الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس حاتم : في ذكرى ابو السلام العالمي نيلسون مانديلا
#الحوار_المتمدن
#فراس_حاتم لا يمكن لمجتمع ان يرى النهضة من دون ان يمر فيها الفرد في سنوات من الظلام من اجل حياة افضل و كما قال شاعر تونس و العالم العربي الكبير ابو القاسم الشابي اذا الشعب اراد يوما الحياة لابد ان يستجيب القدر .و لابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر .وهذا ما ينطبق على على ميلاد المناضل الكبير و الزعيم التاريخي نيلسون مانديلا في 07/18/1918 و ابو الحرية و السلام في جنوب افريقيا بعد مقاومته لسنين نظام الفصل العنصري او الابارتيد في جنوب افريقيا و الذي قادته مقاومته الى السجن مدى الحياة في جزيرة روبن في 12 يونيو 1964 حتى 11 فبراير 1990 بعد تنقله بين عدة سجون و معاناة مع مرض رافقت هذا تاسيس جامعة حاضر فيها للسجناء حول نظام الفصل العنصري و كيفية انهاءه و المساوة داخل المجتمع و انجاز المصالحة الوطنية حتى اطلق صراحه في 11 فبراير 1990 ليكون عهدا جديدا يسود فيه العدل و المساواة و المصالحة الوطنية داخل جنوب افريقيا الجديدة التي ستدشن فيها عهود تنمية تقودها لتكون من الدول الصاعدة اقليميا و دوليا من خلال عقد مؤتمرات مصالحة داخلية , افريقية و دولية من اجل اعادة بناء جنوب افريقيا على اساس من المصالحة و المساواة بين ابناء الشعب الواحد سواء كان بيض او سود افارقة اسيويين و اوربيين من اجل تكون وطننا للجميع من دون ادنى امتياز حتى فوز نيلسون مانديلا في 27 ابريل 1994 في اول انتخابات عامة يفوز بها حزب المؤتمر الوطني الافريقي برئاسة الجمهورية ما ان بدات جنوب افريقيا في عهد مانديلا حتى تم الاعلان عن قوانين المساواة في الرعاية الصحية , التعليم , بناء خمس ملايين منزل لجميع مواطني جنوب افريقيا دون امتياز , انجاز المصالحة في جنوب افريقيا و محاكمة عادلة لرؤوس الفتنة و الفصل العنصري في ذات الوقت لان السلام لايمكن ان يتحقق مالم يتم احقاق و العدالة في المجتمع . غير عن هذه المشروعات الاعلان عن مشاريع عملاقة نقلت فيها جنوب افريقيا الى مصاف الدول المتقدمة مثل مشاريع زراعية , الطاقة النووية و الصناعية غير عن الطرق السريعة و الاتصالات لان هذا الانفتاح ما كان يحصل لولا التحول من بلاد الفصل العنصري الى بلاد السلام و حتى بعد مغادرته السلطة في مايو 1996 بعد اقرار الدستور الجديد لجنوب افريقيا بعد انتخاب الرئيس ثامبو مبيكي رئيسا جديدا لجنوب افريقيا و جاكوب زوما رئيس المجلس التنفيذي للحزب و في خطاب الوداع للسياسة عام 1999 قال فيه الزعيم الخالد مانديلا ان جنوب افريقيا اليوم على عتبة جديدة من السلام و التقدم . و استمر الزعيم الخالد في مساعيه من اجل السلام في العالم حتى حصل على 250 جائزة منها جائزة نوبل للسلام لدوره في انهاء نظام الفصل العنصري و سعيه من اجل حل قضية لوكربي في ليبيا و تسليم المتورطين و غير عن سعيه في رواندا , بوروندي و انغولا و اندونيسيا و علاقته القوية في جميع انحاء العالم من دون ادنى استثناء بالرغم من كل الانتقادات له لكن اسس هذا الزعيم لثقافة المصالحة و التسامح التي لا لطالما كان العالم بحاجة لها من اجل ان يكون افضل حتى انتخب عام 2007 احد حكماء العالم و حكماء افريقيا من اجل السلام بالشراكة مع الرئيس الامريكي الاسبق جيمي كارتر و اخرين حتى اصابته بالمرض في الرئتين في عام 2012 لينتهي بوفاته في 03 ديسمبر 2013 بعد صراع طويل مع المرض تاركا وراءه ارثا من ثقافة المحبة و السلام بين شعوب العالم و ليكون ايقونة للسلام لا تنسى و نموذجا يحتذى به في كل انحاء العالم و شعلة لا تنضب بل تبقى منارة لكل الاجيال . و يبقى ان نسال انفسنا هل في العراق و الشرق الاوسط من يكون له نهج مانديلا طريقا ......
#ذكرى
#السلام
#العالمي
#نيلسون
#مانديلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685680
مؤيد عبد الستار : الهرب من منزل الحريم : مذكرات السيدة السويدية : ارورا نيلسون 1 من 8
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار ترجمة وعرض موجز لكتاب : Flykten Fr&#229-;-n HaremRora Asim Khan - Aurora Nilssson - ملاحظة : هذه ترجمة موجزة وعرض لمذكرات السيدة السويدية ارورا نيلسون التي تزوجت من الشاب الافغاني عاصم خان ابن رئيس وزراء افغانستان في عهد الملك حبيب الله واصبح اسمها ارورا عاصم خان .صدر الكتاب في السويد عام 1928 م .حلقة 1 حين سمع السفير الافغاني ببرلين غلام صديقي خان عن قرب نشري مذكراتي عن حياتي التي عشتها في افغانستان ، قال لي : الان يمكنك ان تكتبي ما تشائين عن افغانستان ، ولكننا حققنا ما اردناه .لا اريد تلفيق المشاعر ، ولذلك حرصت على تجنب الكلمات والتعابير القاسية بحق الاشخاص الذين وقفوا في طريقي خلال تلك السنوات الصعبة التي اجبرت على قضائها ، كامرأة اوربية ، في منزل الحريم الافغاني .حاولت ان اكون صادقة تماما ، واستطيع القول ان معاناتي كانت اقسى من ان تصفها أية كلمات .جئت الى برلين لدراسة الموسيقى وفيها دخل عاصم خان حياتي . حين تعرفنا على بعضنا لم اكن اعرف انه افغاني ، وفيما بعد اخبرني انه ابن رئيس الوزراء الافغاني السابق في عهد الملك الراحل حبيب الله ، وانه مبعث من قبل حكومته لدراسة التكنلوجيا في المانيا .حين رسب في دراسته ، حسبت الحكومة الافغانية ان سبب رسوبه يعود لعلاقته معي .كنا مخطوبين فقط حينذاك ، ولذلك طلبت منه السفارة الافغانية العودة الى موطنه ، كابل .من اعماق قلبي منحته موافقتي على التحرر من وعد الخطوبة الذي بيننا .اخيرا اتفقنا على ان يعود عاصم الى كابل وينهي علاقته بعقد الدراسة - البعثة - الحكومي ، ثم يعود الى برلين ، وانا سأذهب الى اسرتي في السويد واطلب منهم المزيد من النقود وبذلك نتمكن من العيش معا في برلين .بعد فترة قصيرة تقدم عاصم بطلب ترك الزمالة الدراسية - البعثة - ليتحرر من العقد مع دولته .اما والدي فاخبرني ان الزواج من رجل شرقي مغامرة خطرة ، وانه غير راض عن اصراري على هذا الزواج .حسبت ان نظرته مبالغ فيها .ولما لم يجد والدي بدا من الموافقة امام اصراري ، وافق مضطرا على قراري ، وقدم لي المبلغ الذي طلبته لكي نبدأ حياتنا انا وعاصم في برلين . وهكذا تزوجنا انا وعاصم خان يوم 5 آب 1925 م . ......
#الهرب
#منزل
#الحريم
#مذكرات
#السيدة
#السويدية
#ارورا
#نيلسون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697130