فكري آل هير : عن أزمتنا وأجمل ما فينا
#الحوار_المتمدن
#فكري_آل_هير حسناً..ماذا عن الكتابة الجادة؟!..لا أعرف إن كنت قد تخليت فعلاً عن جدِّيتي، أم لا، ولا أظن أني مهتم بالبحث في الأسباب التي ربما قد تدفعني الى ذلك؛ غير أن ثمة طارئ أثار في نفسي سؤالاً ثقيل الوطأة عن مدى الحاجة الى الوقوف إزاء كل ما هو واقع بالفعل ويستحق قدراً عالياً من الجدِّية؛ فمن نافل القول أننا نعيش مرحلة شديدة للغاية بكل ما فيها من الحروب والكوارث والمعاناة، وأن أكثر ما نفتقده هو الجدِّية في التعامل مع هذه المرحلة، والتفكير والعمل في سبيل الخروج من نفق الأزمات الراهنة التي طالت كل شيء.. بما في ذلك أخلاقنا التي يبدو أنها من زاوية ما فينا كشعب ومجتمع يمني قد انحدرت بشكل أو بآخر الى تلك الدرجة التي جعلتنا نسمح اليوم بأن يمثلنا أسوأ من فينا، ونحن الذين وبقدر ما تعرضنا للخسارات الفادحة في كل جوانب الحياة، إلا إننا كنا ومازلنا نفاخر بقيمنا وأخلاقنا كيمنيين.***ألا ترون أننا بدأنا مؤخراً نتضاءل ونتقزم أخلاقياً لهذا السبب؟!- حتى في تفاعلاتنا السوية كجمهور والتي نظنها أخلاقية ومنطقية مع كل ما يطفو وما يطرأ بين الحين والآخر من الأحداث والوقائع الاجتماعية السيئة والمسيئة، والتي لا أجد لها توصيفاً صادقاً إلا إنها تجعلني-شخصياً- أعيش في حالة مركبة من الخزي والخجل والصدمة الذهول، من حيث لم يخطر على بالي يوماً أن أحداث كتلك التي وقعت مؤخراً يمكن أن تحدث هنا في وطني، وأن من مجتمعي من سقطوا فعلاً الى حضيض الحضيض..؟!قد يُقال أن ذهولي وصدمتي ناتجان ربما عن كوني قد بالغت في رسم صورة مثالية لما أحببت دوماً أن نكون عليه، غير أني في حقيقة الأمر لم افعل- لم أبالغ- فالأمر ليس متصلاً بما يمكن رسمه عن الواقع في الذهن وهو زائف لا وجود له، بل هو متصل بجوهر ما آمنت به وكنت دوماً على يقين بأنها حقيقتنا كشعب يمني عظيم، مع ثقتي بأن كل عيوبنا واخفاقاتنا وهزائمنا في كل المجالات يمكن تجاوزها بما نملكه وهو بحق إرثنا المجيد: أخلاقنا اليمنية.أخلاقنا اليمنية التي يشهد لنا بها كل من عرفنا وعايشنا من البشر في كل بقعة من بقاع الأرض، وتدل عليها كل يوم الكثير من المواقف والتجارب الفردية التي يكون بطلها ونموذجها الأعلى هو: الإنسان اليمني.أعتقد أن كل ما نحن فيه اليوم- إذا ما بحثنا عن الأسباب الحقيقية- ناتج عن أزمة في أخلاقنا وضمائرنا، وبوسع أياً منا أن يتحقق من ذلك بالتأمل والتفكر الذهني أو بالبحث المنهجي، بل وحتى بتفكير الإنسان البسيط والعادي لا أكثر؛ فكل أزماتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وووو ناتجة عما يمكنني تسميته: أزمتنا الأخلاقية..!!- وحينما أتكلم عن الأخلاق؛ فإني أقصد أخلاق الحب والجمال والخير والسلام، في مقابل كل ما يمزقنا الى أشلاء ويحط من قيمتنا ويهدر كرامتنا اليوم وهو ثقافة الكراهية والأحقاد، وتغليبنا لنوازع الشر والعنف والعدوان.***إن كان على رجل مثلي آمن بحقيقته وحقيقة ما ينتمي إليه أن يعترف بمثل هكذا أمارات وعلامات تنذر بسقوطنا، فإن هذا لن يكون مبرراً لأسلم بالأمور كما تحدث وأفقد إيماني.. وإلا فلماذا آمنت بالأصل؟!- وما جدوى إيماني إن لم يكن حاضراً بقوة في هذا الوقت العصيب؟!؛ ناهيكم وأني أعرف حقيقة نفسي تمام المعرفة، وأعلم يقيناً أني لست إلا حلقة مشتبكة بعرى وثيقة ومتينة مع الملايين من الحلقات المتوهجة في سماء وعوالم كل ما هو يمني ويعادل موضوعياً بعظمته وجلاله كل ما هو إنساني؛ فبرغم كل المساوئ والانحدارات مازلت قادراً على أن أكون مؤمناً وفخوراً بشعبي ومجتمعي، ومازلت أتطلع بثقة الى مستقبل واعد في وطني يغمرنا ويغمر أطفالنا بخيراته.<br ......
#أزمتنا
#وأجمل
#فينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692368
#الحوار_المتمدن
#فكري_آل_هير حسناً..ماذا عن الكتابة الجادة؟!..لا أعرف إن كنت قد تخليت فعلاً عن جدِّيتي، أم لا، ولا أظن أني مهتم بالبحث في الأسباب التي ربما قد تدفعني الى ذلك؛ غير أن ثمة طارئ أثار في نفسي سؤالاً ثقيل الوطأة عن مدى الحاجة الى الوقوف إزاء كل ما هو واقع بالفعل ويستحق قدراً عالياً من الجدِّية؛ فمن نافل القول أننا نعيش مرحلة شديدة للغاية بكل ما فيها من الحروب والكوارث والمعاناة، وأن أكثر ما نفتقده هو الجدِّية في التعامل مع هذه المرحلة، والتفكير والعمل في سبيل الخروج من نفق الأزمات الراهنة التي طالت كل شيء.. بما في ذلك أخلاقنا التي يبدو أنها من زاوية ما فينا كشعب ومجتمع يمني قد انحدرت بشكل أو بآخر الى تلك الدرجة التي جعلتنا نسمح اليوم بأن يمثلنا أسوأ من فينا، ونحن الذين وبقدر ما تعرضنا للخسارات الفادحة في كل جوانب الحياة، إلا إننا كنا ومازلنا نفاخر بقيمنا وأخلاقنا كيمنيين.***ألا ترون أننا بدأنا مؤخراً نتضاءل ونتقزم أخلاقياً لهذا السبب؟!- حتى في تفاعلاتنا السوية كجمهور والتي نظنها أخلاقية ومنطقية مع كل ما يطفو وما يطرأ بين الحين والآخر من الأحداث والوقائع الاجتماعية السيئة والمسيئة، والتي لا أجد لها توصيفاً صادقاً إلا إنها تجعلني-شخصياً- أعيش في حالة مركبة من الخزي والخجل والصدمة الذهول، من حيث لم يخطر على بالي يوماً أن أحداث كتلك التي وقعت مؤخراً يمكن أن تحدث هنا في وطني، وأن من مجتمعي من سقطوا فعلاً الى حضيض الحضيض..؟!قد يُقال أن ذهولي وصدمتي ناتجان ربما عن كوني قد بالغت في رسم صورة مثالية لما أحببت دوماً أن نكون عليه، غير أني في حقيقة الأمر لم افعل- لم أبالغ- فالأمر ليس متصلاً بما يمكن رسمه عن الواقع في الذهن وهو زائف لا وجود له، بل هو متصل بجوهر ما آمنت به وكنت دوماً على يقين بأنها حقيقتنا كشعب يمني عظيم، مع ثقتي بأن كل عيوبنا واخفاقاتنا وهزائمنا في كل المجالات يمكن تجاوزها بما نملكه وهو بحق إرثنا المجيد: أخلاقنا اليمنية.أخلاقنا اليمنية التي يشهد لنا بها كل من عرفنا وعايشنا من البشر في كل بقعة من بقاع الأرض، وتدل عليها كل يوم الكثير من المواقف والتجارب الفردية التي يكون بطلها ونموذجها الأعلى هو: الإنسان اليمني.أعتقد أن كل ما نحن فيه اليوم- إذا ما بحثنا عن الأسباب الحقيقية- ناتج عن أزمة في أخلاقنا وضمائرنا، وبوسع أياً منا أن يتحقق من ذلك بالتأمل والتفكر الذهني أو بالبحث المنهجي، بل وحتى بتفكير الإنسان البسيط والعادي لا أكثر؛ فكل أزماتنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وووو ناتجة عما يمكنني تسميته: أزمتنا الأخلاقية..!!- وحينما أتكلم عن الأخلاق؛ فإني أقصد أخلاق الحب والجمال والخير والسلام، في مقابل كل ما يمزقنا الى أشلاء ويحط من قيمتنا ويهدر كرامتنا اليوم وهو ثقافة الكراهية والأحقاد، وتغليبنا لنوازع الشر والعنف والعدوان.***إن كان على رجل مثلي آمن بحقيقته وحقيقة ما ينتمي إليه أن يعترف بمثل هكذا أمارات وعلامات تنذر بسقوطنا، فإن هذا لن يكون مبرراً لأسلم بالأمور كما تحدث وأفقد إيماني.. وإلا فلماذا آمنت بالأصل؟!- وما جدوى إيماني إن لم يكن حاضراً بقوة في هذا الوقت العصيب؟!؛ ناهيكم وأني أعرف حقيقة نفسي تمام المعرفة، وأعلم يقيناً أني لست إلا حلقة مشتبكة بعرى وثيقة ومتينة مع الملايين من الحلقات المتوهجة في سماء وعوالم كل ما هو يمني ويعادل موضوعياً بعظمته وجلاله كل ما هو إنساني؛ فبرغم كل المساوئ والانحدارات مازلت قادراً على أن أكون مؤمناً وفخوراً بشعبي ومجتمعي، ومازلت أتطلع بثقة الى مستقبل واعد في وطني يغمرنا ويغمر أطفالنا بخيراته.<br ......
#أزمتنا
#وأجمل
#فينا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692368
الحوار المتمدن
فكري آل هير - عن أزمتنا وأجمل ما فينا
محمد كشكار : كلنا أنانيون وغير الأناني فينا نتهكم منه ونحبِطه
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار قال تعالى: " وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا*فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا". حسب تأويلي الحر: الفجور هو الأنانية، والتقوى هي الاستقامة ونكران الذات وإيثار الآخر، الآخر المختلف عنا جنسا أو لونا أو عرقا أو دينا أو فكرا أو ثقافة أو إيديولوجيا أو تاريخا أو جغرافيا. قدرُنا أن نحب هذا الآخر، ولو لم نحبه فكيف سنهديه أفضل ما عندنا: كنوز تراثنا المتمثلة في ديننا وفكرنا ومنطقنا وقِيمنا وتراثنا وتاريخنا وكرمنا وتقوانا. وهل تُقدَّم الهدايا لغير الأحبة؟ ألَمْ يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". أخوه في الإنسانية، ملحدا كان أو لاأدريا أو يهوديا أو نصرانيا أو بهائيا أو بوذيا أو هندوسيا. أما نحن اليوم معشر التونسيين، فعِوض أن ننهي عن المنكر، ترانا نحارب المعروف بنصائحنا العجيبة المتداولة باللغة الدارجة التالية وكل إناء بما فيه يرشح: "ابعِد عَالشَّرْ وغَنِّيلُو".. "أخْطَأ رأسي واضربْ".. "سَيّبْ عْلِيكْ".. "آشْ إهِمِّكْ".. "آشْ لَزِّكْ".. "آشْ دَخِّلِكْ".. "تِلْهَى بَحْوايْجَكْ".. "قِيمْ الفرضْ وانڤ-;-ب لَرْضْ".. "عامِلْ فيها مُصلح اجتماعي"..، إلخ.إيه يا سيدي "عامِلْ فيها مُصلح اجتماعي"! ألم يأمرنا القرآن الكريم: "كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ". والله لا توجد أمة في التاريخ تصلي خمس مرات في اليوم وتذكر وتتذكر كلام الله أكثر من أمة المسلمين، وفي نفس الوقت والله لا توجد أمة في التاريخ لا تخاف ربها ولا تخشاه في سرّها وعلنها أكثر من أمة المسلمين المعاصِرة!أمة لم تبدع ولم تنجح إلا في محاربة النجاح رغم قلة تواجده فيها منذ عشرة قرون. تحارب أصحابه على ندرتهم وتتهكم من نجاحاتهم وتقلل من شأنها. وفي المقابل تتستر على الفاسد وتحميه تحت غطاء القبلية والعروشية.أمة لا تحاول أبدا تغيير ما اعتراها من وهن بل تقعد عن العمل وتمجد الكسل وتنتظر تغييرا قد يأتي وقد لا يأتي من السماء ولله في حكمته شؤون، سبحانه يَسأل ولا يُسأل، يُحاسِب ولا يُحاسَب، ناسية أو متناسية قوله تعالى: "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". الألمان غيّروا ما بأنفسهم بعد الحرب العالمية الثانية وكذلك فعل اليابانيون فغيّر الله ما بهم ورفعهم إلى أفضل الشعوب والدول دون أن يطلقوا رصاصة واحدة ضد أعدائهم بعد الهزيمة أما نحن فما زلنا في مكاننا قابعون وللرصاص ضد أنفسنا مُطلقون وللقدر دون عملٍ مستسلمون. الله يستر العاقبة...إمضائييطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه ويثقوا في خطابه أما أنا -واقتداء بالمنهج العلمي- أرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من إشكاليات وأنتظر منهم النقد المفيد.لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى وعلى كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي. Ma devise principale : « faire avec » les conceptions non scientifiques (elles sont non scientifiques mais elles ne sont pas fausses car elles offrent pour ceux qui y croient un système d`explication qui marche) « pour aller contre » ces mêmes conceptions et simultanément aider les autres à auto-construire leurs propres conceptions scientifiquesMon public-cible: les gens du micro-pouvoir (Foucault) comme les enseignants, les policiers, les artisans, les médecin ......
#كلنا
#أنانيون
#وغير
#الأناني
#فينا
#نتهكم
#ونحبِطه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692947
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار قال تعالى: " وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا*فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا". حسب تأويلي الحر: الفجور هو الأنانية، والتقوى هي الاستقامة ونكران الذات وإيثار الآخر، الآخر المختلف عنا جنسا أو لونا أو عرقا أو دينا أو فكرا أو ثقافة أو إيديولوجيا أو تاريخا أو جغرافيا. قدرُنا أن نحب هذا الآخر، ولو لم نحبه فكيف سنهديه أفضل ما عندنا: كنوز تراثنا المتمثلة في ديننا وفكرنا ومنطقنا وقِيمنا وتراثنا وتاريخنا وكرمنا وتقوانا. وهل تُقدَّم الهدايا لغير الأحبة؟ ألَمْ يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". أخوه في الإنسانية، ملحدا كان أو لاأدريا أو يهوديا أو نصرانيا أو بهائيا أو بوذيا أو هندوسيا. أما نحن اليوم معشر التونسيين، فعِوض أن ننهي عن المنكر، ترانا نحارب المعروف بنصائحنا العجيبة المتداولة باللغة الدارجة التالية وكل إناء بما فيه يرشح: "ابعِد عَالشَّرْ وغَنِّيلُو".. "أخْطَأ رأسي واضربْ".. "سَيّبْ عْلِيكْ".. "آشْ إهِمِّكْ".. "آشْ لَزِّكْ".. "آشْ دَخِّلِكْ".. "تِلْهَى بَحْوايْجَكْ".. "قِيمْ الفرضْ وانڤ-;-ب لَرْضْ".. "عامِلْ فيها مُصلح اجتماعي"..، إلخ.إيه يا سيدي "عامِلْ فيها مُصلح اجتماعي"! ألم يأمرنا القرآن الكريم: "كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ". والله لا توجد أمة في التاريخ تصلي خمس مرات في اليوم وتذكر وتتذكر كلام الله أكثر من أمة المسلمين، وفي نفس الوقت والله لا توجد أمة في التاريخ لا تخاف ربها ولا تخشاه في سرّها وعلنها أكثر من أمة المسلمين المعاصِرة!أمة لم تبدع ولم تنجح إلا في محاربة النجاح رغم قلة تواجده فيها منذ عشرة قرون. تحارب أصحابه على ندرتهم وتتهكم من نجاحاتهم وتقلل من شأنها. وفي المقابل تتستر على الفاسد وتحميه تحت غطاء القبلية والعروشية.أمة لا تحاول أبدا تغيير ما اعتراها من وهن بل تقعد عن العمل وتمجد الكسل وتنتظر تغييرا قد يأتي وقد لا يأتي من السماء ولله في حكمته شؤون، سبحانه يَسأل ولا يُسأل، يُحاسِب ولا يُحاسَب، ناسية أو متناسية قوله تعالى: "لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". الألمان غيّروا ما بأنفسهم بعد الحرب العالمية الثانية وكذلك فعل اليابانيون فغيّر الله ما بهم ورفعهم إلى أفضل الشعوب والدول دون أن يطلقوا رصاصة واحدة ضد أعدائهم بعد الهزيمة أما نحن فما زلنا في مكاننا قابعون وللرصاص ضد أنفسنا مُطلقون وللقدر دون عملٍ مستسلمون. الله يستر العاقبة...إمضائييطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه ويثقوا في خطابه أما أنا -واقتداء بالمنهج العلمي- أرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من إشكاليات وأنتظر منهم النقد المفيد.لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى وعلى كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي. Ma devise principale : « faire avec » les conceptions non scientifiques (elles sont non scientifiques mais elles ne sont pas fausses car elles offrent pour ceux qui y croient un système d`explication qui marche) « pour aller contre » ces mêmes conceptions et simultanément aider les autres à auto-construire leurs propres conceptions scientifiquesMon public-cible: les gens du micro-pouvoir (Foucault) comme les enseignants, les policiers, les artisans, les médecin ......
#كلنا
#أنانيون
#وغير
#الأناني
#فينا
#نتهكم
#ونحبِطه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692947
الحوار المتمدن
محمد كشكار - كلنا أنانيون وغير الأناني فينا نتهكم منه ونحبِطه!
ماجد عزيز الحبيب : نعيبُ زماننا والعيبُ فينا..زمن النكرات
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عزيز_الحبيب نعيبُ زَماننا والعيبُ فينا.. انه زمن النكرات!في هذا الزمن العجيب والغريب نرى فاقد الاخلاق يتكلمُ عن الشرفِ واللصُ يتكلمُ عن الامانهِ والفاسد يتكلم عن الضميرِ والعميل والخائن يتكلم عن الوطنيهِ والنضال والمبادئ ,وهكذا وبمرور الوقت تطبع المجتمع بصفاتِ النكرات واصبحت صوره تلك المعاني من الشرفِ والامانهِ والضميِر والوطنيهِ والنضالِ والتضحيهِ مفرداتٍ بائسه لا يأتي منها الى الالم والوجعِ والفقرِ والمرض والجوع حسب رؤية الكثيرين من هذا الزمن الذي لبس ثوب النتانه والقذاره والخسه من جراءِ مافعلهُ السفاء النكرات به.فالنكرةُ هو هزيلٌ صعيفٌ مهزوزٌ معقدٌ بداخلهِ جبارٌ بلسانهِ الكاذبِ لايترك فرصه الا ويكذب فيها ,يشتمُ الاخرينَ وينال منهم بسببٍ او بدون سبب فأذا تحاشيتهُ لثرثرتهِ ولوقاحتهِ زادَ اصراره على ما يفعل بغيه ,انه ليس جبناً منا بل تجاوزاً لمثل هؤلاء ,فهم لا ضميرَ لهم يردعهم ولا وجدان ,لا يعرفوا معنى المبادئ مبدأهم في هذهِ الحياه هو مبدأ السير عكس الاتجاه الصحيح ,مبدأ النقيض ,مبدأ تخريب كل ماهو صحيح ,يمجدوا لمن لايستحق همهم اظهار الرذيله بمظهرِ العفهِ والشرفِ ,هم كالمرتزقهِ فالمرتزقه ليست بالحروبِ نراها فقظ فالمرتزقه تتواجد في السياسهِ والثقافهِ والادبِ والاقتصاد وحتى في الدينِ والشرعِ,,هي اليوم تتواجد في كلِ مرافق ومفاصل الحياه,نعم هناك الكثير من يساند هؤلاء النكرات من ضعافِ النفوسِ ومن متسولين ومتسلقين وعملاء وذيول ان هؤلاء النكرات لا يعيشوا الا في مستنقعاتِ النتانه والفساد ,وبغير الاساءه الى الاخرين لا يقبلوا وبغير افتعالهم للفتنه لا يستريحوا وبغير الدوار والصداع للاخرين لا يستمروا فهم يقاتلوا من اجل طمس الحقائق.انهم مرضى نفسيين والمصحات العقليه كفيله بعلاجهم وهي من تغيرهم وتاتي بهم الى جاده ِالصواب لانهم اذا بقوا هكذا دون علاج يسببوا الضررَ الكبير للفردش وللمجتمعِ.ان وجودَ النكرات في المجتمعِ وافساح المجال لهم ببث سمومهم سيجعل المجتمع يمرض ومن ثم يموت ,ان اختلالَ موازين القيم الاخلاقيه اصبح واضحاً في عصرنا هذا بحيث اصبحت الرذيلة وانعدام الخلق والاخلاق هي مقياس للوجاهه ,اننا نعيش في زمن التفكك الاخلاقي من جراء هؤلاء النكرات الذي طغى وجودهم في المجتمعِ وخاصه في المجتمعاتِ العربيه التي تتواجد فيها نسبة كبيره من الاميين والبسطاء وهم طعمٌ سهل لمثلِ هؤلاء النكرات لنشرِ افكارهم المريضه وخاصه في مسائل الدينِ والسياسه.على المجتمعِ ان يعي خطوره هؤلاء الرعاع وعدم افساح المجال لهم وصدهم بكل قوه وعلى وسائل الاعلام فضحهم وعدم استضافتهم في القنوات الاعلاميه وهنا يجب على الاعلام تصحيح مساره اتجاه هؤلاء لاننا نرى ان بعض القنوان الاعلاميه تستضيف هؤلاء وبصوره مستمره وهنا نكرر ما قلناه ان هناك مرتزقه حتى في الاعلام فالذي يستضيف النكرات هو ايضا نكره مثلهم.ان توعيه المجتمع بالمخاطرِ التي تعصف به هو واجب الدوله اولاً واخيراً واجبٌ اخلاقي وتربوي يعزز من مناعةِ المجتمع ضد افكار هؤلاءالمنحرفين.لقد ضاق بهم المجتمع والى متى ستظل طيور الظلام تهاجم المخلصين والاوفياء من ابناء الوطن دون رادع قوي.ان اغلب هؤلاء النكرات هم عملاء مأجورين هم لصوص ومنحرفين وسراق وشاذين فحين يسير هؤلاء في الطرقات امنيين فأعلم ان هناك خلل وان هناك سببان اولهما ان يكون النطام السياسي يحمل نفس مبادئ هؤلاء بحيث اعطى لهم هذه المكانة المتميزه او ان غباء الشعب اصبح كبيرا بحيث اخذ يصدق ما يتفوه بهِ هؤلاء .السويد ......
#نعيبُ
#زماننا
#والعيبُ
#فينا..زمن
#النكرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694055
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عزيز_الحبيب نعيبُ زَماننا والعيبُ فينا.. انه زمن النكرات!في هذا الزمن العجيب والغريب نرى فاقد الاخلاق يتكلمُ عن الشرفِ واللصُ يتكلمُ عن الامانهِ والفاسد يتكلم عن الضميرِ والعميل والخائن يتكلم عن الوطنيهِ والنضال والمبادئ ,وهكذا وبمرور الوقت تطبع المجتمع بصفاتِ النكرات واصبحت صوره تلك المعاني من الشرفِ والامانهِ والضميِر والوطنيهِ والنضالِ والتضحيهِ مفرداتٍ بائسه لا يأتي منها الى الالم والوجعِ والفقرِ والمرض والجوع حسب رؤية الكثيرين من هذا الزمن الذي لبس ثوب النتانه والقذاره والخسه من جراءِ مافعلهُ السفاء النكرات به.فالنكرةُ هو هزيلٌ صعيفٌ مهزوزٌ معقدٌ بداخلهِ جبارٌ بلسانهِ الكاذبِ لايترك فرصه الا ويكذب فيها ,يشتمُ الاخرينَ وينال منهم بسببٍ او بدون سبب فأذا تحاشيتهُ لثرثرتهِ ولوقاحتهِ زادَ اصراره على ما يفعل بغيه ,انه ليس جبناً منا بل تجاوزاً لمثل هؤلاء ,فهم لا ضميرَ لهم يردعهم ولا وجدان ,لا يعرفوا معنى المبادئ مبدأهم في هذهِ الحياه هو مبدأ السير عكس الاتجاه الصحيح ,مبدأ النقيض ,مبدأ تخريب كل ماهو صحيح ,يمجدوا لمن لايستحق همهم اظهار الرذيله بمظهرِ العفهِ والشرفِ ,هم كالمرتزقهِ فالمرتزقه ليست بالحروبِ نراها فقظ فالمرتزقه تتواجد في السياسهِ والثقافهِ والادبِ والاقتصاد وحتى في الدينِ والشرعِ,,هي اليوم تتواجد في كلِ مرافق ومفاصل الحياه,نعم هناك الكثير من يساند هؤلاء النكرات من ضعافِ النفوسِ ومن متسولين ومتسلقين وعملاء وذيول ان هؤلاء النكرات لا يعيشوا الا في مستنقعاتِ النتانه والفساد ,وبغير الاساءه الى الاخرين لا يقبلوا وبغير افتعالهم للفتنه لا يستريحوا وبغير الدوار والصداع للاخرين لا يستمروا فهم يقاتلوا من اجل طمس الحقائق.انهم مرضى نفسيين والمصحات العقليه كفيله بعلاجهم وهي من تغيرهم وتاتي بهم الى جاده ِالصواب لانهم اذا بقوا هكذا دون علاج يسببوا الضررَ الكبير للفردش وللمجتمعِ.ان وجودَ النكرات في المجتمعِ وافساح المجال لهم ببث سمومهم سيجعل المجتمع يمرض ومن ثم يموت ,ان اختلالَ موازين القيم الاخلاقيه اصبح واضحاً في عصرنا هذا بحيث اصبحت الرذيلة وانعدام الخلق والاخلاق هي مقياس للوجاهه ,اننا نعيش في زمن التفكك الاخلاقي من جراء هؤلاء النكرات الذي طغى وجودهم في المجتمعِ وخاصه في المجتمعاتِ العربيه التي تتواجد فيها نسبة كبيره من الاميين والبسطاء وهم طعمٌ سهل لمثلِ هؤلاء النكرات لنشرِ افكارهم المريضه وخاصه في مسائل الدينِ والسياسه.على المجتمعِ ان يعي خطوره هؤلاء الرعاع وعدم افساح المجال لهم وصدهم بكل قوه وعلى وسائل الاعلام فضحهم وعدم استضافتهم في القنوات الاعلاميه وهنا يجب على الاعلام تصحيح مساره اتجاه هؤلاء لاننا نرى ان بعض القنوان الاعلاميه تستضيف هؤلاء وبصوره مستمره وهنا نكرر ما قلناه ان هناك مرتزقه حتى في الاعلام فالذي يستضيف النكرات هو ايضا نكره مثلهم.ان توعيه المجتمع بالمخاطرِ التي تعصف به هو واجب الدوله اولاً واخيراً واجبٌ اخلاقي وتربوي يعزز من مناعةِ المجتمع ضد افكار هؤلاءالمنحرفين.لقد ضاق بهم المجتمع والى متى ستظل طيور الظلام تهاجم المخلصين والاوفياء من ابناء الوطن دون رادع قوي.ان اغلب هؤلاء النكرات هم عملاء مأجورين هم لصوص ومنحرفين وسراق وشاذين فحين يسير هؤلاء في الطرقات امنيين فأعلم ان هناك خلل وان هناك سببان اولهما ان يكون النطام السياسي يحمل نفس مبادئ هؤلاء بحيث اعطى لهم هذه المكانة المتميزه او ان غباء الشعب اصبح كبيرا بحيث اخذ يصدق ما يتفوه بهِ هؤلاء .السويد ......
#نعيبُ
#زماننا
#والعيبُ
#فينا..زمن
#النكرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694055
الحوار المتمدن
ماجد عزيز الحبيب - نعيبُ زماننا والعيبُ فينا..زمن النكرات !