الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : نحنُ نكتبُ.. والليالي تزيد
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم نحنُ نكتُبُنكتُبُنكتُبُلكنّنا لا نكتبُ شيئاً سوى الوهمِلأنّ المدى يضيقُ بنا على وُسْعِهِونرى الناسَ تَفِرُّ من الناسمِنْ خرْمِ إبرة.نحنُ نكتُبُلأنّنا نعرفُ أنّ المداخِلَ سُدّتْأمامَ النملِ المُثابِرِ لهذه الروحوأنّ الكثيرَ منَ القمحما يزالُ في فمنافي إنتظارِ السُباتِ العظيمِمع الدببة.نحنُ نكتبُ منْ قِلّةِ البَخْتِوبُخْلِ النساءِ الشحيحاتِوقَهْرِ الرجالِ الفوارِغ.نحنُ نكتبُلكي نَحْتَمِلْما لَمْ يتمَكّنْ منْ إحتمالهِحيوانٌ قَطّ.نحنُ نكتبُونُحْصي منَ الأيّامِما ضاعَ منّاونُحْصي من الوقتِما تَبَقّى لنا.نحنُ نَعُدُّ اللياليوالليالي تَعُدُّنانحنُ ننقُصُوالليالي تزيد. ......
#نحنُ
#نكتبُ..
#والليالي
#تزيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681385
أحمد الخميسي : لماذا نكتب ؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي نحن نتنفس من دون حاجة إلى الوعي بأهمية التنفس أو دوره. نحن ببساطة نتنفس من دون التفكير في جدوى ذلك أو ضرورته أو منافعه. لكن الكتابة تسأل صاحبها باستمرار عن دوافعه إلى الكتابة وتستفسر منه دوما: لماذا تكتب؟ وما الذي تجنيه من وراء ذلك؟ وهل لهذا كله فائدة أي فائدة؟ إنها ليست التنفس. ومع أن السؤال قديم إلا أنه يمسك بخناق الكاتب من وقت لآخر. ولنتفق بداية على أن معظم الأدباء لا يجنون ربحا يذكر من أعمالهم، ومن ثم فإن الدافع للكتابة ليس المال، بل ولا حتى الشهرة، لأن أي راقصة أو ممثلة أو لاعب كرة أكثر شهرة بملايين المرات من معظم الأدباء مجتمعين، وقد لاحظ ذلك توفيق الحكيم حين قال:" انتقلنا من عصر القلم إلى عصر القدم". لماذا إذن نكتب؟. أتساءل لأنني أتوقف في لحظات وأفكر أن معظم الكتاب يشبهون إنسانا يقف في الخلاء وبيده مسدس يصوب منه ويطلق النار .. لكن بلا هدف أمامه، وتطيش طلقاته يمينا أو يسارا أو فوق أو تحت لكنها لا تصيب أحدا أو شيئا. نحن نطلق أعمالنا الأدبية، مقالاتنا، أبحاثنا في الهواء، ولا نلمس أي رد فعل. هل تركت أثرا في حجر أو بشر أو عقل أو روح؟ لا ندري، فلماذا نكتب إذن؟. ربما تكون الكاتبة الأمريكية جويس كارول أوتس على حق حين تقول إن:" الأدب كله والفن كله، ينبعان من أمل التواصل مع الآخرين". هل هي الرغبة في التواصل؟ أو التعارف الروحي كما قال ليف تولستوي؟. وسنجد أن كاتبا عظيما مثل نجيب محفوظ لم يستطع أن يجيب عن ذلك السؤال بدقة، واكتفى بالقول بأن أسباب ذلك النشاط غامضة حين قال:" الكتابة مثل أي نشاط يقوم به الإنسان وربما كانت أسباب هذا النشاط غامضة، مثل اللعب أو الرحلات أو الفن أو الكتابة الإبداعية". ويؤكد الروائي السوداني الشهير الطيب صالح غموض دوافع الكتابة حين يصرح بقوله:" أجدني ميالاً إلى القول إني لا أعرف بالضبط لماذا أكتب"! وعندما يفسر جابريل جارسيا ماركيز الكتابة بقوله : " أكتب لكي يحبني أصدقائي أكثر" فلا ينبغي أخذ ذلك إلا من باب الطرافة والمودة التي يحملها ماركيز للعالم. البعض وهم قلة، مثل مكسيم جوركي، وأرسكين كالدويل، وجاك لندن، ربطوا دوافع الكتابة بالرغبة في تغيير الواقع الاجتماعي، ويجسد تلك الرؤية جورج أمادو الروائي البرازيلي الشهير بقوله: " أكتب لأؤثر فى الناس، هكذا أساهم فى تغيير واقع بلادى بخلق رؤية لحياة أفضل لدى الشعب الذى يعانى". أما ايزابيل اللندي فإنها تفسر الأمر بشكل مختلف تماما: " الكتابة دائما ما تعطي لفوضى الحياة شكلا من النظام". نعم، الفن يكثف الحياة ويستخرج منها القوانين ويسبكها في نظام معين، والدوافع وراء ممارسة الفن كثيرة، وكل منها صحيح بمفرده، لكن ما من إجابة وافية شاملة تشفي الغليل: لماذا نكتب؟. هناك في ذلك المجال ما قاله الروائي العظيم جوزيف كونراد، وأظن أنه وضع يده على سبب أبعد وأعمق للكتابة، فقد فسر الأمر على النحو التالي : " اكتب لكي أحارب فكرة الموت الذي نولد ونحن نعرف انه ينتظرنا في نهاية الطريق أو في أي لحظة، إننا كالسجناء المحكومين بالإعدام الذين ينتظرون لحظة تنفيذ الحكم بهم، بينما تؤجل الكتابة لحظة الاعدام". إن الانسان المحكوم بفترة قصيرة من الحياة يحاول أن يطيل أمد وجوده، وتأثيره، ولما كان ذلك مستحيلا من الناحية العضوية فإنه يجتهد لتمتد حياته معنويا وفكريا وروحيا عن طريق الأدب والفن، ويسعى بكل طاقته ليهزم الموت، ويتجاوزه، وحينما يختطف الموت بدن الانسان تظل روحه حية بشكل موجز في صندوق صغير يسمونه كتابا، أو سيمفونية، أو فيلم، أو لوحة. ويكفي أن تفتح الآن رواية لعبد القادر المازني وسترى روحه حية أمامك، ويكفي أن تستمع للسيمفون ......
#لماذا
#نكتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683746
صالح الشقباوي : ما معنى ان نكتب
#الحوار_المتمدن
#صالح_الشقباوي ما معنى ان تكتب هل تكتب عن الواقع ، او تكتب لتشخيصه، ام لتصوره، انها اشكالية العقل وما يخفي وراء ظهره من تلازمات انفعالية تخرج في سياقاتها عن قانون الفعل المطلوب من تجليات الفكر وقوانيه الصارمة، خاصة وان الكتابة بحد ذاتها تخرج في ظواهرها عن استراتيجية النص المتخيل ، لان الكلمة هي ادة وصف لمعطيات وجدانية تثور في طبيعتها الحسية على واقع الموصوف وتدخله اجباريا في واقع محسوس ( تصور) لذا فالكتابة هي نقل المعطى الوجداني من مناطق اللاشعور الى المعطى الحسي في مناطق الشعور ..مع تحميله شذرات انفعالية قد تكون جمالية او مادية او توصيفية تنسجم في ذاتها مع قوانين المخيال الذي افاض عليها نعمة الظهور وحول وجودها من وجود مجرد الى وجود عيني معاش ..بكلام آخر اقول ان الكتابة هي احساس داخلي متحرر جزئيا من هيمنة واستعباد الكلمة التي تولد من اعماق سيكولوجية الانفعال الدلالي ..وهي سائرة للهدف الذي ولدت في الاصل من اجله ومن اجل القيام نيابة عنه في المسير للوصول اليه ..وهنا تبرز امام الكلمة اشكاليات معرفية عميقة جدا تحاول من خلالها الكشف عن وجه الحقيقة واعطاء مصداقية لمعناها ..وعدم النحياز عن تهديف حقوقها المنطقية وتحقيق معناها ...وهنا يبرز سيف الواقع ..الذي يقف بالمرصاد للكلمة ..فاذا كانت الكلمة صادقة في ذاتها كدليل مادي لما يحكيه الواقع تمر بسلام وامن وامان ..وذا كانت كاذبة مفبركة يستل الواقع سيفه ويقوم ببترها نصين وتتلاشى . ......
#معنى
#نكتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687199