الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كريم الساعدي : الإعلام الجامعي شريك فاعل في دعم التعلم الالكتروني
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي في البداية ننطلق من التساؤل الآتي: كيف نجعل من الأعلام الجامعي أعلاماً رقمياً يواكب التطورات الحالية في دعم التعليم الألكتروني على مستوى الوزارة والجامعات العراقية ؟ وهنا اولاُ لابدّ أن نحدد ثلاثة مفاهيم وهي تدخل في تحديد الأشتغال في مجال تفعيل الإعلام الجامعي في دعم العملية التعليمية في ضوء التعليم الألكتروني، ونبدأ اولاً: &#61558-;- الأعلام الجامعي : ويعرف بأنه الإعلام الذي يختص بتزويد الجمهور بمختلف الرسائل الثقافية ، وتسويق النشاطات الجامعية في وسائل الإعلام لإشاعة نمط غير محدد من الثقافة المنوعة التي تستدعي نشر نتائج ومخرجات الأنشطة العلمية ، ومحاولة خلق التفاعل المطلوب بين المجتمع ومؤسساته " (1).&#61558-;- التعليم الألكتروني : "الذي يعني: التعليم باستخدام وسائل الاتصال الحديثة، من حاسوب، وشبكة إنترنت، ووسائط، مثل: الصوت، والصورة، والفيديو، سواء كان ذلك في الفصل، أو التعليم عن بعد، وذلك بأقلّ وقتٍ وجهدٍ، وأكبر فائدة، وفي الكثير من الأحيان يكون التعليم الإلكترونيّ في بيئةٍ بعيدةٍ عن المعلم، ممّا أتاح فرصةً أكبر لعددٍ أكبر لتلقي التعليم بكلّ يسرٍ وسهولةٍ"(2).&#61558-;- التفاعلية :" تطلق هذه السمة على الدرجة التي يكون فيها للمشاركين في عملية الاتصال تأثير في أدوار الآخرين وباستطاعتهم تبادلها، ويطلق على ممارستهم الممارسة المتبادلة أو التفاعلية وهي تفاعلية بمعنيين، إذ أن هناك سلسلة من الأفعال الاتصالية التي يستطيع الفرد (أ) أن يأخذ فيها موقع الشخص (ب) ويقوم بأفعاله الاتصالية، فالمرسل يستقبل ويرسل في الوقت نفسه وكذلك المستقبل. ويطلق على القائمين بالاتصال لفظ مشاركين بدلا من مصدر و متلقي وبذلك دخلت مصطلحات جديدة في عملية الاتصال مثل الممارسة الثنائية والتبادل، التحكم و المشاركين" .(3) ومن هذه المفاهيم الثلاثة نحاول أن نستقرأ العمل الإعلامي الجامعي على وفق منظور التجربة الشخصية من جهة وكذلك ما نلاحظه في العمل الجامعي اليوم في ضوء التغيرات الحاصلة في " الاعلام في الآونة الاخيرة بفضل التطورات التي حدثت في مجال الاتصالات ووسائل التواصل الاجتماعي والتي احدثت ثورة كبيرة في طريقة تواصل الافراد فيما بينهم وطريقة نقل الاخبار واحداث التأثيرات المطلوبة ، لذلك تقع على عاتق الاعلام الرقمي اليوم أهمية مضاعفة في كيفية التعامل مع الخبر وتحديثه وايصاله الى المتلقي بصورة فاعلة"(4) . وفي ضور ذلك نتسائل في هذا الجانب أولا عن مدى أهمية فاعلية الإعلام الجامعي في دعم التعليم الإلكتروني في الجامعات العراقية؟ وهل يمكن للإعلام الجامعي أن يكون داعماً حقيقياً للتعلم الألكتروني في التجربة العراقية الحالية ؟. وأهنا سأتكلم من خلال تجربتي الخاصة في مجال الاعلام الجامعي من خلال عملي السابق كأول مدير إعلام وعلاقات عامة في جامعة ميسان ولفترتين الأولى 2009 لغاية 2011 والثانية من 2014 لغاية 2015 قد وفرت لنا الجامعة الوسائل المسموعة والمرئية والمكتوبة الآتي: 1. اذاعة المعارف FM التابعة لجامعة ميسان والتي كانت تغطي مركز مدينة العمارة واقضية المحافظة ونواحيها بواقع 100 كيلو دائري .2. جريدة المعارف والتي كانت تصدر شهرية وبواقع ثماني صفحات تتناول أخبار الجامعة ومقالات علمية وغيرها .3. مكتب الفضائية الجامعية والذي كان يضم كافة التجهيزات وقد تم تقديم برامج لجامعة ميسان في الفضائية الجامعية والقنوات الأخرى ، مع استوديو متخصص في الجامعة .4. المشاركة في الموقع الالكتروني للجامعة والذي أخذ على عاتقة التنوع في النشر الألكتروني المصاحب ل ......
#الإعلام
#الجامعي
#شريك
#فاعل
#التعلم
#الالكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676790
هشام السومري : المحاضر الجامعي والطالب الاول
#الحوار_المتمدن
#هشام_السومري تتفق كل شعوب الارض على مبدا ثابت تجاه وظيفة التعليم ، وهذا المبدأ يؤكد على سمو هذه الوظيفة و التي تكاد تصل لمفهوم المقدس لدى البشر، كون المعلم هو من يهيئ المخرجات التي ستساهم في بناء واعمار المجتمع، و تحقيق التنمية البشرية التي تتطلع كل دول العالم لتحقيقها ،ومن المفترض انه يسعى جاهدا لبث روح التسامح و التربية الصالحة وتعميق الثقافة. ومقالنا هذا سيتكلم على (المحاضر الجامعي) في العراق. وقبل كل شيء لدي تحفظ على اساس هذا المصطلح فمن الاجدر ان تكون التسمية الادارية والمجتمعية استاذ جامعي غير مثبت على الملاك واستاذ جامعي مثبت، فباعتقادي ان هذا المصطلح اصبح مدعاة للسخرية والانتقاص في الاوساط الاكاديمية، فاصبح اليوم في رواق الجامعة طبقتان طبقة الاستاذ النبيل وطبقة المحاضر؟ و هذا الفرق جاء نتيجة العامل الاقتصادي لا اكثر. فهناك من الاساتذة الغير مثبتين يملكون من العلم والمعرفة وايصال المعلومة ما لا يملكه الاستاذ المثبت.ومن المعلوم ان مفهوم الاستاذ الجامعي الغير مثبت على ملاك وزارة التعليم او كما يطلق عليه خطأ (المحاضر الجامعي) هو الشخص الذي لا يملك درجة وظيفية تؤهله ليحصل على استحقاقات مالية و ادارية كباقي اقرانه من اساتذة الجامعة المعينين على ملاك وزارة التعليم. ومدار المقال حول المفارقة المضحكة جدا . فهناك قانون في وزارة التعليم يؤكد على تعيين الطلبة الاوائل في الدراسات الاولية تعيين مركزي ، وليس لدينا اعتراض على جوهر هذا القانون ، فمن المؤكد ان الشخص الكفوء لابد ان يحصل على استحقاقه الذي صنعه بنفسه، لكن ، المفارقة الغريبة والتي لم تحصل الا في هذا البلد هي في واقع حال الاستاذ الجامعي الغير مثبت مقارنتا بالطالب الاول.ففي كل سنة دراسية يتخرج مئات بل الاف الطلبة على يدي هذا الاستاذ والذي يبذل كل ما يملك من علم ومعرفه في سبيل ايصال المعلومة الصحيحة لطلبته، علما انه لا يوجد فرق في عدد المحاضرات بين الاستاذ الذي لا يملك درجة وظيفية وبين قرينة المالك .وبالمقابل فان وزارة التعليم تخصص مبلغ قدره خمسة الاف دينار عن كل محاضرة ؟ وهذا المبلغ لا يسد اجرة المواصلات من والى الجامعة فضلا عن باقي المصاريف الخاصة. لكن الاستاذ يحمل من الصبر الشيء الكثير ويأمل في يوم ما ان يأخذ استحقاقه دون منة احد وهو التثبيت على الملاك الدائم كي يتمتع بالحقوق ذاتها التي يتمتع بها اقرانه من الاساتذة الجامعيين.وحدث ذات مرة في احدى الجامعات ان تفاجئ استاذ يحمل شهادة الدكتوراه بدرجة امتياز بأحد طلابه الاوائل المعينين حديثا حين رأى من هذا الطالب اللامبالاة واللا احترام لان هذا الطالب المعتوه يشعر بانه افضل من استاذه الذي لم يحصل على ما حصل عليه من الاستقرار المادي والمعنوي في الجامعة! للأسف اقولها ان اصحاب القرار السابقين في وزارة التعليم لا يملكون ادنى مستوى من الوعي والمعرفة. فكيف يتم تعيين الطالب الذي لا يتجاوز عمره الثالثة والعشرين وترك الاستاذ الذي افنى سنوات كثيرة من عمره في الدراسة والتدريس ؟ واغلبهم يعيلون اسر وربما يسكنون في بيوت مستأجرة ؟ فمن اولى اولويات وزارة التعليم اليوم والمتمثلة في الوزير الدكتور نبيل كاظم عبد الصاحب ان ينهي هذه المهزلة اللا انسانية ويقوم بتثبيت جميع المحاضرين الذين ضحوا لسنوات طوال وبذلوا جهودا استثنائية في سبيل اكمال المسيرة التعليمية في بلدنا حين تهاوت ، وهذا التثبيت هو اقل استحقاق يمكن ان يسدى لهم ، فيجب دعم الاستاذ ماليا ومعنويا كي ينهض البلد من جديد في هذه الدماء الجديدة. وان كانت هناك ضائقة مالية يمر بها البلد فممكن تثبيت الاساتذة ......
#المحاضر
#الجامعي
#والطالب
#الاول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677457
نبيل عودة : في ذكري رحيل الأديب والمحاضر الجامعي د. حبيب بولس
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة "قرويات" حبيب بولس بين الحنين والجذورحتى لا تضيع ذاكرة شعبنا الجماعيةمدخل: تحل هذه الايام ذكرى رحيل الشخصية الثقافية الفلسطينية، الناقد الدكتور حبيب بولس الذي رحل عنا في (04-07-2012) وهو في قمة عطائه الثقافي. كان من الصعب التصديق ان حبيب قد رحل، رغم معرفتنا بمرضه العضال الذي لم يمهله طويلا. كنا نحلم ان نراه يعود الى كامل نشاطه الثقافي والنقدي في رصد حركتنا الثقافية ومتابعة الإبداعات الأدبية المحلية بقلمه الناصع والمسئول والجاد.تنوعت الإصدارات الثقافية والتعليمية والسياسية للناقد والمحاضر الجامعي حبيب بولس، ومن أبرز مؤلفاته، "انطولوجيا القصة العربية الفلسطينية المحلية القصيرة" وعشرات الكتب النقدية حول الشعر والقصة والمسرح والكتب الثقافية والتعليمية والسياسية المختلفة التي أصدرها خلال مسيرة حياته، ومن بينها كتابه الرائع "قرويات" الذي يمكن تصنيفه بين الأعمال البارزة والهامة في ثقافتنا الفلسطينية بمضمونه المميز.أصدر حبيب بولس كتباً نقدية تناولت مجمل النشاط الإبداعي للأدباء العرب في إسرائيل، الى جانب مراجعات ونقد للنشاط المسرحي، عدا كتب تعليمية مختلفة، ونشر كتابين عن قضايا اجتماعية وسياسية ملحة.اعتنق حبيب الفكر الماركسي الذي أثر على اتجاهه النقدي ولكنه الى جانب الفكر الماركسي كان يتمتع بحس لغوي، ثقافي وذوقي مرتفع جدا، ولم يلتزم بالمفاهيم الدوغماتية للفكر الماركسي، كما برز ذلك بالجدانوفية (جدانوف كان قوميسارا للثقافة في فترة ستالين، وكانت رؤيته للثقافة لا ثقافية اطلاقا) بل كان لذوقه الشخصي دورا كبيرا ومتزايدا في تقييماته النقدية.بعض مقالاته أثارت ضجيجا كبيرا، اذ طرح فيها ظواهر سلبية انتقدها بحدة وسخرية، ولم يشملها حبيب في كتبه. نُشرت تلك المقالات في جريدة الأهالي (2000 – 2005) التي كنت نائبا لرئيس تحريرها الكاتب والشاعر المرحوم سالم جبران، الذي قال عنه حبيب انه كان وراء تحوله الى النقد، اذ رصد قدرات حبيب النقدية وحثه على الانخراط في النقد. قال لي حبيب مرات عديدة انه ناقد بفضل "المعلم سالم جبران" كما كان يصفه حبيب.*****الكتاب : قرويات ( نوستالجيا / حنين )المؤلف : الدكتور حبيب بولس **المفارقات بين واقعنا وبين ماضينا" هذا ما يتجلى للوهلة الاولى امام قارئ كتاب "قرويات" للدكتور حبيب بولس* الابحار مع نص "قرويات" يكشف لنا نوسطالجيا غير عادية عايشها حبيب بولس في قروياته، مسجلاً تفاصيل بدأت تختفي من اجواء قرانا ومدننا العربية ، من علاقاتنا وممارساتنا اليومية ، من شوارعنا وبيوتنا ، من العابنا وتسالينا ، ومن وسائل تنقلنا ، من مدارسنا ، من معلمينا، من افراحنا واتراحنا ، من مفاهيمنا السياسية ووطنيتنا ، من مواسمنا وسهراتنا ، من أعيادنا وعقائدنا الدينية ، من ثقافتنا وفنوننا ونضالاتنا .التغيير الذي يرصده حبيب كان اعمق من الشكل ، لدرجة انه شكل لنا مضامين جديدة ، افكاراً جديدة ، رؤية سياسية جديدة ، ثقافة جديدة ، اطعمة جديدة ، بل ولغة جديدة ايضاً في مفهوم معين . كأني به يرصد التاريخ والعوامل "التاريخية" والثقافية التي غيرت مسقط رأسة ، قريته الجليلية "كفرياسيف" بشكل خاص وغيرت واقع بلداتنا كلها بشكل عام وغيرتنا نحن ( الناس ) في الحساب الأخير .الى حد ما تذكرني "قرويات " حبيب بولس بكتاب للروائي السعودي عبد الرحمن منيف عن مدينة "عمان" .. حيث يعود بذاكرته الى عمان في سنوات العشرين من القرن الماضي ليعيد تشكيلها . حبيب في قروياته يرسم "لوحة نثرية " ان صح هذا التعبير ، لقرية علم من قرانا ، كانت علماً سياسياً وعلماً ثقافياً ، و ......
#ذكري
#رحيل
#الأديب
#والمحاضر
#الجامعي
#حبيب
#بولس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683736