الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يعقوب بن افرات : الضم مشكلة إسرائيلية قبل أن تكون فلسطينية
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_بن_افرات "يختبر التطبيق على الأرض، إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس التحلل من كافة الاتفاقات مع إسرائيل والولايات المتحدة، لأن تطبيق هذه الجملة القصيرة معقد ومكلف للغاية." هكذا بدأت كفاح زبون مقالها في موقع "الشرق الأوسط" يوم 21 مايو 2020 وهي تعبر عن موقف الأغلبية الساحقة من الشارع الفلسطيني الذي يشكك بنوايا محمود عباس، ولم يعد أحد يصدقه لأنه صاح أكثر من مرة "ذئب!.. ذئب..!"، ولم يكن هناك شيء.إلا أنه وفي ذات الوقت، الكل يصدق مقولته الشهيرة "التنسيق الأمني مقدس" لأنه أمر ملموس على أرض الواقع، والتنسيق الأمني مع الاحتلال مستمر منذ سنوات طويلة على الرغم من كل السياسات العنصرية والعدائية التي تنتهجها إسرائيل ضد الفلسطينيين، تمثلت بممارسات استيطانية وقتل متعمد لمواطنين عزل وهدم بيوت ومصادرة أراضي ووقف نقل أموال العائدات الضريبية والجمركية للضفة، والقائمة طويلة مثل أيام الاحتلال نفسه.ومع توصل نتنياهو وغانتس إلى اتفاق ائتلافي أفضى إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية، أدت اليمين الدستورية الأسبوع الماضي، ويعتبر مخطط ضم المستوطنات وغور الأردن في الضفة من أهم نقاشات الحكومة الجديدة، باعتبارها قضية تتفاعل في إسرائيل سياسيًا وإعلاميًا، دعت أبو مازن إلى إصدار أوامر بإيقاف التنسيق الأمني.أهم عوائق الضم إسرائيليةإلا أن القرار الإسرائيلي المرتقب ببسط القانون الإسرائيلي على المستوطنات وغور الأردن لا يتعلق بما تقوم به السلطة الفلسطينية، لأنه قرار أحادي الجانب لا يتوقف على موافقة الجانب الفلسطيني، وإنما مرتبط بما ستؤل إليه النقاشات الدائرة بين الجيش الإسرائيلي والمؤسسة الأمنية من جانب، وبين نتنياهو من جانب آخر. واللافت في هذه الحكومة الجديدة قبول مبدأ المناصفة بين اليمين وكاحول لافان المحسوب على المؤسسة الأمنية والجيش، وقبول نتنياهو بعد استفراده لمدة طويلة بالحكم بتقاسم منصبه (رئاسة الوزارء) مع بيني غانتس رئيس الأركان الأسبق، حيث أدى كل من نتنياهو وغانتس اليمين الدستورية على رئاسة الحكومة بالتناوب.وبما أن موقف بيني غانتس وحليفه غابي اشكنازي، وزير الخارجية الجديد، من الضم يتعارض مع موقف نتنياهو، وتفادياً لحدوث الخلافات المستقبلية في هذا الموضوع (الضم) الذي يحمل أهمية استراتيجية أمنية عالية، فقد دوّن الطرفان في اتفاق الائتلاف الحكومي بين الكتلتين البند 28 ، وهو بند مبهم يعكس طبيعة الخلاف حول موضوع الضم، وينص: "في كل ما يتعلق لإعلان الرئيس ترامب، رئيس الحكومة ورئيس الحكومة البديل سيعملون بموافقة كاملة مع الولايات المتحدة.. وهذا من خلال السعي للحفاظ على المصالح الأمنية والاستراتيجية لدولة إسرائيل وضرورة الحفاظ على الاستقرار في المنطقة والحفاظ على اتفاقيات السلام".أما البند 29 الذي يليه يعبر عن موقف نتنياهو وينص على أن: "بعد إجراء حوار ومشاورات بين رئيس الحكومة ورئيس الحكومة بالتناوب حول المبادئ التي تم تفصيلها أعلاه، يمكن لرئيس الحكومة أن يضع التوافق الذي سيحصل مع الولايات المتحدة في موضوع بسط السيادة، على طاولة النقاش في الحكومة المصغرة والحكومة، لإقراره في الحكومة والكنيست". ومن هنا فموضوع الضم لا يحظى بالإجماع بل يواجه معارضة شديدة من قبل الجيش نفسه. وفي مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في 13 أيار/ مايو الجاري، كتب الجنرال المتقاعد عاموس جلعاد، الذي شغل منصب رئيس الدائرة الأمنية والسياسية في وزارة الأمن: "مخطط الضم يشكل ضربة التي سوف تؤدي إلى ضرر كبير للأمن القومي الإسرائيلي.. لا حاجة بالضم لأنه وضعيتنا معروفة وإذا سنضم (مناطق الضفة) سيؤدي ذلك لضعضعة ......
#الضم
#مشكلة
#إسرائيلية
#تكون
#فلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678401
أحمد صبحى منصور : لأن أُمّه إسرائيلية فلا يتزوج ابنتى .
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة 1 ـ هذه رسالة مزعجة قررت أن أرد عليها في هذا المقال . 2 ـ كتب صاحبها يقول : ( ....وأنا في مصر متخرج جديد كان فيه مسلسل تليفزيونى اسمه ( سنبل ) بطولة محمد صبحى . قررت بسببه ابحث عن أرض للاستصلاح . وكونت جمعية مع بعض الزملاء وأشترينا من الحكومة منطقة في الصحرا المجاورة لمدينة بلبيس ، واشتغلنا انا وزملاتى لغاية ما بدأت تنتج ، لقينا جمعية للضباط لواءات في الجيش استولوا على الأرض كلها ، وطردونا منها ، رفضنا وقاومنا حطونا في السجن. خرجت من السجن وهاجرت على أمريكا. كافحت وبقيت صاحب سوبر ماركت . تعرفت بشاب عربى ، كان بيورّد بضايع للمحل . واكتشفت أن أمّه اسرائيلية ، قطعت علاقتى بيه . لكن عرفت انه له علاقة ببنتى وانهما يفكران في الزواج ، ومن ساعتها عشت في القلق ، لأن اليهودى هو من أُمُّه يهودية ، يعنى ان هذا الشخص الذى يقوم بتوريد بضائع لى هو اسرائيلى يهودى . وتكلمت معاه بصراحة ، وعرفت أن ابوه فلسطيني وأمه اسرائيلية وتزوجوا في إسرائيل وهاجروا الى أمريكا وانجبوه هنا ، ومات الأب الفلسطيني وقامت أمه الاسرائيلية بتربيته تربية اسرائيلية دينية محافظة حتى انه نسى دينه واصله العربى . بنتى العربية المسلمة مصممة على الزواج به ، أخاف أكلمها فتعاندنى وتتجوزه غصب عنى . حضرتك عارف الحرية التي تتمتع بها البنت في أمريكا ، وأعرف انك تقول إن زواج المسلمة من غير المسلم جائز طالما كان رجل مسالم . ولكن نفسيتى لا تستريح لشاب أمه اسرائيلية يتجوز بنتى ، خصوصا وان هذه الست الاسرائيلية عملت ابنها المسلم يهودى اسرائيلى ، والمفروض انه يتبع ديانة ابوه الفلسطيني المسلم . بنتى معها ماجيستير في دراسات الشرق الأوسط ومثقفة ، وهى تقرأ لك بعض كتاباتك المترجمة في الموقع ، ولهذا أرجو أن تكتب لها نصيحة أن تبتعد عن هذا الشاب ابن الاسرائيلية ، صحيح انه إنه ولد طيب وناجح في عمله لكن حكاية أمه الاسرائيلية صعبة ، وهو اللى بيراعيها ومرتبط بيها ، يعنى بالتأكيد أمه الاسرائيلية حتأثر عليه و حتأثر على بنتى لو اتجوزت ابنها . ). وأقول : أولا : يا حسرة عليك ..1 ـ لم تجد فيه عيبا من وجهة نظرك إلّا أن أُمّه إسرائيلية . وهو عيب في ثقافتك وليس فيه . أنت محتاج الى إعادة تأهيل لتتخلص من رواسب الثقافة الدينية للمحمديين ومن ثقافة العبيد المصرية . أنت في تطرفك تقلب ميزته الى عيب ، هو يراعى أُمّه وهذا يجعلك ضدّه ، وتأخذ هذا عليه . 2 ـ كان ممكنا أن أتعاطف مع قضيتك لو كان هذا الشاب فاسدا وذكرت دلائل فساده ، ولكن ما تذكره يعنى انه شخص ناجح في عمله . وأرجو أن تتم علاقة بنتك به بالزواج وأن يكون زواجا سعيدا . ثانيا : ثقافة العبيد التي تربيت عليها هي السبب1 ـ اليوم هو 23 يولية الذى يوافق الذكرى الثامنة والستين لانقلاب العسكر في مصر ( عام 1952 ) . حكم العسكر هو الذى دمّر مصر ووصل بالمصريين الآن الى الحضيض ، ونشر فيها ثقافة فاسدة من ملامحها سيطرة الكهنوت الدينى السُّنّى على عقول المصريين ، وكراهية ( الآخر ) المختلف في الدين . كانت مصر قبل 1952 مجتمعا علمانيا بلا كهنوت يتحكم فيه ، وكانت مجتمعا مختلط الثقافات والأعراق والأديان ، ويهاجر اليه أوروبيون من إيطاليا واليونان والبلقان ، وبهذا التنوع تقدمت مصر ، الى أن جاء عبد الناصر بالتأميم والتمصير والاستبداد والقهر والتعذيب ، وجعل الأزهر مؤسسة حكومية فوضع أساس الانهيار لمصر والذى وصل الى ما هو الحال عليه الآن . 2 ـ الصراع مع إسرائيل كان وسيلة العسكر المصرى لتثبيت سلطانهم بحجة أن لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ، وأن من يعارضهم فهو خائ ......
ُمّه
#إسرائيلية
#يتزوج
#ابنتى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685873