأحد 30 أفريل 2017. ......
#الحرية
#والعدالة
#الاجتماعية
#قِيمتانِ
#نبيلتانِ،
#للأسف
#يتحققا
#معًا
#أبدًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688749
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار لِنبدأ بإعطاء أمثلة من الواقع ولو أن المنهجية التي سأعتمدها في هذا المقال ليست منهجية فلسفية، وقد سبق أن نبّهتُ قرّائي أنني لستُ فيلسوفًا وإنما أنا مُحبٌّ للفلاسفة المحبّين للحكمة:- من المفارقات أن الإيديولوجيا الشيوعية والديانة الإسلامية يشتركان في إعلاء مبدأ العدل وفي نفس الوقت يهملان مبدأ الحرية أو يؤجلان على الأقل تطبيقه أو يعتبرانه تناقضًا ثانويًّا. يبدو لي أن بعض الأنظمة الإسلامية القديمة وبعض الأنظمة الشيوعية الحديثة حققت نسبيًّا نوعًا من العدالة الاجتماعية في المجتمعات التي حكمتها، وأفضل مثال على ذلك ستالين وعمر بن الخطاب رضي الله عنه مع حفظ الفارق في المقامات.- أما الأنظمة الليبرالية الرأسمالية فقد حققت نوعًا من الحرية الفردية في شكلها البورجوازي المحدود وفي نفس الوقت فشلت في تحقيق العدالة الاجتماعية وأفضل مثال على ذلك دوامُ البؤسِ والبائسين بمئاتِ الملايينِ في الهندِ وانتشارُ الفقرِ في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيةِ بعشراتِ الملايين. وحتى الثراء النسبي الملاحَظ لدى الطبقات الوسطى في أوروبا قد يكون ناتجًا ومرتكِزًا في أقلّه إذا لم نقل في أغلبه على نهبِ ثروات العالَمِ الثالثِ في أواخر القرن 19 م، عصر الاستعمار المباشر ولا يزال متواصلًا إلى عصرنا هذا، عصر الاستعمار غير المباشر.سألته: وما قولك في الأنظمة الأسكندنافية الحالية الديمقراطية الاشتراكية، ألم تحقق لشعوبها الحرية والعدالة الاجتماعية في آن؟ قال: لنُنسّب الأشياء، صحيح لقد حققت درجة من العدالة الاجتماعية عن طريق ما يُسَمَّى توزيع الثروة التي راكمتها من الاستغلال الرأسمالي الفاحش في بلدانها ومستعمراتها السابقة. ثم استرسل ينقش: يتوهم المواطن التونسي أن ثورة 17 - 14 ستحقق له عدالةً اجتماعيةً. يكفي هذه الثورة شرفًا أنها حققت الحرية الفردية للمواطن العادي والمتحزب، فأصبح النهضاوي التونسي لا يرتعد في فراشه فزعًا عند سماع محرك سيارة تدخل فجرًا النهج الذي يقطنه، وأصبح اليساري المنتمي يُعلن عن اسم حزبه في المقهى دون خوفٍ من آذانٍ أو عيونٍ لا تنام. لكن وفي نفس الوقت أفقدتْ الحريةُ الليبراليةُ الفرديةُ المواطنَ التونسي توازنَه النفسي بعد ما حرمتْة من عكازه التقليدي التي يتكئ عليه والمتمثل في الدولة الراعية البقرة الحلوب (état providentiel)، فوجد نفسَه المسكينُ عاريًا يواجه مصيره بنفسه وهو المتعوّد على الكسل الفكري والتواكل الاجتماعي، فأصيبَ بهستيريا المطلبية التي لم ولن تُلَبَّى مهما صاحَ وأضربَ وقطع الطرقات.إمضائي"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران)"عَلَى كل خطابٍ سيئٍ نردّ بِخطابٍ جيدٍ، لا بِالعنفِ اللفظِي" (مواطن العالَم)تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط، الأحد 30 أفريل 2017. ......
#الحرية
#والعدالة
#الاجتماعية
#قِيمتانِ
#نبيلتانِ،
#للأسف
#يتحققا
#معًا
#أبدًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688749
الحوار المتمدن
Mohamed Kochkar - الحرية والعدالة الاجتماعية قِيمتانِ نبيلتانِ، لكن للأسف لم يتحققا معًا أبدًا في أي مجتمع وتحت أي إيديولوجيا أو…
علي محمد اليوسف : كيف يكون الزمان الحاضر وهما وحقيقة معا؟
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف يذهب معظم فلاسفة اليونان القدماء قبل سقراط منهم الرواقيين يتقدمهم هيراقليطس وبارمنيدس أنهم يعتبرون الحاضر هو آنية لازمانية غير مدركة ولا وجود لها كتحقيب زماني ارضي يتوزعه الزمان الماضي والحاضر والمستقبل. بل تحقيب الزمان الارضي هو الماضي والمستقبل فقط ولا زمن حاضر يتوسطهما.هذا الفهم قال به بارمنيدس وأيده افلاطون وارسطو أذ نجده يقول" الآن – يقصد لحظة الحاضر - هو نقطة ابتداء تغييرين متعاكسين, - يقصد بهما شد الماضي للحاضر لموضعته وتذويته به من جهة, وشد المستقبل المعاكس للماضي في محاولته تذويت الحاضر له وأدغامه به من جهة أخرى, علما أن الحاضر لا يحتاج البرهنة على أنه مستقبل حركي غير منظور في حاضرمتحرك يحدس زمانا. – وذلك والكلام لبارمنيدس التغيير لا يصدر عن السكون. كما أن النقلة – يقصد النقلة الزمانية - لا تبدأ من الحركة التي لا تزال متحركة, وهذه الطبيعة الغريبة للآن (الحاضر) قائمة في الفترة ما بين الحركة والسكون لذا فهي خارجة عن كل زمان ." 1 العبارات المحصورة بين شارحتين هل لكاتب المقال.بداية طالما كانت الحركة والتغيير هما سمتا كل موجود بالعالم منذ هيراقليطس, فأن حركة الحاضرغير المتعينة كقطوعة زمنية لا ادراكية أنما تنسحب علي كل شيء يحكمه التغيير وعدم السكون وفي المقدمة يكون دلالة الماضي بمقايسته بالحاضر الذي لا وجود زماني له فهو بفهم بارمنيدس الماضي حركة تاريخية يحكمها زمان متحرك وليست سكونا زمانيا مدركا, لأن حركة الماضي تعاكس المستقبل الذي يحاول تذويت الحاضربه وموضعته داخله.وطالما النقلة الحركية لا تبدأ من حركة كما في تعبير بارمنيدس, فهذا يلزم عنه أن يكون الحاضر هو سكون يمكن ادراكه وهو أستنتاج لا يقبله العقل قبل الفلسفة بدلالة الزمان مفهوم كلّي مطلق لامتناهي ليس له صفات ادراكية مستقلة ثابتة ولا نسبية وليس له ماهية يمكن ادراكها. والآنية الحاضرة ادراك زماني بدلالة حركة الاجسام والموجودات في الطبيعة وليس بالادراك المادي المكاني الساكن لها.. لأن الحاضر قطوعة زمنية تحقيبية من زمن مطلق لانهائي لا تحده حدود ولا يتقبّل التحقيب المحال زمانا في تحديده كمدرك لانهائي سرمدي ازلي. وهذا المعيار لا يستثني الماضي كزمان وليس انثروبولوجية تاريخية في الماضي ولا يستثني المستقبل بدلالة كونهما قطوعات زمنية وتحقيب تاريخي متحرك ايضا لا يمكن ادراكه كونه يتسم بالحركة التي لا يمكن رصدها وتعيينها بغير دلالة حركة جسم مادي يتحرك في الحاضر. هنا يتوجب علينا الانتباه التفريق بين قولنا الماضي كتاريخ انثروبولوجي عاشه الانسان كزمن متوقف أصبح ثابتا فهو يتسم بالسكون اكثر من الحركة, بخلاف فهم أن يكون التاريخ زمانيا حركة لها تاثير مباشر في كل من الحاضر والمستقبل. الماضي كزمن هو دلالة في فهمنا الحاضر وفهمنا الماضي هو بدلالة الحاضر له.وفي حال ذهبنا مع بارمنيدس أعتباره الحاضر الزماني لحظة تتوسط الحركة والسكون ويتعذر رصدها ادراكا زمانيا لذا فهي نقلة وهمية, فهذا يعني أن الحاضر وجود غير وهمي كلحظة تحقيب زماني زائل, وأهم ميزة لقطوعات تحقيب الزمان الارضي هو أن الزمان كلية ازلية سرمدية جوهرية تحكم كل شيء بالوجود وهو غير مدرك لا بالصفات ولا بالماهية. أي أن زمان الماضي وزمان الحاضر وزمان المستقبل ثلاثتها تعبيرات عن قطوعات زمنية تحقيبية لا يمكن ادراكها كمفاهيم مجردة عن دلالاتها بغيرها من مواضيع الادراك, ولا كمواضيع مستقلة بدلالة عدم امكانية ادراكنا الزمان كمطلق ازلي ليس له حدود ولانهائي ولا يتسم بالماهية والصفات بمعزل عن حركة الاجسام والاشياء...باستثناء اننا ندرك هذه القطوعات الزم ......
#يكون
#الزمان
#الحاضر
#وهما
#وحقيقة
#معا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692959
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف يذهب معظم فلاسفة اليونان القدماء قبل سقراط منهم الرواقيين يتقدمهم هيراقليطس وبارمنيدس أنهم يعتبرون الحاضر هو آنية لازمانية غير مدركة ولا وجود لها كتحقيب زماني ارضي يتوزعه الزمان الماضي والحاضر والمستقبل. بل تحقيب الزمان الارضي هو الماضي والمستقبل فقط ولا زمن حاضر يتوسطهما.هذا الفهم قال به بارمنيدس وأيده افلاطون وارسطو أذ نجده يقول" الآن – يقصد لحظة الحاضر - هو نقطة ابتداء تغييرين متعاكسين, - يقصد بهما شد الماضي للحاضر لموضعته وتذويته به من جهة, وشد المستقبل المعاكس للماضي في محاولته تذويت الحاضر له وأدغامه به من جهة أخرى, علما أن الحاضر لا يحتاج البرهنة على أنه مستقبل حركي غير منظور في حاضرمتحرك يحدس زمانا. – وذلك والكلام لبارمنيدس التغيير لا يصدر عن السكون. كما أن النقلة – يقصد النقلة الزمانية - لا تبدأ من الحركة التي لا تزال متحركة, وهذه الطبيعة الغريبة للآن (الحاضر) قائمة في الفترة ما بين الحركة والسكون لذا فهي خارجة عن كل زمان ." 1 العبارات المحصورة بين شارحتين هل لكاتب المقال.بداية طالما كانت الحركة والتغيير هما سمتا كل موجود بالعالم منذ هيراقليطس, فأن حركة الحاضرغير المتعينة كقطوعة زمنية لا ادراكية أنما تنسحب علي كل شيء يحكمه التغيير وعدم السكون وفي المقدمة يكون دلالة الماضي بمقايسته بالحاضر الذي لا وجود زماني له فهو بفهم بارمنيدس الماضي حركة تاريخية يحكمها زمان متحرك وليست سكونا زمانيا مدركا, لأن حركة الماضي تعاكس المستقبل الذي يحاول تذويت الحاضربه وموضعته داخله.وطالما النقلة الحركية لا تبدأ من حركة كما في تعبير بارمنيدس, فهذا يلزم عنه أن يكون الحاضر هو سكون يمكن ادراكه وهو أستنتاج لا يقبله العقل قبل الفلسفة بدلالة الزمان مفهوم كلّي مطلق لامتناهي ليس له صفات ادراكية مستقلة ثابتة ولا نسبية وليس له ماهية يمكن ادراكها. والآنية الحاضرة ادراك زماني بدلالة حركة الاجسام والموجودات في الطبيعة وليس بالادراك المادي المكاني الساكن لها.. لأن الحاضر قطوعة زمنية تحقيبية من زمن مطلق لانهائي لا تحده حدود ولا يتقبّل التحقيب المحال زمانا في تحديده كمدرك لانهائي سرمدي ازلي. وهذا المعيار لا يستثني الماضي كزمان وليس انثروبولوجية تاريخية في الماضي ولا يستثني المستقبل بدلالة كونهما قطوعات زمنية وتحقيب تاريخي متحرك ايضا لا يمكن ادراكه كونه يتسم بالحركة التي لا يمكن رصدها وتعيينها بغير دلالة حركة جسم مادي يتحرك في الحاضر. هنا يتوجب علينا الانتباه التفريق بين قولنا الماضي كتاريخ انثروبولوجي عاشه الانسان كزمن متوقف أصبح ثابتا فهو يتسم بالسكون اكثر من الحركة, بخلاف فهم أن يكون التاريخ زمانيا حركة لها تاثير مباشر في كل من الحاضر والمستقبل. الماضي كزمن هو دلالة في فهمنا الحاضر وفهمنا الماضي هو بدلالة الحاضر له.وفي حال ذهبنا مع بارمنيدس أعتباره الحاضر الزماني لحظة تتوسط الحركة والسكون ويتعذر رصدها ادراكا زمانيا لذا فهي نقلة وهمية, فهذا يعني أن الحاضر وجود غير وهمي كلحظة تحقيب زماني زائل, وأهم ميزة لقطوعات تحقيب الزمان الارضي هو أن الزمان كلية ازلية سرمدية جوهرية تحكم كل شيء بالوجود وهو غير مدرك لا بالصفات ولا بالماهية. أي أن زمان الماضي وزمان الحاضر وزمان المستقبل ثلاثتها تعبيرات عن قطوعات زمنية تحقيبية لا يمكن ادراكها كمفاهيم مجردة عن دلالاتها بغيرها من مواضيع الادراك, ولا كمواضيع مستقلة بدلالة عدم امكانية ادراكنا الزمان كمطلق ازلي ليس له حدود ولانهائي ولا يتسم بالماهية والصفات بمعزل عن حركة الاجسام والاشياء...باستثناء اننا ندرك هذه القطوعات الزم ......
#يكون
#الزمان
#الحاضر
#وهما
#وحقيقة
#معا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692959
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - كيف يكون الزمان الحاضر وهما وحقيقة معا؟