كمال انمار احمد : نصوص تريد الهرب بسرعة
#الحوار_المتمدن
#كمال_انمار_احمد لستً خبيراً بأشكال النساء....و لكنني أحب كل الجمال...لستُ أفهم كيف تفكر النساء..و لكنني اعشق كل الجمال...لا أعرف كيف اصف الجمالو رغم ذلك أُحبه دائما————————————————————————————————————رغم كل الجميلات حولي،رغم كل الرائعات حولي،رغم كل المفكرات حولي،تبقين انتِ في عقلي،خالدة،عالقةفي كل مكان فيهأشعر بالخوف،لا و بل بالرعب أيضا،لأنكِ كل شيء،لا بل كل الأشياءحين تكلمني الملكةأستمع إليها،و لكن قلبي عندكِاستمع جــيد،و لكن انت في كل مكان،و حين تكلمني الفيلسوفةأناقش برهفةو لكنني اجد نفسي عندكِ فجأةما هذا التعلق،ماهذا الإنجذاب،انني ممحو،انني بلا دماء،سواك انت،سواك انت،فأنت كل الدماءو كل الأشياءو كل انظاري،و تفكيري ————————————————————————————————————كُنا نجتمع مع الآلهة في السماءو تناقشنا في خلق البشر حينها..كان هناك صدام حول الموضوعبل كان هناك صراع،ثم عارض احدهم،فإنقسموا إلى أشلاءإقترحنا تشكيل لجنة،تباحثنا في الأمرثم جاء أحد الآلهة بفكرة الخــلق مباشرةلحل مشكلة الآلهةفوافقنا،و كان السلامو لكن نية الآلهة من الداخلكانت منقسمة،فكان الإنسان خليقة مشكلة إرتكبتها الآلهة،————————————————————————————————————حين أشم أنفاسكيباغتني،ذلك الشعوريصارعني،بلك الإحساستقتلني،تلك الرغبة للإقترابلستُ منجذبا،لستُ منهم،و لكنني أهوى الأنفاس،و خصوصا،إنفاسكِ أنتأيتها السيدة الفاضلة————————————————————————————————————احبك رغم كورونا رغم كل أنواع الأوبئةأحبك دائماو مهما فعلت الطبيعةو ها أنا أُقبلكِ،أضعك بين يدي،إحضنك حتى الصباح،أحضنك حتى المساء،رغم كورونا،فأنا أحبكو رغم التباعدو إجراءات الوقاية التافهةسأظل بقربك،سأبقى إلى جانبككالنحلة التي تحرس الملكةو لن أفارقكِ و لن أدعكِ تبتعدينو رغم كوروناأنا أُقبلكِ بإستمرارو يداي تشتاق لعناقكِ بإستمرار————————————————————————————————————و حين رايتُك بتلك الطلة...بذلك الوجه المشرق البديع...ابتسمتُ لكِ..وددتُ أن أقتربأن أُهاجم المدافع..لكن هؤلاء الحمقى يحيطون بِنَا..*لكن لا تحزني هذه المرة..لا تحزنيسنلتقي مرة أُخرى...بحريةبعيدا عن هؤلاء...*فما أعجبني فيكِ..سوى الكحل العظيم..و عينيك اللتين..سجدتُ لهما حباً بكِ..و أما بسمتُكِ التي بادلتني بها،فانني غصتُ حتى الأفق..لقد طرتُ فرحاأرجو إعادة البسمة حبن نلتقي..لانني عشقتها..حتى الموت————————————————————————————————————ربطتك الرائعة...سواد ملبسك المحتشم...انفك الصغير،عيناك المتلألألة..احببتُ كل شيء فيك..كل شيء فيك على الإطلاق.فقلبي اصبح لا يُجس نبضهو عقلي لا يعرف ما يفكر،انتِ الآن تملئين كل شيءبل و تجعلين كل شيء ممتلئ ......
#نصوص
#تريد
#الهرب
#بسرعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685929
#الحوار_المتمدن
#كمال_انمار_احمد لستً خبيراً بأشكال النساء....و لكنني أحب كل الجمال...لستُ أفهم كيف تفكر النساء..و لكنني اعشق كل الجمال...لا أعرف كيف اصف الجمالو رغم ذلك أُحبه دائما————————————————————————————————————رغم كل الجميلات حولي،رغم كل الرائعات حولي،رغم كل المفكرات حولي،تبقين انتِ في عقلي،خالدة،عالقةفي كل مكان فيهأشعر بالخوف،لا و بل بالرعب أيضا،لأنكِ كل شيء،لا بل كل الأشياءحين تكلمني الملكةأستمع إليها،و لكن قلبي عندكِاستمع جــيد،و لكن انت في كل مكان،و حين تكلمني الفيلسوفةأناقش برهفةو لكنني اجد نفسي عندكِ فجأةما هذا التعلق،ماهذا الإنجذاب،انني ممحو،انني بلا دماء،سواك انت،سواك انت،فأنت كل الدماءو كل الأشياءو كل انظاري،و تفكيري ————————————————————————————————————كُنا نجتمع مع الآلهة في السماءو تناقشنا في خلق البشر حينها..كان هناك صدام حول الموضوعبل كان هناك صراع،ثم عارض احدهم،فإنقسموا إلى أشلاءإقترحنا تشكيل لجنة،تباحثنا في الأمرثم جاء أحد الآلهة بفكرة الخــلق مباشرةلحل مشكلة الآلهةفوافقنا،و كان السلامو لكن نية الآلهة من الداخلكانت منقسمة،فكان الإنسان خليقة مشكلة إرتكبتها الآلهة،————————————————————————————————————حين أشم أنفاسكيباغتني،ذلك الشعوريصارعني،بلك الإحساستقتلني،تلك الرغبة للإقترابلستُ منجذبا،لستُ منهم،و لكنني أهوى الأنفاس،و خصوصا،إنفاسكِ أنتأيتها السيدة الفاضلة————————————————————————————————————احبك رغم كورونا رغم كل أنواع الأوبئةأحبك دائماو مهما فعلت الطبيعةو ها أنا أُقبلكِ،أضعك بين يدي،إحضنك حتى الصباح،أحضنك حتى المساء،رغم كورونا،فأنا أحبكو رغم التباعدو إجراءات الوقاية التافهةسأظل بقربك،سأبقى إلى جانبككالنحلة التي تحرس الملكةو لن أفارقكِ و لن أدعكِ تبتعدينو رغم كوروناأنا أُقبلكِ بإستمرارو يداي تشتاق لعناقكِ بإستمرار————————————————————————————————————و حين رايتُك بتلك الطلة...بذلك الوجه المشرق البديع...ابتسمتُ لكِ..وددتُ أن أقتربأن أُهاجم المدافع..لكن هؤلاء الحمقى يحيطون بِنَا..*لكن لا تحزني هذه المرة..لا تحزنيسنلتقي مرة أُخرى...بحريةبعيدا عن هؤلاء...*فما أعجبني فيكِ..سوى الكحل العظيم..و عينيك اللتين..سجدتُ لهما حباً بكِ..و أما بسمتُكِ التي بادلتني بها،فانني غصتُ حتى الأفق..لقد طرتُ فرحاأرجو إعادة البسمة حبن نلتقي..لانني عشقتها..حتى الموت————————————————————————————————————ربطتك الرائعة...سواد ملبسك المحتشم...انفك الصغير،عيناك المتلألألة..احببتُ كل شيء فيك..كل شيء فيك على الإطلاق.فقلبي اصبح لا يُجس نبضهو عقلي لا يعرف ما يفكر،انتِ الآن تملئين كل شيءبل و تجعلين كل شيء ممتلئ ......
#نصوص
#تريد
#الهرب
#بسرعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685929
الحوار المتمدن
كمال انمار احمد - نصوص تريد الهرب بسرعة
مؤيد عبد الستار : الهرب من منزل الحريم : مذكرات السيدة السويدية : ارورا نيلسون 1 من 8
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار ترجمة وعرض موجز لكتاب : Flykten Frå-;-n HaremRora Asim Khan - Aurora Nilssson - ملاحظة : هذه ترجمة موجزة وعرض لمذكرات السيدة السويدية ارورا نيلسون التي تزوجت من الشاب الافغاني عاصم خان ابن رئيس وزراء افغانستان في عهد الملك حبيب الله واصبح اسمها ارورا عاصم خان .صدر الكتاب في السويد عام 1928 م .حلقة 1 حين سمع السفير الافغاني ببرلين غلام صديقي خان عن قرب نشري مذكراتي عن حياتي التي عشتها في افغانستان ، قال لي : الان يمكنك ان تكتبي ما تشائين عن افغانستان ، ولكننا حققنا ما اردناه .لا اريد تلفيق المشاعر ، ولذلك حرصت على تجنب الكلمات والتعابير القاسية بحق الاشخاص الذين وقفوا في طريقي خلال تلك السنوات الصعبة التي اجبرت على قضائها ، كامرأة اوربية ، في منزل الحريم الافغاني .حاولت ان اكون صادقة تماما ، واستطيع القول ان معاناتي كانت اقسى من ان تصفها أية كلمات .جئت الى برلين لدراسة الموسيقى وفيها دخل عاصم خان حياتي . حين تعرفنا على بعضنا لم اكن اعرف انه افغاني ، وفيما بعد اخبرني انه ابن رئيس الوزراء الافغاني السابق في عهد الملك الراحل حبيب الله ، وانه مبعث من قبل حكومته لدراسة التكنلوجيا في المانيا .حين رسب في دراسته ، حسبت الحكومة الافغانية ان سبب رسوبه يعود لعلاقته معي .كنا مخطوبين فقط حينذاك ، ولذلك طلبت منه السفارة الافغانية العودة الى موطنه ، كابل .من اعماق قلبي منحته موافقتي على التحرر من وعد الخطوبة الذي بيننا .اخيرا اتفقنا على ان يعود عاصم الى كابل وينهي علاقته بعقد الدراسة - البعثة - الحكومي ، ثم يعود الى برلين ، وانا سأذهب الى اسرتي في السويد واطلب منهم المزيد من النقود وبذلك نتمكن من العيش معا في برلين .بعد فترة قصيرة تقدم عاصم بطلب ترك الزمالة الدراسية - البعثة - ليتحرر من العقد مع دولته .اما والدي فاخبرني ان الزواج من رجل شرقي مغامرة خطرة ، وانه غير راض عن اصراري على هذا الزواج .حسبت ان نظرته مبالغ فيها .ولما لم يجد والدي بدا من الموافقة امام اصراري ، وافق مضطرا على قراري ، وقدم لي المبلغ الذي طلبته لكي نبدأ حياتنا انا وعاصم في برلين . وهكذا تزوجنا انا وعاصم خان يوم 5 آب 1925 م . ......
#الهرب
#منزل
#الحريم
#مذكرات
#السيدة
#السويدية
#ارورا
#نيلسون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697130
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار ترجمة وعرض موجز لكتاب : Flykten Frå-;-n HaremRora Asim Khan - Aurora Nilssson - ملاحظة : هذه ترجمة موجزة وعرض لمذكرات السيدة السويدية ارورا نيلسون التي تزوجت من الشاب الافغاني عاصم خان ابن رئيس وزراء افغانستان في عهد الملك حبيب الله واصبح اسمها ارورا عاصم خان .صدر الكتاب في السويد عام 1928 م .حلقة 1 حين سمع السفير الافغاني ببرلين غلام صديقي خان عن قرب نشري مذكراتي عن حياتي التي عشتها في افغانستان ، قال لي : الان يمكنك ان تكتبي ما تشائين عن افغانستان ، ولكننا حققنا ما اردناه .لا اريد تلفيق المشاعر ، ولذلك حرصت على تجنب الكلمات والتعابير القاسية بحق الاشخاص الذين وقفوا في طريقي خلال تلك السنوات الصعبة التي اجبرت على قضائها ، كامرأة اوربية ، في منزل الحريم الافغاني .حاولت ان اكون صادقة تماما ، واستطيع القول ان معاناتي كانت اقسى من ان تصفها أية كلمات .جئت الى برلين لدراسة الموسيقى وفيها دخل عاصم خان حياتي . حين تعرفنا على بعضنا لم اكن اعرف انه افغاني ، وفيما بعد اخبرني انه ابن رئيس الوزراء الافغاني السابق في عهد الملك الراحل حبيب الله ، وانه مبعث من قبل حكومته لدراسة التكنلوجيا في المانيا .حين رسب في دراسته ، حسبت الحكومة الافغانية ان سبب رسوبه يعود لعلاقته معي .كنا مخطوبين فقط حينذاك ، ولذلك طلبت منه السفارة الافغانية العودة الى موطنه ، كابل .من اعماق قلبي منحته موافقتي على التحرر من وعد الخطوبة الذي بيننا .اخيرا اتفقنا على ان يعود عاصم الى كابل وينهي علاقته بعقد الدراسة - البعثة - الحكومي ، ثم يعود الى برلين ، وانا سأذهب الى اسرتي في السويد واطلب منهم المزيد من النقود وبذلك نتمكن من العيش معا في برلين .بعد فترة قصيرة تقدم عاصم بطلب ترك الزمالة الدراسية - البعثة - ليتحرر من العقد مع دولته .اما والدي فاخبرني ان الزواج من رجل شرقي مغامرة خطرة ، وانه غير راض عن اصراري على هذا الزواج .حسبت ان نظرته مبالغ فيها .ولما لم يجد والدي بدا من الموافقة امام اصراري ، وافق مضطرا على قراري ، وقدم لي المبلغ الذي طلبته لكي نبدأ حياتنا انا وعاصم في برلين . وهكذا تزوجنا انا وعاصم خان يوم 5 آب 1925 م . ......
#الهرب
#منزل
#الحريم
#مذكرات
#السيدة
#السويدية
#ارورا
#نيلسون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697130
الحوار المتمدن
مؤيد عبد الستار - الهرب من منزل الحريم : مذكرات السيدة السويدية : ارورا نيلسون / 1 من 8