الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جبار فهد : الغضب الجريح
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبار_فهد علّمتيني درساً.. إنّ أقسى شيء ممكن أن يفعله الإنسان كيما يُؤذي الآخر، هو أن يحبُّه.. لقد علّمتيني درساً.. ودرسُكِ حياة يا أنتِ..زَجَرَتني ولم تسمع صمتي.. يا ترى أين المضرّة في أن أحُبّ، أن أشعر، أن اتأرجح كطفلٍ بريء في حضن الكونِ؟؟!..أصرفت وجهها عنّي بعيدا.. فقط كي لا تنصت لأُغنيّة الحُبّ.. أُغنيّة حُرُوفها دموعي..أغنيّة خطّها جنوني.. ونقّطها سكوني..أغنيّة لا يعرفها أحد.. تعرفها فقط جفوني..يا معشر المُحبّين.. ابذلوا كُلِّ قطرةِ حُبٍّ لديكم.. وهل جزاء الحُبِّ إلّا البُعدِ؟؟!..وهل ثواب إله الآلهة إلّا العذاب؟؟!..وهل أخطأ (هلدرلن).. ”السماء لأهل الألم“..يا معشر العاكفين على الحبرِ والقرطاسِ والقلم..الحياة في الألم.. كلا.. إنَّ الحياة هي الألم..أعتذرُ ولا أعتذرُ لكِ يا أنتِ.. يا مجهولا أبحث عنه..أعتذرُ إن كنتُ سبباً في آلامكِ وأحزانكِ..ولا أعتذرُ إن أحببتُكِ.. لن أعتذر للهواء الطلق الذي أتنفسَهُ.. لا لن أعتذر لمجرد إنّي تنفستُكِ فقط..أعلمُ جيّدا إنني السبب، ولكني لن أعتذر.. لا لن أعتذر.. فالحُبّ لا يريد أسفاً كمقابل.. أنا أعرفهُ.. إنّما مُرادهُ قلباً يُقبّلهُ على شفتيه لكي يغادر كالطائر الحائر..علّمتيني درساً.. دروساً.. حُصصاً..علّمتيني، وما برحت أحمقاً لا أفهم معنى الرسالة..يا أنتِ.. أرجوكِ.. اهمسي بأذني وقولي لي ما الرسالة..قالت؛ ..... ”هممممم نمنم.. أنت الرسالة“...فخرستُ إلى الأبد.. إلى الأبد.. وبدأتُ أكتب الرسالة..لا زلت غبيّاً.. عرفتُ فحوى الرسالة، غير إنّي إلى الآن لم أعرف من هي؟؟!...وا عجبي.. أهيَ الرسالة أم الرسالة هيَ؟؟!..أجابت، حينما لاحت ملامحي من بعيد.. قلقةٌ.. مضطربةٌ.. شاردةٌ.. ”أنا أنا.. فما الرسالة.. وما أنت؟؟.. لستم سوى سُحُبا داكنة في قلبي..وذكرياتٍ مُحطّمة لا تُلَم..من أنت؟.. لست غير الخائن الذي أحبّني.. وما حُبّك لي إلّا خيانة“...لم أنبس ببنت شفة.. سكت عميقا وبعيونٍ ساكنة تبثُّ تنهدات مشتعلة، كنتُ أنظرُ إلى العُشُب الذي ما فتئ ينظرُ إليّ.. يشفق عليّ.. كنت متردداً.. إذ ماذا تفعل حينما ترى الذي أمامك هو ليس مرآتُك، رغم ذلك هو أجمل شيء.. أرقى شيء.. آه منهُ.. هو الشيء واللاشيء في آنٍ..هل رأيتم من قبل عيوناً ترسلُ حمامات ولساناً يلفظُ سموما حمراء؟؟..أنا.. أنا الذي لا ذنب لي عاينت كُلّ هذا..وما ذنبي كان إلّا الحُبّ..غُرباء نحن على هذه البسيطة الخضراء..إذ سُمُوّنا الروحي يعتبر في ديننا جريمة..واجترارنا كالقطيع مثلهم فيه تصفيقا ووليمة..هذه هي الرسالة.. ولكن من هيَ؟؟!..------------------------------------------------------------------------------------”هذه الرسالة التي لم تتم لي قراءتها، قد خفَّفَت من أعبائي وأحالت أفكاري إلى أُغنيّات“...طاغور... ......
#الغضب
#الجريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682995
شاكر بوعلاي : الطير الجريح
#الحوار_المتمدن
#شاكر_بوعلاي وأعود وحيدا كما يعود الطير الجريح إلى عشه حزينا أشكو لسماء أن تمطر ماءلعلي أشفى من عذاب الهواءقد ذبحتني تلك العيون السوداءتلك الشفاه الحمراءحين أحضنها بين ذراعي يفيضرحيق شفتيها على فمي أنسى لون السماء ......
#الطير
#الجريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683833
سالم الياس مدالو : الديك الجريح متروك لوحده
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو انا الذيزرع اللبلابقرب سفح احلاميفاخضوضر منتظراالاتي من بينثنايا العزم وركامالامنياتوحينما رسمتعلى جبينيمامتيزهرتي بنفسجواقحواناخضوضر الافقوابتسمت لفراشاتيهالة القمروالديكالجريحمتروك لوحده يصيحانا الذي افاق جاريمن كوابيس احلامهوقرص الشمسيشرق في جبينحوذي امنياتهليعطيه شارة البدءوعصا الانطلاق . ......
#الديك
#الجريح
#متروك
#لوحده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686763
عبد الخالق الفلاح : تمتمات لوطني الجريح
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح جراحك كبيرة وعميقة، لا تسمع فيه إلأ صرخات ، وعويل ونحيب ، من تحت تراب قبور الشباب والشابات ،امتدت السكاكين تتوالى لرقبتك ، تنهش بعدها اجزاء بدنك المقدس ، ودمائك الغالية تهدر بغزارة ،جرحك غائر ،مازالت تنزف ، نزفك دائم ،الارواح رخيصة على اعتابك ، واقعك مظلم، و ماضيك منسي، أين دفء حناياك ، بعد ان كنت بهياً بشمسك وهوائك ومائك وترابك .اما اليوم فحاضرك مرير، مستقبلك مبهم وسط زخم المعاناة ، انت تغرق ، وهناك من يصفق و يمدح من يُغرقك، ويصرخ اه ياوطني نكالاً ، حزنك الذي يتدحرجُ في الطرقات ،كم يؤلمني ويؤرقني ما تحمل من بؤس وحرمان ،لم نعد نشم اريجك ،وانت تذوق العذاب ألواناً، كم تقاسي ومازلت ياوطني تنزف ، جراحك العميقة بترابك التي التهمتها النيران وسمائك الحزينة التي جفت فيها الامطار ،اختفى فيك كل شيئ جميل ، آه من دموع الأمهات ،ملت لياليك الافراح ، وهربت رياحك خجلة ، حتى خوفك بلا امان ،مازلت تنادي هل من مغيث ، هل ضاعت النخوة ،اه يا وطن سرقوك في وضح النهار ، ، سرقوك من جديد من تحت أبواب المنايا ،ومازلت تنادي هل من مديد، مازلت تحلم بوعود القادم بزمن جميل يحيى فيك السلام والامان ،اه ياوطني الحزين ، تائه بين امواج بحر هائج ،اه يا شعبي المتعب والمرهق من كثر الاوجاع ، هل من منقذ قريب، لقد ضاعت بك السفينة ، متى ترسو في شاطئ الامان،لا اْطيق الصمت حين اْراك مهموما ،او حين اراك مكلوماَ، اوأنت تعاني الهوان ، الى متى ابكيك ياوطني، من خناجر تدق في ظهرك كل يوم، جراحك تؤلمني. ، ولا يبكيك احد. عبد الخالق الفلاح – 25/8/2020 ......
#تمتمات
#لوطني
#الجريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689889
عبدالرحمان الصوفي : المظاهر السردية وعنف الزمن الكوروني في رواية - الجسد الجريح في زمن كورونا -
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لرواية " الجسد الجريح في زمن كورونا " ل " المصطفى الزواوي "عنوان الدراسة : المظاهر السردية وعنف الزمن الكوروني في رواية " الجسد الجريح في زمن كورونا " .الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة من إعداد : عبدالرحمان الصوفي / المغرب .أولا - التقديم :منح الحجر الصحي فرصة للكثير من الكتاب لجمع شتات أفكارهم وتدوينها ، حيث أصبحت أحلام اليقظة مصدرا للأفكار الواعدة والخلاقة . كما أن قضاء وقت طويل في المنزل يصيب الإنسان بالملل الذي يمهد لشرود ذهني يساعد ويسمح للخيال بأن يحلق في عالم التأمل لابتكار و صياغة أفكار جديدة ، لأن التفكير هو عملية ذهنية تحدث عند المبدع حين يكون متفرغا وغير منشغل بإنتاج آخر . والمعروف في تاريخ الأدب الإنساني أن الأزمات تولد الإبداع ، أي أن الإبداع يصير السبيل الأوحد لمواجهة الأزمات بمختلف تجلياتها سواء سياسية او اقتصادية أو اجتماعية ... خلال الكثير من الأزمات التاريخية حدث زلزال في الذات الإنسانية ، فولد عصفا ذهنيا عند الجماعات والأفراد ، صار فيها الإبداع هو الملاذ والحل الأمثل لتخليص الناس من الأزمة .لقد كان الأدب دوما مرافقا للبشرية في كل أزماتها ، وأزمنتها الحضارية عبر مد العصور ، يسجل طموحاتها ، ويؤرخ لمعاناتها وأفراحها ، ويستشرف مستقبلها ، ويرصد أحلامها ، ظل مرآة لما عاشه وعايشه الإنسان من اضطراب وفوضى داخلية أو خارجية ، ولذلك كان الأدب ، شعرا ورواية ومسرحا وقصة وغيرها ، دوما رفيقا لمعاناة الإنسان .لقد اشتهرت الرواية خصوصا بتعاطيها مع ما أصاب الإنسان من كوارث وأحداث ، خاصة تلك المتعلقة بالأوبئة والأمراض المعدية ، منها روايات عالجت مأساة الإنسانية ومعاناتها وحربها ضد أوبئة فتاكة قهرته ، وحصدت الملايين من الأرواح ، نذكر منها " حكايات كانتريري " ، التي كتبها جيفري تشوسر ( وباء الطاعون ) ، ورواية " دفتر أحوال عام الطاعون " التي كتبها الإنجليزي دانييل ديفو ، ورواية " حصان شاحب ، فارس شاحب "التي أصدرتها الروائية الأمريكية كاثرين آن بورتر وروايات أخرى كثيرة أشهرها " الحب زمن الكوليرا . في هذا السياق نطرح الأسئلة التالية :- هل هناك إبداع زمن أزمة كورونا ؟- وهل يمكن أن بكون هذا الإبداع زمن كورونا إبداع لمواجهة الأزمة ؟- وهل الأدب زمن كورونا يساهم في إدارة الأزمة ؟هذه الأسئلة وغيرها ستكون موضوع دراستنا النقدية الذرائعية المستقطعة .ثانيا – توطئة :يقول عبدالرزاق عودة الغالبي في أهمية المكان والرمز في العمل الروائي السردي ما يلي :" ... الروي هو انعكاس لعالم لغوي للحياة فوق مساحات الأوراق يشيّده الروائي المتـأرجح بين الواقع والخيال ، فيجعل العالم يتضمّن كلّ المشاعر والتصوّرات التي تستطيع اللغة التعبير عنها ، ويثبت براعته الفكرية في تلك الساحات ، رغم أن المكان في الرواية ليس هو المكان الطبيعي أو الموضوعي ، وإنما هو مكان يخلقه الأديب بمزج مدروس بين الحقيقة والخيال ، فالمكان في النص الروائي مكان متخيَّل ممزوج ببناء لغوي ترفعه الكلمات والتعابير انصياعًا لأغراض التخييل وحاجته ، فهو نتاج مجموعة من الأساليب اللغوية المختلفة في النص ، والتي تعكس براعة النصّاص في صناعتها، من ذلك نستنتج أن عبقرية الأدب تكمن في حيّزه السردي المدروس فكريًّا وجماليًّا ولغويًّا ، لذلك يكتسب المكان في الرواية أهمية كبيرة ، لأنّه أحد عناصرها الفنية التي تجري فيه الأحداث ، وتتحرّك من خلاله الشخصيات....([1])فيستخدم الروائي الوصف ، ويبذل قصارى الجهد لإثبات إمكانيّته أن يج ......
#المظاهر
#السردية
#وعنف
#الزمن
#الكوروني
#رواية
#الجسد
#الجريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691739