الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة قباني : التحرش في العراق .. علنا وخلف الأبواب العائلية
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_قباني قال لي والدي: "يجب علينا قتله" ، وبدلا من ذلك ، أمرني بالسكوت على امتهان شرفي وتعرضي لتحرشات جنسية مختلفة قبل والد زوجي ، في بدء الأمر كان التحرش لفظيا، فكنت أتغاضى عنه حتى بدأ بارسال مقاطع إباحية على هاتفي؛ فوبخته وغضبت جداً ولكنني لم أجرؤ على إخبار زوجي ، بعدها تطور الأمر إلى لمس مناطق حساسة من جسدي أثناء خلو المنزل، فكنت أهرب منه إلى العمل مبكرة، ولكنه استمر حتى حاول اغتصابي، فأخبرت زوجي وحماتي، فقالوا انهم سوف يهتمون بالموضوع وأمروني بالسكوت لأنهم “ لا يريدون الفضائحتوقعت أن الأمر سيتوقف حينها عند ذلك الحد، ولكنه استمر وتمادى حتى طفح الكيل، فاضطررت للعودة إلى بيت أهلي "عائلتي" وشكوت لوالدي، ولكن الخذلان كان الرد الذي وصلني..قال والدي إنها جريمة شرف ويجب علينا قتله! ولكنه أمرني بالصمت أيضا و لا اذهب واشتكي أمام القانون فقال "تريدني تفضحيني وتطيحين راسنا".ما سبق ليس إلا مثالا لما يدور في المجتمع العراقي، المجتمع الذي طغى عليه مؤخرا الجهل وحل محل التمدن والإنفتاح، في بلد عرفت أول قانون في العالم، وفي بلد كانت حضارته دوما تحترم المرأة وترى فيها مصدر الحياة.. فما الذي يحدث في العراق، وكيف تقبع العراقيات تحت كل هذا الكم من التطاول على شرفها وكرامتها وإنسانيتها.الأمر ليس حالات فردية، ولا يتعلق بمنطقة محددة أو فئة معينة من فئات المجتمع العراقي، ولكنه متجذر في مختلف النواحي التي يقوم عليها المجتمع، بدءا من القانون الفيدرالي العراقي الذي تنص كثير من مواده صراحة على امتهان المرأة ومعاملتها كسلعة أو إنسان من درجة ثانية أو حتى درجة خامسة.أول مهازل القانون العراقي تكمن في مخالفته الدستور، الذي ينص على سواسية المواطنين أمام العقاب والجزاء، فعلى سبيل المثال، تتسامح المادة 409 مع مرتكبي جرائم الشرف، وتتساهل جدا في تحديدها، فالزوج الذي يقتل زوجته بسبب الخيانة الجسدية، لا تزيد عقوبته بنص القانون عن ثلاث سنوات حبس مخفف، بينما المرأة تصل عقوبتها عن نفس الجريمة إلى السجن المؤبد.ومن المضحك المبكي أن القانون يكافئ المغتصب ويشجعه على الزواج من الضحية، فبدل أن تحكم المادة 298 على المغتصب بالإعدام شنقا بالرصاص، تنص على إعفاء المغتصب من العقوبة حال زواجه بالضحية. وليس المغتصب وحده يتمتع بهذه العاهة القانونية، بل الخاطف أيضا يعفى من عقوبة الخطف والاحتجاز حال زواجه من الضحية.. قانون يحمي المجرمين ويقدم لهم عروضا خاصة وتخفيضات!القانون العراقي لا يقدم عقوبات رادعة تمنع من تفشي حالات التحرش والإغتصاب، والمجتمع يسانده، فبين تزويج الفتيات القاصرات لأغراض المتعة الجنسية، تحت مسمع ومرأى من أعين القانون الغافلة، وبمباركة رجال العمائم المنتفعة، هناك طفلة تغتصب او يتم ختانها! وأخرى تعنف بالضرب و الإهانة و أخرى تحرق بدم بارد!بينما يحمل البيت معاني الأمان وتكون الأسرة هي السند الذي نلجأ إليه، يختلف الأمر في حالة زينب فمنذ نعومة أظافرها تعرضت لتعنيف جسدي من قبل أهلها، فقط لأنها فتاة في مجتمع يقدس الذكورة، قداسة تسمح حتى في حالات متطرفة إلى التغاضي عن اغتصابها من قبل أخوها!!!.تقول زينب إن أهلها يعرفون بالأمر ولم يعترض منهم أحد.. فالذكر - الولد - مقدس، يفعل ما يشاء وقتما شاء.ولعل هذا يكون نموذجا متطرفا سببه الجهل أو الرجعية إلى الجاهلية الأولى، حينما كانت المرأة تباع وتورث، وكان زنى المحارم منتشرا نوعا ما، ولكن التحرش في العراق تجاوز الحدود واقتحم أسوار الحرم الجامعي.. سارة طالبة في كلية التربية ......
#التحرش
#العراق
#علنا
#وخلف
#الأبواب
#العائلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685634
أحمد الخميسي : المسافة من التحرش إلى الاعدام
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي التحرش محطة أولى على طريق يرى المرأة بصفتها موضوعا جنسيا لا أكثر. التحرش باللفظ البذيء والملامسة، أما المحطة الأخيرة على الطريق نفسه فقد تكون اعدام المرأة لكونها موضوعا جنسيا يجلب العار! ومن التحرش إلى القتل تكمن النظرة إلى المرأة باعتبارها كائنا أدنى، مخلوقا لمتعة الرجل، يجب استخدامه ثم تنحيته جانبا. ولقد نشرت الصحف في يوليو 2020 أن نجارا مسلحا في كفرالشيخ اعتدى بالضرب على طفلته التي لم يتجاوز عمرها خمسة أشهر حتى كسر عظامها فتوفيت، وكان قد تزوج مرة وأنجب طفلتين وتزوج بأخرى فولدت له طفلة فضرب الرضيعة حتى الموت لأنه على حد قوله" لايرغب في انجاب البنات". في التحرش وفي وأد البنات الذي مازال مستمرا بعد ألف وثلاثمائة عام من تحريمه، سنلمس جوهر المسألة وباطنها الشعوري والفكري: احتقار المرأة لأنها غاوية الرجال وجذر الخطيئة، وهي نظرة لازمت الفكر الديني وليس الدين، نطق بها عبد الله رشدي حين قال إن الملابس الصارخة من أسباب التحرش، أي أن وجود المرأة بحد ذاته دعوة إلى الخطيئة واغراء بها، ونطق بالنظرة نفسها أيضا القس داود لمعي حين قال:" إن اللبس الخليع لبس الزانيات"! المرأة مذنبة بملابسها في وقائع التحرش، ومذنبة حتى بمجرد خروجها إلى الحياة ومن ثم يجب وأدها وهي مازلت قطعة لحم صغيرة. المسافة بين التحرش والاعدام هي المسافة بين المحطة الأولى على الطريق والمحطة الأخيرة. وما بين محطة التحرش والاعدام يتم تدجين الفتاة بتربية طويلة تغرس في أعماقها أنها أنثى لابد أن تعتمد على جمالها، وأن هذه هي وظيفتها الأولى في الحياة وعليها أن تعتني أكثر ماتعتني بصدرها النافر أو شفتيها المكتنزتين، لا بروحها أوعقلها، وشيئا فشيئا يتم وأد المرأة اجتماعيا وثقافيا وعقليا بعزلها عن المناصب وعن المشاركة في الحياة العامة وتطويقها بالمحظورات والممنوعات. وتتكون تلك النظرة الدونية للمرأة في تاريخ طويل من التربية، يبدأ من المدرسة وما تلقنه وتعلمه، وجذر المشكلة في التربية والتعليم الذي يجب أن يفتح الباب أولا لاختلاط التلاميذ، لكي تتربى الفتيات مع الفتيان، ويلمس الأولاد في التطبيق العملي كل يوم ومن خلال الدراسة أن البنات لسن أقل منهم في شيء. الأمر الثاني أن يلتفت التعليم إلى توضيح دور المرأة بصفتها إنسانا وإبراز ذلك منذ الحصة الأولى في المدرسة، وإظهار أن المرأة عالمة وطبيبة ومخترعة وطيارة ومهندسة وفنانة وليست ناقصة عقل كما يشاع، فقد أثبت العلم أن الفرق الطفيف بين وزن عقل المرأة والرجل لا يؤثر في مستوى القدرات أو الذكاء. وأتمنى أيضا أن تشتمل مقررات وزارة التربية على كتاب قاسم أمين" تحرير المرأة " أو شرح له، وكتاب رفاعة رافع الطهطاوي" المرشد الأمين في تعليم البنات والبنين"، في ذلك المجال أيضا لابد من تدريس وثيقة زواج رفاعة رافع الطهطاوي عام 1840 والتي سجل فيها بمحض ارادته التزامه أن يبقى مع ابنة خاله " وحدها على الزوجية دون غيرها" وعلق طلاقها منه على زواجه من أخرى:" أيا ما كانت زوجة أو جارية فإذا فعل " كانت بنت خاله بمجرد العقد خالصة بالثلاثة"! وكان الطهطاوي فلاحا صعيديا لكنه رائد تنوير عبقري. ومن الضروري أن تحتوي المقررات الأدبية في مناهج المدارس على روايات كتبتها نساء، وإلى جانب تلك المراجع أتمنى أو أحلم بأن تصدر الوزارة كتابا جديدا يرسخ في أذهان ووجدان التلاميذ صورة المرأة الانسان، وليس المرأة الموضوع الجنسي، فيحدثهم عن نبوية موسى رائدة تعليم البنات، ولطفية النادي أم العلوم الفيزيائية، وفرحانة سلامة فدائية سيناء البطلة،وأم كلثوم، وعالمة الذرة سميرة موسى، وروز اليوسف، وهدى شعراوي، وعائشة التيمورية ......
#المسافة
#التحرش
#الاعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685723
سالم لعريض : الحجاب سبب التحرّش
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض مع إنتشار الحجاب إنتشر التحرّشلمّا ظهرت مقولة أو فتوة الجماعات الإسلامية التي تختزل البشر ظل الله في الأرض في كعبة حلوة مغطية أو عريانة بالنسبة للنساء و كل الرجال مجرّد ذباب يبحث عن الحلوةو بهذه النظرية التحقيرية للبشرية شرّعوا التحرّش و أصبح ظاهرة مجتمعية مصاحبة لحجم انتشار الحجابفكلّما قوي انتشاره قوي التحرّش و هكذا تجد السعودية و أفغانستان و مصر و الباكستان و الصومال و السودان سابقا...في المراتب الأولىففي خلال بضعة عقود فقط، ومنذ بداية ما يسميه البعض بالصحوة الإسلامية في أواخر سبعينيات القرن الماضي، انتشرت ظاهرة الحجاب الإسلامي بصورة غير مسبوقة.فالمجتمعات في الستينيات لا تعرف هذا الزي لدرجة أن طالبات الأزهر الشريف في هذه الحقبة من الزمان لم يكنَّ يرتدين الحجاب، إلى ظاهرة تكاد تسيطر على المجتمعات الإسلامية بأكملها في عصرنا الحالي.وصاحَب انتشار هذه الظاهرة احتقار لغير المحجبات، ونعتهن بكلمات مهينة مثل "سافرة" و"متبرجة" و"غير ملتزمة" و كعبة حلوة عريانة تجلب الذباب....أن انتشار الحجاب لم يصحبه انتشار للفضيلة كما كان تدّعي الجماعات الإسلامية ، بل على العكس تماما فإن أعلى نسب التحرش الجنسي بالنساء في العالم هي في دول إسلامية ممن يولي شعبها اهتماما يفوق الوصف بالحجاب وارتداء المرأة للزي "الإسلامي"!فعلى سبيل المثال وبحسب تقرير لمكتب شكاوى المجلس القومي لحقوق الإنسان عام 2012 من حكم الإخوان، فإن 64% من نساء مصر يتعرضن للتحرش الجنسي سواء باللفظ أو بالفعل في الشوارع والميادين العامة، وهذه النسبة جعلت مصر تحتل المرتبة الثانية في العالم بعد أفغانستان فى التحرش الجنسي.وكملحوظة واضحة للكثيرين وبخاصة الذين سافروا إلى البلدان الغربية، فإن التحرش بالنساء في الشوارع يكاد يكون منعدما في هذه البلدان (والتي لا تلبس نساؤها الحجاب و حتى إن رأيت من يحرّش بالنساء فستجده من البلدان المسلمة!).وكملحوظة أكثر وضوحا فإن نسبة التحرش بالنساء في نفس الدول الإسلامية في الخمسينيات والستينيات، أي قبل انتشار ظاهرة الحجاب كانت أقل بكثير مما نراه اليوم بعد أن تحجبت فيهنّ النساءو من هنا لا بدّ من كشف المنطق الشاذ و السالب لإنسانية المرأة و الرجل للجماعات الإسلامية، الذي يدّعي أن تغطية المرأة فإننا نغطى الأشياء الثمينة ولذا فإن تغطية المرأة برهان في نظرهم على "تقدير الإسلام للمرأة"،وكأن هؤلاء نسوا أو تناسوا أننا لا نغطي الورود الجميلة و الأحجار الكريمة بل أننا في حقيقة الأمر نغطي ما نراه قبيحا حتى نحجبه عن أعين الناس كي لا تراه.و يبقى الحجاب مجهولا من 7مليارات نسمة تعيش على الكرة الأرضيةفالحجاب أو قل العلامة الإشهارية للإخوانجية أو العلامة التجارية المسجلة للإخوانجية غير معروف من أغلب نساء الكرة الأرضيةبل هناك أكثر من 150مليون نسمة يعيشون شبه عراة في غابات الأمازون و الأدغال الإفريقية ينعتونهم بالقبائل البدائية و المتخلفةو لكّنهم لا يعرفون الإرهاب و لا تخاريف شيوخ الفضائيات و لا السرقة و لا الزنى و لا التحرّش و لا الحجاب و لا الكذب و لا النفاقو ينعمون بالمساواة التامّة بين أهل القبيلة نساء و رجالا و لا يوجد غني و فقير بل يتقاسمون الصيد و ما يجنونه من ثمار الغابة حسب حاجيات كل عائلةو ينعمون كذلك بحبّ الحياة إنهم أرقى و اشرف مما عندنا من حيوانات إسمهم الإخوانجية و شيوخ الفضائيات و سلاطين الفول و الزيت ......
#الحجاب
#التحرّش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695972