الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد عبداوي : هل الاغتصاب علامة فحولة ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#خالد_عبداوي في قضايا الاغتصاب غالبا ما ينظر إلى المرأة – الضّحيّة باعتبارها مجرمة أو تتحمّل مسؤوليّة ما جرى لها لأنّها أسهمت في إثارة الذّكر وتحريك أهوائه الجنسيّة ودفعته إلى ردّ الفعل وممارسة الاغتصاب... وهي نظرة تختصر المرأة في كونها كائنا مغريا ومغويا ينبغي أن يحتجب ويتوارى عن أنظار الذّكور حتّى لا تشتعل نار الفتنة في المجتمع. وفي الحقيقة إنّ موضوع الاغتصاب يحتاج إلى تغيير عدسة التّحديق. وإن عدنا إلى الثّقافة السّائدة التي يغترف منها الذّكور والإناث منذ ولادتهم وجدناها ثقافة تعلي من شأن الذّكور وتحدّد لهم خصالا ينبغي اكتسابها وأعمالا محدّدة ترتقي بهم إلى مصاف الرّجولة مثلما استقرّت ملامحها في المتخيّل الجمعيّ .وفي المقابل اسندت إلى المرأة صفات الضّعف والجبن والسّلبيّة والانفعاليّة والدّونيّة ولم تكن المرأة في التّمثّلات الاجتماعيّة سوى وسيلة لتسلية الرّجل وخدمته وإمتاعه أو وعاء يفرغ فيه الرّجل مكبوتاته الجنسيّة . وألحّت الثّقافة السّائدة التي تحدّد أدوار كلّ جنس على أهمّيّة الفحولة الجنسيّة التي تفرض على الرّجل الاستعداد الدّائم للانتصاب والإيلاج والفتح والنّفاذ إلى جسد المرأة بواسطة آلته التي تحدّد هويّته الجندريّة إذ يفلت القضيب من كونه عضوا بيولوجيّا ليكتسب دلالات ثقافيّة واجتماعيّة تتعلّق بمدى قدرته على الغزو والفتق دون شرط ولا قيد. فالثّقافة التي اضطهدت المرأة على مدى قرون وحشرتها في دائرة الخضوع والتّبعيّة والاستنقاص وأنكرت هويّتها ما لم تكن مقترنة بهويّة ذكوريّة سواء أكان أباها أو أخاها أو زوجها ، هي ذاتها التي جعلت من العدوانيّة والعنف ضدّ المرأة سمات رجولة وعنوان فحولة لا تنضب. إنّ الثّقافة الذّكوريّة التي تنقلها الجدّات لأحفادهنّ والأمهات لأبنائهنّ والكبار للصّغار عبر القصص والحكايات والأمثال والألغاز هي التي أنتجت علاقات تتغذّى من التّحيّز الجنسيّ وكره النّساء والعدوانيّة وتوارثتها الأجيال عبر وسائط مختلفة منها البيت والمدرسة والشارع ووسائل الإعلام وكلّ المؤسّسات الذكوريّة. فالرّجولة المثقلة بعباءة التّقاليد والأعراف السّائدة تحتاج إلى الفعل والبروز واحتلال واجهة المسرح الاجتماعي. ويجد هؤلاء المجرمون أنفسهم في حاجة إلى تجسيد ذكورتهم والتّعبير عن ذواتهم الذكوريّة والتّقليل من الشّعور بالضّآلة والاحتقار إزاء نجاح المرأة واحتلالها ركح الفعل الاجتماعيّ بما حصّلته من معارف ومهارات بوّأتها مراتب عليا أربكت الكثير من التصوّرات الاجتماعيّة التّقليديّة للذّكورة والأنوثة وأحدثت تشويشا. وتجد النّساء أنفسهنّ يدفعن ضريبة نجاحهنّ وتألّقهنّ ويتحمّلن وزر فشل فئات من الذّكور المجرمين الذين يرتكبون هذه الجرائم بحثا عن الاعتراف الاجتماعيّ ولفت الأنظار إليهم وتعبيرا عن رجولتهم التي لا تكون إلاّ بالإفراط الجنسيّ واغتصاب النّساء واتّخاذ الشّارع مسرحا للجريمة استعادة لفحولتهم الجنسيّة وتعويضا عن خصائهم النّفسيّ والرّمزي الذي يعبّر عن فشلهم في ولوج عالم النّجاح والتّميّز الذي لم يعد حكرا على عالم الرّجال. ولعلّ حضور المرأة في مسرح الجريمة دليل آخر على أن الثقافة الذكورية ليست حكرا على الذكور فقط وإنّما هي معين تنهل منه النّساء أيضا وأنّ كره النساء لا يقتصر على الرّجال فحسب بل يتعدّاه إلى كره المرأة للمرأة والتّآمر عليها والمساعدة على اقتراف الجريمة. وتدعونا قضيّة الاغتصاب إلى إعادة النّظر في الثّقافة السّائدة وتغيير قواعد بناء الرّجولة والدّعوة إلى احترام الذّات الإنسانيّة وشروط العيش المشترك وتغيير العلاقات الجندريّة التي تختزل النّساء في المتعة والتّسلي ......
#الاغتصاب
#علامة
#فحولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674198
سالم لعريض : الحجاب علامة تجارية و ليست مسألة دينية
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض و يبقى الحجاب علامة تجارية عند الإخوانجية و محرار يقسون به توسّعهم أي مسألة دنياوية و ليست مسألة دينيةكلنا يعلم علم اليقين أن الإخوانجية بارعين في تغليف مصالحهم و أهدافهم بالدّين ليأثروا بسهولة على المساكين و الحجاب من أبرز تلك المسائلأولا الحجاب دخيل على الحضارة التونسية فهل يعني ذلك أن شعبنا كان كافرا طيلة14 قرنا بعامّته و علمائه؟إن تونس لم تعرف الحجاب إلا مع غزو الإخوانجية لها أيام مزالي في أواسط الثمانينات من القرن الحاليو الحجاب هو العلامة التجارية المميّزة للإخوانجية لتحديد حجم قطيعهم و مناطق تأثيرهم و نفوذهملذلك تراهم يدفعون الغالي و النفيس للفنانات و النساء الشهيرات و القاضيات و نساء التعليم الجامعي و الثانوي ليحملن علامتهم التجارية أي ليتحجبن و ذلك يساعدهم على الإنتشار بين الأوساط الشعبية و في الجامعات و الإدارات و المعاهد.... فتنتشر معهم علامتهم التجارية المميّزة التي يكون لها تأثيرات جديدة على أخريات و هكذا دواليكو هذا ما يفسّر لماذا يجنّ جنونهم كلما وقع الهجوم على الحجاب أو قامت حركات تشجيع على نزعه لأن مثل هذه الحركات و التحركات تضرب الإخوانجية في الصميم لأنه يقلّص من مساحة إشعاع الإخوانجية التجاري (المعنوي)تبسيط كلما تحجبت إمرأة حتى وهي شيوعية فعند عامّة الناس فهي إخوانجية أو في التسمية الشعبية "متديّنة" فهي تزيد في رصيد الإخوانجيةو كلما نزعت إمرأة الحجاب حتى وهي إخوانجية فهي تقلّص في رصيد الإخوانجية عند الناسفمثل الإخوانجية كمثل الفلاح الصفاقسي الذي يقيس مساحة أرضه بعدد أشجار الزيتون و الإخوانجية يقيسون نفوذهم و إشعاعهم بعدد المحجبات أي المحجبات عند الإخوانجية كالزيتونة عند الصفاقسي لأن الحجاب أكثر بروزا للعيان في الأسواق و الأماكن العامة و الوسائل المرئيةلذلك يعتبر كل من يتحجب أنه يساهم من حيث لا يشعر في تقوية الإخوانجية المعنوي حتى وهو ضدّهم فالإخوانجية يعتمدون كثيرا على المظاهر الخارجية حجاب جلابيب لحي طوابع سوداء على الجبين السبحة عطورات مميزة مسواك طرق خاصّة في إلقاء التحّية...لذلك فمحاربة مظاهرهم الخارجية و خاصّة الحجاب يدخل في باب محاربة الإخوانجية و تقليص نفوذهم و تسهيل عملية إقتلاعهم من أرضنا لأن تلك المظاهر لها تأثيرات فكرية و سياسية على المواطنات و المواطنين بمختلف أعمارهم ......
#الحجاب
#علامة
#تجارية
#ليست
#مسألة
#دينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695836
ربيع نعيم مهدي : إيران و علامة استفهام صغيرة
#الحوار_المتمدن
#ربيع_نعيم_مهدي اربعة عقود من التوتر المُعلَن تخللتها تسريبات وفضائح عن تعاون مُبطّن، يحمل في طياته تبريرات يُجيد حبكتها أهل السياسة، هذا ما يمكن به وصف العلاقات بين الولايات المتحدة والجمهورية الاسلامية، والتي من الصعب ان نجد تفسيراً مقنع لمساراتها.في الايام الماضية انتهت سنوات حظر استيراد وتصدير الاسلحة على ايران، والتي يأمل قادتها ان تُحدث الانتخابات الأمريكية تغييراً يُبعد دونالد ترامب عن رئاسة الشيطان الأكبر، على اعتبار ان تجربتهم مع الديموقراطيين – المتمثلة في ادارة الرئيس السابق اوباما- كانت افضل من التجربة مع الجمهوريين، لكن مجيء جو بايدن الى الرئاسة الاميركية هل سيحدث فرقاً ؟ ..هذا السؤال يدفعني الى العودة بالذاكرة الى السنوات التي شهدت توقيع الاتفاق النووي ورفع العقوبات المفروضة على ايران، إذ وفر توقيع الاتفاق لها ان تستعيد ما يقارب 150 مليار دولار من الاموال المجمدة، وهنا.. قد يكون الرأي ان ايران حققت بعض المكاسب، خصوصاً اذا وضعنا في دائرة النظر "غضّ الطرف" الذي تعاملت به ادارة اوباما مع التمدد والتدخل الايراني في عدد من مناطق الشرق الاوسط، كالعراق وسوريا واليمن ولبنان، والذي جاء بدواعي حماية الأمن الايراني من خطر تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف، ناهيك عن محاولات التقارب مع الاخوان في مصر.ان الثمن الذي دفعته ايران لإبعاد المواجهة عن أراضيها كان كبيراً جداً، فبعد رحيل اوباما عن البيت الابيض وانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي، واعادة ترامب فرض العقوبات على الجمهورية الاسلامية، انكشفت اوراق ما نستطيع تسميته بـ " فخ الحزب الديموقراطي"، حيث ان غضّ الطرف الذي تحلت به ادارة اوباما ساهم بشكل فعال في استنزاف الخزانة الايرانية من خلال تمويل النشاطات المسلحة لحلفاء ايران في المنطقة، وبالتالي هي مهدت الطريق لإدارة الرئيس ترامب في ان تكون عقوباته أشد ضررا على الاقتصاد الايراني.والان مع اشتداد حدة السباق الى البيت الابيض، والذي تبدو فيه حظوظ ترامب بالتعاظم، خصوصاً بعد دخول عدد من الدول العربية في دائرة التطبيع مع اسرائيل، - والذي اعتقد انه ليس سوى مفردة انتخابية في حملة ترامب للحفاظ على الرئاسة لدورة ثانية- هل يشكل صعود جو بايدن تغييراً في اهداف الولايات المتحدة؟ان مسألة رفع العقوبات أو بقائها لا تُشكل فرقاً بالنسبة للإدارة الامريكية، فتضييق الخناق على الجانب الايراني لا يستهدف اسقاط النظام بقدر اضعافه قدر الامكان، لتصبح مسألة اعادة رسم الخرائط في الشرق الاوسط على يد العم سام اسهل واقل ضرراً في المستقبل القريب..وفي الختام، ما سبق مجرد رأي لإنسان بسيط، يحاول البحث عن النتائج من خلال ربط المسببات بالأسباب في ظل فوضى تجاوزت الحدود. ......
#إيران
#علامة
#استفهام
#صغيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696158
الشربيني المهندس : علامة فارقة
#الحوار_المتمدن
#الشربيني_المهندس وما النصر إلا مستشفى، ومدرسة وجامعة ومزرعة ومصنع ومطار وبنية تحتية. ورحم اللـه الشيخ صباح أمير دولة الكويت الغنية في مستشفي أمريكية.. وذبحت أمريكا صدام العراق في يوم عيد الأضح(شنقا).. ونقل صائب عريقات، البالغ من العمر 65 عاماً،(مولود بعد النكبة ) من الضفة الغربية إلى مركز «هداسا» الطبي الإسرائيلي للعلاج بعد تدهور صحته، إثر إصابته بفيروس «كورونا» المسبب لمرض «كوفيد - 19»... كبير المفاوضين الفلسطينيين، ورئيس دائرة المفاوضات، وأمين سر منظمة التحرير الفلسطينية، ومستشار الزعيم الراحل ياسر عرفات والرئيس أبو مازن، لا يجد في محنته الصحية المعقدة، سوى مركز إسرائيلي وفريق طبي إسرائيلي لعلاجه ومحاولة إنقاذ حياته وكيف سيخرج منها ..؟صارسيكون مطلوباً من عريقات أن يستشهد على مذبح رفض التطبيع عبر رفض الرعاية الطبية الإسرائيلية كتتمة لمواقفه الرافضة لاتفاق السلام الإماراتي البحريني الإسرائيلي..هل يعقل ألا يكون من بين منجزات المشروع الوطني الفلسطيني مستشفى يليق بمعالجة الفلسطينيين؟ أخذ الفلسطينيون قطاع غزة بكامله، وبدل تحويله إلى منطقة اقتصادية/ صناعية حرة بمساحة 365 كلم مربعاً، أي ما يوازي حوالي 8 مرات مساحة جبل علي في دبي، صار معسكراً بائساً للإسلام السياسي، وحلبة للحرب الأهلية الفلسطينية. هذا مصير يُسأل عنه الفلسطينيون بمقدار أعلى مما تُسأل عنه إسرائيل وإيران ومنظومة الإسلام السياسي ..لنتخيل للحظة أن الإمارات العربية المتحدة قررت رهن مقدرات البلاد وأمن الخليج لتحرير الجزر الثلاث التي تحتلها إيران، بدل النهوض بالدولة، ببشرها وبحجرها..ويسبق سؤال التطبيع بعد أكثر من نصف قرن أمريكي النكهة علي حدث النكسة ومرور الأربعين علي التطبيع المصري عن عوامل النصر .. ويلحق به سؤال صائب هو هنا. سؤال عريقات في حدود المجاز وامتحان الواقع..وتضحك كورونا ويفشل الرئيس الفرنسي م ا كورونا في لبنان وأمام التركي اردوغان وتتعهد إسرائيل بتقديم القمح للسودان التي كانت مزرعة العالم العربي الافتراضية .. والفلسطيني الذي يرقد معالجاً في سرير إسرائيلي بعد ربع قرن من قيام الكيان الفلسطيني .. ومع لسان كورونا البارز تري من يملك العلامة ......
#علامة
#فارقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696898