الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسام تيمور : طلاسم من بلاد يهود كنعان .. 2
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور "الصحفي"، الراضي، كما يسمي أو يعلن نفسه، يتبنى تيمة غريبة نوعا ما، في تشخيصه أو وصفه ل"الصراع"، بينه و بين "النظام".. "داوود ضد جالوت"،كتابتها بالفرنسية تعطي مردودا صوتيا أفضل، لكن المجال و السياق لا يشفعان هنا!في نفس السياق، و سياق آخر متصل منفصل، للغرابة، يستعمل أو يستدعي الفتى المتمرد، نفس التيمة مؤخرا، على خلفية استدعاء آخر، قريب منها، شكلا و موضوعا هذه المرة، حيث أنه كما يقول، تمت مراقبة هاتفه عن طريق "برمجية"، (الترجمة الصحيحة بدل برنامج)، اسرائيلي الصنع، أي صنع في اسرائيل. فكيف يستقيم الطرح، و اسرائيل هي "داوود"، أو هكذا تتبجح ؟!و الفلسطينيون، هم "الكنعانيون"، أو القوم الجبارون، شعب العمالقة، امتداد "جالوت"، تاريخيا على الأقل !؟ هل كلام الراضي، تجذيف في تجذيف، أم أنه استلهام لا واع، لاسطورة "داوود"، في امتدادها "الحق"، أو بالمفهوم الفلسفي، النسبي طبعا، الذاتي النشوء، لمعنى "الحق" !؟هنا ما لا نهاية من تسلسلات العبث، في التاريخ و الجغرافيا، و الوعي الحضاري، و أنماط المعرفة و الاستقطاب المعرفي في جينيالوجيا الاسطورة بعنوانها العريض، "بنو كنعان" و "بنو اسرائيل"، ارض الاوثان و اللواط، و مملكة الجنة أو مملكة السماء، في العهد المسيحي- الاسرائيلي !؟ أو الارض المحرمة، أيضا، في العهد العبراني المحمدي، أي الاسلام، أي المغضوب عليهم و الضالين، المعذبين بخطاياهم، و الملعونين بقبح امانيهم، و الموعودين بحصير جهنم، ثاني علو في الأرض، بعد أول كان مفعولا، و نجده ثاويا في اكثر من حلقة تاريخية !! حتى في التاريخ الحديث لما قبل قيام دولة "اسرائيل"، أو وطن اليهود، كما هو في التوراة، ارض ميعاد، و في القرآن، فخ مصيدة، و محرقة، لا تبقي و لا تذر! اتذكر انني كتبت قبل سنتين مقالا جميلا عن "عهد التميمي"، بمناسبة خروجها من السجن، رغم أن موقفي واضح من شيئ اسمه "القضية الفلسطينية"، كأكذوبة استعمارية او "دعارة"، في التاريخ، سئمت من نفسها قبل سئم اصلب القابضين على جمر و لهب "لفائف" دخانها، و سراب أوهامها !!في الحقيقة كان محرك آخر هو الذي يعمل، آنذاك، نفترض هنا، أن عهد، التميمي، هي "اليهودية"، أو حتى "اسرائيلية"، مضحوك على اهلها، و أن الاصلف في مخفر جهاز الأمن الداخلي، عربي أو سوري أو كنعاني، أو حتى فارسي مجوسي، المسالة ابسط من فرضيات معقدة !؟ ما اليهودي الا سلعة بدولارين، أو مجانا، بالنسبة للمرعوبين من السنة الافران النازية، و موجات التكفير و التنفير "اليسارية"، على دفة "سطالين"،و الاتحاد السوفياتي، أو حتى عربي من زمن الجوع و الاستعمار كالكلب يلهث وراء "خبز" عبراني، بدل خبز الشعير و الحنطة، والحر و القهر !!هكذا تشكلت اسرائيل، بمعطى التاريخ و الجغرافيا، و السياسة و الديموغرافيا، و هنا، اذكر في سياق آخر، معلومة غير أكيدة، عن مؤرخ صهيوني، تمت تصفيته، بمجرد أن همس في محاضرة، لطالب عربي، قد اكون انا فلسطينيا و تكون انت "يهوديا" !! فاستحق وساما رفيعا في الرأس، كصهيوني نزيه متجرد، له من الشجاعة ما ليس للشعراء !تذكرت هنا، كما صرحت "عهد"، بخصوص مجريات التحقيق، كيف اخبروها بأن مكانها هو الشاطئ او المسبح، كأي مراهقة في سنها، ب "المايوه"، و كيف ربما لم تستطع، أن ترد عليه بالقول، بأن ذلك للخزي، مكانه هو، ك "خصي"، اصل عائلته "دولاران"، أو ربما، تمثيل ادوار في افلام "بورنو"، كونه لا يتوفر الا على شكل يسمح له فقط بذلك !!فلا هو "يهودي"، و لا "صهيوني"، و لا "امني"، ولا شيئ، باستثناء خصي مملوك، كدولته بأجهزتها، و المغرر بهم من الجانبين ! لكن كيف ......
#طلاسم
#بلاد
#يهود
#كنعان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682493
عبد الاله بسكمار : يهود تازة المغربية : بين العيش المشترك والاستقطاب الصهيوني .
#الحوار_المتمدن
#عبد_الاله_بسكمار في المقال السابق أشرت إلى حضور يهود تازة ضمن المظان والحوليات العبرية والعبرية المغربية، فضلا عن الكتابات والوثائق المغربية والأجنبية، وواضح أن الباحثين أوردوا تلك الأخبار والفوائد التاريخية، إما ضمن تاريخ المغرب عموما، أو في سياق تتبع مسار اليهود المغاربة على وجه الخصوص، وطبيعي أن يتموضع تاريخ اليهود بتازة وفق الأرضية المونوغرافية، أي التاريخ المحلي أو ما سماه عبد الله العروي " المبحثة " كأساس للتاريخ العام، وهوأيضا مجال حيوي لطرح أسئلة علمية حارقة، و بلورة إشكالات معينة، تروم تحليل طبيعة هذا الحضور وتسلط الضوء على مفاهيم محددة ك" التعايش" و" التفاعل "و" التسامح "و" الحوار" و" العيش المشترك" طبعا ضمن أحداث أو أرضية تاريخية، يصح أن تمنح معنى ما لتلك المفاهيم، أو قد تَطرح قضايا جديدة متجددة في مسار البحث والسؤال .من هنا، لا يمكن دراسة الحضور اليهودي بتازة، المدينة ذات الحجم المتوسط، المشرفة على الممر(الذي يحمل إسمها ) الواقع بين الأطلس المتوسط والريف وعبر حوض إيناون ( وقد يشمل الإسم ما سمي تاريخيا ببلاد تازا ) لا يمكن دراسة الحضور اليهودي في تازة أو بالحواضر المشابهة من حيث المجال البشري والطبيعي، دون ربطه جدليا بأوضاع اليهود المغاربة ككل، خلال فترات تاريخية ممتدة واضحة المعالم والمسارات تارة، ملتبسة التمظهرات والنتائج تارة أخرى، مع إبراز خصوصية هذا الحضوربالمنطقة .من المفترض أن الوجود اليهودي بتازة والأحواز يعود إلى زمن قديم، ضارب في عمق التاريخ، كما يذهب إلى ذلك الأستاذ أحمد شحلان المتخصص في الثقافة واللغة العبريتين بجامعة محمد الخامس/ الرباط، اعتمادا على إفادة أحد الدارسين اليهود المعاصرين، وإذا كان مسار التاريخ هنا متعرجا ومتساوقا مع أحداث جسيمة عرفتها المنطقة، منذ القرن الرابع عشر الميلادي على الأقل، ( وسنأتي على ذكر بعضها ) فإن الشواهد المادية والرمزية والطوبونيمية / الأماكنية في المقابل والتي تحايث بشكل عام هذا الوجود، سواء على صعيد مدينة تازة أوأحوازها، يمكن أن تفيد الباحث بشكل كبيرلا يقل أهمية عن الأحداث والمشاهد التاريخية . في هذا السياق، هناك مجال مكاني بمدينة تازة، يمتد من كهف اليهودي/ أو ما سماه الفرنسيون والمشارقة " كيفان بلغماري" وحتى الحي اليهودي سابقا، أي ما كان يطلق عليه لفظ الملاح، ولا زالت التسمية موجودة لحد الآن، وهو الحي الذي لم يفلح الراهب الجاسوس المتنكر في زي يهودي شارل دوفوكو Charles De Foucauld في توصيفه بدقة، ضمن كتابه " التعرف على المغرب " RECONNAISSANCE AU MAROC "، لأن الحي في الحقيقة متوسط الحجم، باعتبار الدوروالسكنيات والكنيس أو البيعة اليهودية وسوق اليهود بحمَّامه المعروف ومحلاته الحرفية سابقا، ولعل دوفوكواقتصرعلى وصف الملاح في تازة، باعتباره فقط حيا سكنيا ليهودها، الذين ناهز عددهم خلال زيارة دوفوكو إلى تازة مائتي نفر (200) وهو بالطبع حجم متواضع نوعا ما، قياسا إلى ساكنة المدينة ( بين 3000 و4000 نسمة ) خلال هذه الفترة التاريخية أي أواخر يوليوز 1883 .يمتد هذا الملاح من الجنوب إلى الشمال انحدارا، عبر مقطع طولي شرق تازة العتيقة وضمن الحي الشمالي، غير بعيد عن ما كان يسمى بدار الإمارة والتي لم يتبق منها حسب تيراسHenri Terrasse في وثيقته Taza – Notice Historique et Archéologique إلا إفريزبالقرمود، ذو طابع مريني وبقايا قوس/ حذوة حصان، وهذا الإفريز، ما زال باديا للعيان لحد الآن بدرب السلطان، المؤدي إلى كل من لعريصة وباب الريح، مما يُفترض معه احتمال وجود وضع شبيه بملاح فاس، الموجود أيضا بجانب القص ......
#يهود
#تازة
#المغربية
#العيش
#المشترك
#والاستقطاب
#الصهيوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683089
سنية الحسيني : عن يهود الولايات المتحدة والانتخابات الرئاسية
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يلعب يهود الولايات المتحدة دوراً هاماً في صنع القرار السياسي الأميركي الخارجي تجاه الشرق الأوسط، إلا أن هذا الدور المهم والخطير لا يأتي من خلال تأثيرهم المباشر في الانتخابات الرئاسية أو التشريعية، بل من خلال التأثير غير المباشر. ويدعم أكثر من 70&#1642-;- من اليهود مرشحي الرئاسة الديمقراطيين، ولكن ذلك لا يضمن نجاحهم اعتماداً على القدرة الانتخابية لليهود. ورغم أن نسبة عدد اليهود لا تتجاوز 3&#1642-;- من مجموع عدد سكان الولايات المتحدة، الا أنهم يستطيعون أن يساعدوا مرشحاً في الوصول إلى مقعد في الكونغرس ويُفشلوا آخر، فما السر وراء قوتهم؟يُعد يهود الولايات المتحدة ثاني أكبر كتلة تدعم مرشحي الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية بشكل منتظم بعد الأميركيين من أصول أفريقية. ويُعتبر اليهود متجانسين في سلوكهم الانتخابي إلى حد كبير، حيث يؤيد حوالى 70&#1642-;- منهم مرشحي الرئاسة الديمقراطيين. ففي انتخابات عام 2016، أيد 71&#1642-;- منهم هيلاري كلينتون مرشحة الرئاسة الديمقراطية. وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى تصاعد نسبة تأييدهم للمرشح الديمقراطي للرئاسة جو بايدن من 67&#1642-;- في أيلول الماضي إلى حوالي 70&#1642-;- في منتصف الشهر الجاري، وكان آخر مرة أيد فيها اليهود مرشحاً جمهورياً للرئاسة في العام 1920. وشهدت انتخابات عام 1924 تحول دعمهم إلى مرشحي الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية ليبقى ذلك الدعم قائماً حتى اليوم. ويعود السبب المباشر في دعم معظم اليهود الأميركيين لمرشحي الحزب الديمقراطي للرئاسة إلى أن غالبيتهم ليبراليون، كما أن معظمهم (حوالى 59&#1642-;-) يحملون شهدات جامعية، وهي نسبة عالية مقارنة بمجمل سكان الولايات المتحدة، والتي لا تتعدى نسبة تلك الفئة 29&#1642-;- من مجمل عدد السكان. ويهتم معظم اليهود بالقضايا الاجتماعية والاقتصادية تماماً كالمواطنين الأميركيين الآخرين، ويأتي اهتمامهم بإسرائيل في ذيل القائمة. إن ذلك يفسر عدم تحول أصوات هؤلاء اليهود لدعم دونالد ترامب رغم كل ما قدمه لإسرائيل. ويؤيد أغلب اليهود حل الدولتين وإزالة جزئية أو كلية للمستوطنات اليهودية المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. على الجانب الآخر، يدعم يهود الولايات المتحدة المتدينون إسرائيل بقوة، ويشكل هؤلاء حوالى 20&#1642-;- من مجمل عدد اليهود في الولايات المتحدة، تماماً كما يدعمها البروتستانت المتدينون (الافنجليلكلز)، ويضع اليهود المتدينون إسرائيل على رأس أولياتهم الانتخابية، وهذا يفسر دعم تلك الشريحة من اليهود، عبر كتل انتخابية منظمة، للحزب الجمهوري ومرشحيه. ورغم الانطباع السائد بعكس ذلك، من الصعب اعتبار اليهود الأميركيين قوة انتخابية حاسمة في نتائج الانتخابات الرئاسية، فقد نجح ترامب بدون دعم الأغلبية منهم. ويتراوح عدد اليهود ما بين خمسة ونصف مليون وستة ملايين نسمة، بما يشكل ما بين 2&#1642-;- إلى 3&#1642-;- فقط من نسبة عدد السكان، بينما تصل قوة اليهود الانتخابية إلى 4&#1642-;- انطلاقاً من نسبة مشاركتهم العالية في الانتخابات والتي تصل إلى 85&#1642-;- مقارنة مع نسبة المشاركة الشعبية العامة التي لا تتعدى 55&#1642-;-. ويتركز اليهود في تسع ولايات أميركية، ورغم ذلك تبقى نسبة تمثيلهم محدودة حتى في تلك الولايات، فعلى سبيل المثال تبلغ نسبة تمثيلهم في أكبر تجمع لهم في نيويورك حوالي 8&#1642-;- من مجمل سكان الولاية. ويتواجد اليهود في ولايات مثل فلوريدا وبنسلفانيا وأوهايو ومتشيغان وميريلاند. ورغم ذلك تبقى نسبة تمثيلهم محدودة حتى في تلك الولايات، الا أنهم أحياناً قد يساهمون بدعم مرشح ضد ......
#يهود
#الولايات
#المتحدة
#والانتخابات
#الرئاسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696440