الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رضا زازة : أزمة بيلاروسيا: الرهانات الجيوسياسية للقوى الكبرى
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_زازة SITUATION REPORTS - August 25, 2020By Jose Miguel Alonso-Trabancohttps://www.geopoliticalmonitor.com/belarus-crisis-the-geopolitical-stakes-for-the-major-powers/ترجمة و إعداد : محمد رضا زازةباحث في العلوم السياسية و العلاقات الدوليةتجتاح الاضطرابات جمهورية بيلاروسيا السوفيتية السابقة نتيجة للانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل في 9 أوت كل من الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو الذي يتولى السلطة منذ 1994 - وزعيم المعارضة والناشط سفياتلانا تسيخانوسكايا يزعمان أنهما فازا بأغلبية ساحقة. ربما ليس من المستغرب أن هذا التوتر قد أجج احتجاجات جماهيرية في جميع أنحاء البلاد. تزعم المعارضة أنه تم ارتكاب عملية احتيال شنيعة ، بينما تقول حكومة مينسك إن عمليات التعبئة يتم تنسيقها بواسطة "قوى خارجية".على الرغم من وجود نوبات اضطرابات سابقة في بيلاروسيا ، إلا أن هذا الحدوث غير مسبوق بسبب حجمه وتداعياته المحتملة. كتلة حرجة تتطور والمخاطر تتزايد. تم الإبلاغ عن وقوع ضحايا في ظروف غير واضحة ، فضلا عن عدة حوادث وحشية من قبل الشرطة. ويطالب المتظاهرون الآن باستقالة الرئيس لوكاشينكو وتفكيك نظامه. في المقابل ، كان رد فعل الزعيم البيلاروسي تصادميًا بشكل متزايد ، وأدى القمع الذي أعقب ذلك إلى إضعاف شرعيته السياسية بشكل أكبر. ومن ثم ، لا يبدو الحل التفاوضي ممكنًا للغاية ويظل سؤالًا مفتوحًا حول ما إذا كان سيكون مرغوبًا فيه للاعبين الرئيسيين على كلا الجانبين.تذكرنا مثل هذه الأحداث بما يسمى بـ "الثورات الملونة" ، والتي لم تقتصر على تغيير النظام فحسب ، بل أدت أيضًا إلى إعادة الاصطفافات الجيوسياسية في أماكن مثل أوروبا الشرقية ، وفضاء ما بعد الاتحاد السوفيتي ، وما وراء القوقاز. علاوة على ذلك ، هناك أيضًا تشابه ما مع ما شوهد في فنزويلا خلال العقدين الأخيرين ، والاستياء المتزايد الذي أدى إلى اندلاع الحرب الأهلية السورية قبل عقد من الزمن.في هذه المرحلة ، ليس من الواضح ماذا ستكون النتيجة. يبدو أن المعارضة مصممة على التخلص من لوكاشينكو مرة واحدة وإلى الأبد ، ويبدو أنه مستعد لفعل كل ما يلزم للبقاء في السلطة. يمكن أن تخرج الأمور بسهولة عن السيطرة في مسرح العمليات في بيلاروسيا ، ولكن هناك شيء يمكن للمرء أن يكون متأكداً منه: كيف تتكشف الأحداث هناك في الأشهر التالية وربما حتى سنوات ستكون حاسمة لتوازن القوى العالمي. بمعنى آخر ، إنه تطور يستحق الدراسة من منظور جيوسياسيومن ثم ، ستناقش الأقسام التالية أهمية أزمة بيلاروسيا ومصالح أصحاب المصلحة الرئيسيين ، من أجل تقديم إحساس شامل بالوعي بالموقف حول ما يعنيه هذا الواقع في النهاية في المخطط الكبير للأشياء.لماذا الاهتمام ببيلاروسيا ؟ وفقًا لتفكير السير هالفورد ماكيندر - أحد مؤسسي الجغرافيا السياسية الكلاسيكية كنظام تحليلي - تقع بيلاروسيا بالقرب من قلب ما يسمى بـ "قلب الأرض" ، المنطقة المحورية الأولى للكتلة الأوروبية الآسيوية ، والتي تعتبر السيطرة عليها بالغة الأهمية بغرض الهيمنة على العالم. في الواقع ، نظرًا لقربها من السهل الأوروبي الشمالي وعدم وجود حواجز جغرافية كبيرة ، تعد بيلاروسيا بوابة تربط روسيا بأوروبا. هذه الجغرافيا مفيدة إما لتطوير العلاقات الاقتصادية أو القوة العرضية ، وفي أي من الاتجاهين. الحملات العسكرية المصيرية لفرنسا ......
#أزمة
#بيلاروسيا:
#الرهانات
#الجيوسياسية
#للقوى
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690143
محمد أحمد بكور : التطبيع مع الكيان الصهيوني - مآلات و دلالات الجيوسياسية والعسكرية والاقتصادية
#الحوار_المتمدن
#محمد_أحمد_بكور دراسة سياسيةو بحثنا الموجزعن التطبيع بين دولتي الامارات العربية والبحرين وآفاقه على المدى المنظور والبعيد نفد فيه الادعاءات والاكاذيب وآثاره السلبية على قيام دولة فلسطينية مستقلة تتمتع بالسيادة الكاملة و عاصمتها القدس الشريف.لا يخفى أن المنطقة العربية أو الوطن العربي الذي أطلق عليه الغرب ما يسمى الشرق الأدنى ثم الشرق الأوسط لاعتبارات سياسية واستعمارية وأمنية هو قلب العالم القديم والحديث، وقد كان الغرب الأوربي يحتل معظم أجزائه، ولكن بعد تأسيس الدولة الاسلامية وتحرير وطرد الغزاة من أرضها و وصول رسالتهم الى القارة الأوربية في عهد الأمويين، فقد تشكل بوقت مبكر لدى الغرب الأوربي الخوف من العرب والاسلام الذي أصبح منذ القرن السابع الميلادي جزءاً مهماً من تكوينهم النفسي ومحل إلهامهم كقوة دافعة ورافعة، ولذلك هذا ما شكل لدى أفكار ومشاعر الغرب الأوربي هاجساً حيث نظروا إليه نظرة عدائية على أنه دين وثني انتشر بالسيف، إلى جانب حالة الرهاب الممزوجة بدوافع سياسية ودينية من أن العرب المسلمين قد أصبحوا يمثلون منافساً لهم وتحدياً لوجودهم وخطراً على عقيدة العهد القديم والجديد التي يؤمنون بها.لقد أدرك الغرب الأوربي مبكراً أن وحدة العرب ونهضتهم ستكون سداً منيعاً في طريق تنفيذ مشاريعه الامبريالية ولذلك من أجل هزيمتهم و لكرهه وحقده على عقيدتهم الملهمة وبذريعة تخليص الأرض المقدسة منهم قام بالحملات الصليبية أو حروب الفرنج العدوانية تلبية لدعوة البابا أربان الثاني 1095 الذي دعا إلى شن حملة ضد المسلمين تحت راية الصليب وقد كانت تلك الحروب التي منيت بالهزيمة والفشل بداية تنفيذ مشاريعهم الامبريالية التي سبقت الاستعمار الحديث حيث كانت فرنسا أول من طرح فكرة توطين اليهود في فلسطين ففي 1798 أعدت حكومة الإدارة فيها خطة لإقامة كيان يهودي في قلب الوطن العربي يكون حاجزاً بشرياً من الغرباء يفصل بين مصر وسورية ليضمن تفككه وضعفه ويمنع وحدته وبعد احتلال نابليون بونابرت مصر أصدر بياناً حث في اليهود في أفريقيا وآسيا على الالتفاف حول رايته من أجل إعادة مجدهم الغابر وبناء مملكة القدس وكرر لهم النداء في أثناء حصاره لمدينة عكا في 1899ولكن المشروع الفرنسي هزم أمام صلابة أسوارها وعلى الرغم من تلك الهزيمة إلا أن مـحـاولات الغرب الأوربي ما انفكت في تحقيق هذا الشأن وكانت هذه المرة من الجانب البريطاني لاسيما بعد أن التقى في 1902 ثيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية مع جوزيف تشمبرلن رئيس الوزراء البريطاني والذي أكد له أن مكانهم يجب أن يكون في فلسطين من أجل أن يشكلون دولة حاجزة في المنطقة تؤمن المصالح البريطانية فظهرت كتابات ودعوات لشخصيات بريطانية تدعوا إلى إيجاد دولة حاجزة في فلسطين والمناسب لإقامتها هو اليهود وهذا ما دفع حزب المحافظين البريطاني إلى الدعوة لعقد مؤتمر سري في لندن استمر من 1905 إلى 1907 وكان أعضائه الدول الامبريالية بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا وبلجيكا حيث مثلهم كبار السياسيون والأكاديميون والخبراء وقد رفع المؤتمر توصياته إلى هنري كامبل بنرمان رئيس الوزراء البريطاني بعد توصلوا إلى أن البحر الأبيض المتوسط هو الشريان الحيوي لهم لكونه الجسر الذي يصل الشرق بالغرب ولكن الإشكالية تكمن في أنه يعيش على شواطئه الجنوبية والشرقية شعب واحد تتوفر له وحدة التاريخ والدين واللسان وهو الفئة الثالثة حسب تقسيمهم العالم إلى فئات ثلاثة حيث الفئة الأولى دول الحضارة الغربية المسيحية وهي دول أوروبا وأمريكا الشمالية وأستراليا، والفئة الثانية دول لا تقع ضمن الحضارة الغربية المس ......
#التطبيع
#الكيان
#الصهيوني
#مآلات
#دلالات
#الجيوسياسية
#والعسكرية
#والاقتصادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693321
عبد علي عوض : ألإقتصاد ألعولمي ... ألخُطط لمساراته الجيوسياسية ألجديدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_علي_عوض لم ينتهي ألمطاف للإقتصاد العالمي بظهور التكتلات ألإقتصادية المختلفة( السوق ألأوربية الموحدة، دول منظمة بريكست، الدول المستقلة – جمهوريات ألإتحاد السوفيتي السابقة ..)، بَل صارت بعض تلك الدول تبحث عن وسائل جديدة لرسم خريطة العالم الجديد الإقتصادية – السياسية لا بَلْ حتى تغيير الخارطة الجيوسياسية لبعض مناطق ألعالم. ويعود ذلك إلى عدة أسباب فرضت نفسها( بروز الصين كقطب إقتصادي عملاق قائم بذاته وتجاوزه الولايات المتحدة ألأمريكية كقوة مهيمنة على ألإقتصاد العالمي، تذبب أسعار النفط في السوق ألعالمية، إنتشار وباء كورونا ألذي أدى إلى شلل شبه تام للإقتصاد العالمي، تَسـيّد روسيا عالمياً في مجال صناعة ألأسلحة المتطورة ذات التقنيات العالية بحيث تجاوزت أمريكا إضافةً إلى أنها نجحت بربط دول أوربا الغربية بها عن طريق تجهيزها بما تحتاجه من الغاز ألمُسال من خلال ثلاثة خطوط: ألأول القديم ألذي كان يُسمى بخط الصداقة إبّان وجود ألإتحاد السوفيتي عن طريق أوكرانيا – بولونيا ثمّ إلى ألمانيا، والثاني يُطلق عليه بالسيل الجنوبي ألذي ينتد تحت مياه ألبحر ألأسود وصولاً إلى اليونان ثمّ إلى أوربا الغربية، والخط الثالث يُسمى بألسيل الشمالي ألذي يمتد من شمال روسيا إلى فنلندا عبوراً إلى أوربا الغربية... وتحاول روسيا ألآن أن توسّع وجودها العسكري في منطقة الشرق ألأوسط وتقليل تواجد ألولايات المتحدة ألأمريكية فيها عن طريق ألشروع ببناء قاعدة بحرية جديدة في السودان. لقد صرّحَ مسؤول سعودي رفيع ألمستوى بأنه كان حاضراً في المؤتمر ألأخير للدول ألعشرين وما تمخضَ من قرارات إتفق عليها الجميع، والسعودية كانت حاضرة كعضو لا لكونها تمتلك قاعدة صناعية عملاقة بقدر ما تمتلك من صناديق سيادية في مجالات ألإستثمارات الخارجية والداخلية وألإحتياطي النقدي الستراتيجي كغطاء للعملة السعودية... ومن أهم ألقرارات ألتي أفصحَ عنها المسؤول ألسعودي هي: أولاً – تطوير ألعلاقات ألإقتصادية مع الصين وروسيا وتنشيط خط ألحرير/ هنا لا وجود للعراق في هذا المشروع!/. ثانياً – مَد جسر يربط جيبوتي بأليمن. ثالثاً – ألإتفاق على إقامة دولة كردستان الكبرى عن طريق إقتطاع أجزاء من الدول ألأربعة العراق وسوريا وإيران وتركيا/ وهذا هو جزء من المشروع الصهيوني ألأمريكي في الشرق ألأوسط/. لقد نجحت الحركة الصهيونية العالمية والمحفل الصهوني العالمي وبدعم من أمريكا ودول حلف ألناتو بتفكيك ألإتحاد السوفيتي آنذاك ثمَّ تمكنَت من تقطيع يوغسلافيا ألإتحادية إلى خمس دول ... ويسير تطبيق هذا السيناريو في الظروف الراهنة لتطبيقه على ألعراق بتقطيع أوصاله إلى ثلاث دويلات! ... اصبح العراق مجرّد خارطة على ألورق تتلاطمه أمواج ألصراعات الداخلية لقوى ألعمالة للخارج مع تكالب دول الطوق والبعيدة على إبقائه دولة ضعيفة على الهامش وشعبه مُثقَل بألجراح ويسوده الفقر والجهل والفساد. ......
#ألإقتصاد
#ألعولمي
#ألخُطط
#لمساراته
#الجيوسياسية
#ألجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700759