طارق الهوا : لو ربح أوباما ولاية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا هذه السطور ليست للتاريخ كما يُقال عادة. صحيح أن التاريخ والله من أقوى محركات الدول والناس، لكن المفارقة أنهما إما في الكتب أو المقابر، والمقال مجرد محاولة لقراءة مستقبل أميركا، على خلفية ما يحدث في أوروبا، في حال فوز باراك أوباما بولاية ثالثة لحكم الولايات المتحدة الاميركية في تشرين الثاني القادم، تحت إسم جو بايدن الشخصية المسرحية الهامشية التي أُريد لها لعب دور البطولة رغم يقين المؤلف بأن لا عمق سياسي أو فكري لها، ومن المرجّح عندي شخصياً لو فاز حسين/جو أن تكون خريطة الطريق للأمة الاميركية التي تضم ثقافات متنوعة هي:- سترتفع أصوات بعض أعضاء الكونغرس أصحاب تعليق very interesting على ما يحدث من لامعقول في البلد، والسياسيين الذين يهمهم المنصب، بتغيير العقيدة الأميركية التي صاغها توماس جيفرسون والأباء المؤسسون، بحجة عدم مناسبتها لهذا العصر، وسيُحشر ضمن هذه التغيرات تطبيق الشريعة الإسلامية بجوار القانون المدني على المسلمين، كخطوة أولى لفتح جدل لانهائي عقيم سيشكل صدوعاً مُدمرة لهيكلية إمبراطورية علمانية.- ستُستهدف الثقافة الاميركية التي ترتكز على الفردية والاسرة واحترام السلطة والتخطيط للمستقبل وحقوق الملكية والمنهج التجريبي في التفكير، لتحل محلها هلامية شعارات "الاطياف الثقافية" غير المجدية التي لا تقدم أي إضافة أو حل لمشاكل أمريكا وديونها، سوى المتاجرة بمظلوميتها التاريخية وعنصرية الرجل الأبيض، وكأن كنيسة السود العنصرية التي أصبحت لا تقبل بأي لون آخر حتى لون بشرة المسيح وأمه غير عنصرية. - ستبدأ موجة أقوى من لوثة عقلية بين أهل ثقافة very interesting ستُترجم لإجراء قانوني أوسع تباركه الحكومات الاتحادية في المدن الاميركية، يستهدف التاريخ ويزيل معظم تماثيل رموز أميركا ويتهمهم بالعنصرية، وسيُزال بشكل قانوني أي تمثال (نانسي بيلوسي قالت للإعلام حرفياً وهي تقلب شفتيها اشمئزازاً: أنا لا يهمني أمر هذه التماثيل) أو مبنى أو مدرسة يمثلون هذا التاريخ، وسيُصرف أي مفكر أو مدرس أو مُحاضر أو مذيع من عمله تحت بند الترويج للعنصرية أو لثقافة الرجل الأبيض أو مرض الأسلامو فوبيا.- سيبدأ تعليم الدين الاسلامي في المدارس الحكومية الاميركية ربما للمسيحيين لأن عدد التلامذة المسلمين يقل عن واحد في الألف (حسين بلسان جو وعد بذلك في حملته الانتخابية علانية ووجد أن الاسلام هو الحل لأمريكا باستشهاده لحديث لمحمد) التعليم سيتم بواسطة متشددين، ينشرون التشكيك في الأديان الاخرى ويزرعون احتقارها أو التقليل من شأنها وتحريفها، في مدارس أرضعت التلامذة منذ ثلاثة عقود تقريباً فلسفة الاستهلاك والاستمتاعfun and consumption، فأصبحوا رجالا مفرغين من أي عقيدة أو مبدأ في الحياة.- ستبدأ محاولة احكام السيطرة تماماً على البحوث التاريخية والاديان المقارنة وحتى العلمية في الجامعات المرموقة، لإضفاء الصبغة الاسلامية عليها، والأمر بدأ بالفعل على نطاق ضيّق. هناك، على سبيل المثال فقط، نظرية يروّج لها أستاذ رياضيات أميركي لا لكنة في لهجته على "يوتيوب" وفي المعاهد العلمية، مفادها تطابق أسطورة السموات السبع في الاسلام مع أحدث النظريات العلمية، وامكانية تحويل حروف القرآن غير المفهومة في بدايات بعض السور إلى معادلات رياضية لحل رموز في الكون، ومكانة الرقم 19 كقاسم مشترك في معادلات رياضية كثيرة، والرقم 19 وياللعجب هو نفس عدد حروف (بسم الله الرحمن الرحيم). تخاريف علمية كما هو واضح..- سيبدأ إحكام السيطرة على تدريس اللغة العربية تماماً في الجامعات الاميركية، على يد مدرسين إسلامويين يربطون ......
#أوباما
#ولاية
#ثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688438
#الحوار_المتمدن
#طارق_الهوا هذه السطور ليست للتاريخ كما يُقال عادة. صحيح أن التاريخ والله من أقوى محركات الدول والناس، لكن المفارقة أنهما إما في الكتب أو المقابر، والمقال مجرد محاولة لقراءة مستقبل أميركا، على خلفية ما يحدث في أوروبا، في حال فوز باراك أوباما بولاية ثالثة لحكم الولايات المتحدة الاميركية في تشرين الثاني القادم، تحت إسم جو بايدن الشخصية المسرحية الهامشية التي أُريد لها لعب دور البطولة رغم يقين المؤلف بأن لا عمق سياسي أو فكري لها، ومن المرجّح عندي شخصياً لو فاز حسين/جو أن تكون خريطة الطريق للأمة الاميركية التي تضم ثقافات متنوعة هي:- سترتفع أصوات بعض أعضاء الكونغرس أصحاب تعليق very interesting على ما يحدث من لامعقول في البلد، والسياسيين الذين يهمهم المنصب، بتغيير العقيدة الأميركية التي صاغها توماس جيفرسون والأباء المؤسسون، بحجة عدم مناسبتها لهذا العصر، وسيُحشر ضمن هذه التغيرات تطبيق الشريعة الإسلامية بجوار القانون المدني على المسلمين، كخطوة أولى لفتح جدل لانهائي عقيم سيشكل صدوعاً مُدمرة لهيكلية إمبراطورية علمانية.- ستُستهدف الثقافة الاميركية التي ترتكز على الفردية والاسرة واحترام السلطة والتخطيط للمستقبل وحقوق الملكية والمنهج التجريبي في التفكير، لتحل محلها هلامية شعارات "الاطياف الثقافية" غير المجدية التي لا تقدم أي إضافة أو حل لمشاكل أمريكا وديونها، سوى المتاجرة بمظلوميتها التاريخية وعنصرية الرجل الأبيض، وكأن كنيسة السود العنصرية التي أصبحت لا تقبل بأي لون آخر حتى لون بشرة المسيح وأمه غير عنصرية. - ستبدأ موجة أقوى من لوثة عقلية بين أهل ثقافة very interesting ستُترجم لإجراء قانوني أوسع تباركه الحكومات الاتحادية في المدن الاميركية، يستهدف التاريخ ويزيل معظم تماثيل رموز أميركا ويتهمهم بالعنصرية، وسيُزال بشكل قانوني أي تمثال (نانسي بيلوسي قالت للإعلام حرفياً وهي تقلب شفتيها اشمئزازاً: أنا لا يهمني أمر هذه التماثيل) أو مبنى أو مدرسة يمثلون هذا التاريخ، وسيُصرف أي مفكر أو مدرس أو مُحاضر أو مذيع من عمله تحت بند الترويج للعنصرية أو لثقافة الرجل الأبيض أو مرض الأسلامو فوبيا.- سيبدأ تعليم الدين الاسلامي في المدارس الحكومية الاميركية ربما للمسيحيين لأن عدد التلامذة المسلمين يقل عن واحد في الألف (حسين بلسان جو وعد بذلك في حملته الانتخابية علانية ووجد أن الاسلام هو الحل لأمريكا باستشهاده لحديث لمحمد) التعليم سيتم بواسطة متشددين، ينشرون التشكيك في الأديان الاخرى ويزرعون احتقارها أو التقليل من شأنها وتحريفها، في مدارس أرضعت التلامذة منذ ثلاثة عقود تقريباً فلسفة الاستهلاك والاستمتاعfun and consumption، فأصبحوا رجالا مفرغين من أي عقيدة أو مبدأ في الحياة.- ستبدأ محاولة احكام السيطرة تماماً على البحوث التاريخية والاديان المقارنة وحتى العلمية في الجامعات المرموقة، لإضفاء الصبغة الاسلامية عليها، والأمر بدأ بالفعل على نطاق ضيّق. هناك، على سبيل المثال فقط، نظرية يروّج لها أستاذ رياضيات أميركي لا لكنة في لهجته على "يوتيوب" وفي المعاهد العلمية، مفادها تطابق أسطورة السموات السبع في الاسلام مع أحدث النظريات العلمية، وامكانية تحويل حروف القرآن غير المفهومة في بدايات بعض السور إلى معادلات رياضية لحل رموز في الكون، ومكانة الرقم 19 كقاسم مشترك في معادلات رياضية كثيرة، والرقم 19 وياللعجب هو نفس عدد حروف (بسم الله الرحمن الرحيم). تخاريف علمية كما هو واضح..- سيبدأ إحكام السيطرة على تدريس اللغة العربية تماماً في الجامعات الاميركية، على يد مدرسين إسلامويين يربطون ......
#أوباما
#ولاية
#ثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688438
الحوار المتمدن
طارق الهوا - لو ربح أوباما ولاية ثالثة
عبدالحافظ سعد الطيب : حتى لاننهزم مرة ثالثة من النخب التي سقتنا الهزيمة كشعوب سودانية
#الحوار_المتمدن
#عبدالحافظ_سعد_الطيب حتى لاننهزم مرة ثالثة من النخب التي سقتنا الهزيمة كشعوب سودانية الهروب إلى المؤامرةعندما تتحرك الشعوب اتجاه التغير الجذري وتحريك موجات أعلى للثورة في يوميات الثورة السودانية من الضرورة ان نخلق حوارات واسعة حول الديمقراطيات الرائجة ومفهومها من الضرورة طرح الأسئلة المهمة للوصول لنتائج مهمةمثلا هل هي ضرورة ان نحتكم في زمن الانتقال إلى قيم الديمقراطية لنجاح الثورة؟ الديمقراطية ونتائجهاهنالك خلْط مقصود ومتعمد بين النظام الديمقراطي ونتائجه المتوقعة أو المتخيلة عبر الاهتمام بالنظام الديمقراطي الاصلا فيه خلط بدلا من الاهتمام بمبادئ وتفاصيل النظام السياسي الذي يمكن أن يحقق الأهداف و الغايات للثورة مثال اخفاقنا في أكتوبر وابريل وكيف سقينا الهزيمة كشعوب سودانية من النخب القديمة المتجددة والكمبرادورات الذين خلقهم الاستعمار المتجدد لأننا لم نرتقي الي مستوى التنظيم الثوري للثورة واعتمدنا النضال المستريح والوثوق في التركيبة السياسية القديمة اعتمدنا استمرار فوضى الثورة وقعنا ولازلنا واقعين في نفس الخطأ كلجان مقاومة ثورية رغم أنها في تكوين لحمتها تخطت وقفزت على مفهوم السلطة السياسية القديمة بشكل تنظيم ها المركزي الهرمي وهذا كان سبب في النجاح الجزئي للثورة من إخفاقاتنا كقوي للثورة السودانية ممثلة في لجان المقاومة الثورية التي قادت عمليات التعبئة والنزال ضد السلطة الاسلاموية ومافيا السوق الاقتصادي المشتح حتى الآن وفي موجة حساب الجرد اكتفينا بمطالبة الآخرين أصحاب الياقات البيضاء والانتلجنسيا بتنفيذ مطالب الثورة السودانية والتي هي في الأصل عامة لم نتجذر داخلها حرية سلام وعدالة عدم اهتمامنا كثوار بامتلاك القدرات الفكرية والتنظيمية للوصول إلى السلطة أو المشاركة فيها أثناء إدارة المراحل الانتقالية. نعم اقول مراحل انتقالية نركز في الكلام ده اسرعة الديمقراطية بالقفز فوق مرحلة الانتقال سيجرع الشعب السوداني الهزيمة مرة رابعة لاننا ان لم نفكك مفهوم الديمقراطية الرائجة سنقع دون شك في فخاخها وشراكها والغامها وشرورها داخل البرلمان آت الحرة نعم ننتبه بالديمقراطية والصناديق الشفافة ستؤدي كما ادت في الديمقراطيات السابقة الي دكتاتوريات مدنية و سيطرة أحزاب معينة على البرلمان وفرض اقتصاد نيوليبرالي يعمل لصالح الأقلية ويسحق غالبية فئات المجتمع المنتج للخيرات كما هو حادث لنا منذ مابعد تكوننا كدوله ومنذ مابعد الاستقلال وختي الان لا مفر أمام قوانا الحية ومثقفيننا الثورين من الاستمرار في مناقشة كل هذه الأمور، حتى يمكن الوصول إلى "إجماع وطني عام" على نظام الحكم البديل والمطلوب والممكن تحقيقه في هذه اللحظة التاريخية، بمرجعيته العليا ومؤسساته وضماناته المختلفة، بجانب طريقة الوصول إليهسؤال مهم يجب أن نطرحة بقوة للحوار الواسع اثناء انعقاد المؤتمر الاقتصادي المهم جدا اذا شاركنا فيه كشعوب سودانية منتجة للخيرات السؤال المهم والمتغير في مفهوم السلطة السلطة الاقتصادية لمن أليس من متغيرات الثورة نطرح بقوة السلطة الاقتصادية للمنتجين ومسامير الأرض هذا السؤال محوري لحل أزمة الديمقراطية ذاتها في عقر دارها، كتصاعد نفوذ المال السياسي الموجه في الانتخابات، وتعاظم الأدوار التي تقوم بها جماعات الضغط واللوبيات والأجهزة الأمنية وغير ذلك.ومن الأمور المهمة أيضا الربط بين برامج التغير وليس الإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي وبين التدخل الخارجي والأجندة الإستعمارية والكمبرادورات ......
#لاننهزم
#ثالثة
#النخب
#التي
#سقتنا
#الهزيمة
#كشعوب
#سودانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689035
#الحوار_المتمدن
#عبدالحافظ_سعد_الطيب حتى لاننهزم مرة ثالثة من النخب التي سقتنا الهزيمة كشعوب سودانية الهروب إلى المؤامرةعندما تتحرك الشعوب اتجاه التغير الجذري وتحريك موجات أعلى للثورة في يوميات الثورة السودانية من الضرورة ان نخلق حوارات واسعة حول الديمقراطيات الرائجة ومفهومها من الضرورة طرح الأسئلة المهمة للوصول لنتائج مهمةمثلا هل هي ضرورة ان نحتكم في زمن الانتقال إلى قيم الديمقراطية لنجاح الثورة؟ الديمقراطية ونتائجهاهنالك خلْط مقصود ومتعمد بين النظام الديمقراطي ونتائجه المتوقعة أو المتخيلة عبر الاهتمام بالنظام الديمقراطي الاصلا فيه خلط بدلا من الاهتمام بمبادئ وتفاصيل النظام السياسي الذي يمكن أن يحقق الأهداف و الغايات للثورة مثال اخفاقنا في أكتوبر وابريل وكيف سقينا الهزيمة كشعوب سودانية من النخب القديمة المتجددة والكمبرادورات الذين خلقهم الاستعمار المتجدد لأننا لم نرتقي الي مستوى التنظيم الثوري للثورة واعتمدنا النضال المستريح والوثوق في التركيبة السياسية القديمة اعتمدنا استمرار فوضى الثورة وقعنا ولازلنا واقعين في نفس الخطأ كلجان مقاومة ثورية رغم أنها في تكوين لحمتها تخطت وقفزت على مفهوم السلطة السياسية القديمة بشكل تنظيم ها المركزي الهرمي وهذا كان سبب في النجاح الجزئي للثورة من إخفاقاتنا كقوي للثورة السودانية ممثلة في لجان المقاومة الثورية التي قادت عمليات التعبئة والنزال ضد السلطة الاسلاموية ومافيا السوق الاقتصادي المشتح حتى الآن وفي موجة حساب الجرد اكتفينا بمطالبة الآخرين أصحاب الياقات البيضاء والانتلجنسيا بتنفيذ مطالب الثورة السودانية والتي هي في الأصل عامة لم نتجذر داخلها حرية سلام وعدالة عدم اهتمامنا كثوار بامتلاك القدرات الفكرية والتنظيمية للوصول إلى السلطة أو المشاركة فيها أثناء إدارة المراحل الانتقالية. نعم اقول مراحل انتقالية نركز في الكلام ده اسرعة الديمقراطية بالقفز فوق مرحلة الانتقال سيجرع الشعب السوداني الهزيمة مرة رابعة لاننا ان لم نفكك مفهوم الديمقراطية الرائجة سنقع دون شك في فخاخها وشراكها والغامها وشرورها داخل البرلمان آت الحرة نعم ننتبه بالديمقراطية والصناديق الشفافة ستؤدي كما ادت في الديمقراطيات السابقة الي دكتاتوريات مدنية و سيطرة أحزاب معينة على البرلمان وفرض اقتصاد نيوليبرالي يعمل لصالح الأقلية ويسحق غالبية فئات المجتمع المنتج للخيرات كما هو حادث لنا منذ مابعد تكوننا كدوله ومنذ مابعد الاستقلال وختي الان لا مفر أمام قوانا الحية ومثقفيننا الثورين من الاستمرار في مناقشة كل هذه الأمور، حتى يمكن الوصول إلى "إجماع وطني عام" على نظام الحكم البديل والمطلوب والممكن تحقيقه في هذه اللحظة التاريخية، بمرجعيته العليا ومؤسساته وضماناته المختلفة، بجانب طريقة الوصول إليهسؤال مهم يجب أن نطرحة بقوة للحوار الواسع اثناء انعقاد المؤتمر الاقتصادي المهم جدا اذا شاركنا فيه كشعوب سودانية منتجة للخيرات السؤال المهم والمتغير في مفهوم السلطة السلطة الاقتصادية لمن أليس من متغيرات الثورة نطرح بقوة السلطة الاقتصادية للمنتجين ومسامير الأرض هذا السؤال محوري لحل أزمة الديمقراطية ذاتها في عقر دارها، كتصاعد نفوذ المال السياسي الموجه في الانتخابات، وتعاظم الأدوار التي تقوم بها جماعات الضغط واللوبيات والأجهزة الأمنية وغير ذلك.ومن الأمور المهمة أيضا الربط بين برامج التغير وليس الإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي وبين التدخل الخارجي والأجندة الإستعمارية والكمبرادورات ......
#لاننهزم
#ثالثة
#النخب
#التي
#سقتنا
#الهزيمة
#كشعوب
#سودانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689035
الحوار المتمدن
عبدالحافظ سعد الطيب - حتى لاننهزم مرة ثالثة من النخب التي سقتنا الهزيمة كشعوب سودانية