الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن عطا الرضيع : الأزمة الإنسانية في قطاع غزة : بين استغلال التجار ودور جهات الرقابة الحكومية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عطا_الرضيع في ضوء جائحة كورونا وإعلان حظر التجوال في قطاع غزة ومع إغلاق المحلات التجارية والأسواق, أضحى المواطنون الفلسطينيون في قطاع غزة بأمس الحاجة للحصول على السلع والخدمات الضرورية وعلى وجه الخصوص, ما يتعلق بالمواد الغذائية والتموينية المختلفة, ونظراً لظروف غزة الاستثنائية حيث سيادة حالة من الفقر المجتمعي والازدهار الفردي واشتداد الحصار وسياسة السلطة الفلسطينية العقابية بحق موظفي قطاع غزة بالتزامن مع إفراط حكومة غزة بفرض المزيد من الضرائب والرسوم وملاحقة الفقراء في قوت عيشهم, فقد أضحى استغلال بعض التجار والمحال التجارية لأزمة نقص المواد الغذائية وصعوبة الحصول عليها في تلك الظروف أمراً واقعاً, وهذا ما يتكرر في كل أزمة, حيث يظهر تُجار الأزمة, وهم شريحة لا بأس بها من التجار تستغل المواطنين من حيث رفع الأسعار وبنسبة قد تتجاوز في بعض الأحيان أل 10-20 % في بعض السلع الأساسية ويرجع ذلك إلى الظروف الاستثنائية وضعف جهات الرقابة الحكومية والعلاقات الجيدة مع بعض متنفذي الأمن وعلاقات التزاوج اللا مشروع معهم.في أثناء الأزمة , يحدث انسياب للدخل من النسبة الأكبر من المستهلكون وتنتقل بشكل مباشر و خلال بضع ساعات إلى المُحتكرين وينجم عن ذلك تراكم لرؤوس الأموال وتعمق الفجوة في توزيع الدخل ويؤسس ذلك لحالة من الانهيار المجتمعي على المديين المتوسط والطويل.في أزمات سابقة وخصوصاً مع بدء الإجراءات الاحترازية لكبح جماح انتشار فيروس كورونا في قطاع غزة برزت عدد من عمليات الاستغلال قام بها التجار , وبفعل تزايد الشكاوي ونشاط الإعلام الاجتماعي عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصاً الفيسبوك فقد تم توقيف عدد من التجار بتهمة استغلال الأزمة , ومنهم تجار ووكلاء للمواد الغذائية .في هذه الأزمة فإن أي استغلال للمواطنين وخصوصاً في ضوء الارتفاع المذهل في معدلات البطالة والفقر والركود الاقتصادي العميق يتطلب تكثيف الجهود الحكومية لمنع إيغال التجار في قوت المواطنين وزيادة الأعباء عليهم , حيث نسبة كبيرة من المواطنين في قطاع غزة يعتمدون على الشراء اليومي, أي شراء احتياجاتهم لهذا اليوم , وفي حال ارتفاع الأسعار بفعل الاستغلال فإن نصيب الأسر من الغذاء والاحتياجات الأساسية سينخفض ويؤدي إلى زيادة الأعباء من جهة وانخفاض مستوى الأمن الغذائي, والذي يُعد صمام الأمان لأي مجتمع سواء متقدم أو نامي لا فرق.لا شك أن لدائرة حماية المستهلك بوزارة الاقتصاد الوطني ودائرة الأمن الاقتصادي دوراً بالغ الأهمية في الرقابة على الأسواق وضبط الأسعار ومنع الاحتكارات, لكن تبقى الإجراءات التنفيذية ومحاسبة المسئولين عن الاحتكار دون المستوى المطلوب, الأمر الذي يتطلب وبفعل الأزمة تضافر الجهود وضبط المخالفين وإنزال أشد العقوبات لمنع الاستغلال خصوصاً في ضوء إمكانية استمرار حظر التجوال مع التقديرات التي تشير بإمكانية ارتفاع حالات الإصابة بكورونا .إن ضعف جهات الرقابة الحكومية قد تسبب في فترات سابقة في تمادي التجار باستغلال حاجة الناس وخلق حالة من الفوضى , لكن تزايد دور تلك الجهات في أبريل 2020 مع عملية التوقيف بحق كبار المحتكرين.إضافة لجهود الجهات الرقابية هناك سلوكيات للمواطنين تتسبب في تعميق الأزمة خصوصاً مع موجات الشراء وبكميات أكبر من الاحتياجات وتستند عمليات الشراء تلك أن المخزون من السلع ثابت ومحدود ولا يُلبي حاجة غزة لبعض الأيام وهذا الأمر وارد مع إغلاق المعابر من جهة وعدم توافر مخزون استراتيجي كما في المجتمعات الأخرى.إن تكثيف عمليات الرقابة على الأسواق والمحلات وضبط الأسعار يُعتبر الحالة المثلى ل ......
#الأزمة
#الإنسانية
#قطاع
#استغلال
#التجار
#ودور
#جهات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690147
مصطفى محمد غريب : استغلال الدين والشريعة للحفاظ على الإسلام من الغرب الكافر
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب جميع الذين عاصروا او يتذكروا خير الله طلفاح خال صدام حسين ووالد زوجته وملاحقة الفتيات والنساء السافرات وصبغ سيقانهن باللون الأحمر او الأخضر او الأزرق لمجرد قصر التنورة واهانتهن بكلمات فاحشة غير أخلاقية على أساس الحفاظ على الشيم العربية والإسلامية والاخيرتين براء منهم ومن أعمالهم المخزية، ثم حملات حلاقة شعر الشباب "نمرة صفر" بسبب طوله وزجهم في المعتقلات واهانتهم وضربهم بحجة حماية التقاليد الإسلامية من الانصهار في بودقة حضارة "الغرب الكافر!!" حسب العقلية المريضة لذلك المتهور وصحبه ونظامه، وكلنا نتذكر ما بعد السقوط عام(2003) ما قام به احفاد خير الله طلفاح ونظامه من المتطرفين والميليشيات الطائفية واعوانهم بأوامر من بعض المعممين من اعمال عدوانية واجرامية بعد اسقاط النظام السابق ضد النساء والفتيات السافرات وضد صالونات الحلاقة ودور السينما والمسرح والثقافة والنوادي الاجتماعية وفرض الحجاب والجادور الإيراني ، وطوال اكثر من ( 17 ) عام رفعت شعارات واطلقت فتاوي تكاد لا تختلف عما اطلقه تاريخياً أولئك المدعين الذين يأخذوا من الدين الاسلامي حجة للكسب المادي والمعنوي ، واليوم وبعد التجربة الغنية التي مرت خلال سنين طويلة من العداء للتقدم والحضارة والتطور في مجال حقوق الانسان نرى أن التحرك الجديد القديم في الانبار بخصوص احتساء الخمور حسب ادعاء السلطات المحلية في الانبار وقد شنت السلطات هذه حسب مراسل " ناس " حملة اعتقلت فيها اكثر من (100) شاب والحملة ما زالت مستمرة ، وأشار مراسل ناس "التهمة التي تم توجيهها للمعتقلين كانت احتساء مشروبات كحولية رغم أن مركز المحافظة يضم ( 3 ) بارات مرخّصة " وأشير ايضاً ان المحافظة اشتهرت " بتطبيق عقوبات غير مألوفة، وُصفَت بالعُرفية، كما في عقوبة حلاقة رؤوس الشباب (نمرة صفر)، او محاسبة آخرين بتهمة ارتداء بنطال (برمودا) " وأعاد ناشطون في المجال المدني للتذكير بما قامت به داعش والتنظيمات " المتطرفة " اثناء سيطرتها لسنوات على مدينة الرمادي، إضافة فقد ذكر قيام السلطات المحلية سابقاً باعتقال ناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر منشورات لمؤازرة المظاهرات والاحتجاجات في بغداد ومدن أخرى، وذكرت وكالة ناس عن اعتقال احد الناشطين عبد الله ناظم وبعد 4 أيام أفرجت السلطات المحلية عنه وقد قال شفيق عبد الله ناظم " قيام القوات الامنية باعتقاله لمدة اربع ايام "وهذه ليست المرة الاولى التي يتم اعتقال اخي فيها بسبب ما يتداوله من منشورات على صفحات التواصل الاجتماعي " تؤيد المظاهرات التي يشهدها العراق، ان هذه التوجهات المتطرفة لم تختصر على الانبار فحسب بل انها كانت وما زالت تمارس ضد الناشطين المدنيين تحت طائلة حجة الإساءة للدين الإسلامي وغيرها من مسوغات الاتهامات المعروفة المدونة سابقاً في أروقة التحقيقات الجنائية في العهد الملكي والأمن العام والمخابرات وغيرها خلال الحقب السابقة وبخاصة في عهد النظام السابق وان استمرارها وحشر الدين الإسلامي او اصول الشرع عبارة عن ذر الرماد في العيون لإخفاء ما يجري من خراب ودمار وتوجهات لكتم الافواه ومنعها من المعارضة والتظاهر والاحتجاجات، العداء للفكر التنويري والديمقراطي لصالح الفكر الظلامي الذي يرى في التطور حتى التكنولوجي عبارة عن عدوي تهدد وجوده وتحقق التوعية الاجتماعية في المجتمع. 2ـــــ مقولة الغرب الكافران قضية الدين الإسلامي من المسلمات التي عشنا معها منذ الصغر ولهذا لا يمكن ان "يزاود " أي شخص ويضع نفسه فوق الحقيقة، ويجعل من نفسه واعظاً ومنظراً ويحاول تجاوز المقولة " كون الدين لله والوطن للج ......
#استغلال
#الدين
#والشريعة
#للحفاظ
#الإسلام
#الغرب
#الكافر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691188
عبدالله مهتدي : استغلال -المقدس- لإرتكاب -المدنس-
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مهتدي 1-الزي لا يصنع الوقار،وفي المثل المصري ما يشبه دلك:"ليس كل من ارتدى عمه شيخ"،L’HABIT NE FAIT PAS LE MOINE مناط هدا الكلام ما قام به فقيه بلدة الزميج بنواحي طنجة من اغتصاب لفتيات كن يحفظن القرآن بالكتاب الذي يشرف عليه المعني بهذا الفعل الإجرامي .فاللحية وحز الشارب و"حمل " كتاب الله، وترديد الأدعية ووضع السبحة في اليد واستعمال عود الأرك أو السواك أو الكحل حول العينين،والاستماع لأشرطة القرآن والفضائيات الدينية لا يمكن أن يصنع من الناس ملائكة،إد يمكن أن يكون دلك مجرد مظاهر خادعة "اكسيسوارات " يحتاجها المجرمون لتأثيث مسرح الجريمة ،وابعاد الشبهة للإفلات من العقاب ،ولعل التيمة الكبرى لدلك هي "استغلال المقدس لارتكاب المدنس،تحت مسمى الإنتقال من تقديس النص وماحوله إلى تقديس الشخص ،هدا التقديس الدي يجعل الناس خاصة في أوساط محافظة كقرية الزميج يضعون كل ثقتهم في من له السلطة الروحية والرمزية المستمدة من الدين. ولعل اللافت للانتباه هو أن أغلب هده الأفعال الوحشية ترتكب في القرى والمناطق النائية حيث تترسخ في الأعماق ثقافة العار والحشمة والصمت والخوف من إيقاظ الفتنة مصحوبة بهالة من الوقار والثقة العمياء في كل من له صلة بتحفيظ القرآن وإمامة الصلاة .2-أثارت تدوينة أحد "الشيوخ" تقززا ومقتا كبيرا ومفادها أن الطفلة يجب أن تلبس زي "الحشمة" كي لا تثير الشهوة،ولعل الذي يفكر بهذا المنطق لا شك يحمل في داخله مغتصبا محتملا ،لأنه لا يمتلك في دماغه عقلا بل عضوا تناسليا،إضافة إلى أنه يعتبر جميع الناس حيوانات لا هم لها سوى قضاء وطرها ولو على البهيمة التي يوصي بعض المتن الفقهي الذي ينهل منه المعني بقتلها إدا جامعها البشر ،وهو نفس الفقه الذي يعتبر المرأة مركوبا،ولم تخلق سوى لمتعة الرجل ويوجب تفخيض الطفلة وجواز نكاحها إدا كانت سمينة تطيق الوطء،وأنها نجس وناقصة العقل والدين،وأنها إدا مرضت لا يوجب على زوجها النفقة عليها لأنه لم يعد ينتفع بها....إلى غير دلك مما علق بالدين وأصبح هو هو الدين وليس منجزا بشريا أنتجته "عقول" محكومة ببنيتها الفكرية والاجتماعية ،هو نفس الفقه الدي يسبغ ألقاب التقديس على أناس يعتقدون أن لهم تفويض من الله للدفاع عن الدين كألقاب (شيخ الإسلام، أسد السنة ،إمام المجددين ، مجدد هدا الزمان،العلامة الفهامة النحرير.....)3-لن ندعو إلى شنق مغتصب الفتيات القاصرات بمصارين مغتصب الأطفال وقاتلهم، فللقضاء وحده الحق في إقرار العقوبة المناسبة تيعا لما في ملف القضية ،يجب أن نشجع على تطبيق القانون وأن يكون الجميع سواسية أمامه ،وعلى المحاكمة العادلة،وأيضا على إنصاف الضحايا،أما دعوات السحل في الشارع وقطع الاعضاء والاخصاء والشنق على أطراف المدن بل الذبح وأكل لحم المجرم فدلك كله فوضى قد تعيد الدولة والمجتمع إلى نظام الغاب .ولابد من الاعتراف أن الإغتصاب الدي يقوم به بعض الفقهاء والأئمة أصبح ظاهرة لافتة للأنظار مند عشرات السنين ،وفي بلدان إسلامية متعددة،ومن ينفي دلك هو فقط يطالبنا بالصمت ،تحت التهديد بتهمة معاداة الإسلام والدين،وهو ما يحدث اليوم بقرية الزميج اد رغم اعترافات المتهم أمام الضابطة القضائية(الدرك الملكي)،ورغم الشهادات الحية للفتيات ضحايا الاغتصاب وهتك العرض مصحوبة بغصات في الحلق ودموع تعبر عن كل معاني الالم والحزن، لا زال البعض ينفي هدا الواقع ويتجاهل كل تطورات القضية، لأن الامر يتعلق "بموظف ديني" ،وهنا نلاحظ أن هؤلاء الدين أطلقوا تهديداتهم بالسحل والذبح والاعدام في الشارع لمغتصب وقاتل الطفل عدنان ،لجأوا إلى اعتبار قضية فقيه قرية الزميج مجرد محاولة ......
#استغلال
#-المقدس-
#لإرتكاب
#-المدنس-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693304