الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الجبار نوري : من مخرجات نظام التفاهة ----الأختفاء القسري
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_نوري أنها أزمة أمنية تفاقمت في ظل حكم الدين السياسي الراديكالي أو قلْ في ظل دولة الفشل أو في ظل دولة التفاهة التي وردت مقارباتها في كتاب " نظام التفاهة " تأليف الدكتور ألان دونوأستاذ الفلسفة في الجامعات الكندية ، ترجمة د/ مشاعل الهاجري ، الكتاب لا يخص نظاماً معيناً بل يقصد بطروحاته جميع النظم الشمولية والدكتاتورية ، لقد وجدتُ في هذا الكتاب الحداثوي التأليف : أن نظام التفاهة يتطابق بمقاربات عجيبة مع تتابع حكومات بعد الأحتلال البغيض في 2003 ، وحرفيا على جراحات شعبنا بعد التي وسعت جغرافية وطني المباع في مزاد العهر السياسي . يبدو أننا نعيش مرحلة تأريخية غير مسبوقة تتعلق بسيادة نظام أدى على نحوٍ تدريجي إلى سيطرة التافهين على جميع مفاصل نموذج الدولة الحديثة ، بصعود شلة طفيلية من التافهين سماتهم الرداءة همشت منظومات القيم والجودة العالمية ، ويتحدث الكتاب عن عملية مغناطيسية في غسل العقول والسيطرة على أرادات الطبقة الوسطى بالذات من مثقفيها وأعلامها بمحاصرة تدريجية لمختلف جوانب الحياة ومن ثمّ الأنقضاض على مؤسسات الدولة يفرض على المواطن تقبل مظاهر الرثاثة الفكرية في أدانة الرافض ، والصمت بدلا عن التفكير ، وتحويل وسائل الأعلام إلى بوق للسلطة ، والصمت والأمتناع عن محاربة الخيار، ويصبح الخيار مقياساً للعقاب والثواب ، وتفريغ الحياة من السعي والبحث والتعليم والتطور ، الأغفاء والنأي عن متابعة ومجاهرة وتحدي نظام التفاهة ، فهي تحدي للنظم والقوانين الوضعية ، تقديس الأفراد ، الأنصياع الفكري الأعمى في ترميز التافهين وتحويلهم إلى رموز---- ؟! ، وهكذا نصل إلى أدنى مخرجاتها فرض " الأختفاء القسري " للأفرادنحنُ الجيل المخضرم الذي عايش جميع الحكومات العراقية من النظام الملكي وثورة تموز التغيرية وعصر الأنقلابات المعرّفة بالبيان المرقم -1- تعرض لنا بأن التأريخ يكرر نفسهُ مرتين : مرّة كمأساة ومرّة كمهزلة كما قالها العم كارل ماركس ، وحقاً أن التأريخ كشف لنا وجهي العملة الرديئة ( المأساة ) المؤطرة ب(المهزلة ) بعد عام الأحتلال الأمريكي البغيض أو الأصح العهد الأمريكي في 2003الذي سلمنا وطناً ممزّق الخيمة ، منكسر الراية ، مغيّب السيادة ، مكبل اليدين ، مكمم الأفواه ، أسير عدة قوى متنفذة ، قد تكون محلية أوأقليمية أو دولية ، ربانها سياسيون متأزمون ، يفتقدون المشروع المستقبلي ، لكونهم منفصلين عن الواقع ، مسلوبي القدرة للخروج من مستنقع التطرف والكراهية البنيوية ، فهي حكومات طلاب ( حكم ) لا طلاب ( دولة ) وقدموا لنا أسوأ نموذج للحكم ، لم يشهدهُ التأريخ منذُ حكم أول رجل قانون ( أورنمو ) وحتى اللص بريمر ، حكومتان متداخلتان الأولى بيدها تلك المؤسسات الآيلة للسقوط ، والثانية المتمثلة بالدولة العميقة بتشكيلاتها العشائرية والكتلوية الفئوية الميليشياوية المسلحة بالطبع فهي التي تقود العراق (ميدانياً ) ذات تأثير مباشر على مصادر القرار السياسي ، وكان لبعضهم مهمة تأجيج النعرات الطائفية فقط ، لذا سقطتْ عنها ورقة التوت ، وأنكشفت تجليات تداعياتها السيئة بتدوير نفاياتها التي تزكم الأنوف ، حيث وجد العراقي نفسهُ بعد 2003 في شبكة عنكبوتية من الفوضى الأمنية ، وفوبيا المجهول ، من الصعوبة تعداد أخطاء ومطبات وسلبيات حكومات المقبولية وتداعياتها على النسيج النفسي والروحي والتربوي ولم تثمر خلال سنيها الأربعة عشر العجاف غير الغثة والمتردية والنطيحة تجلت بوضوح في مطر السوء الساخن والتي تمثّلتْ بجرائم سياسية وأجتماعية وأخلاقية سادية متطرفة ك( جريمة خطف الأشخاص ).التكييف القانوني لمفهوم "الأختفاء القسري "< ......
#مخرجات
#نظام
#التفاهة
#----الأختفاء
#القسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693517
عبد الحسين شعبان : حكاية منصور الكيخيا والاختفاء القسري
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان " من أحبّ الحق وغار عليه فهو مع حبّه لا مع الحق؛ العارف لا يغير على الحق، بل يعشقّه إلى عباده ويحببه إليهم"محي الدين العربيتمهيد حيثيات الواقعة على مدى عقدين من الزمان تقريباً كانت مسألة اختفاء منصور الكيخيا المثقف والحقوقي والدبلوماسي الليبي السابق من القاهرة (1993) حيث كان نزيلاً في فندق السفير بالدقي، حدثاً هاماً انشغلت فيه العديد من المنظمات الدولية، إضافة إلى جهات ودول مختلفة. وكان الكيخيا قد اختفى بعد أربعة أيام من مشاركته مؤتمراً للمنظمة العربية لحقوق الإنسان، وانتخب عضواً في مجلس أمنائها وقد شارك كاتب السطور في المؤتمر على رأس وفد من المنظمة في لندن. لم تفلح جميع الجهود لإجلاء مصيرالكيخيا ومعرفة تفاصيل اختفائه القسري، قبل نجاح ثورة 17 فبراير (شباط) 2011 التي اندلعت شرارتها الأولى من بنغازي، فلاح خيط أمل، لاسيّما بعد تصريحات واعترافات عبدالله السنوسي مدير المخابرات الأسبق بشأن خفايا اختطافه من القاهرة ونقله إلى طرابلس؛ وتقول الرواية أنه تم تخديره في منزل ابراهيم البشاري ممثل ليبيا لدى جامعة الدول العربية، الذي توفي لاحقاً في ظروف غامضة، ونُقِل إلى طرابلس بسيارة دبلوماسية ، وبقي محبوساً في فيلا لنحو 4 سنوات ، حتى توفي في العام 1997 حيث كان يعاني من أمراض السكري وضغط الدم، وجاوز عمره الستين عاماً وفي ظروف اعتقال قاسية خضع فيها لتحقيقات مستمرة. البحث عن موسى الصدر كان وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور قد وصل إلى طرابلس يبحث عن أي أثر أو نقطة توصله إلى معرفة مصير السيد موسى الصدر الذي اختفى قسرياً في طرابلس العام 1978، وحاول أن يستدل على جثة تم دفنها بُعيد انطلاق الثورة ، قيل أن صاحبها مجهول، وهناك من قال أن ثمة جثة اكتشفت في ثلاجة تم دفنها في مكان قريب مع جثتين أخريتين، وحين أجري الفحص المختبري للحمض النووي ، فلم يثبت أن الجثة تعود إلى السيد الصدر، وبعد أن عرف محمود الكيخيا (شقيق منصور الكيخيا) وابنه رشيد بالأمر بادرا إلى إجراء الفحوصات اللازمة التي أرسلت إلى معهد سراييفو للحمض النووي DNA فتأكد أن الجثة تعود إلى منصور الكيخيا. تكريم الكيخيا قرّرت القيادة الليبية الجديدة إقامة احتفال تكريمي مهيب لمنصور الكيخيا الذي اعتبر شهيداً؛ ونظم هذا الاحتفال في قاعة المؤتمرات بالعاصمة طرابلس، تحدّث فيه كل من رئيس الدولة حينها (رئيس المؤتمر الوطني الليبي) محمد المقريف ورئيس الوزراء علي زيدان ونائب رئيس المؤتمر جمعة عتيقة وممثل الأمم المتحدة طارق المتري ومحمد فايق وزير الإعلام المصري في عهد الرئيس جمال عبد الناصر وعبد الحسين شعبان مؤسس اللجنة العليا للدفاع عن منصور الكيخيا، التي ترأسها الشاعر بلند الحيدري وكان في عضويتها محمد المقريف (رئيس الدولة الليبية للمرحلة الانتقالية لاحقاً) والأديب خلدون الشمعة (سوريا) والباحثة د. غادة الكرمي (فلسطين) والشيوعية البارزة فاطمة أحمد ابراهيم (السودان) والفنانة الطليعية ناهدة الرماح (العراق). وحضر الاجتماع التأسيسي علي زيدان (رئيس الوزراء لاحقاً) ورجل الأعمال البارز تميم عثمان (الذي تبرع بنفقات فيلم بعنوان " اسمي بشر" من إخراج محمد مخلوف ) والصحافي اللبناني مصطفى كركوتي والمحامي الفلسطيني أمجد السلفيتي والكاتب السعودي غالب العلوي والناشطة العراقية سناء الجبوري والصحافي والكاتب البحريني منصور الجمري والناشطة المصرية بهجت الراهب وآخرين. واستحضرت شهادات رئيس الوزراء اليمني محسن العيني والدبلوماسي العراقي صلاح عمر العلي وزير الإعلام والثقافة الأسبق وممثل العراق سابقاً في ال ......
#حكاية
#منصور
#الكيخيا
#والاختفاء
#القسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693549
بوناب كمال : فلاديمير بوتين و دَرْسُ التّاريخ القَسْرِي
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال أندري كوليسنيكوف (Andrei Kolesnikov) ـ مجلة فورين أفيرز ـ 29 أكتوبر 2020ـ إعداد بوناب كمال بمناسبة اليوم الأول للعودةِ إلى الدّراسة في الفاتح من سبتمبر؛ ألقى الرئيس فلاديمير بوتين درسًا ،عبر الأنترنت، على تلاميذ المدارس الروسية؛ واختار موضوع التاريخ الذي أصبح في الآونة الأخيرة قريبًا إليه، مركّزًا على: إعادة كتابة التاريخ الروسي، لا سيما تاريخ الحرب العالمية الثانية. يهتمُّ بوتين في المقامِ الأول بقضيتيْن؛ الأولى اتفاق مولوتوف ـ ريبنتروب بين الرايخ الثالث والاتحاد السوفياتي، والذي يعتقدُ المؤرّخون الغربيون أنه مهّدَ الطريق لاندلاع الحرب العالمية الثانية؛ وفي هذا يرى بوتين أنّ ستالين لم يكن أمامه خيار سوى توقيع هذه الاتفاقية؛ والقضية الثانية هي الدّور الحاسم للاتحاد السوفياتي في هزيمة النازيين، إذْ يعتقد بوتين أنّ الدول الأخرى لم تعترف به بشكلٍ كافٍ. يمكن للآخرين الاتفاق أو الاختلاف مع هذه الآراء بما أنها تمثّل وجهات نظر شخصية، ولكن إذا ما تمّ الضغط عليهم بشكل متكرّر من رئيس الدولة فإنها تتحوّل إلى عقيدة أيديولوجية وطنية؛ يقول بوتين في درْسه "الأشخاص الذين يساعدون العدو في الحرب يُطلقُ عليهم دائما ،وفي كلّ مكان متعاونون مع العدو المحتل (collaborationists)، ومُعدّو كتابة التاريخ الذين يسعون لإنشاء دائرة جديدة لإعادة تأهيل النازية وتزوير التاريخ هم: متخاذلو اليوم؛ إنّ البحث عن المتعاونين مع العدو المحتل مستمر".مُنْتقمُون من التاريخ محاولة إعادة تأهيل النازية هي جريمةٌ بِموجبِ القانون الروسي؛ لكن أيُّ معاييرٍ ستستندُ لها هيئات التحقيق لتقييم إعادة كتابة التاريخ ؟؛ لا زالت الأمور تبدو غير واضحة؛ وقد عرّف ألكسندر باستريكين ؛رئيس لجنة التحقيق وصديق بوتين منذ أيام سانت بترسبورغ؛ عَرّفَ هذه الخروقات بأنها "أيّ محاولة لوضع مسؤولية متساوية عن اندلاع الحرب على المجرمين النازيين وعلى دول الحلفاء". في شهر نيسان ـ أفريل المنصرم أزالت السلطات البلدية في براغ ـ التشيك نصب المدينة التذكاري لبطل الحرب المارشال إيفان كونيف؛ فتحتِ اللجنة تحقيقًا جنائيًا في الحادثة، وضمّنتْها رسالةً موجّهةً إلى الشعب الرّوسي: إنهم يدنّسون ذكرى انتصارنا وأبطالنا؛ إنّهُ و من خلال تجريمِ تفسيراتٍ معيّنة للتاريخ، فإنّ بوتين يستدفُ شخصيات من الداخل أكثر ما يستهدفُ الغرب؛ هذه الشخصيات ،والتي تواجه خطر المحاكمة، ستتردّدُ في الابتعاد عن الرواية الرسمية السوفييتية قبل الحرب العالمية الثانية. عبْرَ إنشاءِ قسمٍ جديدٍ للانتقام من التاريخ بهذه الطريقة، يخاطرُ الكرملين بتجريمِ عمل المؤرّخين المحترفين، وقد كانت هناك بالفعل حوادث تضليلٍ في هذا الجانب؛ ففي سنة 2018 صنّفتْ وزارة العدل مقالًا للمؤرخ كيريل ألكساندروف ،عن الزّعيم القومي الأكراني ستيبان بانديرا، بأنه "متطرّف"، على الرغم من حقيقة أنّ المقال لم يكن فيه ما يُبرّر أعمال بانديرا خلال الحرب العالمية الثانية، وكان من المقرّر أن يحصل ألكساندروف على درجة الدكتوراه عام 2017، إلا أنّ وزارة التعليم والعلوم حَجبتْها عنه لأسبابٍ سياسية: "لقد كتبَ أطروحتهُ عن الجنود الذين انضمّوا إلى وحدةٍ متعاونة مع العدو خلال الحرب العالمية الثانية"؛ إنّ كل ما يرتبط بالحرب الوطنية العظمى (الاسم الذي يُطلقهُ الروس على الحرب العالمية الثانية) هو غايةٌ في الحساسية بالنسبة للقيادة الروسية، فذكرى الانتصار في تلك الحرب هي من الرّوابط القليلة المتبقّية لتوحيدِ الأمة الروسية وإضفاء الشرعية على نظام بوتين باعتباره وريثًا للأجداد المنتصر ......
#فلاديمير
#بوتين
َرْسُ
#التّاريخ
#القَسْرِي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697195
حسن أحراث : التوجيه -التربوي- القسري
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث المسار المهني طريق مسدود (يا ولدي)..يتعلق الموضوع بتوجيه بعض تلميذات وتلاميذ السنة السادسة ابتدائي الى السنة أولى ثانوي إعدادي "مسار مهني"، شريطة تجاوزهم عتبة النجاح (خمسة من عشرة) كباقي زملائهم/هن.قد يُطرح سؤال مشروع: ما هو معيار اختيار هذا المسار؟ وربما السؤال الأكثر أهمية/مشروعية: من يُوجَه الى هذا المسار؟أولا، المهمة بعيدة عن مسؤولية أطر التوجيه التربوي. لأنهم ببساطة لا يُشاركون فيها ولا يُستشارون أو يُقررون بشأنها. وتجد هذه الأطر نفسها في آخر المطاف أمام الأمر الواقع. كيف؟تلاميذ/ات يرغبون في أعادة التوجيه الى التعليم العام، أي مغادرة "المسار المهني" الذي يُصرح بعضُهم/هن أنه فُرض عليهم/هن فرضا، وبدون علمهم/هن.كيف مرة أخرى؟كثيرا ما يتم اللجوء الإداري (الفوقي) عبر الهاتف الى هذه الجهة أو تلك (الإدارة التربوية "المغلوبة" عن أمرها) بنبرة "نريد العدد X من التلاميذ/ات".. وتحت ضغط التعليمات/الأوامر في الزمن الخاطئ، تُنجز المهمة؛ وتستهدف في كثير من الأحيان بنات وأبناء "بني تحت".. المهم أن تبتعد عن أبناء وبنات "بني فوق" أو "بني وسط" الذين فُرضت عليهم المدرسة العمومية لسبب من الأسباب.. لا مجال للحديث عن الجوانب أو المرتكزات التربوية والنفسية للتلاميذ/ات (الضحايا الأبرياء). إنها عملية تقنية "خارج الزمان والمكان" لا تخضع لأي معيار علمي أو تربوي. ونتساءل ببراءة، هل توجد تقارير توثق هذا المسمى "توجيه الى المسار المهني"؟وقبل ذلك، وبهم وصدق تربويين، هل هناك تعبئة أو تواصل مع المعنيين/ات وأوليائهم/هن بهذا الصدد؟إنه التوجيه "التربوي" القسري "الصامت"!!من يتحمل المسؤولية؟لتتأكدوا، اسألوا المدرسة الخصوصية، المقدسة "تربويا" (إداريا). ما هي نسبة التلاميذ/ات بهذه الأخيرة الذين يُوجهون الى "المسار المهني"؟ونفس الشيء بالنسبة للبكالوريا المهنية. ما الغاية من التوجيه الى هذه الأخيرة؟ ومن يُوجَه اليها؟ ما هي نسبة التلاميذ/ات الموجهين/ات الى البكالوريا المهنية؟ هل تُوجَه المدرسة الخصوصية الى البكالوريا المهنية؟ما هي الشعب أو التخصصات المتاحة بكل مديرية إقليمية أو أكاديمية جهوية؟ هل الشعب/التخصصات المطلوبة متاحة (القرب، الداخلية...)؟ما هي حدود تدخل السلطة الوصية؟أيُ تنسيق فعلي بين مسؤولي التكوين المهني (العلبة السوداء) ومسؤولي التربية الوطنية؟ فعلا، هناك لقاءات واجتماعات ونقاشات وتبادل الأفكار وتقاسمها، لكن القرارات في أغلب الأحيان تكون منفردة ولا تعير أي اهتمام للالتزامات المشتركة السابقة.ماذا عن نسب النجاح، وعن معدلات النجاح؟ ماذا بالأساس عن نسب الاندماج بعد البكالوريا، سواء بسوق الشغل أو بمواصلة الدراسات العليا؟من المسؤول عن توفير هذه المعطيات القيمة؟هل يتوفر أطر التوجيه التربوي على هذه العدة التربوية لتجويد ممارسة التوجيه التربوي؟إن بعض الإحصائيات خادعة، لأنها تخفي بعض الحقائق. وإن بعض النوايا "الحسنة" قاتلة. فلننصت الى الواقع المر وكما هو..رجاء، ارحموا أطفالنا الأبرياء. إن "الضعفاء" منهم في حاجة الى دعمنا ومتابعتنا وليس الى سيفنا أو قراراتنا المجحفة (القرارات الطبقية)..رجاء لا تقتلوا نبوغ أطفالنا، فمن العار أن نلقي بهم الى نيران المجهول..نريد مواطنين/ات بكامل الحقوق، السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية؛ ولا نريد عبيدا أو إماء (بدون حقوق)...لا أتوجه بالرجاء أو الاستعطاف الى المسؤولين عن صناع معاناتنا (المجرمون)، لأنهم لا يرحمون، وهو منطق الصراع؛ بل ا ......
#التوجيه
#-التربوي-
#القسري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698450