الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زياد عبد الفتاح الاسدي : الاسلام السياسي ... بين اليمين السني واليسار الشيعي والتطرف التكفيري ...
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي يعيش المشرق العربي ولم يزل منذ ما يزيد عن ثلاثة عقود حالة من الصراع والحروب والتآمر والانهيار الامني والعمالة والضياع والتمزق المذهبي والطائفي .. ولا سيما مع الصعود المُتزايد لمختلف تنظيمات الاسلام السياسي , سواء اليمينية منها (الاخوان المسلمين بكافة تسمياتهم) أو اليسارية المُقاومة كحزب الله في لبنان , أو التكفيرية المُتطرفة كما هو الحال في مُختلف التنظيمات القاعدية المُسلحة .ومع حلول عام 2020 ونهاية العقد الثاني من هذا القرن نستطيع القول أن شعوبنا العربية والمشرقية وفي أغلبيتها الساحقة للاسف هي مُنهكة وضائعة ومُمزقة وتائهة ومسلوبة الكرامة والارادة وتعاني من القتل والذل والفقر والجوع والتشرد والنهب والفساد .. ولا يُمكن للاسف قراءة المُستقبل المجهول الذي ينتظرها مع استمرار الظروف والعوامل التي قادت المنطقة الى ما وصلنا اليه .وهنا لا بد لنا أن نتطرق الى الخلفيات والظروف التي قادت بالاساس الى ظهور وصعود قوى الاسلام السياسي في المشرق العربي بكافة أجنحته منذ ثمانينات القرن الماضي ... ويأتي في مقدمتها بلا شك على المستوى الشعبي توالي الاخفاقات والهزائم والمُؤامرات التي تعرضت لها الاحزاب والانظمة الوطنية والقومية وحركة التحرر الوطني الفلسطينية , بالاضافة الى التراجع والانشقاقات التي أصابت مُختلف أحزاب اليسار القومي والماركسي ... حيث بدأ كل ذلك مع هزيمة حزيران في مصر وسوريا عام 1967 , ثم حداث أيلول في الاردن وسقوط الحكم القومي في مصر بوفاة عبد الناصر عام 1970, ليتلو ذلك اندلاع الحرب الاهلية الطائفية اللبنانية عام 1975 مع توريط عرفات للمقاومة الفلسطينية في تلك الحرب المُدمرة.. ثم خروج مصر من الصراع مع العدو الصهيوني بعد توجه السادات لزيارة الكيان الصهيوني عام 1977 وتوقيعه معاهدة السلام ثم تبادل السفراء مع هذا الكيان عام 1980 .. لتأتي بعدها أشد الضربات قساوةً على المسار القومي لحركة التحرر العربية في الاجتياح الاسرائيلي لجنوب لبنان وحصار بيروت عام 1982 الذي ترافق مع تواطؤ عرفات في السقوط السريع للجنوب اللبناني ثم الاستسلام الغير مُبررلحصار بيروت باخراج آلاف المقاتلين الفلسطينيين من لبنان عن طريق البحر من ميناء بيروت عام 1982 ثم من ميناء طرابلس عام 1983.وقد مثلت تلك الاحداث وغيرها بمجموعها وتراكماتها نقطة تحول مفصلية في ظهور المناخ المُلائم لتوسع وانتشار مختلف تنظيمات الاسلام السياسي منذ النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي .. ليس فقط على مستوى القبول الشعبي للتيار الاسلامي بعد إخفاق التيار الوطني التحرري والقومي الاشتراكي , بل أيضاً على مستوى التمويل والتآمر الرجعي السعودي والخليجي الذي كان له النصيب الاكبر في الظهور والدعم القوي لمختلف تيارات الاسلام السياسي السني وتمويل مختلف الجماعات التكفيرية والقاعدية بدءاً في أفغانستان ثم في العراق وبعد ذلك في سوريا وغيرها , وكذلك في دعم وتمويل جماعات الاخوان المسلمين التي بدأ تمويلها المُبكر منذ خمسينات القرن الماضي لمواجهة المد القومي اليساري وانتشار الاحزاب الاشتراكية والشيوعية التي شهدها المشرق العربي في أعقاب الحرب العالمية الثانية ولا سيما مع نجاح حركة الضباط الاحرار ببعدها القومي والاشتراكي بقيادة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر عام 1952 والوحدة بين سوريا ومصر عام 1958, ليتبعها سقوط الحكم الملكي في العراق ثم تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي بدعم قومي عربي شامل عام 1962 ..الخوبعد مرور عدة عقود على نهاية مرحلة المد القومي والاشتراكي وانتشار تنظيمات الاسلام السياسي ودخول المنطقة على نطاق واسع في ال ......
#الاسلام
#السياسي
#اليمين
#السني
#واليسار
#الشيعي
#والتطرف
#التكفيري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676620
عبد القهار الحجاري : القبيلة والفرد واليسار
#الحوار_المتمدن
#عبد_القهار_الحجاري القبيلة هي البنية الاجتماعية الأقوى في المجتمع التقليدي كمجتمعنا، تتفاوت هيمنتها أو تقل كلما اتجهنا نحو المدن الكبرى، وحتى في هذه المدن تظهر القبيلة بشكل أو بآخر في مناسبات عدة أهمها الانتخابات.تتراص مجموعة من العائلات الممتدة يقودها الأعبان داخل القبيلة الواحدة وتتآلف القبائل أو تتصارع من خلال أعيانها بالدرجة الأولى؛ لكنها اتخذت من الحزب باعتباره أداة حداثية إطارا لتنظيم القبيلة في المعارك الانتخابية، الكل داخل القبيلة يجب أن يخدم هدف الحزب وهو انتخاب وإعادة انتخاب المتنفذين من المافيات والأعيان وخدامهم في المجالس والمؤسسات، وإنتاج وإعادة إنتاج نفس البنية الاجتماعية (القبيلة) وتكييفها مع التحولات الاجتماعية والتطور العالمي.الفرد مسلوب الإرادة ولا وجود مستقل له في المناطق التي تسيطر فيها القبيلة، حتى المثقف لا استقلال له ويكاد أثره ينعدم خاصة في المحطات السياسية الكبرى ولا حرية له في اختياراته السياسية إلا بما يخدم هذه البنية الرجعية : القبيلة، وهذا ما يفسر ظواهر الترحال السياسي وخيانة النخبة وماكيافيلية "المناضل".اليسار فكر يخترق القبيلة ليبني مقولات الوطن، الوطنية، المواطنة، الديمقراطية، العدالة الاجتماعية، النهضة والحداثة .... لكنه يصطدم في الواقع بالقبيلة، فالشباب الموالي لليسار في المناطق التي تسيطر فيها القبيلة وتعشش فيها أحزاب اليمين سرعان ما يلبي نداء القبيلة سرا أو علنا، بل شهدنا مناضلين يحسبون على اليسار لبوا نداء القبيلة واليمين في الانتخابات.لم يكن حضور اليسار في تلك المناطق يوما بهدف اختراق هذه البنية الرجعية (القبيلة) بجعل غايته الكبرى التربية السياسية والانغراس التدريجي، بقدر ما كان هدفه المقعد الانتخابي، فكان أن فشل اليسار في الريف والشمال والجنوب وفي كل المناطق ذات الاستقطاب القبلي. وتتعمد السلطة تهميش المناطق لأن النهوض الاقتصادي يدمر هذه البنية الرجعية : القبيلة، وينقل المجتمع إلى طور المدنية.وما دامت القبيلة قائمة بقوة، وفكرها هو المسيطر، ضد إرادة الفرد والمجتمع وضد التغيير، وما دام الفرد مسلوب الإرادة أمام القبيلة وغير قادر على التحرر من فكرها، فإن التطور سيبقى محجوزا وستستمر التعددية السياسية بمعناها الفج المفرغ من كل محتوى حقيقي لخدمة الاستبداد وإعادة إنتاجه، وهي تعددية تعكس تحالف أعيان القبائل لتعزيز سلطة المافيات والمتنفذين الطبقيين من البرجوازية المتوحشة. ......
#القبيلة
#والفرد
#واليسار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690479