الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم جركس : شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]25 عَنْ ألف هَدَف وهَدَف
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_جركس شرح كتاب فريدريك نيتشه[هكذا تكلّم زرادشت]25((عَنْ ألف هَدَف وهَدَف)) تقدّم جميع أعمال نيتشه لمحة عن الصراع والكفاح المُستَعِر من أجل تحقيق الإنسانية المحاصرة بين يديّ قوة تتقاطع بين علم الأحياء والثقافة. وبالتالي فهو يساهم في حَلّ المشكلة التي خلقتها نظرية داروين الأصلية الموضّحة بالتفصيل في كتابه "أصل الأنواع" (1859)، أي ما إذا كانت قوانين التطوّر البيولوجية قابلة للتطبيق أيضاً في مجالي التاريخ والثقافة الإنسانية. ويتطلّب وجود وعي عند الجنس البشري والمَلَكَات الاجتماعية والثقافية والحضارية للبشر إجراء تحقيق خاص في هذا المجال الذي يُماثل الطبيعة كثيراً وبالمعنى الأوسع، لكنّه مستقلٌ إلى حدٍ ما عنها. تناول داروين نفسه مشكلة الثقافة والتطوّر الثقافي في عام 1871 في كتابه "أصل الإنسان" و"الانتقاء الجنسي" الذي يناقش _من بين عدد من القضايا ذات الصلة_ إمكانية نطبيق نظرية التطوّر في المجال الاجتماعي. وقد أدّى ذلك إلى ظهور حركة جديدة في أوروبا تبنّت نظرية التطور الاجتماعية خلال فترة ثمانينيات وتسعينيات القرن التاسع عشر وسُمّيَت "بالداروينية الاجتماعية". ينبغي أن يُقرأ كتاب زرادشت _مع إبراز نظرية إرادة القوة_ كعامل مساهِم في هذا المجال. ومع ذلك، لايمكننا القول بأنّ أياً من أعمال نيتشه قد غذّى بأيّ طريقة كانت هذا الفرع من النظرية الداروينية الاجتماعية والذي أعطى لاحقاً مكانة خاصة لمفاهيم مثل العرق المتفوّق وعلم تحسين النسل. السؤال المركزي الذي يطرحه نيتشه ليس ما إذا كانت قوانين التطور الطبيعية تنطبق على مجال الثقافة، وإنّما ما هي الطرق التي يتمّ بها تطبيق قوانين التطوّر الطبيعية في المجال الثقافي، وما الذي يتطلّبه الأمر لإدراك هذه المعلومة الثورية واستيعابها. ليس واضحاً ما إذا كان نيتشه قد قرأ أعمال داروين بشكلٍ مباشر (ظهرت أوّل ترجمة ألمانية لكتاب أصل الأنواع في عام 1860). لكن لاشكّ في أنّ نيتشه قد قرأ كُتُباً مثل كتاب فريدريك ألبرت لانغ: تاريخ المادية ونقد أهميتها في الوقت الحاضر Geschichte des Materialismus und Kritik seiner Bedeutung in der Gegenwart الذي نُشِرَ عام 1866. هناك، جرت محاولة لنقل فكرة داروين البيولوجية عن الصراع من أجل البقاء والهيمنة إلى المجال الاجتماعي. وقد كان نيتشه يحتفظ بنسخة من الكتاب ضمن مكتبته الشخصية. توجد في الخلفية أيضاً مجموعة متنوّعة من مذاهب وأنماط التفكير التطوري الألماني الغريب الذي سبق المحاولات الأنجلوسكسونية بأكثر من نصف قرن. لقد نشأ مذهب تطوّري ألماني Entwicklungsdenken، أو النظرية التطورية، خلال سبعينيات القرن الثامن عشر كجزء ممّا يسمّى بحركة Sturm-Und-Drang "العاصفة والاندفاع. حيث شملت هذه النظرية جوانب من النقد الفني والأنثروبولوجيا البشرية والثقافية وكذلك علوم الأرض والدراسة الفيزيولوجية للبيئات الجغرافية، ممّا أدّى لوحده إلى فَتح آفاق جديدة في جميع هذه المجالات. وعلاوة على ذلك، هناك أدلّة كثيرة على أنّ داروين كان على اطّلاع ودراية بهذه الأفكار. وفي هذا السياق يستخدم نيتشه مفاهيم التطوّر والغريزة/الدافع. # نيتشه ونظرية التطوّر يلخّص هذا القسم وصف زرادشت لطبيعة "الشعب". يجب أن نقول إنّ الشعب يُعَرّف على أنّه مجموعة من الناس/البشر ذات نمط حياة متجانس وناجح وصحّي على نطاق واسع. والميزة الأكثر وضوحاً هي مجموعة القيم (الخير والشر) التي تكرّسها الأنشطة والمؤسسات الثقافية (المدرسة، ألأديان، القوانين، على سبيل المثال). ومن خلال هذه القيم "يحافظ" الناس أو "يصون ......
#كتاب
#فريدريك
#نيتشه
#[هكذا
#تكلّم
#زرادشت]25
َنْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696853
بن مهدي صالح : الأنسان الأعلى عند فريدريك نيتشه
#الحوار_المتمدن
#بن_مهدي_صالح - ليست الغاية من القيم التي نضعها للإنسانية أن توفِّر لها السعادة أو اللذة أو المنفعة ، فهذه الأشياء لا تستحق أن تُطلَب كغاية ، وإنما يجب على القيم التي نضعها أن تعمل على السّمو بمستوى الإنسانية ، والارتقاء بها في سُلَّم العلاء على الحياة ، حتى نصل إلى خلق نوع جديد ، لا من الإنسانية ، بل ممن هم فوق الإنسانية. فالإنسان الحالي لا قيمة له في ذاته ، وإنما قيمته في أنه وسيلة لخلق هذا النوع الممتاز. يقول نيتشه : " الحقُّ أن الإنسان نهرٌ نجسٌ ، ولابد للمرء أن يكونَ مُحيطاً ، كي يستطيعَ أن يضمَّ في جوفهِ نهراً نجِساً ، دونَ أن يتدنسَ ؛ فأنا أدعوكم بدعوةِ الإنسانِ الأعلى ؛ إنَّه هو المحيطُ ". - وأول مايُمهِّد لوضع هذه القيم ؛ أن يكون الإنسان حرّاً ، قد حطَّم كل القيود ، و بدَّد كل الأوهام الثقيلة الخطيرة التي أتت بها المذاهب الأخلاقية والدينية والفلسفية. ولم يعد يؤمن بالقيم التقليدية ، ويُحلِّق تحليقاً حُرّاً فوق الناس والأخلاق والقوانين والتقويم التقليدي للأشياء ، وهذا الأمر يتطلب ألا يظل الإنسان مُتعلقاً بشخص من الأشخاص ، فكل شخص سجن ، وألا يستمر مُتعلقاً بوطن معين ، ولا بأي نوع من أنواع الشفقة والتعاطف. - لكن هذه الحرّية ليس معناها السّير على الهوى ، وإنما معناها أن لا يأبه الإنسان للعناء والقسوة والحرمان ، بل وللحياة نفسها ، وأن تكون لغرائز الرجولة والنضال وحبُّ الظفر ؛ السيادة على الغرائز الأخرى ، ولهذا فإن أبغض شيء إليه هو السلام والهدوء ، فالحرب عنده أقدس شيء ، وليس لديه إلا غرض واحد هو أن ينتصر ويسود.وهو يبغض الشفقة أشد البغض ، فهو قاس كل القسوة ، وذلك لأنه يرى أن القسوة أعظم شيء يؤدي إلى تقوية الإنسان ، وتربيته على القيام بالخطير من الأعمال والإقدام على أشدِّ المخاطر. - يقول نيتشه : " أريدُ أن أعلِّم الناسَ معنى وجودهم ليدركوا أنَّ الإنسان المتفوق ، إنَّما هو البرقُ السّاطعُ من الغيومِ السّوداءِ".____________ ......
#الأنسان
#الأعلى
#فريدريك
#نيتشه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696929
إبراهيم جركس : شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]26 عَنْ محبّة القريب
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_جركس شرح كتاب فريدريك نيتشه[هكذا تكلّم زرادشت]26((عَنْ محبّة القريب)) يتبع هذا القسم القسمين 22 "عن ذباب السوق" والقسم 24 "عن الصديق" حيث تمّ تقديم مفهوم "القريب". جاء في القسم 22 تصنيف الصداقة على أنها أكثر الروابط حميميّةً بين البشر، وكذلك النواة الاجتماعية لتجاوز الإنسانية نحو الإنسان الأعلى. في المقابل، يتمّ الآن استكشاف السياق السلبي للعلاقة بشكلٍ أوسع وأكثر تفصيلاً: العلاقات الشخصية غير الملائمة. يتحدّث الخطاب عن الاسم الألماني المركّب N&#257-;-chstenliebe (أي حبّ الجار) والذي يحوّله نيتشه إلى مصطلح Frenstenliebe (أي حبّ البعيد/الأبعد). إنّ المبدأ المسيحي القائل بمحبّة القريب (من العهد الجديد "أحِبْ جارك كنفسك" [إنجيل متّى 22: 39]) انقلب رأساً على عَقِب واستُبدِلَ بأمرٍ مُلائِمٍ أكثر للبحث عن الإنسان الأعلى: أحِبّْ أولئك الأبعد و"الشبح" و"ماسيأتي". هنا يهاجم نيتشه النزعة النفعية المسيحية والإحسان المسيحي على أنّه مجرّد نفاق: إذ أنّ حُبَّ الجار يصل إلى ((أنّكم لاتطيقون أنفسكم، ولاتحبّون أنفسكم بما فيه الكفاية))، كما أنّه يجسّد هروب من الذات إلى الآخر. إنّ فكرة "الحبّ الرديء" تعني شيئين مترابطين: إمّا أن يعادل "الرديء" الحب (شكل تفاعلي أو غير صحي من حُبّ الذات)، أو ينفيه (كراهية الذات). ترتبط الحالة الأولى ارتباطاً وثيقاً بالشفقة، حيث يكون الحب "الظاهري" للآخر في الواقع محاولة لاكتساب القوة من خلال تخفيف الشعور بالعار أو توليده. وقد رأينا النوع الأخير عند أولئك الذين يكرهون الجسد بشكل تفاعلي، ويمقتون هذه الحياة وهذا العالم. إنّ حُبّ القريب إذن "فضيلة" يُقصَد بها أن تنعكس بصورة جيدة على الذات ("تلمّح سحنتك بخطئه" _وبالتالي هذا أيضاً نوعٌ من الاستعارة الدينية والشرعية "للشهادة"). "تفاعلي": تعني أنّ القيم لاتظهر كسعي للتغلّب على الذات بل كحفظ عنيد ومتعنّت، علاوةً على ذلك، لايتمّ تشكيلها فقط كردّ فعل على الآخرين بل كَقَلب وعكس لها، في محاولة لإلغاء أو تجنّب القوي: هنا، إنّ قلب أو عكس الروضة "النزيهة" لإرادة القوة بوصفها حباً للحياة. لاحظ وصف زرادشت اللطيف لمثل "انعدام النزاهة" هذا: ((مَنْ يتحدّث خلافاً لما يعرفه)). في هذا النمط من التحوّل الاجتماعي، إنّ آلية الإسقاط من الذات إلى الآخر والعودة مرّةً أخرى التي رأيناها ناجحة في علاقة الصداقة قد تسوء. القريب هو عدوّ أكبر وأعظم من الصديق الذي تحوّل إلى عدوّ: إنّه الطبيعة المتواضعة والعادية للإنسان الرمادي المعاصر، وهو عائقٌ كبير أمام الحَثّ على الثورة الثقافية والتطورية. يقدّم زرادشت هنا بعض التفسيرات الأنثروبولوجية لهذه النصيحة ((الأنتَ أقدمُ عَهداً من الأنا...)) فالقاعدة الأخلاقية لحبّ قريبك جاءت من مرحلة قديمة جداً من مراحل تطوّر الحضارة البشرية سبقت تطوّر المرحلة اللاحقة تاريخياً لمرحلة الفردانية (راجع القسم السابق). وهكذا فإنّ القاعدة الأخلاقية تنبع من فترة تاريخية حيث كانت توفّر الرابطة الاجتماعية للجوار والقرابة المأوى البشري من خلال استيعاب كائنات بشرية موحّدة. إنّ مجال القريب هو الشكل البدائي لفضاء السوق في القسم 22. هنا يتمّ تحديد احتفالاتنا وعاداتنا للنقد، الأمر الذي يمقته زرادشت لأنّها مسكونة بفنّانين مهمّين لأنفسهم يلقون بثقلهم حول (فاغنر) وحشود سطحية وضحلة وسخيفة تتبعهم بوصفهم نماذج يُحتَذى بها. في المقابل، تدرك فلسفة الإنسان الأعلى أنّ المرحلة الفردانية للثقافة الإنسانية هي أداة لتطوير الحياة، ويجب فهمها على هذا النحو_ وبالتالي يجب إعلان "الأنا" كأداة مؤ ......
#كتاب
#فريدريك
#نيتشه
#[هكذا
#تكلّم
#زرادشت]26
َنْ
#محبّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696967
إبراهيم جركس : شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]27 عَنْ طريق المُبدِع
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_جركس شرح كتاب فريدريك نيتشه[هكذا تكلّم زرادشت]27((عَنْ طريق المُبدِع)) هذا القسم عبارة عن سلسلة من التأمّلات وثيقة الصّلة بموضوع ما معنى أن يكون الإنسان مُبدعاً، بمعنى "المبدع" الذي تمّ التأسيس له في الكتاب الأول، القسم الأول، إذ أنّ سمته التحضيرية هي العُزلة والتوحّد لسبيل المرء إلى نفسه. وقد مرّ معنا موضوع العُزلة/التوحّد عدّة مرّات من قبل، منذ سنوات زرادشت العشر الأولى وعزلته في الجبال، إلى قصّة الجمل في الصحراء القاحلة، إلى نصائح الهروب من السوق والخروج منها. ونعلم أيضاً أنّ العُزلَةَ لاتتعارض مع شكلٍ معيّن من الصداقة أو الحب أيضاً. لذلك فالجديد في هذا الفصل هنا هي فكرة ((السبيل إلى نفسك)) [فكرة أن تصبح ما أنت عليه في الحقيقة هي فكرة متكرّرة في الكتاب. أنظر بشكلٍ خاص الكتاب الرابع، القسم الأول]. كما رأينا، فإنّ الفرد على هذا النحو ليس معزولاً بالفعل، لأنّه قد يكون ذلك الفرد قد خُلِقَ لخدمة احتياجات الناس ومساعدتهم. لايهمّ إذا قيل أنّ لدى الناس "ضميرٌ واحد"، أو ما إذا قيل أنّه يتكوّن من أفراد "بضميرٍ واحد". يحدّد الضمير هنا القيمة بقدر ما لَهَا من قوّة معيارية وبقدر ما يشعر بها. وبالتالي، ليست الفردانية هي الفكرة الرئيسية هنا، بل العُزلَة/التوحّد. العُزلة: سواء حَدَثَت داخل كهف في الجبال أو وسط مدينة مدينة مليئة بالأصدقاء والأقارب _تعني أنّه يجب على المرء أن يعزل نفسه عن القطيع حتى في ضميره، يجب أن يمرّ المرء بـــ"معاناة" قتل هذا الضمير داخل نفسه، من أجل إعادة اكتشاف جوهر ماهو صحي ونبيل في النفس. ومع ذلك، فإنّ الكثيرين مِمَّن تخلّصوا من نيرهم أيضاً ((فهناك مَن رَمَى بآخر قيمة له عندما رَمَى بآخر أواصر عبوديته)). هناك مَن هُم ذوو قيمة ليس فقط بالنسبة للآخرين، بل لجزء كبير من البشرية، وربّما حتى بالنسبة لمشروع تجاوز الإنسان والتغلّب عليه فقط بقدر ما لايعزلون أنفسهم عن ضمير الناس، وهناك من تكون فردانيتهم في خدمة الشهوة والطموح ("الأنا الماكرة، وعديمة المحبّة" كما جرى وصفه في الكتاب الأول، "عن ألف هدف وهدف"). مَنْ إذن الذي له "الحق" بمثل هذه العُزلة؟ "العَجَلَة ذاتية الدفع"، التي تحاكي وصف روح الطفل في الكتاب الأول، القسم1. بعبارة أخرى، الشخص ليس المدمّر فقط، بل والخالق/المبدع أيضاً. ما الذي تحرّر منه؟ لا يهم. ما أنتَ حُرٌّ فيه _أن تكون حُرّاً في التعبير عن "فكرتك المسيطرة" الجديدة والسعي وراءها _ هو مايمنَحُكَ هذا الحق (مَرَّةً أخرى، المفهوم الكانطي للحرية على أنّها منح القانون لنفسك). لكنّ المبدع اليوم سيواجه محاكمات: ((لكنك ستتعب في يومٍ ما من جرّاء وحدتك)). المحاكمة هي العَدَمية: فحتى خَلقك سيبدو مجرّد خطأ وبلاقيمة. وبالمثل، فإنّ الخالق المبدع سيواجه محاكمات خارجياً. ((إنك ترغم الكثيرين على مراجعة معرفتهم بك)). [راجع على سبيل المثال أنشودة ختام كتاب "ماوراء الخير والشر"]. إنّ أعظم خطر في أي عملية تجاوز للذات هو من الذات نفسها. مرّةً أخرى، إنّ الضمير الذي تشترك فيه "أنت" مع الناس ليس تأثيراً أجنبياً آتياً من الخارج، بل إنّه أنت، بجسدك ذاته، وحتى إن تمكّنتَ من تجاوز هذا الضمير والتغلّب عليه، لاتزال هناك شياطين سبعة في انتظارك. أمّا قائمة تلك الشياطين فقد قدّمها زرادشت هنا بدون ذكر الكثير من التفاصيل. تحتوي القائمة على مايجب أن يكون في الوقت الحالي فارغاً وارقاماً رمزية لامعنى لها. ومع ذلك، هناك بعض التشابه بين هذه القائمة ومجموعة الشخصيات التي يلتقي بها زرادشت في مكانٍ آخر [الساحر، ربما]، وخاصة ......
#كتاب
#فريدريك
#نيتشه
#[هكذا
#تكلّم
#زرادشت]27
َنْ
#طريق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697272