الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : أفِلَ النجمُ
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن في رثاءِ الصديق الشاعر بروفسور فاروق مواسي حُزنٌ على حُزنٍ ودمعٌ على دمعٍ على الخدِّ يجْرِي ومن المآقي ينهَمِلُ رحيلُكَ يا فاروق في حزيران الشؤمِ كم هو قاسٍ وموجعٌ ودعتكَ باقة بألحانِ الحُبِّ بكتكَ الأقلامُ وفاضتْبالكلامِ المنسابِ المؤثرُ ورثاكَ الأصدقاء النُجُبُتيتمَ الشعرُ وراحَ يندبُ أهكذا ترحل دونِ وداعٍ وقبلةٍ أيا فارس الشعرِ المُلهِمُ وأنتَ على الجميعِ مفضلٌ نعتوكَ بـ " كشاجمٍ "وأنتَ نبع العطاءِ يا عاشق الوطنِ وعاشقُ لغةِ الضادِ ومن حفظةِ القرآنِفي عيونِ الأدبِ وينابيع العلمِ والمعرفةِ كُنتَ تبحرُ وتغتَرِفُ وحين َ تستعصي الإجابة عن سؤالٍ في اللغة وتتعسرُفأنتَ الدليل، الفهرس والمرجِعُ أفلتَ يا أبا السيد ففقدنا عَلَمًا في الأدبِ والآداب لن يتكررُ أبقيتَ إرثًا خصبًا غنيًا وتركتَ فراغًا في المشهدِ الثقافي كُنتَ فيه المَعلَم والسيّدُ ......
#أفِلَ
#النجمُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684393
سيد الوكيل : لقطة رد الفعل وصناعة النجم
#الحوار_المتمدن
#سيد_الوكيل عرفت أمريكا صناعة النجم مبكراً ، وجعلته وسيلة للاستئثار بمشاعر الجماهير، وإذا كانت هذه الصناعة في السينما مقصداً هاماً لترويج الفيلم الأمريكى ، فإن السينما نفسها كانت وسيلة مضمونة لصناعة تاريخ أمريكا والتعريف بأنماط الحياة ونظم الإدارة ، وهى بذلك تتجاوز دورها الترفيهي إلى دور سياسي ودعائي لصورة البطل الأمريكي -شرطي العالم ـ ومنقذه من أساليب القهر والاستبداد والعنصرية.. لن ينسى أي مصري صورة السيد أوباما وهو يأمر الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بأن يرحل الآن ( الآن.. تعني الآن) ضاربا عرض الحائط بإرادة الأغلبية الساحقة للمصريين... إنها صور الشرطي الديكتاتور الأوحد للعالم رغم كل دعايات الديموقراطية، والتي يتكشف لنا أوهامها في مشهد مقتل الرجل الأسود جورج فلويد على مسمع ومرأى العالم كله.. إن الدعاية الأمريكية لصورة الشرطي حارس الديموقراطية..تظهر على نحو مناقض في لعبة انتخابات الرئاسة الأمريكية نفسها، ودور رجال الأعمال في تمويلها، ودور الجيتو الصهيوني فيها.تمتد آليات التحريك الإعلامي خارج أمريكا، في تركيز الضوء على بعض المواقف والشخصيات، لمنحها صورة غير حقيقتها. مثال ذلك: تحويل بعض الشخصيات الدولية التي تخدم المصالح الأمريكية إلى نجوم مثل (محمد البرادعى) أو (ميليس) المحقق في قضية اغتيال الحريرى، وهؤلاء يصبحون بعد هذه النجومية جزءاً من نظام الدعاية الأمريكية رغما عنهم، لا لشيء إلا لأنهم خاضعون لشروط الآلة الإعلامية الجبارة التي تعتبر تمثيلاً بصرياً لصورة أمريكا. ومن ثم يمكن تأهيلهم للقيام بمهام أكبر كأن يتولى البرداعي رئاسة مصر بعد إزاحة حسني مبارك. لقد كانت الآلة الإعلامية قادرة على إقناع كبار المثقفين ورجال المعارضة المصرية بأن رجلا عاش نصف عمرة بعيدا عن مصر، هو الأجدر بحكمها، وتحقيق أحلامهم. لهذا لم يدهشني هذا الهوس الذي استقبلوا به البرادعي على أبواب المطار، ومنحوه حق تقرير مصير المصريين. لهذا فلقطة الصورة التي نقلها التلفزيون المصري إلى العالم للدكتور البرادعي وهو يتوسط المؤيدين لخلع محمد مرسي في بيان 30 يونيو. كانت بمثابة رسالة شديدة الذكاء، تعتمد نفس التقنية التي أسستها السينما الأمريكية، والتي عرفت بتقنية ( لقطة رد الفعل) كونها كشفت عن ذكاء رجل المخابرات الحربية السابق عبد الفتاح السيسي، في توظيف صورة البرادعي الجالس خلفة، ليرد برسالة مضادة إلى السيد أوباما: هذا رجلكم يجلس خلفنا ويطالب بتنحي محمد مرسي عن الحكم. فى كتابه خفايا نظام النجم الأمريكي يكشف بول وارن عن السر الخفي في قوة تأثير تقنية ( لقطة رد الفعل ) حتى أنه يذهب إلى أن السينما الأمريكية لا تكتمل إلا بقياس ردة فعلها على المشاهد، ومن ثم الاهتمام بدراسة أنماط المشاهدين من كافة الجوانب الثقافية والاقتصادية والشعورية. فضلا عن دراسة الصورة قوة تأثيرها، ليس على نحو موضوعي فحسب، ولكن على نحو تقني.في فيلم ( فورست جامب) ثم لقطات عديدة على هذا المستوى، وتحمل نفس الرسالة الجماهيرية، منها تلك اللقطة التي أثارت ضحك المشاهدين، لحظة تقليد الرئيس الأمريكي قلادة البطولة الحربية للجندي فورست، طلب نيكسون من الجندي أن يريه مكان إصابته، عندئذ استدار الجندي وكشف عن مؤخرته. وهكذا فالمشهد لا يثير الانتباه الساخر فحسب، بل يحمل رسالة احتجاج تعكس المهانة التي تلقتها العسكرية الأمريكية في فيتنام. لقطة رد الفعل تراهن على قدرة الصورة على التفاعل مع أكبر عدد ممكن خلافا للكلمة. ولقد أدرك ذلك كبار المخرجين أمثال (هتشكوك وكابرا) وهما من أصحاب الأفلام الشعبية المبهرة فعندما كا ......
#لقطة
#الفعل
#وصناعة
#النجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691074