رائد الهاشمي : كيف نرتقي بعمل مراكز رعاية المسنين في بلداننا؟
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي سفير النوايا الحسنة جميع الأديان السماوية والشرائع الانسانية والاجتماعية والعشائرية أمرت بالاحسان الى الوالدين وأوجبت طاعتهما ورعايتهما, والمسنّ سواء كان ذكراً أو أنثى هو الانسان الذي أفنى حياته في خدمة المجتمع وخدمة عائلته وأبنائه وقدم الكثير من العطاء للآخرين حتى كبر سنه ووهن عظمه وساءت صحته وأصبح الآن بحاجة الى الراحة ولرعاية الآخرين ,وهذه الشريحة المهمة من المجتمع تعاني مع الأسف في معظم بلداننا العربية من اهمال كبير سواء من الحكومات أو من الأهل لذا يجب أن نؤشر ونقترح بعض الأفكار التي تساهم في تطوير المراكز التي تؤوي هذه الشريحة والتي تسمى بتسميات عديدة منها دور رعاية المسنين أو دور العجزة أو غير ذلك وأهم هذه المقترحات هي:1. الاهتمام بتوفير الرعاية الصحية الكاملة في دور المسنين وتخصيص الكوادر الصحية الكفوئة وتعيينهم في هذه الدور لأن معظم النزلاء فيها يعانون من مختلف الأمراض المزمنة وأمراض الشيخوخة, وكذلك تجهيزها بالأجهزة الطبية الحديثة وتوفير مختلف أنواع الأدوية فيها وفي حالة تعذر توفيرهذه الكوادر والأجهزة بصورة كافية فيجب التنسيق مع المؤسسات الصحية الحكومية لادامة التواصل مع هذه المراكز لتوفير الرعاية الصحية الكاملة للمسنين.2. التركيز على البرنامج الغذائي الصحي المناسب للنزلاء وذلك بالاستعانة بخبير تغذية يضع عدة برامج تغذية متنوعة تراعي أنواع الأمراض التي يصاب بها النزلاء حيث من غير المعقول أن يكون الغذاء الموزع لهم بنوع واحد مثل الرز والمرق يومياً في وجبة الغداء ومعظمهم مصابين بمرض السكري لذلك يجب تقسيم الوجبات الغذائية وبموجب هذه البرامج الغذائية وحسب الأمراض الشائعة ويعني أن مرضى القلب يكون غذائهم شكل ومرضى الضغط يكون بشكل آخر ومرضى السكري بشكل آخر وهكذا لكي نضمن الرعاية الصحية لهم ونجنبهم حدوث انتكاسات صحية من الغذاء.3. وضع استمارات احصائية علمية تحتوي على أسئلة وبيانات مفصلة عن تأريخ النزيل وثقافته وتحصيله الدراسي وخبراته وانجازاته خلال حياته والأعمال التي عملها وهواياته واهتماماته وكل التفاصيل الأخرى التي تساعد ادارة المركز في فهم شخصية النزيل بشكل صحيح ومن بعد ذلك يمكن تقسيم النزلاء حسب العوامل المشتركة بينهم أي نضع مثلاً أصحاب الشهادات العليا سوية ونضع العاملين في الجانب الفني والثقافي سوية ونضع أصحاب التعليم المتواضع والأميين سوية وهكذا...وهذا الإجراء لو تم تطبيقه سيكون له تأثير كبير في الاستقرار النفسي للنزلاء والتفاهم المشترك فيما بينهم في الغرفة لأنهم متقاربين في مستوى التفكير والاهتمامات وهذا سيقلل من المشاكل التي تواجه ادارة الدار .4. التركيز على توظيف الأشخاص المتخصصين بعلم النفس لكي يكون التعامل مع النزلاء بشكل علمي مدروس لأن الاهتمام بالعامل النفسي لكبير السن يُعدّ من أهم الأمور التي تساهم في استقراره النفسي واحتوائه وتقليل المشاكل ويجب أن يكون هناك عدد كافي من هؤلاء المتخصصين بعلم النفس في كل دار لتوفير الرعاية النفسية الكاملة للمسنين ومن أهم مايجب التركيز عليه في هذا الجانب هو :أ- تخصيص أوقات كافية للجلوس مع كل نزيل والتحدث معه عن حياته الشخصية وتأريخه ومشاكله التي يعاني منها وارتباطاته الاسرية والبحث عن المشاكل التي تؤثر على نفسيته ومحاولة حلها وذلك مثلاً بالاتصال بأفراد عائلته وتذليل تلك المعاناة التي تكون مثلاً بسبب جفاء الأهل وعدم تواصلهم مع المُسنّ .ب- افساح المجال للمُسنّ بالتحدث عن نفسه والتعبير عن آرائه لأن هذا الحديث سيعزز من ثقته بنفسه ويساهم في استقراره النفسي لأنه سيشعر أنه مو ......
#نرتقي
#بعمل
#مراكز
#رعاية
#المسنين
#بلداننا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692076
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي سفير النوايا الحسنة جميع الأديان السماوية والشرائع الانسانية والاجتماعية والعشائرية أمرت بالاحسان الى الوالدين وأوجبت طاعتهما ورعايتهما, والمسنّ سواء كان ذكراً أو أنثى هو الانسان الذي أفنى حياته في خدمة المجتمع وخدمة عائلته وأبنائه وقدم الكثير من العطاء للآخرين حتى كبر سنه ووهن عظمه وساءت صحته وأصبح الآن بحاجة الى الراحة ولرعاية الآخرين ,وهذه الشريحة المهمة من المجتمع تعاني مع الأسف في معظم بلداننا العربية من اهمال كبير سواء من الحكومات أو من الأهل لذا يجب أن نؤشر ونقترح بعض الأفكار التي تساهم في تطوير المراكز التي تؤوي هذه الشريحة والتي تسمى بتسميات عديدة منها دور رعاية المسنين أو دور العجزة أو غير ذلك وأهم هذه المقترحات هي:1. الاهتمام بتوفير الرعاية الصحية الكاملة في دور المسنين وتخصيص الكوادر الصحية الكفوئة وتعيينهم في هذه الدور لأن معظم النزلاء فيها يعانون من مختلف الأمراض المزمنة وأمراض الشيخوخة, وكذلك تجهيزها بالأجهزة الطبية الحديثة وتوفير مختلف أنواع الأدوية فيها وفي حالة تعذر توفيرهذه الكوادر والأجهزة بصورة كافية فيجب التنسيق مع المؤسسات الصحية الحكومية لادامة التواصل مع هذه المراكز لتوفير الرعاية الصحية الكاملة للمسنين.2. التركيز على البرنامج الغذائي الصحي المناسب للنزلاء وذلك بالاستعانة بخبير تغذية يضع عدة برامج تغذية متنوعة تراعي أنواع الأمراض التي يصاب بها النزلاء حيث من غير المعقول أن يكون الغذاء الموزع لهم بنوع واحد مثل الرز والمرق يومياً في وجبة الغداء ومعظمهم مصابين بمرض السكري لذلك يجب تقسيم الوجبات الغذائية وبموجب هذه البرامج الغذائية وحسب الأمراض الشائعة ويعني أن مرضى القلب يكون غذائهم شكل ومرضى الضغط يكون بشكل آخر ومرضى السكري بشكل آخر وهكذا لكي نضمن الرعاية الصحية لهم ونجنبهم حدوث انتكاسات صحية من الغذاء.3. وضع استمارات احصائية علمية تحتوي على أسئلة وبيانات مفصلة عن تأريخ النزيل وثقافته وتحصيله الدراسي وخبراته وانجازاته خلال حياته والأعمال التي عملها وهواياته واهتماماته وكل التفاصيل الأخرى التي تساعد ادارة المركز في فهم شخصية النزيل بشكل صحيح ومن بعد ذلك يمكن تقسيم النزلاء حسب العوامل المشتركة بينهم أي نضع مثلاً أصحاب الشهادات العليا سوية ونضع العاملين في الجانب الفني والثقافي سوية ونضع أصحاب التعليم المتواضع والأميين سوية وهكذا...وهذا الإجراء لو تم تطبيقه سيكون له تأثير كبير في الاستقرار النفسي للنزلاء والتفاهم المشترك فيما بينهم في الغرفة لأنهم متقاربين في مستوى التفكير والاهتمامات وهذا سيقلل من المشاكل التي تواجه ادارة الدار .4. التركيز على توظيف الأشخاص المتخصصين بعلم النفس لكي يكون التعامل مع النزلاء بشكل علمي مدروس لأن الاهتمام بالعامل النفسي لكبير السن يُعدّ من أهم الأمور التي تساهم في استقراره النفسي واحتوائه وتقليل المشاكل ويجب أن يكون هناك عدد كافي من هؤلاء المتخصصين بعلم النفس في كل دار لتوفير الرعاية النفسية الكاملة للمسنين ومن أهم مايجب التركيز عليه في هذا الجانب هو :أ- تخصيص أوقات كافية للجلوس مع كل نزيل والتحدث معه عن حياته الشخصية وتأريخه ومشاكله التي يعاني منها وارتباطاته الاسرية والبحث عن المشاكل التي تؤثر على نفسيته ومحاولة حلها وذلك مثلاً بالاتصال بأفراد عائلته وتذليل تلك المعاناة التي تكون مثلاً بسبب جفاء الأهل وعدم تواصلهم مع المُسنّ .ب- افساح المجال للمُسنّ بالتحدث عن نفسه والتعبير عن آرائه لأن هذا الحديث سيعزز من ثقته بنفسه ويساهم في استقراره النفسي لأنه سيشعر أنه مو ......
#نرتقي
#بعمل
#مراكز
#رعاية
#المسنين
#بلداننا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692076
الحوار المتمدن
رائد الهاشمي - كيف نرتقي بعمل مراكز رعاية المسنين في بلداننا؟
طلال الشريف : مراكز القوى والنفوذ ديكتاتورية في مجتمعنا وهي فصائلية ورئاسية وحلها -ثوري-
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف يقول لينين عناصر الثورة على الديكتاتورية ومراكز القوى ثلاث:ِ1- أن الحاكم أو الديكتاتور لم يعد يحكم كما الأمس، أي ضعف بطشه، أو إستشرس أكثر في قمع الناس، أو أهمل مستقبل الوطن والشعب، وتقاعس في تأمين حياة الناس، أو، كرس القمع للحفاظ على كرسيه على حساب القضية والشعب.2- أن المحكوم، أو، المحكومين، أي، الشعب، لم يعد يرضى بما كان بالأمس من الحكام، وهنا يعني، إرتفع وعي المحكومين ببطش الديكتاتور، أو، إزداد قمع الديكتاتور بطريقة فاشية، أو، بدأ المحكومون يخشون على مستقبل وطنهم ومصير شعبهم من الضياع.3- تبلور حراك شعبي جارف، أو ظهور قوة منظمة ترفض حكم الدكتاتوريات لتقود الجمهور، بهدف التغيير، ولديها الإرادة للتقدم نحو إسقاط الحكام، هذه القوة المنظمة، أحيانا تكون عبارة عن جماعة نظمت نفسها في إطار من الوعي والثقافة الرافضة للظلم والقمع إهمال القضية الوطنية، تقنع الجمهور بجدية تحركها وأهدافها. لتخليص الناس من الدكتاتورية، يستجيب لها الجمهور في طروحاتها، وسيتحرك معها.في مجتمعنا الفلسطيني المنقسم، تسلط الحكام في جانبي الوطن، على الشعب الفلسطيني، ومارسوا عليه القمع الشديد، والعقوبات، كأنهم محتلين، وليسوا أبناء البلد، وفسدوا، وتركوا معاناة الناس، وإنشغلوا في البحث عن فئويتهم، ومصالحهم الشخصية وعائلاتهم للظفر بالثروة، ونسوا قضية الوطن وأهملوا فيها، فضاعت الأرض، وضاعت القدس، وضاع الشعب، وبقوا هم يدافعون عن كراسيهم ومصالحهم، وأوشك مستقبل الشعب والوطن على الضياع، ورفضهم الناس في عدة محاولات، وطالب بالانتخابات لتغييرهم، لكنهم رفضوا، وتحايلوا، واستخدموا كل الأساليب العنيفة، والناعمة، لإسكات صوت الشعب ومطالبه، و قمعوا حراكاته ضد مماراساتهم3، وكون تلك مراكز القوى والنفوذ في مجتمعنا هي فصائلية ورئاسية وحلها هو حل " ثوري"، لأنهم يرفعون شعار تحريرنا كذبا، للتمسك بالسلطة. والكرسي بعد أن انحرف هؤلاء عن البوصلة.الآن الشرطان الأوليان من شروط لينين للثورة متوفران في حالتنا الفلسطينية فالحكام تغطرسوا وتمترسوا في كراسيهم وزادوا قمع الشعب وأضاعوا الأرض، لم يعد الطرفان أي الحاكم والمحكوم كما سبق، ووصلت الأحوال إلى حافة الهاوية . ولذلك يحتاج شعبنا العنصر الثالث للثورة، واسقاط الحكام والدكتاتوريةِ.الشرط الثالث يحتاج من لدية الجاهزية ليتقدم لإنقاذ شعبه وقضيته من الضياع، وسيكون الشعب من ورائهم ... فتقدم أيها الشعب الفلسطيني إلى الثورة فالديكتاتورية أوهن من بيت العنكبوت أمام ثورة الشعب مهما امتلكت هذه الدكتاتوريات من قوة السلاح والعسس، فالشعب أقوى، وسر القوة في ذلك، أن الشعب يبقى، والدكتاتوريات دائما تهرب مهما تجبرت على شعبها في جولات وجولات، وفي النهاية تنتصر الثورة والشعب.يقولخالد المصري أبو محمد في تعليقه" إرادة الشعب هي الحل مهما كانت التضحيات ولنا من التاريخ الكثير من الشواهد " نعم هذا كلام يؤكده التاريخ وغالبية تجارب الشعوب وآراء المنظرين الثوريين.في مقال الأمس أجمع المعلقون على العام والخاص وشبكات التواصل الإجتماعي بأن الحل في حالتنا الفلسطينية هو "" حل ثوري لإسقاط الحكام والدكتاتوريات بحراك شعبي ولن تفيد معهم أي عملية سياسية لأن الدكتاتورية لا حل معها إلا الثورة "" ......
#مراكز
#القوى
#والنفوذ
#ديكتاتورية
#مجتمعنا
#فصائلية
#ورئاسية
#وحلها
#-ثوري-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692770
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف يقول لينين عناصر الثورة على الديكتاتورية ومراكز القوى ثلاث:ِ1- أن الحاكم أو الديكتاتور لم يعد يحكم كما الأمس، أي ضعف بطشه، أو إستشرس أكثر في قمع الناس، أو أهمل مستقبل الوطن والشعب، وتقاعس في تأمين حياة الناس، أو، كرس القمع للحفاظ على كرسيه على حساب القضية والشعب.2- أن المحكوم، أو، المحكومين، أي، الشعب، لم يعد يرضى بما كان بالأمس من الحكام، وهنا يعني، إرتفع وعي المحكومين ببطش الديكتاتور، أو، إزداد قمع الديكتاتور بطريقة فاشية، أو، بدأ المحكومون يخشون على مستقبل وطنهم ومصير شعبهم من الضياع.3- تبلور حراك شعبي جارف، أو ظهور قوة منظمة ترفض حكم الدكتاتوريات لتقود الجمهور، بهدف التغيير، ولديها الإرادة للتقدم نحو إسقاط الحكام، هذه القوة المنظمة، أحيانا تكون عبارة عن جماعة نظمت نفسها في إطار من الوعي والثقافة الرافضة للظلم والقمع إهمال القضية الوطنية، تقنع الجمهور بجدية تحركها وأهدافها. لتخليص الناس من الدكتاتورية، يستجيب لها الجمهور في طروحاتها، وسيتحرك معها.في مجتمعنا الفلسطيني المنقسم، تسلط الحكام في جانبي الوطن، على الشعب الفلسطيني، ومارسوا عليه القمع الشديد، والعقوبات، كأنهم محتلين، وليسوا أبناء البلد، وفسدوا، وتركوا معاناة الناس، وإنشغلوا في البحث عن فئويتهم، ومصالحهم الشخصية وعائلاتهم للظفر بالثروة، ونسوا قضية الوطن وأهملوا فيها، فضاعت الأرض، وضاعت القدس، وضاع الشعب، وبقوا هم يدافعون عن كراسيهم ومصالحهم، وأوشك مستقبل الشعب والوطن على الضياع، ورفضهم الناس في عدة محاولات، وطالب بالانتخابات لتغييرهم، لكنهم رفضوا، وتحايلوا، واستخدموا كل الأساليب العنيفة، والناعمة، لإسكات صوت الشعب ومطالبه، و قمعوا حراكاته ضد مماراساتهم3، وكون تلك مراكز القوى والنفوذ في مجتمعنا هي فصائلية ورئاسية وحلها هو حل " ثوري"، لأنهم يرفعون شعار تحريرنا كذبا، للتمسك بالسلطة. والكرسي بعد أن انحرف هؤلاء عن البوصلة.الآن الشرطان الأوليان من شروط لينين للثورة متوفران في حالتنا الفلسطينية فالحكام تغطرسوا وتمترسوا في كراسيهم وزادوا قمع الشعب وأضاعوا الأرض، لم يعد الطرفان أي الحاكم والمحكوم كما سبق، ووصلت الأحوال إلى حافة الهاوية . ولذلك يحتاج شعبنا العنصر الثالث للثورة، واسقاط الحكام والدكتاتوريةِ.الشرط الثالث يحتاج من لدية الجاهزية ليتقدم لإنقاذ شعبه وقضيته من الضياع، وسيكون الشعب من ورائهم ... فتقدم أيها الشعب الفلسطيني إلى الثورة فالديكتاتورية أوهن من بيت العنكبوت أمام ثورة الشعب مهما امتلكت هذه الدكتاتوريات من قوة السلاح والعسس، فالشعب أقوى، وسر القوة في ذلك، أن الشعب يبقى، والدكتاتوريات دائما تهرب مهما تجبرت على شعبها في جولات وجولات، وفي النهاية تنتصر الثورة والشعب.يقولخالد المصري أبو محمد في تعليقه" إرادة الشعب هي الحل مهما كانت التضحيات ولنا من التاريخ الكثير من الشواهد " نعم هذا كلام يؤكده التاريخ وغالبية تجارب الشعوب وآراء المنظرين الثوريين.في مقال الأمس أجمع المعلقون على العام والخاص وشبكات التواصل الإجتماعي بأن الحل في حالتنا الفلسطينية هو "" حل ثوري لإسقاط الحكام والدكتاتوريات بحراك شعبي ولن تفيد معهم أي عملية سياسية لأن الدكتاتورية لا حل معها إلا الثورة "" ......
#مراكز
#القوى
#والنفوذ
#ديكتاتورية
#مجتمعنا
#فصائلية
#ورئاسية
#وحلها
#-ثوري-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692770
الحوار المتمدن
طلال الشريف - مراكز القوى والنفوذ ديكتاتورية في مجتمعنا وهي فصائلية ورئاسية وحلها -ثوري-