الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فوزي أمين العزي : الجامعة الوطنية في اليمن تمنح -دَرَجَة الماجستير- في إدارة الأعمال بِامْتْيَاز للباحث فؤاد حسين الضرواني
#الحوار_المتمدن
#فوزي_أمين_العزي نظمتْ عمادةُ الدراسات العليا بالجامعة الوطنية- فرع صنعاء بدولة اليمن، مناقشة علنية وعلمية لرسالة الماجستير في إدارة الأعمال المقدمة من الباحث فؤاد حسين محمد الضرواني عن رسالته الموسومة بـ: "واقع تطبيق مبادئ الحَوْكَمَة في الجامعات اليمنية الخاصة وسبل تطويرها" (دراسة ميدانية من وجهة نظر القيادات الإدارية والأكاديمية). وقد جرتْ المناقشة في يوم 21 صفر 1442 الموافق 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2020، الساعة 9 صباحاً، في القاعة الكبرى بالجامعة الوطنية، وحضرَهَا جَمْعٌ غفيرٌ من العاملين في الجامعة من عمداء الكليات ورؤساء الأقسام العلمية والتخصصية وأعضاء هيئة التدريس والإداريين، إضافة إلى عدد من الطلبة والمهتمين والباحثين. وقد تكونتْ لجنة الإشراف والحكم والمناقشة على رسالة الباحث، من كل من: أ.د. عبدالله عبدالله السنفي- أستاذ إدارة الأعمال- جامعة صنعاء (مشرفاً و رئيساً)، و أ.م.د. نعمان علي فيروز- أستاذ الإدارة والتخطيط الإستراتيجي- جامعة إب (مناقشاً خارجياً وعضواً)، و د. فتحي محمد شروان- أستاذ ريادة الأعمال- الجامعة الوطنية (مناقشاً داخلياً وعضواً). واستعرضتْ المناقشةُ أهداف الرسالة ومحتوياتها وأهميتها والنتائج التي توصل إليها الباحث.كما تجدرُ الإشارة هنا إلى أن هذه الدراسة قدمت تصوراً عن واقع تطبيق مبادئ الحَوْكَمَة في الجامعات اليمنية الخاصة وسبل تطويرها، من وجهة نظر القيادات الإدارية والأكاديمية؛ إسهاماً من الباحث في نشر ثقافة الحوكمة، وأهمية تطبيق مبادئها وتطوير إجراءاتها لكافة الجامعات، وعلى وجه الخصوص الجامعات اليمنية الخاصة.وقد خلصتْ الدراسة إلى عدة نتائج رئيسة، لعل أبرزها: أن واقع تطبيق مبادئ الحوكمة في الجامعات اليمنية الخاصة من وجهة نظر القيادات الإدارية والأكاديمية، جاء بدرجة (متوسطة) تميل إلى الحياد بمتوسط حسابي (3.11)، وانحراف معياري (0.76)، ووزن نسبي (62.26)، بالإضافة أن أعلى مجالات مبادئ الحوكمة تطبيقاً هما: أخلاقيات العمل، والإستقلالية، وأن أدنى مجالات مبادئ الحوكمة تطبيقاً هما: الشفافية والعدالة، كما أنه لا يوجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية وفقاً لمتغير الجنس، بين آراء الذكور والإناث، في ما يتعلق بتحديد واقع تطبيق مبادئ الحوكمة في الجامعات اليمنية الخاصة، بينما يوجد فروق جوهرية ذات دلالة إحصائية وفقاً لباقي المتغيرات بين آراء أفراد العينة.كما خرجتْ الدراسة بعددٍ من التوصياتِ، أهمها: العمل على نشر ثقافة الحَوْكَمَة، وإصدار دليل وطني لمبادئ حَوْكَمَة الجامعات تتبناه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وتشجيع الجامعات على تبني تطبيق مبادئ الحَوْكَمَة كنظام معمول به، وكذلك إعداد المزيد من الدراسات المماثلة. وفي ختام جلسة المناقشة والحكم أشَادَتْ لجنة المناقشة بالجهد الملموس والمبذول والإعداد من قبل الباحث لرسالته التي قدمها وبقدراته العلمية والبحثية، وأقرت إجازة رسالته، وأوصت بمنحه درجة الماجستير في إدارة الأعمال من الجامعة بتقدير امْتْيَاز.كما أنه لا يفوتني هنا أنْ أنوه بأنَّ الجامعة الوطنية من الجامعات الأهلية والخاصة المتميزة، وتأسستْ بموجب قرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي رقم (3) لعام 1994 والصادر في يوم 12 كانون الثاني/ يناير 1994، في محافظة تعز (مركزها الرئيس)- الجمهورية اليمنية، ولها فروع في عدة محافظات وهي: صنعاء وعدن والحديدة وإب، وتعتبر عضو عامل في إتحاد الجامعات العربية، وعضو في إتحاد مجالس البحث العلمي العربي، وعضو في إتحاد جامعات العالم الإسلامي، عِلَاوَةً عَلَى ذَل ......
#الجامعة
#الوطنية
#اليمن
#تمنح
#-دَرَجَة
#الماجستير-
#إدارة
#الأعمال
ِامْتْيَاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695744
فوزي بن يونس بن حديد : جائزة الصداقة الإسرائيلية.. طُعم مسموم
#الحوار_المتمدن
#فوزي_بن_يونس_بن_حديد احذروا إسرائيل فإنها تُهديكم طُعما مسموما بدعوى أنه صداقة أو هديّة أو تطبيع أو غيرها من المسمّيات، فما تفعله إسرائيل اليوم مع الدول العربية هو مقدّمة لاحتلال جديد وسيطرة على المنطقة برمّتها، فإسرائيل الدولة اليهودية التي لا تؤمن بالسلام مُطلقا كيف تستكينون لها بهذه السهولة وتقعون في فخّها، تسارع إسرائيل اليوم الزمن وتسابقه من أجل طيّ صفحة العزلة الدولية والدخول إلى البلدان العربية عبر هذا الطُّعم المسموم، هو مزيّن من الخارج لكنه يحمل السمّ الناقع داخله، حتى إذا تجرّعه أحد شعر بلذة في بدايته تُنعش وجدانه وأركانه وجوارحه، وبعد أن يمرّ من المريء ويصل إلى المعدة يبدأ في الانتشار وبعدها يشعر المرء بالآلام والأوجاع وينتشر في مفاصله كافة ويقضي على الخلايا السليمة كلّها، فتتأوّه بعدها وتموت خلية خلية حتى يقضي السمّ على كل جميل في هذا الجسم فلا يبقى بعدها إلا هيكلا عظميّا لا فائدة مرجوّة من ورائه ليموت بعدها تحت وطأة السم رغم التحذيرات التي وصلت إليه ورغم الإنذارات الواحد تلو الآخر إلا أن المرء مصمم على تجربته لأنه رآه جميلا وهو يهرول وراء الشهوات.هكذا هي الدول التي سارعت للتطبيع، وتريد علاقات واسعة مع إسرائيل، هذا هو حال الدول العربية التي تريد أن تجرّب التطبيع وما ترى فيه من جمال ظاهري، كأن تخص إسرائيل بن زايد أو بن سلمان بجوائز وهدايا ومسميات جوفاء، بأن يفوز بجائزة أصدقاء إسرائيل من الموساد أو تفوز الدولة بأنها صديقة لإسرائيل، والمقابل سوف يكون ثمينا وثمينا جدا لا يدركه بن زايد ولا بن سلمان الآن، ولا غيرهما، فإسرائيل لا تلعب مع التاريخ ولا تريد إلا استعادة الأرض والتاريخ دون مقابل، تريد السيطرة على المنطقة وثرواتها وما تملكه من خزائن، هي تسعى إلى أن تكون دولة قوية في المنطقة، دولة عظمى جغرافيّا وماديّا وعسكريّا وتكنولوجيّا، علمت أن القضية الفلسطينية انتهت ولا حديث عنها بعد اليوم وليس هناك من يدافع عنها، وبالتالي ستفرض إسرائيل على الفلسطينيين في اللحظة الحاسمة إما الانخراط في الدولة اليهودية أو الرحيل أو السحيق، وعندئذ لا حراك مع العرب حتى بالتنديد والشجب والتعبير عن الحزن الشديد لما يفعله العدو في المنطقة.إسرائيل دولة مسمومة لا تؤمن بالسلام، والتاريخ والقرآن الكريم شاهدان وكافيان على ما نقول، وما تفعله الدولة الصهيونية اليوم من استيطان وتهجير واعتداء على الأراضي والمزارعين والصيّادين إلا تضييق على الحياة في فلسطين المحتلة التي لم تعد محتلة في نظر من يريد التطبيع، وما تفعله ينبذ كل قول تدعي فيه إسرائيل السلام، فالسلام مقابل السلام مع الدول العربية تعبير زائف عن السلام لأن السلام عند إسرائيل يعني الاحتلال والسيطرة والزحف على مقدرات الدول وتشتيتها وتمييعها لتصبح دويلات لا قيمة لها، والخوف كل الخوف أن يأتي اليهود يومًا على الحرم كما أتوا على القدس الشريف، والخوف كل الخوف أن ترى اليهود ينتشرون في السعودية، يبثون سمومهم وطُعومهم الغبية وتتلقفها الأفواه المعتوهة لتجد نفسها تعيش في سراب وخراب، يخربون بيوتهم بأيديهم وبعدها يجلجلون وينادون من يقذهم من براثن اليهود المستعمرين المحتلين الغاصبين.أفيقوا بني الإسلام، أما تعلمون أن اتفاق ابراهام الذي زعم ترامب أنه النبي الجامع للديانات عند توقيع الاتفاقيات بين إسرائيل وكل من البحرين والإمارات وربما السعودية في الطريق لا صحة له ولا قيمة له، لأن الشعوب العربية والإسلامية ترفضه رفضا قاطعا ولأن إبراهيم عليه السلام دينه الإسلام بنص الكتاب العظيم، "مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ ......
#جائزة
#الصداقة
#الإسرائيلية..
ُعم
#مسموم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696103