الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : سيف ٌ في غرفة الضيوف : على الجدار
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود في غرفة الضيوف سيف ٌ على الجدارواقفٌ يتباهىبسيف ٍ صائمٍ غمّدهُ الغبارصاح أصغرهم : هذا سيفٌ لا تخشاه طيور المزرعةصاح آخر : في السيف ذاكرة ٌ خانت صهيلهافجأة ً ..مِن لا مكان أنزرق سهمٌ في الغمدفتوثب الغبارصاحت طفلة ٌ عمياء : لا تظلموه هو لا يتأفف. هو ينفخُ على جمره ِكي لا ينطفىء(*)كيف تمكث ُ البصرة هناك؟وهذه التي هون ٌ خطاي حين عند أخضرار الضحى أو على أطرافه ِ: أتفقدها..هذه مَن تكون ؟.........................إذا.... لا سمحَ اللهإذن أنزرق السهم ُ فيناواحداً...واحداًلم يعد لنا وطناًفي الوطن .(*)لما كَشَفنا أكتشفنا : لحظة ً غميقة ً (*)لا تسحق ظلال الشجر : ستطوّق أحلامك حيّات السدرة(*)حظيرة للأغنامحائرٌ للوحوشكُوارة للزنابيروكواتم للبصرة(*)لا ينسلخ ُ البرغوث بعوضة ً(*)لما غمرتني سِنة ٌ صوتٌ ناداني: متى يكون الصهيلُ: أثراً لظل ٍ آخر؟(*)حاول أن لا تشهبك نفسك : دائما.(*)لا أُريد ُ سوى : وجهك َ.(*)حينما ينضجُ القمرُيتذكرني بللٌ مرَ بي في شتاءٍ مضى.(*)صرفيون : يحكمون بعقول غيرهمصيرفيون : يتحكم الدولار بهم(*)مِأذنة مؤذنمأذون : تعدد الواحد.(*) لن تتوقف حفرياتي : سألاقيه : مَن يرمم مصابيحنا دائما(*)قبل مأذنة الفجر يوقظني همسٌ دفيء: هل نحن موتيفات مسرحية : شخصياتها هناك؟(*)بالقين أقطع : أمان وراحة بال البصرة : من الكائنات العابرة(*)في البصرة بأنملة السبابة اليمنى : نتذوق : الهدوء(*) أولئك فجّروا عيونا وأنهاراًهؤلاء فجروا مركبات وبشرا في المركبات وبيوتا للبشر(*) تريث : هذه لحظة ٌ غشوشة (*)خرساء : خلاخيل بِلا جلاجل (*)المكان : يخون أقدامنا في المتاهة .(*)للزمان : البطولة المطلقة في التيه (*)الموبايل لا يهذّب الوحدة.(*)شاشة السينما : مرّت مِن هنا(*)كئيب : مثل الجمعة عصرا ً(*)العضلات وليس اللسانالعقل وليس العضلات : بوصلة(*)تحاول إيقاظ الأرض : عصا الأعمى(*)أخلع نظارتك السوداء أيها البصير(*)شرشف ٌ بِلا تجاعيد : يُخيفني .(*)أقول ُ وأعرف ُ ما أقول(*)الرفاؤون حبطت أعمالهم: ثقوب الهواء تنافس الشائعات.(*)الخفيفة الحركة. تستبق .. وتسبقناالغامضة بوضوح صقيل: لينة ٌ كنسيم ومجعدة ٌ كالجوزة بعد التقشير(*)الآن وهنا : الزمان : كتلة ٌ متخثرة ٌ مِن جليدٍ بِلا ذاكرة ٍ.الزمان : ماهرٌ في التسديد والتصويب: يجندل الهواءفي البيوت : الكنتور والكاونتر والقنفات :تتراكم في الهول : عموديا.الكتب.. الآواني .. الصحون : في السقوف : تلتصق .صور الفوتوغراف : تسيح وتستقر في المنافضزجاج النوافذ : كأنه شبكات صيد .ثلاثة يقودون اللحظة :الشيخوخة العتقوالكبر.(*) لا أريد ُ سوى هذه النافذة قامتها ثلاثة أمتار وعرضها نصف مترٍزجاجها الشفيف لا يكاد يرىتطلُ على ممرٍ يتدفق عشبا وزهوراً بابهُ : نخلة ٌ رشيقة ٌ تحتوي فندقا للزقزقة وفيئا للقطط(*)بعد أن تركت الموسيقا : مرايا ها في الغرفتسلقت الليل َ واستلقت في الحديقة. ......
#غرفة
#الضيوف
#الجدار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693241
فاطمة شاوتي : مَكْرُ الْجِدَارِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي فِي الْبُّولِيتِيكْ لَا أحدَ يُشبهُ أخاَهُ... كُلُّنَا إخوةٌ لكنْ أعداءُ فِي الْبُّولِيمِيكْ : " مَنْ شَابَهَ أَخَاهُ مَا ظَلَمَْ"... حينَ يقبضُ الوقتُ الثالثُ ... امرأةً نفشَتِْ السياسةُ رأسَهَا... يتحوَّلُ رأسُ قُبَّرَةٍ هدهداً... يُسَقْسِقُ علَى مُنْحَنَى عظْمِيٍّ يشيِّدُ هيكلاً منْ مِدَادٍْ... يمحقُ صمتَ الكلامِْ بكلامِ الصمتِْ... عندَمَا يَرِنُّ جرسُ الدارِ... لَا أحدَ يمكنُهُ أَنْ يختلِيَ بالجدارِ خلفَ الجدارِْ... السقفُ يسمعُ صوتَهُ ... ولَا ينحنِي الجدارُ إِلَّا لِيلتقطَ أنفاسَ أحدٍ... سقطَ دونَ صوتِهِ فوقَ الجدارِْ... ......
َكْرُ
#الْجِدَارِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696586