غالب العاني : الاحتلال وفهمه للديمقراطية..
#الحوار_المتمدن
#غالب_العاني Gesendet mit der GMX iP خاطرة من المانيا..17.الاحتلال..وفهمه .. لبناء الديمقراطية..،.!د. غالب العاني/ 29. 5. 2020...يقال، كان احد الأهداف والغاية من الغزو الإنكلو/ أمريكي واحتلال العراق عام 2003 هو إنهاء النظام الدكتاتوري وبناء نظام ديمقراطي .وكانما تبنى الأنظمة الديمقراطية على انقاض الأنظمة الدكتاتورية بسهولة وفي جرة قلم...يا للعقليات الغازية المتخلفة.!!يريدون حصر الديمقراطية في قالب جامد خاص خارج عن الزمان والمكان. ( ديمقراطية المكونات المحاصتية)..مضللين وخادعين الرأي المحلي والعالمي، مثلما خدعوا العالمبقولهم؛ العراق يملك أسلحة الدمار الشامل..وكانت حجتهمالكاذبة لغزوه..والتمهيد لبناء النظام الديمقراطي به،متجاوزين بذلك الحقائق التي تقول بان النظام الديمقراطي هوحصيلة خبرة وتراكمات ثقافية/ اجتماعية/ سياسية/ اقتصادية..فالتجارب التاريخية تحدثنا مثلا ؛لماذا لم تنجح الديمقراطية في المانيا بعد الحرب العالمية الأولى ، ولماذا انتخب الشعب الألماني الحزب الاجتماعي الاشتراكي(النازي) بقيادة هتلر.الحزب المعادي أساسًا للديمقراطية..هنا يجب البحث في فحص العلاقة بين الدولة والمجتمع وبين نظام الحكم وما هي الثقافة السياسية السائدةفيه.وتوصلوا الى حقيقة مفادها؛انه لا يمكن فرض نظام ديمقراطي على مجتمع تغيب فيه الثقافة الديمقراطية وقيمها ومبادئها الأساسية مثل؛الحرية والعدل والمساواةوالمواطنة والتعددية ( ليس التعددية المكوناتية التي أسست المحاصصة السياسية المقيتة)، وحقوق الانسان المرسخة في المؤسسات الاجتماعية والثقافية والسياسية والدينية، بدءبالاسرة والمدرسةوالجامعةوالنقابة ومؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية.وهكذا تكتسب النظم الديمقراطية شرعيتها في الانتخابات الحرة النزيهة وتقوم بدورها بالحفاظ وحماية الحريات العامة والخاصة وحرية الأديان والمعتقدات والأمن والممتلكاتوحقوق الانسان.فالشرعية في النظم الديمقراطية مصدرهاالانتخابات الحرة النزيهة التي تجمع الأغلبية والأقلية معا.فان ممارسة الفرد للحرية هي تعبير عن انسانيته الفطرية ، وان الحريات الشخصية والعامة هي حريات طبيعية يولد بها الانسان ولا يستمدها من الدولة التي وظيفتها التنمية وخدمة الانسان والمجتمع على كل المستويات الخدمية الضرورية ( صحة، تعليم، معيشة ، بنية تحتية ، بيىة نظيفة الخ) وحماية الوطن.وان النظام الديمقراطي يؤكدها ويرعاها .. وبودي ان اجزم بان حرية الشخص تنتهي عند النقطة التي تبدأ فيها حرية الشخص الآخر...وكما جاء في المقولة؛( الحرية ، هي ادراك او وعي الضرورة).وكذا الحال فيما يتعلق في حماية حرية وحقوق اتباع الديانات و القوميات المختلفة.وبعد 17 عاما من الاحتلال وحكم دكتاتورية الأحزاب الإسلامية وأذرعها المليشياوية التابعة لتوجيهات ولاية الفقيهالمعادية للديمقراطية والحرية ومصالح الشعب الحياتية .فالنظام العراقي ليس نظامًا ديمقراطيًا، هو نظام محاصصة سياسية / دينية / إثنية / عشائرية / مافيوية يتخبط في منظومات مستنقعات الفساد واللصوصية والتبعية،نظام فاقد للاستقلالية والقرار السياسي العراقي الوطني ، بل فاقد لكل القيم الحضارية...لقد شيد هذا النظام على قاعدة المحاصصة السياسية الدينية/ الاثنية على انقاض حكم الجزب الواحد الدكتاتوري الذي تحول الى حكم العشيرة وأخيرًا الى حكم العائلة ...،وكانت على راس منهج الحكام الجدد قضيتان أساسيتان ه ......
#الاحتلال
#وفهمه
#للديمقراطية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679149
#الحوار_المتمدن
#غالب_العاني Gesendet mit der GMX iP خاطرة من المانيا..17.الاحتلال..وفهمه .. لبناء الديمقراطية..،.!د. غالب العاني/ 29. 5. 2020...يقال، كان احد الأهداف والغاية من الغزو الإنكلو/ أمريكي واحتلال العراق عام 2003 هو إنهاء النظام الدكتاتوري وبناء نظام ديمقراطي .وكانما تبنى الأنظمة الديمقراطية على انقاض الأنظمة الدكتاتورية بسهولة وفي جرة قلم...يا للعقليات الغازية المتخلفة.!!يريدون حصر الديمقراطية في قالب جامد خاص خارج عن الزمان والمكان. ( ديمقراطية المكونات المحاصتية)..مضللين وخادعين الرأي المحلي والعالمي، مثلما خدعوا العالمبقولهم؛ العراق يملك أسلحة الدمار الشامل..وكانت حجتهمالكاذبة لغزوه..والتمهيد لبناء النظام الديمقراطي به،متجاوزين بذلك الحقائق التي تقول بان النظام الديمقراطي هوحصيلة خبرة وتراكمات ثقافية/ اجتماعية/ سياسية/ اقتصادية..فالتجارب التاريخية تحدثنا مثلا ؛لماذا لم تنجح الديمقراطية في المانيا بعد الحرب العالمية الأولى ، ولماذا انتخب الشعب الألماني الحزب الاجتماعي الاشتراكي(النازي) بقيادة هتلر.الحزب المعادي أساسًا للديمقراطية..هنا يجب البحث في فحص العلاقة بين الدولة والمجتمع وبين نظام الحكم وما هي الثقافة السياسية السائدةفيه.وتوصلوا الى حقيقة مفادها؛انه لا يمكن فرض نظام ديمقراطي على مجتمع تغيب فيه الثقافة الديمقراطية وقيمها ومبادئها الأساسية مثل؛الحرية والعدل والمساواةوالمواطنة والتعددية ( ليس التعددية المكوناتية التي أسست المحاصصة السياسية المقيتة)، وحقوق الانسان المرسخة في المؤسسات الاجتماعية والثقافية والسياسية والدينية، بدءبالاسرة والمدرسةوالجامعةوالنقابة ومؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية.وهكذا تكتسب النظم الديمقراطية شرعيتها في الانتخابات الحرة النزيهة وتقوم بدورها بالحفاظ وحماية الحريات العامة والخاصة وحرية الأديان والمعتقدات والأمن والممتلكاتوحقوق الانسان.فالشرعية في النظم الديمقراطية مصدرهاالانتخابات الحرة النزيهة التي تجمع الأغلبية والأقلية معا.فان ممارسة الفرد للحرية هي تعبير عن انسانيته الفطرية ، وان الحريات الشخصية والعامة هي حريات طبيعية يولد بها الانسان ولا يستمدها من الدولة التي وظيفتها التنمية وخدمة الانسان والمجتمع على كل المستويات الخدمية الضرورية ( صحة، تعليم، معيشة ، بنية تحتية ، بيىة نظيفة الخ) وحماية الوطن.وان النظام الديمقراطي يؤكدها ويرعاها .. وبودي ان اجزم بان حرية الشخص تنتهي عند النقطة التي تبدأ فيها حرية الشخص الآخر...وكما جاء في المقولة؛( الحرية ، هي ادراك او وعي الضرورة).وكذا الحال فيما يتعلق في حماية حرية وحقوق اتباع الديانات و القوميات المختلفة.وبعد 17 عاما من الاحتلال وحكم دكتاتورية الأحزاب الإسلامية وأذرعها المليشياوية التابعة لتوجيهات ولاية الفقيهالمعادية للديمقراطية والحرية ومصالح الشعب الحياتية .فالنظام العراقي ليس نظامًا ديمقراطيًا، هو نظام محاصصة سياسية / دينية / إثنية / عشائرية / مافيوية يتخبط في منظومات مستنقعات الفساد واللصوصية والتبعية،نظام فاقد للاستقلالية والقرار السياسي العراقي الوطني ، بل فاقد لكل القيم الحضارية...لقد شيد هذا النظام على قاعدة المحاصصة السياسية الدينية/ الاثنية على انقاض حكم الجزب الواحد الدكتاتوري الذي تحول الى حكم العشيرة وأخيرًا الى حكم العائلة ...،وكانت على راس منهج الحكام الجدد قضيتان أساسيتان ه ......
#الاحتلال
#وفهمه
#للديمقراطية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679149
الحوار المتمدن
غالب العاني - الاحتلال وفهمه للديمقراطية..
إبراهيم ابراش : الموجة الخامسة للديمقراطية دمقرطة الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش تبوأت المسألة الديمقراطية بمرتكزاتها الأساسية: الانتخابات وحقوق الإنسان والمواطنة والعدالة الاجتماعية، مركز الصدارة في سلم اهتمامات الشعوب ورجال الفكر والسياسة طوال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وكانت الدول الغربية وعلى رأسها الولاياتالمتحدة الأمريكية تستعمل مسألة الديمقراطية وحقوق الإنسان كورقة ضغط ومساومة للتدخل في الشؤون الداخلية للدول كما جرى ويجري مع جمهورية الصين الشعبية وقبله الاتحاد السوفيتي، أيضاً في الشرق الأوسط من خلال طرح مشاريع مثل الشرق الأوسط الكبير والشرق الأوسط الجديد لدمقرطة الشعوب والدفاع عن حقوق الإنسان كما تزعم . خروج الجماهير في الولايات المتحدة الامريكية بمظاهرات منددة بالعنصرية على إثر مقتل جورج فلويد يوم 25 مايو 2020 وامتداد المظاهرات لدول غربية كشف العنصرية المتفشية وغياب العدالة الاجتماعية ووجود الملايين من السود والملونين والمهاجرين المهمشين في أكبر ديمقراطيات الغرب، بالإضافة إلى السياسة العنصرية والاستعمارية التي ينهجها رئيس أكبر الديمقراطيات. هذه المظاهرات بالإضافة إلى مشكلة اللاجئين والأزمة الاقتصادية الناتجة عن وباء الكورونا قد تكون ارهاصاً لتحولات عميقة تضع الديمقراطيات الغربية على المحك، كما أصبح الزعم بأن دول الغرب تمثل حالة مثالية للديمقراطية يحتاج لإعادة نظر، الأمر الذي يحتاج لمقاربات جديدة وتنظير لموجة خامسة من الديمقراطية. قبل الاستطراد يجب عدم التهويل مما يجري وتصوير الأمر وكأن الولايات المتحدة على وشك الانهيار أو سيكون مصيرها الفوضى والتفكك كمصير دول الربيع العربي، ونعتقد أن فروقات كثيرة وكبيرة بين ما يجري في المدن الأمريكية وما جرى ويجري في دول فوضى الربيع العربي وأهمها: وجود ثقافة ديمقراطية تؤمن بالحوار والإصلاح المتدرج، الحرص على المصلحة الوطنية من كل الأطراف، قوة الدولة العميقة، والأكثر أهمية غياب التدخلات والأجندة الخارجية. طوال العقود الماضية لم تكن المسألة الديمقراطية محل نقاش في الدول الغربية نفسها من منطلق أنها مهد الديمقراطية وواحة الحرية وحقوق الإنسان، وما كان يعزز هذه الصورة للغرب حالة الازدهار الاقتصادي المتسارع في النصف الثاني من القرن العشرين. إلا أن تحولات عميقة ومتسارعة في المجتمعات الغربية وضعت الديمقراطيات الغربية على المحك وأهمها:• صعود اليمين المتطرف والنيوليبرالية المتوحشة وما أدت إليه من تزايد الفجوة بين الطبقات وعودة الاستعمار المباشر وغير المباشر وتفشي العنصرية والطائفية.• الثورة المعلوماتية وما أدت إليه من وضع حد لمرحلة كانت العملية السياسية الرسمية محاطة بالغموض والتكتم وتجري داخل صندوق أسود، فهذه الثورة المعلوماتية وخصوصاً وسائط التواصل الاجتماعي أدت لانكشاف وإماطة اللثام عن أغلب التفاعلات التي تجري في مركز اتخاذ القرار السياسي وفي المجتمع بشكل عام، وسرعة توصيل المعلومة والخبر، وكأداة فعالة للتحريض في حالة أي انتهاك لحقوق الإنسان أو خلل في أداء النظام السياسي. • فقدان الانتخابات العامة لبريقها وتراجع المراهنة عليها كمؤشر على وجود الديمقراطية، حيث أصبحت الماكينة الانتخابية والرأي العام وجمهور الناخبين يخضع للمال السياسي وتأثير وسائل الإعلام. • الازمة الاقتصادية الجديدة الناتجة عن الاختلالات المتراكمة للنظام الاقتصادي العالمي وخصوص اقتصاديات الدول الغربية، وهي اختلالات فاقمها صعود الاقتصاد الصيني واقتصاديات دول أسيوية أخرى أيضا تداعيات وباء الكورونا. كل ذلك أدى لاستحضار مسألة الديمقراطية مجدداً وما إن كان العالم سيشهد موجة خامسة من الديمقر ......
#الموجة
#الخامسة
#للديمقراطية
#دمقرطة
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682812
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش تبوأت المسألة الديمقراطية بمرتكزاتها الأساسية: الانتخابات وحقوق الإنسان والمواطنة والعدالة الاجتماعية، مركز الصدارة في سلم اهتمامات الشعوب ورجال الفكر والسياسة طوال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، وكانت الدول الغربية وعلى رأسها الولاياتالمتحدة الأمريكية تستعمل مسألة الديمقراطية وحقوق الإنسان كورقة ضغط ومساومة للتدخل في الشؤون الداخلية للدول كما جرى ويجري مع جمهورية الصين الشعبية وقبله الاتحاد السوفيتي، أيضاً في الشرق الأوسط من خلال طرح مشاريع مثل الشرق الأوسط الكبير والشرق الأوسط الجديد لدمقرطة الشعوب والدفاع عن حقوق الإنسان كما تزعم . خروج الجماهير في الولايات المتحدة الامريكية بمظاهرات منددة بالعنصرية على إثر مقتل جورج فلويد يوم 25 مايو 2020 وامتداد المظاهرات لدول غربية كشف العنصرية المتفشية وغياب العدالة الاجتماعية ووجود الملايين من السود والملونين والمهاجرين المهمشين في أكبر ديمقراطيات الغرب، بالإضافة إلى السياسة العنصرية والاستعمارية التي ينهجها رئيس أكبر الديمقراطيات. هذه المظاهرات بالإضافة إلى مشكلة اللاجئين والأزمة الاقتصادية الناتجة عن وباء الكورونا قد تكون ارهاصاً لتحولات عميقة تضع الديمقراطيات الغربية على المحك، كما أصبح الزعم بأن دول الغرب تمثل حالة مثالية للديمقراطية يحتاج لإعادة نظر، الأمر الذي يحتاج لمقاربات جديدة وتنظير لموجة خامسة من الديمقراطية. قبل الاستطراد يجب عدم التهويل مما يجري وتصوير الأمر وكأن الولايات المتحدة على وشك الانهيار أو سيكون مصيرها الفوضى والتفكك كمصير دول الربيع العربي، ونعتقد أن فروقات كثيرة وكبيرة بين ما يجري في المدن الأمريكية وما جرى ويجري في دول فوضى الربيع العربي وأهمها: وجود ثقافة ديمقراطية تؤمن بالحوار والإصلاح المتدرج، الحرص على المصلحة الوطنية من كل الأطراف، قوة الدولة العميقة، والأكثر أهمية غياب التدخلات والأجندة الخارجية. طوال العقود الماضية لم تكن المسألة الديمقراطية محل نقاش في الدول الغربية نفسها من منطلق أنها مهد الديمقراطية وواحة الحرية وحقوق الإنسان، وما كان يعزز هذه الصورة للغرب حالة الازدهار الاقتصادي المتسارع في النصف الثاني من القرن العشرين. إلا أن تحولات عميقة ومتسارعة في المجتمعات الغربية وضعت الديمقراطيات الغربية على المحك وأهمها:• صعود اليمين المتطرف والنيوليبرالية المتوحشة وما أدت إليه من تزايد الفجوة بين الطبقات وعودة الاستعمار المباشر وغير المباشر وتفشي العنصرية والطائفية.• الثورة المعلوماتية وما أدت إليه من وضع حد لمرحلة كانت العملية السياسية الرسمية محاطة بالغموض والتكتم وتجري داخل صندوق أسود، فهذه الثورة المعلوماتية وخصوصاً وسائط التواصل الاجتماعي أدت لانكشاف وإماطة اللثام عن أغلب التفاعلات التي تجري في مركز اتخاذ القرار السياسي وفي المجتمع بشكل عام، وسرعة توصيل المعلومة والخبر، وكأداة فعالة للتحريض في حالة أي انتهاك لحقوق الإنسان أو خلل في أداء النظام السياسي. • فقدان الانتخابات العامة لبريقها وتراجع المراهنة عليها كمؤشر على وجود الديمقراطية، حيث أصبحت الماكينة الانتخابية والرأي العام وجمهور الناخبين يخضع للمال السياسي وتأثير وسائل الإعلام. • الازمة الاقتصادية الجديدة الناتجة عن الاختلالات المتراكمة للنظام الاقتصادي العالمي وخصوص اقتصاديات الدول الغربية، وهي اختلالات فاقمها صعود الاقتصاد الصيني واقتصاديات دول أسيوية أخرى أيضا تداعيات وباء الكورونا. كل ذلك أدى لاستحضار مسألة الديمقراطية مجدداً وما إن كان العالم سيشهد موجة خامسة من الديمقر ......
#الموجة
#الخامسة
#للديمقراطية
#دمقرطة
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682812
الحوار المتمدن
إبراهيم ابراش - الموجة الخامسة للديمقراطية (دمقرطة الديمقراطية)
عادل عبد الزهرة شبيب : اليوم الدولي للديمقراطية في 15 أيلول سبتمبر والموقف العراقي .
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في تشرين الثاني / نوفمبر عام 2007, اليوم العالمي للديمقراطية , ودعت جميع الدول الأعضاء والمنظمات للاحتفال بهذه الذكرى في 15 أيلول / سبتمبر من كل عام . ويوفر هذا اليوم الدولي للديمقراطية فرصة لاستعراض حالة الديمقراطية في العالم . ويندرج هذا اليوم تحت البند 3 / المادة 21 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان اذ ينص البند الثالث على ان : (( ارادة الشعب هي مناط سلطة الحكم , ويجب ان تتجلى هذه الارادة من خلال انتخابات نزيهة تجري دوريا بالاقتراع العام وعلى قدم المساواة بين الناخبين )).تعني الديمقراطية حرفيا ( حكم الشعب ) , وهي شكل من اشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة , في اقتراح وتطوير واستحداث القوانين . ان من اهم أسس الديمقراطية الالتزام بالمسؤولية واحترام النظام وترجيح كفة المعرفة على القوة والعنف . والديمقراطية بالمعنى الأوسع هي نظام اجتماعي مميز يؤمن به ويسير عليه المجتمع ويشير الى ثقافة سياسية واخلاقية معينة تتجلى فيها مفاهيم تتعلق بضرورة تداول السلطة سلميا وبصورة دورية .العناصر الضرورية للديمقراطية :تشكل القيم المتعلقة بالحرية واحترام حقوق الانسان ومبدأ تنظيم انتخابات دورية نزيهة بالاقتراع العام عناصر ضرورية للديمقراطية . في المادة 21 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان توجد صلة بين الديمقراطية وحقوق الانسان حيث جاء فيها :(( ان ارادة الشعب هي مصدر سلطة الحكومة ويعبر عن هذه الارادة بانتخابات نزيهة دورية تجري على اساس الاقتراع السري وعلى قدم المساواة بين الجميع او حسب أي اجراء مماثل يضمن حرية التصويت )). وتأمل الأمم المتحدة ان تستغل الدول اليوم الدولي للديمقراطية للبحث عن سبل لتعزيز الديمقراطية من خلال التفاوت الاقتصادي والسياسي وجعل الديمقراطيات اكثر شمولية بإشراك الشباب والمهمشين في النظام السياسي .الديمقراطية هي هدف تطمح الشعوب والقوى السياسية والديمقراطية الى تحقيقه على الأرض , وهي بهذا المعنى تصبح عملية تحتاج الى بناء متواصل وتتطلب النفس الطويل والحوار العميق بين جميع القوى المناهضة للتسلط والمناضلة من اجل الحرية . والديمقراطية هي التعبير الوحيد عن ارادة الشعوب وحريتها في تحديد نظمها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وما يرتبط بها من مبادئ تتعلق باحترام حقوق الانسان وتنظيم انتخابات دورية نزيهة . ورغم وجود خصائص مشتركة للديمقراطية لكن ليس ثمة نموذج وحيد للديمقراطية .معايير مؤشر الديمقراطية :يستند المؤشر في تصنيفه على ( 60 ) معيارا فرعيا مجمعة في الفئات الخمسة الآتية :1) العملية الانتخابية والتعددية .2) عمل الحكومة .3) المشاركة السياسية .ط4) الثقافة السياسية الديمقراطية .5) الحريات المدنية . وتصنف الدول في واحد من اربعة مستويات هي :1) الديمقراطية الكاملة .2) الديمقراطية المعيبة .3) نظام هجين .4) النظام الاستبدادي .وقد ادرج العراق ضمن نظام الديمقراطية الهجينة . واحتل العراق المرتبة 118 عالمي من اصل 167 في مؤشر الديمقراطية العالمي لعام 2019 .وفي العراق على الرغم من مرور سبعة عشر عاما على سقوط النظام الدكتاتوري الاستبدادي عام 2003 , وبعد تخلص العراقيين من نظام الاستبداد والظلم والاعتقالات والاعدامات وانعدام الحريات , استبشر العراقيون خيرا بتغيير النظام واقامة النظام الديمقراطي الحقيقي الا انه سرعان ما تسرب اليهم اليأس عندما لم يجدوا الديمقراطية الحقيقية وانما وجدوا نظاما بني على ا ......
#اليوم
#الدولي
#للديمقراطية
#أيلول
#سبتمبر
#والموقف
#العراقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692052
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في تشرين الثاني / نوفمبر عام 2007, اليوم العالمي للديمقراطية , ودعت جميع الدول الأعضاء والمنظمات للاحتفال بهذه الذكرى في 15 أيلول / سبتمبر من كل عام . ويوفر هذا اليوم الدولي للديمقراطية فرصة لاستعراض حالة الديمقراطية في العالم . ويندرج هذا اليوم تحت البند 3 / المادة 21 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان اذ ينص البند الثالث على ان : (( ارادة الشعب هي مناط سلطة الحكم , ويجب ان تتجلى هذه الارادة من خلال انتخابات نزيهة تجري دوريا بالاقتراع العام وعلى قدم المساواة بين الناخبين )).تعني الديمقراطية حرفيا ( حكم الشعب ) , وهي شكل من اشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة , في اقتراح وتطوير واستحداث القوانين . ان من اهم أسس الديمقراطية الالتزام بالمسؤولية واحترام النظام وترجيح كفة المعرفة على القوة والعنف . والديمقراطية بالمعنى الأوسع هي نظام اجتماعي مميز يؤمن به ويسير عليه المجتمع ويشير الى ثقافة سياسية واخلاقية معينة تتجلى فيها مفاهيم تتعلق بضرورة تداول السلطة سلميا وبصورة دورية .العناصر الضرورية للديمقراطية :تشكل القيم المتعلقة بالحرية واحترام حقوق الانسان ومبدأ تنظيم انتخابات دورية نزيهة بالاقتراع العام عناصر ضرورية للديمقراطية . في المادة 21 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان توجد صلة بين الديمقراطية وحقوق الانسان حيث جاء فيها :(( ان ارادة الشعب هي مصدر سلطة الحكومة ويعبر عن هذه الارادة بانتخابات نزيهة دورية تجري على اساس الاقتراع السري وعلى قدم المساواة بين الجميع او حسب أي اجراء مماثل يضمن حرية التصويت )). وتأمل الأمم المتحدة ان تستغل الدول اليوم الدولي للديمقراطية للبحث عن سبل لتعزيز الديمقراطية من خلال التفاوت الاقتصادي والسياسي وجعل الديمقراطيات اكثر شمولية بإشراك الشباب والمهمشين في النظام السياسي .الديمقراطية هي هدف تطمح الشعوب والقوى السياسية والديمقراطية الى تحقيقه على الأرض , وهي بهذا المعنى تصبح عملية تحتاج الى بناء متواصل وتتطلب النفس الطويل والحوار العميق بين جميع القوى المناهضة للتسلط والمناضلة من اجل الحرية . والديمقراطية هي التعبير الوحيد عن ارادة الشعوب وحريتها في تحديد نظمها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وما يرتبط بها من مبادئ تتعلق باحترام حقوق الانسان وتنظيم انتخابات دورية نزيهة . ورغم وجود خصائص مشتركة للديمقراطية لكن ليس ثمة نموذج وحيد للديمقراطية .معايير مؤشر الديمقراطية :يستند المؤشر في تصنيفه على ( 60 ) معيارا فرعيا مجمعة في الفئات الخمسة الآتية :1) العملية الانتخابية والتعددية .2) عمل الحكومة .3) المشاركة السياسية .ط4) الثقافة السياسية الديمقراطية .5) الحريات المدنية . وتصنف الدول في واحد من اربعة مستويات هي :1) الديمقراطية الكاملة .2) الديمقراطية المعيبة .3) نظام هجين .4) النظام الاستبدادي .وقد ادرج العراق ضمن نظام الديمقراطية الهجينة . واحتل العراق المرتبة 118 عالمي من اصل 167 في مؤشر الديمقراطية العالمي لعام 2019 .وفي العراق على الرغم من مرور سبعة عشر عاما على سقوط النظام الدكتاتوري الاستبدادي عام 2003 , وبعد تخلص العراقيين من نظام الاستبداد والظلم والاعتقالات والاعدامات وانعدام الحريات , استبشر العراقيون خيرا بتغيير النظام واقامة النظام الديمقراطي الحقيقي الا انه سرعان ما تسرب اليهم اليأس عندما لم يجدوا الديمقراطية الحقيقية وانما وجدوا نظاما بني على ا ......
#اليوم
#الدولي
#للديمقراطية
#أيلول
#سبتمبر
#والموقف
#العراقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692052
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - اليوم الدولي للديمقراطية في 15 أيلول / سبتمبر والموقف العراقي .